عرض مشاركة واحدة
  [ 1 ]
قديم 22 Feb 2013, 05:15 PM
عضو متميز

ذبّاح الحدب غير متصل

تاريخ التسجيل : Sep 2011
رقم العضوية : 42480
الإقامة : qatar
الهواية : الابل × القنص
المشاركات : 549
معدل التقييم : 147
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
اللغة المهرية!!! اسرار الربع الخالي



اللغة المهرية لغة قبيلة المهرة[1] في اليمن وعمان والكويت والامارات والسعودية وأيضا في الربع الخالي ، اللغة المهرية تعد من أهم واندر وأقدم اللغات الأنسانية وتندرج ضمن لغات سامية جنوبية شرقية أو ضمن لغات سامية شرقية، يتحدث بها أكثر من 200,000 ألف نسمة، وهي لغة سامية تلتقي مع اللغة الأكادية في كثير من مفرداتها. تفرعت منها بعض اللغات كالسقطرية، كما أنها قريبة جداً من اللغة الشحرية في عمان.
الجدير بذكر هو وجود الكثير من النقوش والرسومات الجدارية في العديد من المناطق الأثرية في محافظة المهرة وحضرموت وظفار وهذه النقوش هي دلائل وشواهد أثرية معلوماتية هامة لهذه اللغة يعود تاريخها إلى ما قبل الميلاد.


تسكن قبائل الشحره والمهرة أرض ظفار والمهرة في عمان واليمن، وهم يتكلمون لغة سامية تعد أقرب إلى عائلة لغات سامية شرقية كالـ (الأكادية) من عائلة لغات سامية جنوبية (السبئية والحِميرية والمعينية والقتبانية والحضرموتية وحبشية).
اليوم تندرج اللغة المهرية ضمن عائلة لغات سامية شرقية (الاكادية والايبلاوية) أَو حتى كمجموعة مستقلة، بسبب ان اللغة الاكادية والايبلاوية منقرضة.
اللغاتَ الساميةَ القديمة معروفة بطبيعتها القديمة جداً، خصوصاً في نظامِ علم الأصوات—على سبيل المثال، يوجد بها الاحتكاك الجانبي سامي بدائي، والذي فقد في كافة اللغات السامية الأخرى قبل آلاف سنوات. إلا أن مميزات السامية الأولى بقيت محفوظة باللغة المهرية.
عموماً تبقى منطقة جنوب الجزيرة العربية المنطقة الوحيدة في العالم التي بقيت سامية اللسان خلال التأريخ. على أية حال، تعتبر لغات الشحره والمهرة الأصفى مِن بين اللغات السامية كلها، بشكل رئيسي بسبب العزلة الطويلة في المناطق الجبلية. لكن هذه لا يجعلهما اصل اللغات السامية لكنها ذو اصل مشترك مع لغة الأكاديون والذين كانوا مع الشحره والمهرة بالربع الخالي من شبه الجزيرة العربية. قبل أن إنشقوا إلى مجموعتين احدهما ذهبت إلى العراق والأخرى سكنت أرض ظفار قبل نحو 6 آلاف سنة.
يشار إلى ان الأكاديون احتلوا مجان(عمان) قبل 4000 سنة وهذه يضيف نظرية أخرى حول منشى هذه اللغة.

