الموضوع: نهاية العالم
عرض مشاركة واحدة
  [ 1 ]
قديم 21 Jan 2007, 11:18 AM
عضو متميز

خالد بن سعود غير متصل

تاريخ التسجيل : Feb 2006
رقم العضوية : 1041
الإقامة : saudi arabia
الهواية : القراءه
المشاركات : 3,451
معدل التقييم : 25
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
نهاية العالم



>

>نهاية العالم



>“للشيخ نبيل العوضي”

>

>

>

>

>

>علامات الساعة التي تحققت :

>

>

>* تطاول الناس في البنيان.

>

>

>* كثرة الهرج (القتل) حتى

>

>أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل.

>

>

>

>* إنتشار الزنا.

>

>

>* إنتشار الربا.

>

>

>* إنتشار الخمور.

>

>

>* إنتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات.

>

>

>) قال الرسول

>

>صلى الله عليه وسلم: سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف قالوا ومتى يارسول الله

>( قال إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور)

>

>

>

>* خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى

>

>(الشام) وقد حصل عام 654 هجري.

>

>

>

>* حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال.

>

>

>* تقارب الزمان.

>

>

>(صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع كيوم واليوم

>

>كالساعة والساعة كحرق السعفه)

>

>

>

>* كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة.

>

>

>* ظهور موت الفجأة.

>

>

>* أن ينقلب الناس وتتبدل المفاهيم.

>

>

>

>("قال الرسول صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنون خداعات ..يصدق الكاذب

>ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن وينطق الرويبظة" (والرويبظة هو الرجل

>التافه يتكلم في أمر العامة)

>

>

>

> * كثرة العقوق وقطع الأرحام...

>

>

>* فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها وراء الحائط.

>





>علامات الساعة الكبرى :

>

>

>معاهدة الروم

>

>

>في البداية يكون المسلمين في حلف (معاهدة) مع الروم نقاتل عدو من ورائنا

>ونغلبه وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين

>

>والروم . في هذه الأيام تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله

>تعالى رجل إلى الأرض من آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أسمه

>كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجورا)

>

>

>

>

>

>

>خروج المهدي

>

>

>يرفض هذا الرجل أن يقود الأمه ولكنه يضطر إلى ذلك لعدم وجود قائد ويلزم

>إلزاماً ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد

>

>في سبيل الله ويلتف الناس حول هذا الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب أهل

>الشام , وأبذال العراق , وجنود اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله. تبدأ بعدها

>المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى القسطنطينية (إسطنبول) ثم

>يفتحون حتى

>

>

>يصل الجيش إلى أوروبا حتى يصلون إلى روميا (إيطاليا) وكل بلد يفتحونها

>بالتكبير والتهليل وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه المسيرة

>

>

>ويقول : إن الشيطان قد خلفكم في ذراريكم ويقول قد خرج الدجال . والدجال رجل

>أعور , قصير , أفحج , جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ , ولكن المقصود أنها

>

>

>كانت خدعة وكذبه من الشيطان ليوقف مسيره هذا الجيش فيقوم المهدي بإرسال عشرة

>فوارس هم خير فوارس على وجه

>

>

>الأرض (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أعرف أسمائهم وأسماء أبائهم وألوان

>خيولهم , هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ ) ليتأكدوا من خروج المسيح الدجال

>لكن لما يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل المشرق

>

>

>

>ولايوجد فتنه على

>

>وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال.

>

>

>

>

>

>

>خروج الدجال

>

>

>يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع , وباقي

>أيامه كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر

>

>السماء فتمطر , والأرض فتنبت إذا آمنوا به , وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر

>السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن تقحط حتى يفتن الناس به. ومعه جنه ونار ,

>وإذا دخل الإنسان جنته , دخل النار , وإذا دخل النار , دخل الجنة. وتنقلاته

>سريعه جدا كالغيث أستدبرته

>

>

>الريح ويجوب الأرض كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا

>الرجل الذي يدعي الأولوهيه

>

>

>وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا يتبعه أول مايخرج سبعين ألف من

>اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من لم يؤمن

>

>

>به بقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ زمن بعيد , فيقول مارأيك إن

>أحييت أمك وأباك , أفتصدق؟ فيامر

>

>

>القبر فينشق ويخرج منه الشيطان على هيئه أمه فيعانقها وتقول له الأم , يابني,

>آمن به فإنه ربك , فيؤمن به,

>

>

>ولذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس منه ومن قابله فاليقرأ عليه

>فواتح وخواتيم سورة الكهف

>

>

>فإنها تعصمه بإذن الله من فتنته.

>

>

>

>ويأتي أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من المدينة ويقول

>أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين النصفين ثم

>يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له

>

>الآن آمنت بي؟ فيقول لا والله , ماأزدت إلا يقيناً , أنت الدجال.

>

>

>

>في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال إلى فلسطين ويتجمع جميع

>اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى.

