..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


العودة   شبكة الشدادين > المنتديات الإسلامية > المنتدى الاسلامي
 
أدوات الموضوع
إضافة رد
  [ 1 ]
قديم 18 Jun 2005, 12:37 AM
عضوة متميزة

المستحيلة غير متصل

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 3
الإقامة : kuwait
الهواية :
المشاركات : 16,729
معدل التقييم : 25
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
لا تأكل معهم



بسم الله الرحمن الرحيم
لا تأكل لحم أخيك !!


الغيبة من آفات اللسان التي نهى الإسلام عنها، وقبّح فعلها. وشبّه القرآن الكريم مَن يغتاب أخاه بآكل لحمه، فقال تعالى: } وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً. أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ { (الحجرات: 12).

وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قلتُ: يا رسول الله، أيُّ المُسلمين أفضل؟ قال: "مَن سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده" متّفق عليه.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أتدرون ما الغيبة؟" قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: "ذكرك أخاك بما يكره"، قيل: أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقول؟ قال: "إنْ كانَ فيه ما تقولُ فقد اغتبتَه، وإن لم يكن فيه ما تقولُ فقد بَهَتَّه". رواه مسلم.




متى تجوز الغيبة ؟؟


الإسلام شرع أموراً تجوز فيها الغيبة، لأنّ المصلحة الحقيقية لا تتحقّق إلاّ بذلك. ومن هذه الأمور:

1- التظلم: كالتظلم للسلطان والقاضي. فقد جاءتْ هند بنت عتبة امرأة أبي سفيان للنبي صلى الله عليه وسلم، وقالت له: إن أبا سفيان رجل شحيح (أي بخيل حريص)، وليس يعطيني ما يكفيني وولدي؛ إلا ما أخذت منه وهو لا يعلم. فقال صلى الله عليه وسلم: "خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف" [رواه البخاري ومسلم].

وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقال له: يا رسول الله، إن لي جاراً يؤذيني. فقال: "انطلق فأخْرِجْ متاعك إلى الطريق". فانطَلَق، فأخرج متاعه، فاجتمع الناس عليه، فقالوا: ما شأنك؟ قال: لي جار يؤذيني، فذكرتُ للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: "انطلِقْ فأخرج متاعك إلى الطريق". فجعلوا يقولون: اللهم العنهُ، اللهم أخْزِه، فبَلَغَهُ (أي بَلَغَ ذلك الجارَ المؤذي)، فأتاه، فقال: ارجع إلى منزلك؛ فوالله لا أوذيك" [أخرجه البخاري في الأدب المفرد].


2- الاستفتاء: كأن يقول للمفتي: ظلمني أخي، أو فلان؛ فما طريقي في الخلاص؛ كما في الحديث السابق.

3- الاستعانة على تغيير منكر أو رفع بلاء عن مسلم. كما في قصّة هند مع زوجها أبي سفيان.

4- تحذير المسلمين ونصحهم من أصحاب الشرّ، وممن يضرّ بالمسلمين.

فعن زيد بن أرقم رضي الله عنه؛ قال: "خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، أصاب الناس فيه شدة، فقال عبد الله بن أُبيّ لأصحابه: لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضّوا من حوله. وقال: لئن رجعنا إلى المدينة؛ ليُخرجِنَّ الأعزُّ منها الأذلَ. فأتيتُ النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبرته بذلك، فأرسل إلى عبد الله بن أبيّ، فسأله، فاجتهد يمينه ما فعل (أي أقسم الأيمان أنّه لم يقل ذلك)، وقال: كذب زيدٌ يا رسول الله. فأنزل الله تصديقي { يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا. وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ، وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا، وَمَا نَقَمُوا إِلا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ، وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ}
(التوبة:74). [رواه البخاري ومسلم].

ومن ذلك ما يذكره علماء الحديث عن الرواة، من ذكر صفاتهم، حسنة أو سيئة، فيما يُعرَف بعلم الجرح والتعديل، وذلك لحفظ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم من الدّس والتّلاعب.

ومنه ما يذكره مَن يُستشار في شأن زواج أو مشاركة... من عيوب المخطوب أو الشريك...

فقد جاء في الحديث: "حق المسلم على المسلم ست". قيل: ما هنّ يا رسول الله؟ قال: "إذا لقيته؛ فسلّم عليه، و إذا دعاك؛ فأَجِبْه، و إذا استنصحك؛ فانصح له…" [رواه مسلم].

5- ذكر المجاهر بما فيه، أو صاحب البدعة ببدعته، ولا يُذْكَر بغير ذلك من العيوب.

فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما أظنّ فلاناً وفلاناً يعرفان من ديننا شيئاً" وكان يتكلّم عن رجلين من المنافقين.[رواه البخاري].


6- التعريف: إن كان الإنسان معروفاً بلقب معين؛ كالأعرج، والأصم، والأعمى، ونحو ذلك. ولا يجوز مخاطبة أيّ شخص بمثل هذه الألقاب على وجه التحقير والتنقيص، وإن أمكن تعريفه بغير ذلك؛ فهو أفضل وأولى.

وقد لخّص بعض الفضلاء هذه الأحوال الست التي تجوز فيها الغيبة، أو لا يُعدُّ القدح والذمُّ فيها غيبة، في هذين البيتين:

القدحُ ليس بغيبة في ستّـة=متظلّم ومعـرِّفٍ ومحـذّرِ
ولمُظهرٍ فسقاً ومستفتٍ ومَن=طلب المعونة في إزالة منكرِ


رد مع اقتباس
قديم 18 Jun 2005, 12:38 AM [ 2 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 3
الإقامة : kuwait
مواضيع : 772
الردود : 15957
مجموع المشاركات : 16,729
معدل التقييم : 25المستحيلة is on a distinguished road

المستحيلة غير متصل




وقال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله :

الغيبة محرمة بإجماع المسلمين وهي من الكبائر سواء كان العين موجودا في الشخص أم غير موجود ، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لما سئل عن الغيبة قال : ذكرك أخاك بما يكره قيل يا رسول الله إن كان في أخي ما أقول؟ قال إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته وثبت عنه أنه رأى ليلة أسرى به قوما لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم فسأل عنهم فقيل له هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم .

وقد قال الله سبحانه : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ فالواجب على كل مسلم ومسلمة الحذر من الغيبة والتواصي بتركها طاعة لله سبحانه ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحرصا من المسلم على ستر إخوانه وعدم إظهار عوراتهم ولأن الغيبة من أسباب الشحناء والعداوة وتفريق المجتمع وفق الله المسلمين لكل خير.
إنتهى كلامه رحمه الله.


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 18 Jun 2005, 12:38 AM [ 3 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 3
الإقامة : kuwait
مواضيع : 772
الردود : 15957
مجموع المشاركات : 16,729
معدل التقييم : 25المستحيلة is on a distinguished road

المستحيلة غير متصل




إن للغيبة بواعث مختلفة، ونحن نشير هنا إلى بعض هذه البواعث:

1 ـ الغَضَبُ: إن أحد أسباب الغيبة هو الغَضَبُ فالإنسان عندما يغضب يفقد إتزانه، وهيمنته على نفسه، فيكيل لمن يغضبُ عليه ما شاء من التهم وينسب إليه كل ما يجري على لسانه، ويستغل نقاط ضعفه فيُثيرها ليفضحه بها ويطفئ نار غضبه لذا فإننا نجد في الروايات المتعددة أن المؤمن لا يغضب، وإذا ما اُغضب كظم غيظه، وأغضى عمن أغضبَهُ لئلا يتسح بإثم الغيبة وأمثالها من الذنوب كأن يتهم صاحبه بما ليس فيه.
والقرآن الكريم يمدح المؤمنين مشيراً إلى هذه الخصلة فيهم حيث يقول: (وإذا ما غضبوا هم يغفرون).



2 ـ الحقد: وإن من بواعث الغيبة وأسبابها الحقد، فعندما يحقد شخص ما على شخص آخر، ويريد أن يصب على نار حقده ماءً بارداً يلتجئ إلى الغيبة لعله يُبرد لهبه بها، لذا فإن الله أمر المؤمنين أن يتجنبوا أسباب الحقد ليقوا أنفسهم من آثاره، لأن الأحقاد القديمة والمتراكمة تكون مدعاةً لكثرة الذنوب وزيادتها، لذا فإن على المؤمنين أن يُعنوا بالإصلاح ما بين الأخوين ويحلوا النزاع، ويدفعوا الخصومة، فقد أكد الإسلام على إصلاح ذات البين لما في ذلك من الفضل الكبير عند الله وغسل الأحقاد عن الصدور.3 ـ

الحسد: ومن بواعث الغيبة الحسد أيضاً، وينبغي للمؤمن أن يتعوذ بالله من شر الحسد (ومن شر حاسد إذا حسد).
إن الحسود بما أنه يريد أن يشوه سمعة محسوده، لعله يطفئ نار حسده في صدره، يتخذ الغيبة وسيلةً لذلك، ويرشق المحسود بكلمات لا تليق به، ليهدأ نفسه مما بها من الحسد، ونحن في هذا الصدد نقول أن الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته والسلف الصالح كلهم يؤكدون في الروايات الواردة عنهم على الاجتناب عن الحسد لئلا نبتلى بتبعاته التي منها الغيبة أيضاً.



