آخر 10 مشاركات |
مختارات | مَنْ عَاشَرَ حَكيماً ماتَ عليماً |
24 Aug 2010, 01:47 AM | [ 11 ] | ||||||||
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
سيتم طرح أسئلة جميع المتسابقين دفعة واحدة .. والمعذرة من الجميع .. |
||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة جواهر ; 24 Aug 2010 الساعة 04:31 AM
|
|||||||||
24 Aug 2010, 04:30 AM | [ 12 ] | ||||||||
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
إن الخلاف حول ما إذا كان في اللغة العربية ترادف أم لا هو خلاف قديم .. نفى الترادف قوم وأيده آخرون ، ورد قوم الترادف إلى تعدد اللغات وأما إذا كانت الألفاظ من لغة واحدة فلا ترادف بينها .. بل لكل لفظ مدلوله الخاص في الاستعمال .. وقد أشار كثير من العلماء إلى عدد غير قليل من الألفاظ القرآنية التي يُظن بها الترادف ، وليست منه .. على سبيل المثال : مدّ وأمدّ : فأكثر ما جاء الإمداد في المحبوب ، والمد في المكروه .. من الإمداد قوله تعالى : " وأمددناهم بفاكهةٍ ولحمٍ مما يشتهون " [ الطور : 22 ] " ويمددكم بأموالٍ وبنين " [ نوح : 12 ] " يمددكم ربكم بخمسة آلافٍ من الملائكة مسومين " [ آل عمران : 125 ] " واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون * أمدكم بأنعامٍ وبنين " [ الشعراء : 132 - 133 ] " ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموالٍ وبنين " [ الإسراء : 6 ] فيأتي الإمداد لما هو خير ورحمة وبركة .. وأما المد فهو المكروه .. كما في قوله تعالى : " ونمدُّ له من العذاب مداً " [ مريم : 79 ] " ويمدهم في طغيانهم يعمهون " [ البقرة : 15 ] " وإخوانهم يمدونهم في الغي " [ الأعراف : 202 ] . . سيتم طرح سؤال لكل متسابق من المتسابقين الثمانية .. ويتم الرد هنا في نفس الموضوع .. وآخر موعد للإجابة هو يوم الجمعة بإذن الله .. وأرجو من كل متسابق أن يُجيب على السؤال الخاص فيه فقط .. [ أماني ] : - السبيل والطريق .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . [ قطرة ندى ] : - عمل وفعل .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . [ الغريق ] : - جاء وأتى .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . [ غـــــــــلا ] : - قعد وجلس .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . [ معزوفة الرحيل ] : - الجوع والسغب .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . [ شوق شداد ] : - السنة والعام .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . [ بادي الحارثي ] : - الريح والرياح .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . [ النايفة ] : - الرؤيا والحلم .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . |
||||||||
24 Aug 2010, 04:37 AM | [ 13 ] | ||||||||
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
الله يوفق الجميع ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، |
||||||||
24 Aug 2010, 05:25 AM | [ 14 ] | ||||||||
عضو متميز
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
جواهر كل عضو في ليلته وإلا كيف أنا ماني فاهم شيئ هذه الأسئله هي نفس اللي بالجدول وإلا ولا أرجوا التوضيح |
||||||||
24 Aug 2010, 05:27 AM | [ 15 ] | ||||||||
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
راحت الأيام .. الأسئلة مطروحة للجميع .. وعندكم فرصة إلى الجمعة .. جاوبوا من الآن .. |
||||||||
24 Aug 2010, 05:52 AM | [ 16 ] | ||||||||
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
