جُرح الروُح عَابثْ بتفاصيِلْ الصَمتْ!

.






الجِراح إللي تمادت تستعير الأسئلة
بين كيف ’ و بين ليه !
ينتهي حّظ الجواب !
و يبتدي حّظ الدموع
هذا و المعنى جريح
يخاطب الروح السقيمة بإنتصار !

.



و مالضجيجُ إلا دائرة حنين مُتمددة في مُحيطات الألم
تتصنّعُ اللامُبالاة على حساب . . مشاعرنا !

إنَّ الآثامَ المستمرةُ بطريقةٍ وأخرى تقضي على النصف المثالي
حين توقيع القرار قد تعيد الضمن نفسه وفق مضمار الأثام
ولن يجدي مطالبة النفس المريضة بالفوز والفلاح اثما

؛
الرادار

هلا بك يا سارة
وشكراً لك على تواصلك المميز بمثل
هذه الكلمات والبوح الراقي والمعاني العذبة

واصلي فقط
نحن متابعون دائماً بإذن الله

		المشاركة الأصلية بواسطة : الرادار اقتباس
	إنَّ الآثامَ المستمرةُ بطريقةٍ وأخرى تقضي على النصف المثالي حين توقيع القرار قد تعيد الضمن نفسه وفق مضمار الأثام ولن يجدي مطالبة النفس المريضة بالفوز والفلاح اثما ؛ الرادار

اللهُم جنبنا المعَاصي و الآثام ما ظهر مِنها و ما بطن
حُييت ي الرادار و أهلاً بحضورك و مُتابعتك

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	هلا بك يا سارة وشكراً لك على تواصلك المميز بمثل هذه الكلمات والبوح الراقي والمعاني العذبة واصلي فقط نحن متابعون دائماً بإذن الله

حياك الله ي السلطان الشُكر لحضورك و مُتابعتك الدائمة

.




مابين هَيبة الرحيل
و صمت الغياب
تَكبُر آهات الجُرح
في صَدر السماء
و أجمعها نَجوُماً !

.



ثمّة قطرةُ مطر تعرف أين تهطُل فى وَمضة برق !

.



التعب ماهو بحرفٍ يُكتب
و لا التعب في الحضور و الغياب
التعب قمته بأكتمال عند إساءة الظن !



# صبَاح الخير متابعيّ الجُرح و تفاصيله .

.



عبارة واحدة كفيلة أن تجعل منّا ألهام
يَتبعهُ مُعلقة أو قصيدة أو حتى صمت تُطبق عليه شِفاه اللُغة بأكملها !