آخر 10 مشاركات |
مختارات | قال النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم: ازْهَدْ في الدنيا يُحبّك الله وازهدْ فِيما عِنْد الناسِ يحِبّك الناسُ |
01 Jan 2019, 08:32 AM | [ 61 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: أسلافنا وأدباء العرب
المدينة التي بناها الجن مِن هي ؟ القصة مِن كتاب مع العرب ، في ما يلي ،، |
||||||||
|
|||||||||
01 Jan 2019, 08:32 AM | [ 62 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: أسلافنا وأدباء العرب
هي مدينة تدمر وتعني بالارامية "تدمرتو" ومعناها المعجزة ، عندما كان بدو صحراء سوريا يعرجون على خرائب تدمر وانقاضها تفاجئو من وجود هياكل منحوتة في الصخر الأصم بقوة جبارة ومهارة فائقة صرفت في البناء والنحت والصقل فقدرو بتفكيرهم ان هذا كله من عمل الجن بإشراف نبي من الانبياء وبتسخير من الله ، يزعم قوم أن الذي بنى تدمر وآثارها الجن الذين يعملون بأمر سليمان - عليه السلام- ويستشهدون لذلك بما قاله النابغة الذبياني في معلقته المشهورة والذي يقول في مطلعها : يا دار مية بالعلياء فالسند أقوت وطال عليها سالف الأبد ، والبيت الذي يستشهد به النابغة الذبياني ايضا أن الذين بنوا آثار تدمر هم الجن العاملون بأمر سليمان - عليه السلام - هو : ولا أرى ملكاً في الناس يشبهه ولا أحاشي من الأقوام من أحد إلا سليمان، إذ قال الإله له قم في البرية فاحددها عن الفند وخيس الجن، إني فد أذنت لهم يبنون تدمر بالصفاح والعمد ، بيد أن أهل تدمر ينفون ذلك المزعم ويقولون أن بناء تدمر قبل عهد سليمان بكثير ويؤيد هذا القول ماذكره ياقوت الحموي : أن الناس إذا رأوا بناءً عجيباً جهلوا بانيه أضافوه إلى سليمان وإلى الجن ، يقول القائد الروماني مرقس انطونيوس ، سأخضع المدينة الصحراوية المعتزة بنفسها ، وقالت تدمر : كلا فرتد القائد الروماني خائباً ، يقال بأن الأبطال المجهولين الذين ساهمو و صنعو التاريخ أكثر مِن الأبطال المعروفين ، فمن بنا هذه المدينة حتى الان هم الابطال المجهولين والله أعلم ،، |
||||||||
01 Jan 2019, 08:39 AM | [ 63 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: أسلافنا وأدباء العرب
|
||||||||
14 Feb 2019, 07:56 PM | [ 64 ] | |||||||
عضو متميز
|
رد: أسلافنا وأدباء العرب
الفكرة رائعة رائعة جدا عبدالعزيز سأعود للقراءة |
|||||||
|
||||||||
05 Apr 2019, 02:51 PM | [ 65 ] | ||||||||||||||||||||||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: أسلافنا وأدباء العرب
|
||||||||||||||||||||||||||||
05 Apr 2019, 02:54 PM | [ 66 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: أسلافنا وأدباء العرب
ماذا نعرف عن منطقة الفدك تلك المدينة الأثرية الجميلة وهي تابعة لمدينة حائل في المملكة العربية السعودية ، عنها في مايلي ،، |
||||||||
05 Apr 2019, 02:56 PM | [ 67 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: أسلافنا وأدباء العرب
[emoji294]️| تابع لما سبق .. أرض أثرية تاريخية عظيمة كانت لليهود ، وعند فتح خيبر في السنة السابعة للهجره استسلم اليهود طوعاً واصبحت الأرض من نصيب الرسول عليه الصلاة والسلام ، للحائط أو فَدك ، بفتح الفاء وهو اسمها القديم، أهمية تاريخية كبيرة ، إذ تعود إلى فدك بن حام بن نوح ، كما يقال أيضا إنها تنسب لفدك من العمالقة. يقول ياقوت الحموي في معجمه : إنها ، أي فدك ، ضمن المدن التي احتلها ملك بابل عام 566 قبل الميلاد وأطلق عليها مدينة الحصون والأسوار لتميزها بسور عظيم أحاط بها يصل طوله إلى سبعة كيلومترات ، وقد يكون ذلك سبب تسميتها بالحائط في العصور المتأخرة ، ومما يرسخ هذا المفهوم وجود بقايا للسور فضلاً عن بقايا لأطلال وقلاع وحصون حجرية في أرجاء المنطقة ، كما تتميز فدك بوجود كتابات على سفوح جبالها بالخط العربي المسند وتصاوير ورسوم لحيوانات انقرضت ولم يعد لها وجود في المنطقة ، تدل في مجملها على تعاقب الحضارات والأمم وترك بصماتها عبر تاريخها الموغل في القدم ، وقد كانت فدك قاعدة مهمة لقبيلتي غطفان وعبس ويظهر ذلك جليًا في أشعارهم وقصائدهم التي تمجد عادة وقائعهم وأيامهم ، يقول عنترة بن شداد العبسي: طال الثواء على رسوم المنزل بين المكيك وبين ذات الحرامل ، والمكيك جبل في فدك ، وذات الحرامل واد صغير في فدك أيضًا لا يزال يحمل الاسم نفسه ، وقد سكن اليهود فدك وكان لهم حراك عمراني وزراعي ، حتى فتحها الرسول ، صلى الله عليه وسلم، ولم يوقف عليها بخيل أو ركاب ، أي دون حرب ، لأن اليهود صالحوه مقابل نصف أو جل نخيل فدك ،، |
||||||||
05 Apr 2019, 03:01 PM | [ 68 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: أسلافنا وأدباء العرب
هاقد عدنا يا صلاح الدين ، التاريخ يضل ثائر يحمل في طياته حقد الإنتقام حتى بعد مئات السنين ،، |
||||||||
05 Apr 2019, 03:12 PM | [ 69 ] | ||||||||
عضو مرشح للإشراف
|
رد: أسلافنا وأدباء العرب
https://m.youtube.com/watch?feature=...&v=3FChdOdjy0s مراتبُ المجدِ لا يرقى ، لها أبداً ! من همّهُ الناسُ ما قالوا ، وما فعلوا ! وأجمل الناس أعمى ، عن مساوئهم ! وقلبهُ الحرُّ بالعلياءِ ، منشغلُ ،، |
||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
|