4 ـ الاستهزاء: يتفق أن يكون ما يدفع الإنسان إلى الغيبة ((الاستهزاء))، فالاستهزاء غالباً يقع في حضور الشخص المستهزأ به وقد يقع في غيابه، كأن يقلد صوته ساخراً منه، ومما يؤسف عليه أن هذا الأمر المَقيت قد نشاهده في بعض المؤمنين، البسطاء عند اجتماعهم في مكان ما فيسخر بعضهم من بعض والسخرية سبيل الجهّال.
ألا ترى أن نبي الله موسى حين أمر قومه أن يذبحوا بقرة عدوا ذلك منه سخريةً وهزواً، فقال: (أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين). فنستنتج من سياق هذه القصة الواردة في القرآن الكريم أن الاستهزاء من عمل الجهّال,فينبغي للإنسان العاقل أن لا يتورط في هذا العمل الذي يكشف عن جهل صاحبه ويحمله تبعة الذنب الكبير ((الغيبة)).
5 ـ

المزاح: وقد يتفق لبعض أن ينال من الآخرين بذكر عيوبهم قاصداً المزاح ليضحك من عنده من الحضور فيرتكب بذلك هذا الذنب الكبير وهو ((الغيبة)).

6 ـ الفخر والمباهاة: قد يُضفي بعض الناس على نفسه صفات ليعد نفسه أفضل من غيره فينتقص شخصاً ما، كأن يقول: إن فلاناً لا يعرف شيئاً، ويريد أن يُثبت للآخرين بكلامه هذا أنه يفهم ويعرف كل شيء. وأنه الأفضل، فيرتكب بهذا الأسلوب ذنب ((الغيبة)) .


7 ـ الدفاع عن النفس: قد يُتهم رجل ما، بفعل قبيح، أو ينسب إليه عمل سيئ، فبوسعه أن يدافع عن نفسه دون أن يذكر اسم أي شخص يرتكب ذلك الفعل القبيح أو العمل السيئ لكنه يقول: إن فلاناً يتصف بهذا الأمر وليس أنا.
فمثلاً يقال له: ينسب إليك أنك تكذب فبوسعه أن يقول: لستُ كاذباً، ويدافع عن نفسه لكنه يقول: إن فلاناً هو الكذاب، أنه يكذب دائماً، أو يقول ـ وهو يريد أن يعتذر عن نفسه ـ : لستُ وحدي المتصف بهذا الفعل، بل يوجد شخص آخر كان معي في هذا العمل أيضاً وهو فلان وعن هذا الطريق يرتكب ذنب ((الغيبة)) .

8 ـ موافقة الأصدقاء: وفي بعض الحالات يستغيب الإنسان أخاه المؤمن إرضاءً لنفوس أصدقائه، كأن يدخل مكاناً ما، فيرى أصدقاءه يغتابون فلاناً فمن أجل أن يقول لأصدقائه: إنني معكم في هذه القضية، يبدأ بذكر عيوبه ويثير نقاط ضعفه التي يعرفها ويجهلها أصدقاؤه ويرتكب بذلك ذنب ((الغيبة)) أيضاً.

9 ـ الإشفاق والترحم: وقد يدخل الإنسان من باب الإشفاق أو الترحم متجهم الوجه قائلاً: مسكين ... فلان ... أُبتليَ بمعضلة فضحته وذهبت بماء وجهه.
وعلى الرغم من أن مثل هذا القائل قد يكون صادقاً في حزنه ومشاعره، إلا أنه لما كشف بقوله هذا عيباً خفياً فقد ارتكب (الغيبة))، مع أنه كان بوسعه وإمكانه أن يتحرق قلبه دون ذكر فضيحة ذلك الرجل، فينال بذلك الثواب الكريم والأجر العظيم لكن الشيطان وسوس إليه فجعله غافلاً، وضيع أجره وثوابه.
10 ـ

التعجب: وقد يرى فعلاً صادراً عن شخص أو يسمع ذلك عنه فيقول في ملأ من الناس: أنني تعجبتُ من صدور هذا الفعل القبيح عن فلان فلماذا فعل ذلك وبهذا يغتابه.
وربما كانت جذور الغيبة تعود إلى عدم الوعي أو غفلة الشعور فيلوث الإنسان نفسه بالذنب.



