شبكة الشدادين - عرض مشاركة واحدة

توقيع : بندر النايف

البنت، بنت أَنا رأيي
وبالرغم من أنَّي أنا لا أَعْرفُك حقاً
أنا أجري خارجا لوهلة وَقّتَ
أَنتظرُ اللحظةَ التي أنا يُمْكِنُ أَنْ أُشوّفَك
ورضيعة أُريدُك أَنْ تَعْرفَ
أنا أراقبُك تَذْهبُ
أُراقبُك تَعْبرُني مِن قِبل
هو حبُّ حقيقيُ بأَنْك لا تَعْرفُ حول
عاملْ باهتمام كبير أنا كُنْتُ وحيدَ هناك
عندما سَتَكُونُ هناكـ أشياءَ تَعْلمُك
أُصوّرُك وأنا وحيد
أَتمنّى كان هناك شخص ما يُمْكِنُ أَنْ يَتكلّمَ معه
أنا أخْرجُ رأسي خارجا
رضيعة صفقةِ أنا ذاهب لأراك مرةً أخرى، ثانيةً
هو حبُّ حقيقيُ بأَنْك لا تَعْرفُ حول
البنت، بنت أَنا رأيي
وبالرغم من أنَّي أنا لا أَعْرفُك حقاً
أناأجري خارجا لوهلة من الوَقّتَ
أَنتظرُ اللحظةَ التي أنا يُمْكِنُ أَنْ أُشوّفَك
ورضيعة أُريدُك أَنْ تَعْرفَ
أنا أُراقبُك تَذْهبُ
أُراقبُك تَعْبرُني مِن قِبل
هو حبُّ حقيقيُ بأَنْك لا تَعْرفُ حول
(كُلَّ لَيلة والآن) عندما أَذْهبُ للنَوْم
أنا لا أَستطيعُ أَنْ أَتوقّفَ عن الحُلْم بك
حبّكَ لَهُ أَحسُّاس لطيف
أنا حقاً لا أَستطيعُ رُؤيتي بدونك
والآن أنت دورةَ تجري في رأسي
لن َأَجْعلُك تذهب ثانيةً
هو حبُّ حقيقيُ بأَنْك لا تَعْرفُ حول
بَين الحِيِنِ والآخَرِ عندما أُريدُك
أَتمنّى بأنّني يُمْكِنُ أَنْ أُخبرَك بأنّني أُريدُك
إذا أُمكنني ُ أَنْ آخذَ الفرصةُ لمُنَاقَشَة الذكاءِ
إذا أُمكنُني أَنْ آخذَ الفرصةُ لتَمْشِية الذكاءِ
ثمّ أَتوقّفُ عن حَمْله في
ومَا يَجِبُ أَنْ يَمْرَّ بهذا ثانيةً، ثانيةً
هو حبُّ حقيقيُ بأَنْك لا تَعْرفُ حول
البنت، بنت أَنا رأيي
وبالرغم من أنَّ أنا لا أَعْرفُك حقاً
أنا أجري خارجا لوهلة من الوَقّتَ
أَنتظرُ اللحظةَ التي يُمْكِننيُ أَنْ أُشوّفَك
ورضيعة أُريدُك أَنْ تَعْرفَ
أنا يُراقبُك تَذْهبُ
أُراقبُك تَعْبرُني مِن قِبل
هو حبُّ حقيقيُ بأَنْك لا تَعْرفُ حول
اليوم عندما رَأيتُك لوحدكـ
عَرفتُ بأنّني كان لا بُدَّ أنْ أَصْعدَ وأَحتجزَك
بنت أنا حقاً أعلمك
كلّ شيء عن الأشياء جَعلتَني أَمْرُّ به
والآن هي تتمثل في العينِ
والآن حَصلتَ على عيني أنها أني لا أحلم ثانيةً،
ثانيةً
هو حبُّ حقيقيُ بأَنْك لا تَعْرفُ حول
بَين الحِيِنِ والآخَرِ عندما أُريدُك
أَتمنّى بأنّني يُمْكِنُ أَنْ أُخبرَك بأنّني أُريدُك
إذا أمكننيُ أَنْ آخذَ الفرصةُ لمُنَاقَشَة الذكاءِ
إذا أمكنُني أَنْ آخذَ الفرصةُ لتَمْشِية الذكاءِ
ثمّ أنا أَتوقّفُ عن حَمْله في
ومَا يَجِبُ أَنْ يَمْرَّ بهذا ثانيةً، ثانيةً
هو حبُّ حقيقيُ بأَنْك لا تَعْرفُ حول
البنت، بنت أَنا رأيي
وبالرغم من أنَّ أنا لا أَعْرفُك حقاً
أنا أجري خارجا لوهلة من الوَقّتَ
أَنتظرُ اللحظةَ التي أنا يُمْكِنُ أَنْ أُشوّفَك
ورضيعة أُريدُك أَنْ تَعْرفَ
أنا أراقبُك تَذْهبُ
أُراقبُك تَعْبرُني مِن قِبل
هو حبُّ حقيقيُ بأَنْك لا تَعْرفُ حول
أنت الواحد الذي أردتُ ولا أحد يُمْكِنُ أَنْ آخذَ
هو منّي
لا، لا، لا، لا، لا
بالرغم من أنَّ أنا لا أَعْرفُك حقاً
حَصلتُ على الكثير مِنْ الحبِّ أنا حقاً أريد رؤيتكـ
وأنت سَتَكُونُ هناك أمامي
أنا يُمْكِنُني أَنْ أَراك تمري من أمامي
لا، لا، لا
بنت أَحتاجُ حبَّكَ
أعاملْ باهتمام كبير أنا أَحتاجُ حبَّكَ

وبيض الله وجهك يا king أستفزعتك وكنت قد الفزعه وأنا اخوك ..