لغة عمرها 4 آلاف قبل الميلاد.. وجامعة فرنسية توفد باحثين لفك رموزها




أحرف وكلمات من اللغة المهرية مع الترجمة


على الرغم من اعتقاد غالبية السعوديين بأن اللغة العربية "المتداولة اليوم" هي الوحيدة السائدة في بلادهم، إلا أن هناك نحو 20 ألفا من بني جلدتهم يتحدثون لغة أخرى تعرف بـ"المهرية"، يتركز ناطقوها في الربع الخالي والمناطق الجنوبية وبعض ربوع المنطقة الشرقية في المملكة. وتنسب هذه اللغة لإحدى اللغات العربية الجنوبية القديمة قبل 4000 سنة قبل الميلاد، بحسب رأي خبراء وباحثين لغويين.
يقول الخبراء إن "اللغة المهرية" تنتمي إلى مجموعة اللغات السامية إلى جانب اللغات الثمودية، واللحيانية، والقتبانية، والسبئية، وإن الأغلبية من السعوديين يعتقدون أن العربية هي اللغة الوحيدة التي تتداول على ألسنة أبناء المملكة، لكن يوجد في أطراف الجنوب بمحاذاة صحراء الربع الخالي والمنطقة الشرقية للمملكة من يتحدثون بغير العربية المتداولة بين العرب اليوم، بل بلغة تعتبر أقدم منها تاريخا.
حاولت "الوطن" إلقاء الضوء على هذه اللغة والتعرف على تفاصيلها والتقت بعدد من متقنيها الناطقين بها، وأوضح أبو فهد، وهو أحد سكان المنطقة الشرقية وتحديدا "حي السوق" بالدمام الذي يقطن به عدد من المهريين أن اللغة المهرية ضائعة ولا تلقى اهتماما، إذ تعتبر لغة قديمة تصل إلى آلاف السنين قبل الميلاد، مبينا أنه توارث هذه اللغة من آبائه وأجداده، وتعتبر لغة عربية بمنظور وأسلوب آخر، لأنها تشتمل على جميع الحروف العربية الأبجدية، بالإضافة إلى ثلاثة حروف أخرى لا توجد في العربية، وأن هناك كثيرين من المهرة توقفوا عن إكمال الدراسة والتعليم ولجؤوا إلى التجارة. وأضاف أن هناك رجال أعمال معروفين بالسعودية وهم مهرة، وتابع "نحن المهرة نتحدث فيما بيننا بلغتنا سواء في العزائم أو الاحتفالات أو من خلال الأغاني والأشعار، وهناك تراث وثقافة مهرية كأي تراث له عادات وتقاليد"، مبينا أنهم سعوديون يتحدثون باللغة العربية المعتادة في حال خروجهم من منطقتهم، ولا يجدون أي عوائق في التعامل مع الآخرين أو الذين لا يعرفون اللغة المهرية. ودعا أبو فهد أصحاب الاختصاص للاهتمام بهذه اللغة وتعليمها، لأنها قد تفيد حال الاحتياج لها، متمنيا إقامة معاهد لتدريس هذه اللغة، حيث إنها لغة قديمة من تراث عريق وثقافة تفيد الأجيال فيما يأتي من الأيام.
من جانبه أوضح الباحث أحمد التميمي في أحد بحوثه أن اللغة المهرية لها حضور بارز في الشارع السعودي، وأن هنالك نحو "20" ألفا من أبناء المملكة العربية السعودية يتحدثون "اللغة المهرية"، ينحدر أغلبهم من قبيلة المهرة المنتشرة في المملكة، ولاسيما في جزئها الجنوبي من صحراء الربع الخالي، حيث يسكن أغلبهم في محافظتي شرورة والخرخير. وبين أن علاقة اللغة المهرية باللغة الحميرية "لغة مملكة حمير القديمة في اليمن" كعلاقة الأم بابنتها، وهذا ما تم اكتشافه خلال إجراء بحث سابق ورصد النقوش الحميرية في المناطق التي تتحدث المهرية. وتابع "المهرية تشترك مع اللغة العربية في انتمائها للغات السامية الجنوبية". وأوضح التميمي أن هذه اللغة حظيت باهتمام عالمي كبير، حيث أرسل لها الباحثون من عدة دول أوروبية لمعرفة الجديد حولها، ففي عام 1983م أوفدت جامعة "السربون" الفرنسية الباحث "أنطوان لونيه" والباحثة "ماري جان سيمون" لفك رموز هذه اللغة وإعداد قاموس كامل لها، إلا أن الباحثين اكتشفا أن الحروف والصوتيات الموجودة فيها غريبة ومختلفة عن الحروف العربية وهي نادرة في لغات شعوب العالم، وأن من أبرز النتائج التي توصلت إليها البعثة الفرنسية هي اختلاف لهجات اللغة المهرية، وتابع "البدوي يختلف في لهجته عن الحضري، ولهجة الساحلي تختلف عن لهجة الصحراوي وسكان الشريط الساحلي يتميزون بلهجة خاصة عن سكان مرتفعات الهضبة الوسطى، وهؤلاء يتميزون بلهجتهم عن سكان السهل الصحراوي الشمالي، وبذلك نجد بعضهم يجيد اللهجتين إلى جانب اللغة العربية".
من جانبه أشار الباحث الدكتور وليد الروساء إلى رحلته العلمية التي قام بها إلى محافظة الخرخير في صيف عام 2010، من أجل تتبع اللغة المهرية، وتسجيل ظواهرها النفسية والاجتماعية والجغرافية، آملا أن يكون هناك اهتمام أكبر وأكثر بالتعددية اللغوية التي تكتنزها المملكة بوصفها مكانا للكثير من الثقافات والحضارات على مر العصور.
وكانت إحدى الجامعات الأميركية أقامت مؤتمرا علميا عن ظاهرة الانقراض اللغوي في العالم، وعن أسباب خفوت بعض اللغات وبروز أخرى، وتم التركيز على عدة لغات وأبرزها كانت اللغة المهرية، لأنها لغة عربية قديمة مهددة بالانقراض.
وحول كيفية الحفاظ على هذه اللغة أوضح الدكتور الروساء أن الخطوة الأولى للحفاظ عليها هي اهتمام المهريين أنفسهم، وذلك من خلال تداولها فيما بينهم وبالذات في منازلهم في نطاق العائلة. والخطوة الثانية تدريسها في المدارس أو في الأكاديميات، وعمل أبحاث علمية وندوات للمختصين في هذا الجانب، وذلك من أجل الحفاظ على هذه اللغة التي تعتبر جزءاً من التراث والتاريخ اليمني العريق، وتابع "من الملاحظات الجميلة في الآونة الأخيرة أن هناك اهتماماً من أبناء محافظة المهرة والأكاديميين والباحثين في جامعة صنعاء وجامعة عدن باللغة المهرية، ولكن ليس بالمستوى المطلوب".





