منصور الحارثي
29 Jul 2010, 11:51 PM
قصيدة للشاعر/ ظافر علي براك آل عيسى الحارثي
يالله يا منشـي سحـاب نثـر مـاه
علـى الديـار الضاميـه و ارتونّـا
يـا عالـم الأسـرار ماشـي يخفـاه
أعـوذ بـك مـن كـل قـول تدنّـا
من بعدها أصخّـر بيـوت مصفـاه
مثل الذهب فـي وزنهـا لـو وزنّـا
بنـات فـكـر عالـيـات مـعـلاه
قامـت تـوارد للرهـا واشربـنّـا
تِرد لزلال الماء وتشرب من احـلاه
أمــا همـاجـه ذاك مايبـرحـنّـا
أجمـع سمـان طيـبـات منـقـاه
أحوفـهـا و ألوفـهـا وأسـتـونّّـا
اطب سوق الشعر واشري من اغـلاه
واشرّفـه وأعلّـم الـلـي جهلـنـا
الشعـر لامـنـا بغيـنـا فتلـنـاه
فـتـل يجملـنـا ليـامـا فـتـنـا
في ساحتـه نبنـي قصـور مرسـاه
منظـر ومسكّنـا ليـامـا سكـنـا
حنا بنـي الحـارث ولدنـا نسبنـاه
فـي كعب منسبنـا علـى ماتمـنـا
الاسـم واحـد و القبأيـل مسـمـاه
ياللي تبي شقر العصـا صـد عنـا
من ترج بالحارث إلى الصور وأقصاه
هـاذي منازلنـا وفيـهـا نزلـنـا
وغرس لنا في وسط بيشـه حمينـاه
صفري وبرني مـن ثمرهـا يجنّـا
والبل لنا وحنا هـل البـل و مجنـاه
ياللـي جهلـت ديـارنـا اعرفـنّـا
الضيف لاجانـا لقـى اللـي تمنـاه
ولا راح يذكـر طيبنـا اللـي فعلنـا
ياطيبنا فـي ساعـة الحلـم طيبـاه
نسمح ونصفـح ليـن يكثـر زعلنـا
وليا كثـر مـا عـاد فيهـا مـداراه
ارماحـنـا وسيوفـنـا تشبـعـنّّـا
سيـوف حـق للجماجـم مـضـراه
الخصـم يـوم يشوفـهـا يرهبـنّـا
في الوقت الأول يـوم كـل ويمنـاه
اللي فتن بعـض العـرب مـا فتنـا
وكـل القبايـل فعلهـا مـا جهلـنـا
كـلٍ حمـا ذوده و بيـره وغـنـا
يـوم الحرايـب والفتـن و الملاقـاه
سـدوا و سدينـا و بانـوا و بـنـا
واليـوم ولـت الفتـن و المـعـاداه
من فضل ربـي ثـم حكمـة بطلنـا
صقر الجزيرة صقرنا اللي عرفنـاه
هلـل وكبـر و احتـزم و اقدمـنّّـا
عبدالعزيز موحـد الصـف سـاواه
من شرقنـا لـي غربنـا لـي يمنـا
الله عسى الجنه يـا الاجـواد مـأواه
رجل علـى التوحيـد وحـد وطنـا
وابنـاه مـن بعـده تنفـذ وصايـاه
تحكـم بشـرع الله حـكـمٍ شملـنـا
حكامنـا آل سعـود حكـم رضينـاه
نجـدد البيـعـه لـهـم ماخذلـنـا
ساد الأمن والذيب يسرح مـع الشـاه
أمـن وأمـان وكـل خيـر وصلنـا
وختامهـا صلـوا صـلاة مثـنـاه
على رسـول بعِـث لانـس وجنـا
رسولنـا المختـار بالحـال نـفـداه
و أموالنـا و أولادنــا يرخصـنّّـا
قصيده أعجبتني وكفو جداً جداً
مع تحيات / منصور الحارثي
يالله يا منشـي سحـاب نثـر مـاه
علـى الديـار الضاميـه و ارتونّـا
يـا عالـم الأسـرار ماشـي يخفـاه
أعـوذ بـك مـن كـل قـول تدنّـا
من بعدها أصخّـر بيـوت مصفـاه
مثل الذهب فـي وزنهـا لـو وزنّـا
بنـات فـكـر عالـيـات مـعـلاه
قامـت تـوارد للرهـا واشربـنّـا
تِرد لزلال الماء وتشرب من احـلاه
أمــا همـاجـه ذاك مايبـرحـنّـا
أجمـع سمـان طيـبـات منـقـاه
أحوفـهـا و ألوفـهـا وأسـتـونّّـا
اطب سوق الشعر واشري من اغـلاه
واشرّفـه وأعلّـم الـلـي جهلـنـا
الشعـر لامـنـا بغيـنـا فتلـنـاه
فـتـل يجملـنـا ليـامـا فـتـنـا
في ساحتـه نبنـي قصـور مرسـاه
منظـر ومسكّنـا ليـامـا سكـنـا
حنا بنـي الحـارث ولدنـا نسبنـاه
فـي كعب منسبنـا علـى ماتمـنـا
الاسـم واحـد و القبأيـل مسـمـاه
ياللي تبي شقر العصـا صـد عنـا
من ترج بالحارث إلى الصور وأقصاه
هـاذي منازلنـا وفيـهـا نزلـنـا
وغرس لنا في وسط بيشـه حمينـاه
صفري وبرني مـن ثمرهـا يجنّـا
والبل لنا وحنا هـل البـل و مجنـاه
ياللـي جهلـت ديـارنـا اعرفـنّـا
الضيف لاجانـا لقـى اللـي تمنـاه
ولا راح يذكـر طيبنـا اللـي فعلنـا
ياطيبنا فـي ساعـة الحلـم طيبـاه
نسمح ونصفـح ليـن يكثـر زعلنـا
وليا كثـر مـا عـاد فيهـا مـداراه
ارماحـنـا وسيوفـنـا تشبـعـنّّـا
سيـوف حـق للجماجـم مـضـراه
الخصـم يـوم يشوفـهـا يرهبـنّـا
في الوقت الأول يـوم كـل ويمنـاه
اللي فتن بعـض العـرب مـا فتنـا
وكـل القبايـل فعلهـا مـا جهلـنـا
كـلٍ حمـا ذوده و بيـره وغـنـا
يـوم الحرايـب والفتـن و الملاقـاه
سـدوا و سدينـا و بانـوا و بـنـا
واليـوم ولـت الفتـن و المـعـاداه
من فضل ربـي ثـم حكمـة بطلنـا
صقر الجزيرة صقرنا اللي عرفنـاه
هلـل وكبـر و احتـزم و اقدمـنّّـا
عبدالعزيز موحـد الصـف سـاواه
من شرقنـا لـي غربنـا لـي يمنـا
الله عسى الجنه يـا الاجـواد مـأواه
رجل علـى التوحيـد وحـد وطنـا
وابنـاه مـن بعـده تنفـذ وصايـاه
تحكـم بشـرع الله حـكـمٍ شملـنـا
حكامنـا آل سعـود حكـم رضينـاه
نجـدد البيـعـه لـهـم ماخذلـنـا
ساد الأمن والذيب يسرح مـع الشـاه
أمـن وأمـان وكـل خيـر وصلنـا
وختامهـا صلـوا صـلاة مثـنـاه
على رسـول بعِـث لانـس وجنـا
رسولنـا المختـار بالحـال نـفـداه
و أموالنـا و أولادنــا يرخصـنّّـا
قصيده أعجبتني وكفو جداً جداً
مع تحيات / منصور الحارثي