لذا أخواني حذاري من الغيبة وإن سمع أحدنا أحداً يغتاب أخاه فعليه بنصحه وإن لم يمتنع تركه ومضى في طريقه حتى لا يتحمل الذنب معه .


التعديل الأخير تم بواسطة المستحيلة ; 18 Jun 2005 الساعة 12:42 AM
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 18 Jun 2005, 02:47 AM [ 4 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Mar 2005
رقم العضوية : 115
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 398
الردود : 5374
مجموع المشاركات : 5,772
معدل التقييم : 25نــــــدى is on a distinguished road

نــــــدى غير متصل




الله يعطيك العافيه اختي تناولتي جانبا مهما
الغبيه من ابشع الأمور
لكن اللي يغتابني من هنا اقول له انني عفوت عنه خافيا
فالعفو عن المقدره لكن هذا لايمنع ان يعرف ان الغيبه انما يأكل لحم اخيه فهل يرضى ان يأكل لحما نيا من بني جلدته؟هنا السؤال ..
الله يجزاك خير


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 18 Jun 2005, 06:49 AM [ 5 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 42
الإقامة : saudi arabia
الهواية : السباحه
مواضيع : 111
الردود : 658
مجموع المشاركات : 769
معدل التقييم : 25المحترف is on a distinguished road

المحترف غير متصل




المزاح: وقد يتفق لبعض أن ينال من الآخرين بذكر عيوبهم قاصداً المزاح ليضحك من عنده من الحضور فيرتكب بذلك هذا الذنب الكبير وهو ((الغيبة)).

6 ـ الفخر والمباهاة: قد يُضفي بعض الناس على نفسه صفات ليعد نفسه أفضل من غيره فينتقص شخصاً ما، كأن يقول: إن فلاناً لا يعرف شيئاً، ويريد أن يُثبت للآخرين بكلامه هذا أنه يفهم ويعرف كل شيء. وأنه الأفضل، فيرتكب بهذا الأسلوب ذنب ((الغيبة)) .



جزاك الله خيرا هذه الحقيقه المره ولا يجد من يردعه عن الغيبه فالجميع مسؤل الله يحمينا



الأعلى رد مع اقتباس
قديم 18 Jun 2005, 12:33 PM [ 6 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 3
الإقامة : kuwait
مواضيع : 772
الردود : 15957
مجموع المشاركات : 16,729
معدل التقييم : 25المستحيلة is on a distinguished road

المستحيلة غير متصل




آمين يالمحترف .. نفعنا الله بك ..


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 18 Jun 2005, 02:53 PM [ 7 ]
نائب المشرف العام

تاريخ التسجيل : Mar 2005
رقم العضوية : 106
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 478
الردود : 33237
مجموع المشاركات : 33,715
معدل التقييم : 25عبدالله الشدادي is on a distinguished road

عبدالله الشدادي غير متصل




يجب على الانسان المسلم الابتعاد

كل البعد عن الغيبه لانها محرمه

ونشكر الاخت المستحيله على

طرح الموضوع الجيد الف شكر

للمستحيله


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 18 Jun 2005, 05:30 PM [ 8 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 3
الإقامة : kuwait
مواضيع : 772
الردود : 15957
مجموع المشاركات : 16,729
معدل التقييم : 25المستحيلة is on a distinguished road

المستحيلة غير متصل




الشكر لمتابعتك عبدالله ...
ونريد الجانب النفسي للمغتاب ... اذاني اعتقد انه غير طبيعي ..
..


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 15 Mar 2006, 03:20 PM [ 9 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 3
الإقامة : kuwait
مواضيع : 772
الردود : 15957
مجموع المشاركات : 16,729
معدل التقييم : 25المستحيلة is on a distinguished road

المستحيلة غير متصل




الى الاعلى

الأعلى رد مع اقتباس
قديم 15 Mar 2006, 04:28 PM [ 10 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Oct 2005
رقم العضوية : 616
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 20
الردود : 451
مجموع المشاركات : 471
معدل التقييم : 25الجراح بادي is on a distinguished road

الجراح بادي غير متصل




المستحيله بارك الله فيكِ وفي طرحك القيم

عسي الله ان ينفع به


الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا ذيب أنا بأوصيك لا تأكل الذيب حجازية الهوى القصص الشعبية والتاريخية 18 18 Oct 2010 12:50 PM
تأكل هواء غــــــالي القسم العام 28 22 Jun 2010 05:33 AM
تآكل الأسنان ملكة السهر إكسير النقاء 8 15 Jul 2008 07:56 PM
لا تأكل الفاكهة بعد الطعام ! غريب بدياره إكسير النقاء 20 21 Feb 2008 06:14 PM
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

03:35 PM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com