جُرح الروُح عَابثْ بتفاصيِلْ الصَمتْ!

يا هلا والله وألف ألف مرحبا يا مشرفتنا المتألقة دائماً
سارة الغيد
وألوان الفرح وأطياف السرور أنتم دائماً من يصنعها
في هذا الصرح الجميل والمكان الرائع الذي يجمعنا

اشكركم من القلب على الموضوع و المرور

جزيتم كل الخير

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	يا هلا والله وألف ألف مرحبا يا مشرفتنا المتألقة دائماً سارة الغيد وألوان الفرح وأطياف السرور أنتم دائماً من يصنعها في هذا الصرح الجميل والمكان الرائع الذي يجمعنا

هلابك ي السلطان كُل التحايا و التقدير لك
طِبت و طاب هذا الصرح بأعضائه و زواّره الأكارم

		المشاركة الأصلية بواسطة : نور الدين اقتباس
	اشكركم من القلب على الموضوع و المرور جزيتم كل الخير

حياك الله نور الدين الشُكر لك و لمُتابعتك

.



قد نصمُت أحياناً دون بوُح لا لشيء إلا أن البوُح
لم يعُد يُجدي نفعاً و لا حتى يُبهِج الخاطر !

.



يُحكى أن في الغياب تمتماتٌ خّفية دُسَت
بين العقل و القلب لا تظهر أبداً !

.




أشتقت أن أبوح ولكن :
حرفٌ عصيّ و وجدٍ مُتعَب من كُل شيء إلا الجُرح !

.




تلك الكلمات الحائرة هل ستتمّرد يوماً ؟!
أم أنها تُكمل حيرتها في قنينة عطر لِ تغفوُ في قاع البحر ؟!

.


حلم
المدينة
عانق
شوارعها
البوُر !

		المشاركة الأصلية بواسطة : ! سارة الغيد ! اقتباس
	. رُغمْ إِعلانيْ بِـ/ دَفنْ البوُح تَحتْ ثَراهـ وَ الإبتِعاد عّنْ وَحشتهِ وَ إِسكاتهِ بـِ تَصرفٍ عَميِقْ . . إِلا أَنْ بَعضْ الأَحاسيِسْ النَازِفّة تُثيِر أَبجديّ لـِ/ يَنطِقُ جُنوُناً فـَ / الإِسكاتْ وَ الصَمتْ وَ الدفنْ أَصبّح يُخرِسُ الألسِنّة فقّط وَ الهذيانْ وَ التمتمّة تَبقىَ قَابِـ ع ـة فيْ مُعتقّلْ جَسد الكِتمَانْ ! # آهاااآآااتُ نَازِفة لا أَكثّر !

سارة الغيد ..
ما أجمل كلماتك وما أروع احساسك
قدرتك على ترجمة الاحاسيس الصعبة تبهر القارئ .
.. اشتقت لجماليات حرفك واحساسك ..
لي مكوث طويل الليلة ان شاء الله في مملكتك الزاهرة .

دمتِ بخير