هذال شري
27 Apr 2005, 06:35 PM
هذه القصيده للشيخ الفارس مريبد العدواني من شيوخ قبيلة البجايده من السلقا من العمارات من عنزه وهي من القصايد
الجميله والجزله يذم فيها الخموووووول والكسل وكثرة النوم
ويحث فيها على الشجاعه والاقدام وبذل الجهد
لعل البيت الاول اشهر من نار على علم لما تناقله الناس بينهم
حيث ان غالبيت البدو يعرفون هذا البيت ولاكن لو سألت احدهم
عن القصيده ومن قايلها لم يفتيك شياً
وانا هنا حبيت ان اورد القصيده لما بها من معاني جميل واهداف ساميه ي تاريخ الثقافه الشعبيه
والقصيدة هي
النوم راس اللوم بان الردى به
عينًً تبي الطولات نومه شلافيح
الذيب ما يرقد ورزقه نهابه
يدور الغرات عند المصاليح
اليا ذكر له نشر بدوً عدا به
عقب العشا لا جت نجومه مدابيح
اللي يبي الطولات يتعب ركابه
والعز بأكوار النضا ياهل الفيح
الله على اللي كن سايج حقابه
فرة قطاة وردة للجوابيح
اليا نصوا مرقاب مثل الذيابه
تقابلوا مثل الحرار المفاليح
قامت جنوب البل وسلت حرابه
قالوا جنبها عاشقين الطماميح
كثرت مناحيهم وصارت طلابه
الله يلوم اللي هروجه تصافيح
الله يلوم اللي بغى الانقلابه
ما ولعه كسب الوجب والتماديح
ثور عقيد القوم ثم انعدا به
وردوا كما ذودً لحوض مشاويح
داجوا وراجوا واعتدابه ضبابه
شقحً يتالن العقد بالمساريح
اليا انقصف مثل الرعد في عقابه
بأيمان عوران العيون الذوابيح
من كل مسلوب يوكد صوابه
خجم الفرنسي موميات المطاويح
ويرى بعض الرواه ان مطلع هذه القصيده هو :
الله من قلبً تزايد عذابه
والعين عيت تقبل النوم وتريح
ياالله طلبتك يا سريع الاجابه
تفتح لنا باب الفرج بالمفاتيح
يا الله برزق وانت فتاح بابه
يا خالقً قوت البدو والفلاليح
الجميله والجزله يذم فيها الخموووووول والكسل وكثرة النوم
ويحث فيها على الشجاعه والاقدام وبذل الجهد
لعل البيت الاول اشهر من نار على علم لما تناقله الناس بينهم
حيث ان غالبيت البدو يعرفون هذا البيت ولاكن لو سألت احدهم
عن القصيده ومن قايلها لم يفتيك شياً
وانا هنا حبيت ان اورد القصيده لما بها من معاني جميل واهداف ساميه ي تاريخ الثقافه الشعبيه
والقصيدة هي
النوم راس اللوم بان الردى به
عينًً تبي الطولات نومه شلافيح
الذيب ما يرقد ورزقه نهابه
يدور الغرات عند المصاليح
اليا ذكر له نشر بدوً عدا به
عقب العشا لا جت نجومه مدابيح
اللي يبي الطولات يتعب ركابه
والعز بأكوار النضا ياهل الفيح
الله على اللي كن سايج حقابه
فرة قطاة وردة للجوابيح
اليا نصوا مرقاب مثل الذيابه
تقابلوا مثل الحرار المفاليح
قامت جنوب البل وسلت حرابه
قالوا جنبها عاشقين الطماميح
كثرت مناحيهم وصارت طلابه
الله يلوم اللي هروجه تصافيح
الله يلوم اللي بغى الانقلابه
ما ولعه كسب الوجب والتماديح
ثور عقيد القوم ثم انعدا به
وردوا كما ذودً لحوض مشاويح
داجوا وراجوا واعتدابه ضبابه
شقحً يتالن العقد بالمساريح
اليا انقصف مثل الرعد في عقابه
بأيمان عوران العيون الذوابيح
من كل مسلوب يوكد صوابه
خجم الفرنسي موميات المطاويح
ويرى بعض الرواه ان مطلع هذه القصيده هو :
الله من قلبً تزايد عذابه
والعين عيت تقبل النوم وتريح
ياالله طلبتك يا سريع الاجابه
تفتح لنا باب الفرج بالمفاتيح
يا الله برزق وانت فتاح بابه
يا خالقً قوت البدو والفلاليح