,

تعددت اللهجات بالمملكة , قد لانجيد نطقها ولكن نفهمها ..فهي ليست طلاسم صعبة ...
ولكن نجد اللغة المهرية الغريبة واللغير مفهومة ..

أصلها
يقال إن تلك اللغة هي لغة قوم عاد، وهي مشتقّه أساسًا من اللغة الحميرية الأم، وهي لغةٍ بمعنى الكلمة، أي إنها تحمل جميع أساسيات اللغة من قواعد واستقلال الكلمات والأسماء أيضاً، ويقال أنها خليط واسع من اللغات اليمنية القديمة التي كانت تستخدمها الدول اليمنية آنذاك " معين وسبأ وحمير وقتبان وغيرها من الدول اليمنية القديمة ".
وتتكون اللغة المهرية من جميع الحروف العربية إضافةً إلى ثلاثة حروف لم تندرج في أي لغةٍ أخرى على وجه الأرض، ومن الصعب جداً توضيح تلك الحروف الثلاثة على جهاز الكومبيوتر !! لأن صناع الكومبيوتر لا يعلمون بتلك اللغة من مبدأ إنها لا تكتب ولا تقرأ أيضا.
ولكن بإمكان من يعرف تلك اللغة كتابتها وقراءتها بسهوله تامة إلاّ إنه لم يقم أحد إلى وقتنا الراهن بمحاولة تأليفها وقيدها لتسهيل الكتابة والقراءة، والسّهولة في ذلك الأمر ان حروفها حروف عربيه من الألف إلى الياء ماعدا تلك الحروف الثلاثة التي يمكن كتابتهم بأي شكل مناسب ويتم التعارف عليهم وتنتهي مشكلة الكتابة والقراءة ويسهل تعلّمها وتعليمها لمن يشاء.


وقد ظل سكان المهرة "بالاحساء قرب البطحاء خصيصاُ ( بالوسيع)

على الحدود الشرقية بالليمن مع سلطة عمان " الغريبة من الربع الخالي ..

محتفظين بهذه اللغة على الرغم من انقراضها من جنوب الجزيرة العربية بشكل كامل ورغم أنها غير مكتوبة أي أن متحدثيها يتوارثونها شفوياً وتكثر فيها النصوص الشعرية والقصص والمساجلات وغيرها من الخصائص اللغوية مثل الغناء، وبعض ألفاظ الرقصات، والطقوس الخاصة.
احمد التميمي الباحث في اللغة المهرية يقول أن هذه اللغة حظيت باهتمام عالمي كبير حيث أُرسل لها الباحثون لمعرفة الجديد حولها ففي العام 1983م أوفدت جامعة السربون الفرنسية الباحثة أنطوان لونيه والباحثة مارى جان سيمون وكانت مهمتهما فك رموز هذه اللغة وإعداد قاموساً كاملاً لها وقد اكتشفا ان بعض الحروف والصوتيات الموجودة فيها غريبة ومختلفة عن الحروف العربية وهي نادرة في لغات شعوب العالم.