[ معزوفة الرحيل ] : - الجوع والسغب .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . الجوع والسَغَب الجوع : نقيض الشبع ، والسغب سغب يسغب سغباً وسَغْباً ومسغبة وسغوباً : جاع ، وهو ساغب وذو سغب وفي المفردات " السغب : الجوع مع التعب ، وقد قيل في العطش مع التعب ، لا يكون السغب إلا مع تعب وفي المفردات " الجوع : الألم الذي ينال الحيوان من خلو المعدة من الطعام " وقد ورد الجوع في القرآن في خمسة مواضع هي : 1- إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى (طه : 118) 2- ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات ( البقرة : 155) . 3-فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون(النحل : 112) 4- ليس لهم طعام إلا من ضريع . لا يسمن ولا يغني من جوع (الغاشية : 7-8 ) 5- فليعبدوا رب هذا البيت .الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف من سورة قريش . وأن الجوع وارد في سياق العذاب واقترانه في هذه السياقات بالخوف والجوع ونقص الثمرات والأموال والأنفس والعري … كل هذا يؤيد كونه عذاباً ، فإن المعنى نفسه قائم لأنه تعالى يمتن عليهم بأنه أمنهم العذاب ( الجوع) والخوف . أما السغب فقد ورد في قوله تعالى أو إطعام في يوم ذي مسغبة . يتيماً ذا مقربة . أو مسكيناً ذا متربة ( البلد : 14-16 ) وليس السغب هنا عذاباً ولا يحمل تلك الظلال التي يحملها لفظ الجوع ، وإنما السغب يكون عن يتم أو فقر أو مسكنة ...لا عن عقاب وابتلاء . وهذا الفرق بينهما والله اعلم |
||||||||
24 Aug 2010, 06:02 AM | [ 17 ] | ||||||||||||||||||||||||||||
๑.•[عُذِبُـةے الأطَبُـاعُـ]•.๑
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
بعد البحث والتدقيق راح أصيغ الإجابة بـ إسلوبي وعلى حسب مافهمت السنة ثلاثمائة وستون يوماً وكذلك العام .. وكلّها دلالات زمنية ولكن الفرق بينهما أن .. السنة تدل على معاناة وشر .. لقوله تعالى (فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض ) المائدة : 26 معنى الآية : أي يعانون من التيه أربعين سنة .. والعام يدل على رخاء وسرور لقوله تعالى (ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يُغاث الناس ) يوسف : 49 معنى الآية : أي بعد القحط والجدب يأتي عام يُغاثون الناس فيه وتخضّر الأرض وهنا آية جامعة للسنة والعام .. قال تعالى : ( فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاماً ) العنكبوت : 14 معنى الآية : أن نوح عليه السلام لبث في قومه ألف سنة بإستثناء الخمسين عام ولاقى منهم معاناة الصد والتكذيب والإستهزاء بما أُرسل من أجله .. أمّا الخمسون عام المُستثناة فهو لم يدعوهم فيها ولذلك تُعتبر عام رخاء على نبينا نوح عليه السلام.. هذا والله أعلم .. |
||||||||||||||||||||||||||||
25 Aug 2010, 05:49 AM | [ 18 ] | |||||||
عضو متميز
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
- الريح والرياح .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم . عندما يرد لفظ الرياح في القرآن يكون مناسبا للخير والنعم ,, والرياح تأتي من جهات عدة ؛ مما يُحدِث التوازن والاستقرار. قال تعالى سورة الأعراف (وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَاباً ثِقَالاً سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَّيِّتٍ فَأَنزَلْنَا بِهِ الْمَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْموْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ {57}) قال تعالى وسورة الحجر (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ {22}) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولما يرد لفظ الريح يكون مرادفا للعذاب والانتقام ,, والريح تأتي من جهة واحدة؛ فتكون مدمرة .. قال تعالى سورة فصّلت (فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنصَرُونَ {16}) قال تعالى سورة القمر (إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ {19}) |
|||||||
25 Aug 2010, 09:04 PM | [ 19 ] | ||||||||||||||||||||||||||||
عضوة متميزة
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
