زوجتك من دار رعاية الأيتام !

هل فعلاً نقبل أن نخطب لأبنائنا أو أخواننا فتاة من دار الأيتام؟؟

إن كانت إلإجابة لا لا لا.. فلماذا؟؟؟

وأغلبهن متدينات ومتعلمات ومدرسات بطرق تعليميه
والله اعلم قد يكن البعض منهن أفضل من بناتنا
كما ان مهورهن ميسرة
يعني 5000 ريال ( على حد علمي )
وفيهن جميلات
وفيهن حافظات لكتاب الله
وفيهن ملتزمات للحقوق الشرعية والزوجية الخ...........
أنا لست أحكم على أحد.. فليس من حقى ..بل إنني
أتسائل فقط ؟
هل أجد الإجابة الصادقة؟
هل نهتم بالناس أو الأجدى بما أمرنا الله من العون والمساعده ؟
هل سوف أسمع عما قريب من يتقدم لخطبتهن إن شاء الله تعالى

هل فرض القدر عليهن أن يواجهون ما يواجهونه ؟



* دعوة للنقاش*

و الله أشوف ما فيهم عيب يمنع من الزواج بهم .

و اعتقد اللي بيأخذ منهم بيكسب أجرهم .. و الغالب يكون هناك مساعدات مالية و امور ميسرة و مسهلة تساعد على الزواج منهم .


لا هنت يالغلا .

المشكلة مو في البنت اللي في رعاية الأيتام

المشكلة في المجتمع اللي مايتقبل الفكرة ذي

المشكلة أنه ماصار دار لرعاية الأيتام فقط بل

صار يجمع الأيتام والأطفال اللقطاء يعني من الشارع


وصعب أن الواحد يرتبط بوحده مايعرف أصلها ولا فصلها وألا

من وين هي ولا من أبوها وأمها صعب جداً جداً جداً


هذا رأيي ولك تحياتي سداح

بصراحة
لا والله ما نقبل أخوي سداح
وليش نكذب ونجامل أنفسنا؟

إلا الزواج وأنا أخوك
فهو عشرة وعلاقة دائمة ونسل وسلالة
والنبي أمرنا أن نختار لنطفنا لأن العرق دسّاس
وفقك الله

أعتذر عن المد والجز الله يرحم عباده

يرفع للحوار من جديد لكي نرى
اراكم واقتراحاتكم وافكاركم

دام ذا الزوج على سنة الله ورسوله ليش لا
الى متى مجتمعنا ينظرون لهن نظره مشمازه
هم جو هنا مو على كيفهم
بسب ظروف غصب عنهم

ما أٌقبل بهذا الزواج نهائياً عطفاً عن حالتها
فهذا نسب ياحبيبي مو أي كلام

وقد ذُكر في حديث للرسول صلى الله عليه وسلم
(تنكح المرأة لثلاث لجمالها ومالها ونسبها فاظفر بذات الدين تربت يداك )

يعطيك العافية سداح
تحيتي لك

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	بصراحة لا والله ما نقبل أخوي سداح وليش نكذب ونجامل أنفسنا؟ إلا الزواج وأنا أخوك فهو عشرة وعلاقة دائمة ونسل وسلالة والنبي أمرنا أن نختار لنطفنا لأن العرق دسّاس وفقك الله

رأيي من رأي الأخ سلطان

لأن هذا مشروع زواج وارتباط إلى ماشاء الله فيجب أن يكون الأختيار بكل دقه وبكل حرص
لأن العرق دساس كما بين الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث