البرينيسي
06 May 2008, 09:44 PM
أخواني أعضاء منتديات الشدادين
إليكم هذه القصه المضحكه
واللي الهدف منها توسعة خطركم وتسليتكم,,
^^
^^
^^
^^
^^
يقلون في قديم الزمان كان فيه واحد أستاذ
يدرس مجموعه من الطلبه و كان
يقول لهم: اليا سمعتوني عطست، إرموا
باالمراسم و إرموا باالدفاتر، و صفقوا
قولوا يرحمك الله يا سيدنا,,
يرحمك الله يا سيدنا ,,يرحمك الله يا سيدنا..
المهم استمروا الطلبه على هذه الطريقه
و صارت عندهم عادة واضحة
كاالشمس في رابعة النهار ...
و في يوم من الأيام قال الاستاذ للطلبه:
كل واحد منكم يبلغ ولي أمره ترى
نهار الجمعة عندنا خرجة "كشته",,
نبا ظهر نقيل في البستان الفلاني
في الوادي الفلاني ,,
المهم إنهم ظهروا على حسب عادتهم,,
و قيلوا و انبسطو,,
و بعد الغداء إطَّلَع الاستاذ
البير التي في طرف البستان
و معه غترة ٍ صوف "زبد الرخال"!!
طاحت من على رأسه في البير ,,
قال يا عيال من هو منكم اللي يباني أشيله
و أنزله في البير يجيني بغترتي,,
كل واحد قال ما أستطيع يا أستاذ ,,
كل ما عرض الرأي على واحد منهم
قال و الله ما أستطيع يا أستاذ,,
المهم ربط الأستاذ نفسه بالحبال
قال : هيا شيلوني ,,
شالوه ,,و يوم وصل
قاعة البير و هو ياخذ غترته ,,
قال : هيا أظهروني,,
جو مظهرينه يجرون فيه بالحبال
و هم يردحون ,,
يردحون الورعان يقلون :
أستاذنا البطل جانا بغترته ,,
أستاذناالبطل جانا بغترته,,
أستاذنا البطل جانا بغترته ,,
و يوم إنه وصل رأس البير
و يريد له الله و يعطس,,
و يوم إنه عطس,,
و هم يفلتونه على حسب عادتهم الماضية
و يقومون يصفقون يرحمك الله
يا سيدنا,,
يرحمك الله ياسيدنا,,
يرحمك الله يا سيدنا,,
يرحمك الله يا سيدنا,,
هههههههههههههههههههههههههههههههه
:aopra:
ومن أراد النسخ فليذكر المصدر للأمانه
إليكم هذه القصه المضحكه
واللي الهدف منها توسعة خطركم وتسليتكم,,
^^
^^
^^
^^
^^
يقلون في قديم الزمان كان فيه واحد أستاذ
يدرس مجموعه من الطلبه و كان
يقول لهم: اليا سمعتوني عطست، إرموا
باالمراسم و إرموا باالدفاتر، و صفقوا
قولوا يرحمك الله يا سيدنا,,
يرحمك الله يا سيدنا ,,يرحمك الله يا سيدنا..
المهم استمروا الطلبه على هذه الطريقه
و صارت عندهم عادة واضحة
كاالشمس في رابعة النهار ...
و في يوم من الأيام قال الاستاذ للطلبه:
كل واحد منكم يبلغ ولي أمره ترى
نهار الجمعة عندنا خرجة "كشته",,
نبا ظهر نقيل في البستان الفلاني
في الوادي الفلاني ,,
المهم إنهم ظهروا على حسب عادتهم,,
و قيلوا و انبسطو,,
و بعد الغداء إطَّلَع الاستاذ
البير التي في طرف البستان
و معه غترة ٍ صوف "زبد الرخال"!!
طاحت من على رأسه في البير ,,
قال يا عيال من هو منكم اللي يباني أشيله
و أنزله في البير يجيني بغترتي,,
كل واحد قال ما أستطيع يا أستاذ ,,
كل ما عرض الرأي على واحد منهم
قال و الله ما أستطيع يا أستاذ,,
المهم ربط الأستاذ نفسه بالحبال
قال : هيا شيلوني ,,
شالوه ,,و يوم وصل
قاعة البير و هو ياخذ غترته ,,
قال : هيا أظهروني,,
جو مظهرينه يجرون فيه بالحبال
و هم يردحون ,,
يردحون الورعان يقلون :
أستاذنا البطل جانا بغترته ,,
أستاذناالبطل جانا بغترته,,
أستاذنا البطل جانا بغترته ,,
و يوم إنه وصل رأس البير
و يريد له الله و يعطس,,
و يوم إنه عطس,,
و هم يفلتونه على حسب عادتهم الماضية
و يقومون يصفقون يرحمك الله
يا سيدنا,,
يرحمك الله ياسيدنا,,
يرحمك الله يا سيدنا,,
يرحمك الله يا سيدنا,,
هههههههههههههههههههههههههههههههه
:aopra:
ومن أراد النسخ فليذكر المصدر للأمانه