المحترف
05 Mar 2005, 08:31 PM
كشف لاعب الوسط الدولي محمد الشلهوب رغبته في ترك ناديه الحالي الهلال في حال تلقيه أي عرض أوروبي، وقال: "أنا الآن مرتبط مع الهلال بعقد احترافي حتى 1428 ومستمر مع النادي ومرتاح فيه وإذا انتهي عقدي سيكون لكل حادث حديث، أما بالنسبة للعروض الخارجية فإن لدي رغبة الاحتراف في أوروبا إذا ما تلقيت أي عرض خلال مدة عقدي مع الهلال وسأبلغ الإدارة الهلالية بهذه الرغبة واتمنى أن توافق على اتاحة الفرصة لي في اللعب لأي من الأندية الأوروبية".
وأضاف الشلهوب الذي حل ضيفا على قراء "الرياضية" مساء أمس الجمعة عبر (هوت لاين) حيث قال: "عام 2000 تلقيت عرضين من بلجيكا وهولندا ولكن لم تتم المفاوضات بسبب عدم وجود مدير أعمال لي في ذلك الوقت، أما الآن فالوضع مختلف ولدي مدير أعمال اذا ما تلقيت أي عرض".
وأجاب الشلهوب عن استفسار أحد المتصلين عن إهداره لضربة الجزاء أمام منتخب الكويت في (خليجي 17) بقوله: "تقدمت لتنفيذ الضربة بعد اصرار كبير من زملائي اللاعبين يتقدمهم محمد نور وأحمد الدوخي ولكنني لم أوفق في التنفيذ وأعتذر للجميع عما حدث".
وطالبه أحد القراء بإبداء رأيه عن عودة المهاجم سامي الجابر للمنتخب فقال: "سامي اضاف قوة إلى قوة المنتخب ونحن نستفيد منه داخل وخارج الملعب، فهو اضافة كبيرة لنا في المنتخب".
وقال الشلهوب رأيه في مدرب المنتخب كالديرون ولاعب الاتحاد الدولي مناف أبوشقير بالإضافة إلى اتصال مفاجئ تلقاه اللاعب وسيكشف عن كافة تفاصيله قريبا.
وأضاف الشلهوب الذي حل ضيفا على قراء "الرياضية" مساء أمس الجمعة عبر (هوت لاين) حيث قال: "عام 2000 تلقيت عرضين من بلجيكا وهولندا ولكن لم تتم المفاوضات بسبب عدم وجود مدير أعمال لي في ذلك الوقت، أما الآن فالوضع مختلف ولدي مدير أعمال اذا ما تلقيت أي عرض".
وأجاب الشلهوب عن استفسار أحد المتصلين عن إهداره لضربة الجزاء أمام منتخب الكويت في (خليجي 17) بقوله: "تقدمت لتنفيذ الضربة بعد اصرار كبير من زملائي اللاعبين يتقدمهم محمد نور وأحمد الدوخي ولكنني لم أوفق في التنفيذ وأعتذر للجميع عما حدث".
وطالبه أحد القراء بإبداء رأيه عن عودة المهاجم سامي الجابر للمنتخب فقال: "سامي اضاف قوة إلى قوة المنتخب ونحن نستفيد منه داخل وخارج الملعب، فهو اضافة كبيرة لنا في المنتخب".
وقال الشلهوب رأيه في مدرب المنتخب كالديرون ولاعب الاتحاد الدولي مناف أبوشقير بالإضافة إلى اتصال مفاجئ تلقاه اللاعب وسيكشف عن كافة تفاصيله قريبا.