محافظة المهرة
سميت بهذا الاسم نسبة إلى أول رجل سكنها واستقر بها وهو مهره بن حيدان بن عمرو بن بلحاف بن قضاعه، وعرفت باسمه إلى اليوم..

وهولاء قوم لهم أميراً يتولى أمرهم ..

,


وتقع محافظة المهرة إلي الشرق من الجمهورية اليمنية بين خطي عرض (15ْـ20ْ) وبين خطي طول (51ْ ـ 45ْ) شرق غرينتش، وتبعد عـن العاصمة صنعاء شرقـاً حـوالي (1400 كم)، يحدها من الشمال صحراء الربع الخالي، ومن الشرق سلطنة عُمان الشقيقة، ومن الجنوب خليج القمر والبحر العربي، ومن الغرب محافظة حضرموت، وقد وصلت حدود المهره في بعض مراحلها التاريخية إلى مدينة الشحر بمحافظة حضرموت غرباً ومدينة حاسك شرقاً وكذا إلى قبر النبي هود في الغرب وثمود في الشمال الغربي، وكانت جزيرة سقطرى حتى عشية استقلال المحافظات الجنوبية والشرقية في نهاية عام 1967م تابعه لسلطنة المهرة ومقر إقامة سلاطينها، ومن هنا نستشف ان مساحة بلاد المهرة كانت تتوسع وتتقلص وتكبر وتصغر وفقاً لصراعات حكامها مع جيرانهم، أما الآن فقد تم تقسيمها ضمن التقسيم الإداري الجديد لليمن بعد الوحدة اليمنية عام 1990م.

وهي المحافظة الوحيدة التي تحتضن هذه اللغة الفريدة التي تمتد إلى جزيرة سقطرة والأرخبيل التابع لها، وجزر كوريا موريا، وغرب سلطنة عُمان على الحدود مع المحافظة، ورغم ان المحافظة منفتحة على اللغة العربية من حيث التبادل التجاري الداخلي والهجرة الداخلية من المحافظات اليمنية إليها والعكس أيضا ,,
إلا أنها تحتفظ بخصوصية اللغة المهرية في مفرداتها الى غيرها من الاسماء الغريبة والعجيبة والتي لاشك انها تحمل دلالات كبيرة في اللغة المهرية.

فهم أساساُ قبيلة قديمة كانت تعيش على عمليات السطو وقطع الطرق..
ولاانها مقيمة على الحدود فنجد ان هناك العديد لها من العلاقات والصلة الاجتماعية بين اليمن وعمان والأمارات لبني عمومتهم ..

ولوقعها بالحدود نجد للشخص الواحد يحمل جنسيتين او أكثر...

وهم بطور التمدن حالياً .. لديهم مدررسة للأبتداءية والمتوسطة للبنين فقط
واما البنات لم تنشىء لهم حتى الآآآن ..

اقام الأمير محمد بن فهد ببناء منازل لهم ولكنها لم تسكن بعد..؟!!

فرغم حياتهم صعبة الا انهم يتميزون بصفاء ذهني فضييييع ..
ومن سلبياتهم عدم هضم اللغة العربية واستيعابها جيداً ...
وايضاً تخلخل في ولائهم للمملكة ألعربية السعودية ..

اذا أحد المواقف الطريفة /

1- أن رفعت المدرسة سارية العلم السعودية ذات يوم؟!

لنجد احد الطلاب يحتج بعنف مطالباً برفع العلم اليمني ؟!
والألآخر يحتج للعلم الأماراتي؟!!

2- نجد ايضاً تهاونهم بالعلم اذا يتفضل ويكرر السؤال الشبه يومي لأاساتذتهم -

هل تكفي الشهادة المتوسطة(الكفاءة ) للحصول على وظيفة ؟؟!!

وهذه بعضاً من الفاظهم :


اب حيب
ام هام
بضاعة بضات
بطح(بسط) بطوح
أنبطح انبوطوح
بط (شق) بط
بطل(فسد وضاع) بطول
بعير بعير
البعل أبعل
البغض(الكره) آبغض
بقرة بقريت
البقعة(القطعة من الأرض) آبقات
بقل(ظهر) بوقل
جسد جسيد
جلد(ضرب) جلود
خطر(مايؤذي) خطار
تخاطروا(تراهنوا) شخطرم

واحد طاط
اثنين ثرو
ثلاثة سلموت
____________________________________

تقبلو تحياتي


رد مع اقتباس