يا عَلَم

ياعلم ساريه تنطح عنان المزون =رفرف الرايه اللي ماعليها نقود

أنت عز الوطن فوق البيارق تمون=وانت سهم المنايا في عيون الحسود

أفتخر بك واكايد بك صدور الغبون=واقهر اللي نواك بكيد قلبه حقود

يشهد الله أحبك حب حد الجنون =لنك العهد الأوثق بدّ كل العهود

لاتزاعل علي إحلَم وكُف الظنون=كل ماجاك صد الشر دونك صدود

قلتها من زمان انك حجاج العيون=دونك الموت الأحمر فوق شُب الحدود

أنت ماهنت عندي يوم غيرك يهون=غيرك يقل شانه وانت شانك يزود

...

قصيدة أكثر من رائعة
صح لسانك
ولاهنت

أهلاً بنت النشامى
صح الله بدنك وعساكِ على القوة .
عوافي .

من تراه هذا العلم الذي جعلك تسابق العز لتتربع فوق صدر البيان؟
جعلتنا نتسابق معك في حبه كونك استدرجتنا بجمال مناجاتك لترفرف الروح مع همسك الشجي وأنت لا تظن عليه حين عشقته لتموت دونه وتقلل من شأن الدنيا التي تهون في حبك لمن هو لك بمثابة عيون الحجاج .
سلمت وسلم وطنك الأكبر والأصغر سيدي الكريم.

هو علم بلادي .
،
،
حق لي أعتز فيه ، حق لي أحمي ثراه
،
حق له مني ابيه ، حق له مني حِماه
،
كل شي دونه يهون ، كل شي دونه رعون

تنحدر دونه جفون ، تستبق دونه طعون
،
العلم يبقى علم ، فوق حصنن ماهُدم
،
في بلاد أهل الكرم ، ليت من سلّم سلم
،
،

أهلاً بالقلم البارع الفارع .
القلم المجمل المتأمل .
لاعدمتُكِ أستاذة النقد والفقد .
رعاكِ المولى وخفظِك من كل مكروه .
أنستِ القاف وراعيه وقواكِ الله .

.





وَّطنُ الخلوُد
وَطََنْ الشموُخ
وطَّنُ العِز وَ الفخَّر
وطَّنيْ يَ عِرقْ الوَتيِنْ
وَ طَنيْ يَ بيرَّقُ المَجد التَليِد

يَحِقُ لكَ التَغنيْ طَرباً بـِ الوُطنْ وَ رايتهُ
وَ يَحِقُ لـ الوُطَّنْ أنْ يَفتخِر بِـ روُحٍ مَجبوُلةُ بـِ حُبٍ جُنوُنيْ نَاصِع
صَّح منطوُقكْ أَبَا حمَّد وَ سَلِمْ قَافِكْ المُتيَّمْ حُباً بـِ وطَّنْ الأرواح
الخَالِدة ’ دام عِزكْ وَ الوُطَّنْ يَ عَذبْ القَافْ وَ طَاغيِْ العَطاءْ ’

		المشاركة الأصلية بواسطة : ! سارة الغيد ! اقتباس
	. وَّطنُ الخلوُد وَطََنْ الشموُخ وطَّنُ العِز وَ الفخَّر وطَّنيْ يَ عِرقْ الوَتيِنْ وَ طَنيْ يَ بيرَّقُ المَجد التَليِد يَحِقُ لكَ التَغنيْ طَرباً بـِ الوُطنْ وَ رايتهُ وَ يَحِقُ لـ الوُطَّنْ أنْ يَفتخِر بِـ روُحٍ مَجبوُلةُ بـِ حُبٍ جُنوُنيْ نَاصِع صَّح منطوُقكْ أَبَا حمَّد وَ سَلِمْ قَافِكْ المُتيَّمْ حُباً بـِ وطَّنْ الأرواح الخَالِدة ’ دام عِزكْ وَ الوُطَّنْ يَ عَذبْ القَافْ وَ طَاغيِْ العَطاءْ ’

أحسنتِ الحضور وأحسنتِ النقدّ.
والله ياسارة الغيد ، أنتِ وأبا عبدالله ودنيا أفراحي ، أكثر من يفـهمني حقاً .
لله دركِ من ناقـدة مُتمكنة مُتفوقه .
الله يصح قلبُكِ وبدنُك ولا يحـ رمنا تواجدُك هنا.
أنتِ نبراس الشعر هنا وتذكرت بيت لأبن طوير :
أنا نبراس المحافل وأنا لها
شكراً قد السماء وماحوَت وأشكل .
وآآآه متى تعود النخبة ، فلقد بُشرتُ خيراً ..!

حياك الله يا أبا حمد
وأهلاً بحرفك الشعري تشدو به هنا من جديد
احسنت وبيض الله وجهك
ولا هنت وصح لسانك

بورك حرفك وحبرك

من حيث التميز والرقي

وطيب الانتقاء
لاعدمناك
ولك احترامي وتقديري

قصيدة جميلة تجلت فيها روحك النقي والمحبة للخير
دمت بهذا الرقي والجمال