شبكة الشدادين - عرض مشاركة واحدة

توقيع : عناد القاف

صويب الوله :

ما أجمل ان يبوح الانسان
لكي يرتاح
ما أجمل ان نبحر في سماء
الكلمة والشوق والابداع
هنا نرى الجمال
وبوح صادق من صديق
وفي ومبدع
عزف لنا كلمات واحلام
وانغام تطرب الخاطر
وذكريات لاتنسى
ما بين الكلمات
هناك سطور وسطور ...
وألف حلم يدور ...

والذكرياتُ
نجيمات تدلى
في سماوات الشوق
الى تلك الارض
التى يحلم بها كل انسان
وكل عاشق للطبيعه
لكل من اراد ان يرى ..
الازهار
والجبال المكسوه بالخضرة
والغيوم التى تتلبد بها السماء
على طوال اليوم
والهواء المنعش الذي يرد الروح
والجوى الشاعري الجميل
أشتقتلك ايوها الارخبيل
أشتقت للبنشاك
أشتقت للبرشوت والتحليق بين الجبال
أشتقت للزهور والعطور
أشتقت للفردوس
أشتقت لكل شئ فيك يالارخبيل
اول مرة اجد قلمي عاجز
عن وصف مابي من كلمات
تتزاحم للتعبير
عن مدى سعادتي بقراءة كلماتك
وعن مدى شوقي لتلك الارض
التى تسعد كل سائح
ابحر بنا ايوه الربان الشاطر
اللى حيث الطبيعه والجمال
اللى حيث الكلمة العذبه
اللى كل مكان انا معك ولى عودة
للتجديف ومواصلة الرحلة
بعد ان استدعي الطاقم للابحار
سوف استدعي الطباخ والهامور
واضع اللمسات الاخيرة على
المركب ...

السلطان :
يستحق الثناء
يستحق الوفاء
,,,
،،
,
سلطان سلطان لو الزمن جــــــــــــار سلطان
,,,,,,,, تاج للمراجل تربع على عرش الطيب واحتله

نحنوا معك يابوعبدالله ايوها الصديق الوفي العزيز

هي :

ترحل الأزمنة طاويةً معها سنين الفرح وال

وليالي البهجة والذكرى والندم ... وتسكن في حدقات القلب مسافاتٌ تتراءى للمسكون بكِ تهويمات وآمال زرعها ونَمَت فيه كعقارب الساعه تاركةً بصماتها جليّةً على مسيرته الراكضةِ حتى الصمت.
...
وتذبل الصباحات في شفتيه ... ويجرع أيامه في سكونٍ أدمنه حتى صار أيقونةً لايملّ رتابتها كأشياءٍ كثيرة عبرت لحظات الزمن.
...
ويثور المساء كأحلامه ... ويمرق الفجر ضاحكاً كعادته ... وتتبدل الكائنات كشاشةٍ فاضحةٍ تقبل التكرار.
...
وتبقين أنتِ ... حاملةً وجع السنين ... ترقبين الفجر على عتبة المواعيد الباسمة ... تلمحين البرق يهطل في جنباتك يملأها أصيلاً قد يعبث فيه الغروب ككل الذكريات الحالمة.
...
وحدك تبقين ألقاً يمنحني شروقاً دافئاً ... وأسرجةً لخيولٍ تطوي بيداء الأماني ... تصل بنا حيث انتهت أشواقنا المحمومه حدّ الدهشه.
...
وتبقين برقاً يلفح القلب رعشة تلو رعشه ... تصدقُ فيه أماني روضةٍ تتهيأ لبذرةٍ صادقه..
فمتى تأذنين بهطولٍ يليق بنا !!!.