نتأمل منهج القرآن الكريم في استخدام الفعلين (فعل - عمل) ، مع أنهما شديدا التقارب ، إلا أن القرآن يستخدم كلاًّ في موضعه استخدامًا عجيبًا، ويستعملهما استعمالاً بديعًا. فـ(عمل) في القرآن تأتي لما يمتد زمانه ، كما أنها لم تُسند إلى الله - تعالى - أو إلى اسم من أسمائه؛ وذلك لأنها تحتاج إلى تفكُّر وتعمل، ومقارنة بين الفعل والترك، وتقلب النظر في الصورة، واختيار ما يهدي إليه النظر فيها، وسبحانه وتعالى لا يخفى عليه شيء، ولا يلتبس عليه أمر من الأمور. ومن ذلك على سبيل المثال لا الحصر: قوله - تعالى -: {مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا} [غافر: 40]، وقوله - سبحانه -: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا} [آل عمران: 30]، وقوله - عز وجل -: {وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا} [الكهف: 49]. أما مادة (فَعَل)، فإنها تكون لما يقع دفعة واحدة، ولا يحتاج إلى إعمال فكر؛ ولهذا أسندت إلى الله - عز وجل - في كثير من استعمالاتها في القرآن، خذ مثلاً قوله – تعالى -: {وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ} [إبراهيم: 45]، {وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ} [البقرة: 253]، {قَالَ كَذَلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ} [آل عمران: 40]. |
||||||||||||||||||||||||||||
26 Aug 2010, 10:28 PM | [ 20 ] | ||||||||
عضو متميز
|
رد: دوري الأعضاء [ المرحلة الثانية ]
- جاء وأتى .. قد يُظن بهما الترادف وليسا كذلك .. والاستعمال القرآني البليغ يميز بينهما .. ما الفرق بينهما ؟ مع ذكر مثال على كلمة من القرآن الكريم الجواب وبالله التوفيق كما يلي: . بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى (فَلَمَّا جَاء آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ {61 الحجر}) وقال تعالى (يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِيّاً {43}مريم) وقال تعالى (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مَّذْكُوراً {1} الإنسان). إذا نظرنا في القرآن كله نجد أنه لم تستعمل صيغة المضارع للفعل (جاء) مطلقاً في القرآن كله ولا صيغة فعل أمر ولا اسم فاعل ولا اسم مفعول وإنما استعمل دائماً بصيغة الماضي .. أما فعل " أتى " فقد استخدم بصيغة المضارع . من الناحية اللغوية : " جاء " تستعمل لما فيه مشقة أما " أتى " فتستعمل للمجيء بسهولة ويسر ومنه الالمتياء وهي الطريق المسلوكة . قال تعالى في سورة النحل (أَتَى أَمْرُ اللّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ {1}) وقال تعالى (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاء أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ (78)) هنا أشقّ لأن فيه قضاء وخسران وعقاب. وكذلك في قوله تعالى (حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاء وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ (110)) وقوله (وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَى مَا كُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ وَلَقدْ جَاءكَ مِن نَّبَإِ الْمُرْسَلِينَ (34)) تكذيب الرسل شيء معهود لكن الإستيئاس هذا شيء عظيم أن يصل الرسول إلى هذه الدرجة فهذا أمر شاق لذا وردت كلمة (جاءهم) في الآية الأولى .. أما في الثانية فالتكذيب هو أمر طبيعي أن يُكذّب الرسل لذا وردت (أتاهم) وليس (جاءهم) . المرجع / لمسات بيانية - ( ص 597) |
||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دوري الأعضاء [ المرحلة النهائية ] | أعذب إحساس | المنتدى الاسلامي | 16 | 09 Sep 2010 03:27 AM |
دوري الأعضاء [ المرحلة الأولى ] | جواهر | المنتدى الاسلامي | 148 | 20 Aug 2010 01:17 AM |
دوري الأعضاء [ آلية المسابقة + الجدول ] | جواهر | المنتدى الاسلامي | 18 | 12 Aug 2010 07:23 PM |
الأهلي vs الشباب ... الجولة الثانية من دوري المحترفين السعودي | حاتم الشدادي | عالم الرياضة | 5 | 23 Dec 2008 08:43 PM |
|