كنت لي ...
أسطورة ارجع إليها كل مساء أقدسها ...
امتص رحيقها لأصل حد الارتواء
والآن...
هذا المساء ليس لك
.
.
كمن رمي جمره
في حضن قلب
كان لها الاعتراف
الى أبعد التخوم
بأنها بأطياف المساءات لك
وبألوان المساءات لك
وبهمس المساءات لك
.
.
هذا المساء ليس لك
احتفاء بالخسارة
في معمعة من الملح
وصخب مؤذي يستنطق الصم
وهاجس الأحلام وتضاريس رحلة
كانت أولى بذاك المعتم القاتم
فيموه نفسه بأن الحزن أختفى ...!!!
القديره ،،،
&& الولـــــــــــه &&
تتشابه المساءات بالآمال
ومسارات السحب نحو النجوم
نحو الأفق لتلتقي في اختلاف مساءات المحبين
قرأت يوما ...
أدورني بعيونك
أدور ضيعتي حسره
أدورني سما طالت لياليها
.
.
.
كان ذات مساء
لم يكن إلا به هذا المساء مساء ...!!!
مساؤكِ ورد