شبكة الشدادين - عرض مشاركة واحدة

الملف الشخصي للكاتب · توقيع : عبدالعزيز مسلط

كانت تلك المدة كفيلة بإن يجتاح الأرض الظلام بعد ذلك النور الذي لطالما كان سرور و بهجة في الحضور ، أعلم أنك لست هنا و أنا لم أعد من هناك منذ ذلك التاريخ ، و لكن أحببت أن أخبرك أنك ما زلت نبض و قامه لا تتكرر و أنك رحلت و بقى ذلك الأثر الجميل الذي كان في القلوب و مازال ، و إن الحزن ليس على الحياة بل عليك لأنني لا أعلم عنك شيء ، لكن أشعر أنك بـ أفضل الأحوال و لكن لست على ما تريد ، أحب في نهاية الحديث لا نهاية الشعور أن أقول لك ، إنك تستحق الأفضل و إن الأبواب لا تغلق فـ الحياة بساتين يوم تزهر و يوم تذبل فلا تكترث و إسعى إلى سعادتك ،

أيها الرائع العظيم أحبك ،،