15 May 2005, 12:30 PM
|
[ 13 ]
|
عضوة متميزة
تاريخ التسجيل : Jan 2005 |
رقم العضوية : 3 |
الإقامة : kuwait |
مواضيع : 772 |
الردود : 15957 |
مجموع المشاركات : 16,729 |
معدل التقييم : 25 |
|
اهم الوقائع التي خاضتها عتيبة في تلك الحقبه .
1- وقعة الشعراء بين عتيبة بقيادة الشيخين تركي بن حميد والشيخ مسلط بن ربيعان وبين قحطان عام 1269 هـ
2- معركة العويند الأولى بقيادة تركي بن حميد وبين مطير عام 1273 هـ
3- مناخ المليداء بين عتيبة بقيادة مسلط بن ربيعان وبين حرب عام 1274 هـ
4- وقعة طلال بين عتيبة بقيادة الشيخ مسلط بن ربيعان وبين الإمام سعود بن فيصل عام 1290 هـ
4- وقعة الضال بين عتيبة بقيادة الشيخ مسلط بن ربيعان وبين الإمام عبدالرحمن بن فيصل عام 1292 هـ
5- وقعة عروى بين عتيبة بقيادة محمد بن هندي وبين شمر عام 1300 هـ
6- وقعة الحرمليه بين عتيبة بقيادة الشيخ مسلط بن ربيعان وبين مطير وحرب وقحطان عام 1309 هـ
7- وقعة عرجا بين عتيبة بقيادة الشيخين تركي بن سلطان بن ربيعان و محمد بن هندي وبين حرب ومطير عام 1313 هـ
8- وقعة الهييشه بقيادة الشيخ محمد بن هندي وبين حرب عام 1327 هـ
وبعد وفاة الشيخ تركي بن ربيعان شيخ الروقة ومحمد بن هندي شيخ برقا إستلم إمارة الروقة الشيخ عبدالرحمن بن تركي بن ربيعان والذي كان له مواقف مع الملك عبد العزيز ولم يكن ذا شهرة وبعد وفاته تسلم الزعامة الشيخ عمر بن ربيعان والذي أصبح ابا لعتيبة كلها واستلم إمارة برقا الشيخ سلطان بن بجاد وقد أنشقت عتيبة في عصر هذين الأميرين وحدث بينهم بعض المعارك فكان الشيخ سلطان بن بجاد يغير على قبائل الروقة الخارجه عن طاعة الملك عبدالعزيز
والشيخ عمر بن ربيعان يغير على قبائل برقا الخارجه عن طاعة الملك عبدالعزيز ال سعود وحصل الخلاف ذروته في وقعة السبله الشهيره حيث أخذ الشيخ سلطان جانب الإخوان ضد الملك عبدالعزيز بينما أخذ الشيخ عمر بن ربيعان جانب الملك عبدالعزيز قتل فيها الكثير من أمراء عتيبة
إلا أن هذه الخلافات الدينيه سرعان ما تحولت بعد السبله الى حرب أهليه بين الروقه وبرقا حيث قام الشيخ مقعد الدهينه بشن غارات متعدده على ابن ربيعان وأخرى على الحماميد وأخذهم ثم عاود الشيخ مقعد الدهينه الغزو على ابن ربيعان إلا أن أبن ربيعان هزمه عند جبله وقتل كثيرا ممن معه ثم اجتمعوا للحرب في البييضاء وقد شملت هذه الحرب كل عتيبة روق وبرقا فنشب بينهم قتال في البييضاء انتهى بانتصار الروقة .
وأنتهى أمر الشيخ مقعد بلفرار الى العراق خوفا من الملك عبدالعزيز وبعد مغادرة مقعد الدهينه رجع الفريقان إلى بعض وتصالحا واستتب أمر الجزيرة العربيه الى الأمن والأمان والإيمان فنحمد الله المنان
|
|
|
|