>

>

>

>

>

>

>

>نزول عيسى بن مريم

>

>

>ويجتمعون في المنارة الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه المسجد

>الأموي) , المهدي يكون موجود والمجاهدون معه يريدون مقاتلة الدجال ولكن لايستطيعون , وفجأة يسمعون الغوث (جاءكم الغوث , جاءكم الغوث) ويكون ذلك عندالفجر بين الأذان والإقامة.

>

>

>والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك , فيصف الناس لصلاة

>الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاة بالناس , فما يرضى عيسى عليه السلام

>ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الراية عيسى بن مريم , وتنطلق صيحات الجهاد

>(الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي

>فأقتله , فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه

>بحربه فيقتله ويرفع الرمح الذي سال به دم ذلك النجس ويكبر المسلمون ويبدأ

>النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض. فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم ,

>ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا إلى جبال الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت

>عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي قوم الآن لايستطيع عيسى ولا

>المجاهدون على قتالهم)

>

>

>

>

>

>

>خروج يأجوج ومأجوج

>

>

>فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال , ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر ولايابس , بل

>يأتون على بحيره فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي أخرهم فيقول , قد كان في هذه ماء. طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين , كل هذه الأحداث تحدث في سبع سنين .

>

>

>عيسى الآن مع المؤمنين على الجبال يدعون الله جل وعلا , ويأجوج ومأجوج يعيثون

>بالأرض مفسدين وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض , ويقولن نريد أن نقتل ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب السهم ويرجع بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء

>(يخادعون الله وهو خادعهم)

>

>

>

>

>

>

>نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام

>

>

>

>بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون , يرسل الله

>

>عز وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة ..

>

>

>

>فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على الأرض , فينظر ويرجع

>يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. فينزل عيسى والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها يدعوا عيسى ربه بأن ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي طيور عظيمة

>فتحمل هذه الجثث , وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت الأرض ويحكم عيسى بن مريم حكمه العادل في الأرض , فتنبت الأرض وتكثر الخيرات , ثم يموت عيسى بن مريم .

>

>

>

>خروج الدابة

>

>

>بعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك دابة خرجت في

>مكة , حيوان يخرج في مكة. هذاالحيوان يتكلم كالبشر , لايتعرض له أحد. فإذا رأى إنسان وعظه , وإذا رأى كافر ختم على جبينه أنه كافر , وإذا رأى مؤمناً ختم على جبينه أنه مؤمن ولن

>يستطيع تغيره.



يتزامن خروج الدابه , ربما في نفس يوم خروجها , يحدث أمر أخر في الكون , وهو طلوع الشمس من

>مغربها حيث يقفل باب التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار ولا توبة في ذلك اليوم.

>تطلع الشمس لمدة ثلاث أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى , ولاتنتهي الدنيا غير أن باب التوبة قد أغلق.

>

>





>الدخان

>

>

>وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان , الأرض كلها

>تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء. فيبدأ الناس (الضالون)

>بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن لاينفعهم.

>

>

>

>

>

>حدوث الخسف

>

>

>يحدث ثلاثة خسوفات , خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب. خسف عظيم , يبتلع الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر في الأرض وتقبض روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل العطسه) , فلا يبقى بالأرض إلاّ شرار الناس , فلايوجد مسجداً ولا مصحفاً , حتى أن الكعبة ستهدم (قال الرسول صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم الكعبه بالفأس) , فلا يحج إلى بيت

>الله وترفع المصاحف , حتى حرم المدينة المنورة , يأتيه زمان لايمر عليه إلا السباع والكلاب , حتى أن الرجل

>يمر عليه فيقول , قد كان هنا حاضر من المسلمين.

>

>

>

>في ذلك الوقت لايبقى بالأرض إلاّ الكفار والفجار , ولايقال بالأرض كلمة الله ,

>(حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون لاإله إلا الله , لايعرفون معناها.) إنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج الحمر, لايوجد عدالة ولا صدق ولا أمانة , الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين الإنس والجن.

>

>

>

>

>خروج نار من جهة اليمن

>

>

>في ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن , تبدأ بحشر الناس كلهم , والناس تهرب على

>

>الإبل , الأربعه على بعير واحد , يتنابون عليها , يهرب الناس من هذه النار حتى

>يتجمعون كلهم في الشام على أرض واحدة.

>

>

>

>

>النفخ في الصور

>

>

>فإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ الصور أن ينفخ النفخة الأولى فإن

>الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون , البشر والحيوانات والطيور والحشرات والجن وكل مخلوق في الأرض والسماء إلا من شاء الله. وبين لنفخة الأولى والثانية أربعون (لايدرى أربعون ماذا؟ يوم , اسبوع , شهر!!) في خلال هذه الأربعين ينزل مطر شديد من السماء , وتبدأ تنبت وتتكون أجساد الناس منذ آدم إلى أن انتهت الأرض , فإذا أكتملت الأجساد , يأمر الله نافخ الصور أن ينفخ النفخة الثانية ليرى الناس أهوال القيامة ..



>


رد مع اقتباس