.
صَباحكُمْ إِنبِلاج الفَجر أَعيُنْ السَماءْ
وَ مسائُكمْ يَفتِقُ الغَيِمْ فَترتوُيْ أرواحِكمْ بِعذبْ هطوُلكمْ
مِنْ وَّطنْ القَافيَّة عُمقاً يَهيِجُ العطاءْ وَ تُصبِحُ الزاويَا جنَّة
لَكُمْ أَنتُمْ رِسَّالةُ مِلؤُهَا الزَهر الذيْ لا يَذبَّلْ وَ لا يَجِفْ عِطرهـِ
لِـ تَنثروُا الربيِع فيْ ربوُع الأركَانْ هُنا مِنْ رِِضابْ قافيِتكمْ
وَ ذوُقكمْ الشِعريْ الموازيْ لـ الغيِمْ فيْ عَليائَّهِ .
هُنا مَساحَّة ُ إمتداد لِمتصفِحِ أَحببنَاهَـ جميِعاً وَ نَهلنَا منهُ
حَّد الإرتواءْ مُتصفِح كَ يَنبوُعٍ مُتدفِقْ بـ زُلالٍ لاينضَّبْ
أَخرجهُ وَ أنتجهُ الفَاضِلْ عَادِلْ بِنُسختيِنْ سَابقتيَّنْ
(( هُنا ))
وَ
(( هُنا ))
وَ النُسخَّة الثَالِثَّة هُنا لأرواحِكُمْ الفَارِهَّة جَمَالاً
مَّع خمَائِلْ الشُكر وَ عَاطِر الوُرد للفاضِلْ عَادِلْ