قصيدة في انفلونزا الخنازير

بسم الله الرحمن الرحيم

السلآم عليكم ورحمه الله وبركاته

حبيت انقل لكم قصيدهـ للشآعر مآشع الحارثي في انفلونزآ الخنآزير

يقول فيهآ :

الوقت في تــالي الزمــن ماهــو بخـير=من كثر ماشفنا من المعجزاتي
هذي ثلاث سنين شفنا وش يصير=امراض تــتـــراكم بكل الصــفــــاتي
اول مـــرض قــالـــو ترا يذبح الطـــير=واللي يصيبـــه مايــذوق الحيــاتي
قالو وش علاجه وويـــش المــقاديــر=قالو علاجه صعب والوضع فاتي
وأهــل الطيور استســلــمو لــدكــاتير= كلـن على طـيره يخــــاف المـــماتي
واليوم جــونا ياعــرب بالخــنــازيـــر=يزعــزعــون الامــن و الثــــبــــاتي
هــــذا غزو واضــح بلـــيــا معــــاذيــر=من عـــالم مايـــركعــون الصــلاتي
وحـنــا ضـحــيه دون زله وتقصـيــر=انصــدق ادنا شي يصـرف وياتي
صرنا نخاف من العــرب والمسايير=وان قول هذا فيه بعض الصفاتي
وكلن على نفســه تذرا عــن الغأأير=ويقــول يالله عفــوك في المقبلاتي
والوضــع كله صــار من دون تــبرير=ناس تصــب الشر وناس تحــاتي
لا زم على الكفــار نرســل تقــاريــر=ان كـــان ياعـــالم تــبـون النــجــاتي
وانكان هذا الامر يرضي الجماهير=انا اقـــول الحــــق قولـــن ثبـــاتي
وختامها صــلو عــدد حــومة الطير=وعــداد ماينـبت فالارض النباتي

للشاعر : ماشع بن فايح بن فيحان الحارثي

وضح السنتين الاول باقي سنه ماوضحها هههه

صح لسان الشاعر الله يعطيك العافيه على النقل

صح بدنك أخوي رعد الجبوب

ومشكور ع التنسيق يالغآلي وألتمس لكم لعدم تنسيقهآ وذلك للووقت عندي

بالنسبه للثلآث سنين أول سنتين أنفلونزآ الطيور والسنه الأخير أنفلونزآ الخنآزير ^^

لآعدمنآ مروورك وتنويرك

الله يكفينا وجميع المسلمين
شرور الدنيا وأمراضها وفتنها
وصح لسان الشاعر الحارثي
ولا هنت يا أبو شجاع على نقلها لنا

صح لسان الشاعر
وسلمت يمينك على نقلها
قصيدة رائعة
الله يكفينا شر هالأمراض

صح لسان قائلها


وسلمت يد ناقلها


الله يعطيك الصحة والعافية يالذيب

صح لسان الشاعر ماشع
وتناول قضية مهمة ويجب الانتباه لها
وغفلة الناس عن هذه الامور اللي تحصل
وأنا ما يحدث بسبب الذنوب والعياذ بالله
والله يعطيك العافيه أخوي أبو شجاع على النقل

اللهم آمين الله يكفينآ شر هالدنيآ

السلطآن

يآسر الشدادي

طآرق الشدادي

البرنس


الله يسلمكم ولآهنتو ع المرور

كفيتو ووفيتو يآعيآل العم

الله لآيحرمني من توآصلكم

وإلى الأمآم دآئماً

كل الـوـد والإحترآم