إيران تفرض الهيمنة على القرار الإسلامي مع جرمها وفجورها....

هل ترى أن القمة الإسلامية في مصر نجحت بإشراك إيران في المجموعة المكلفة بحل القضية السورية ( مصر والسعودية وتركيا وإيران ) ....؟

الم تكن إيران هي أساس البلى والمصيبة ومشعلة الفتنة ومناصرة للمجرم بشار وشبيحته وداعمة له مع أن طهران وقم تكفر النصيرية ولا تعترف بها في المذهب الرافضي ؟.


هل مازال المسلمين يعيشون تناقضاتهم وفشلهم الذريع على الرغم من ربيعهم العربي ...؟.

أين إرادت المسلمين وما أثر هذا البيان على معنويات أحرار سوريا وثوار الرافدين .....؟


هل مازال المسلمين رهائن لدى غيرهم وهل إيران بهذه القوة والهيمنة بحيث تفرض إرادتها على الأمة مع علم الجميع بأنها أكبر مشعل للفتن في بلاد الإسلام ؟..



رأيك من فضلك وتأمل قليلاً إستقبال نجاد في عواصم العروبة آخرها مصر الكنانة .................


شر البلية ما يضحك ..............

ايران دولة الفتن والدسائس
دولة لاهم لها الا زعزعه العالم الاسلامي والعربي
بداعاوى اهدافها عكس ماتوحي به


الفرس يكرهون العرب ويحقدون عليهم
فجعلوا المذهب الشيعي وسيلة للوصول الى اهدافهم
وهم يريدون استعادة الدولة الفارسية التي كانت في السابق

وهذا شئ ليس غريب فالرسول صلى الله عليه وسلم
قد اخبرنا
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى
الله عليه وسلم قال: إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده، وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده،
والذي نفسي بيده لتنفقن كنوزهما في سبيل الله .

أيضاً من حديث سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال: سمعت رسول
الله صلى الله عليه وسلم يقول: لتفتحن عصابة من

المسلمين -أو من المؤمنين- كنز آل كسرى الذي في الأبيض

قلت: وقد وقع الأمر تماماً كما قال صلى الله عليه
وسلم فإنه لم يأت بعد كسرى كسرى غيره، ولما هدمت دولة القياصرة فلم تقم لهم دولة
بعد ذلك وإلى يومنا هذا
فأي دليل أعظم من هذا الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم يحدث
بالوحي الذي لا يعلمه إلا الله، فإنه لم يكن يتصور أحد أن دولة الأكاسرة التي
استمرت نحو ألف عام أن يكون سقوطها وزوالها بأيدي المسلمين، وأن الأكاسرة لا يستطيعون،
وإلى قيام الساعة أن يعيدوا ملكهم مرة ثانية


استقبال نجاد اراه بانه من باب الدبلوماسية في التعامل فقط
والافضل هو عدم دعوته بل اخراج ايران من منظمه العالم الاسلامي
لكي تريح وتستريح
وشيخ الازهر لم يقصر في حق نجاد
بل وصل له رساله وجة لوجه


ايران تحت العقوبات الاقتصاديه
ومع الزمن تظهر مفعولها





موضوع رائع للنقاش اخي الحلافي
سعدت بمشاركتي فيه
دمت بحفظ الله

		المشاركة الأصلية بواسطة : أمير الحمادين اقتباس
	ايران دولة الفتن والدسائس دولة لاهم لها الا زعزعه العالم الاسلامي والعربي بداعاوى اهدافها عكس ماتوحي به الفرس يكرهون العرب ويحقدون عليهم فجعلوا المذهب الشيعي وسيلة للوصول الى اهدافهم وهم يريدون استعادة الدولة الفارسية التي كانت في السابق وهذا شئ ليس غريب فالرسول صلى الله عليه وسلم قد اخبرنا عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده، وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده، والذي نفسي بيده لتنفقن كنوزهما في سبيل الله . أيضاً من حديث سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لتفتحن عصابة من المسلمين -أو من المؤمنين- كنز آل كسرى الذي في الأبيض قلت: وقد وقع الأمر تماماً كما قال صلى الله عليه وسلم فإنه لم يأت بعد كسرى كسرى غيره، ولما هدمت دولة القياصرة فلم تقم لهم دولة بعد ذلك وإلى يومنا هذا فأي دليل أعظم من هذا الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم يحدث بالوحي الذي لا يعلمه إلا الله، فإنه لم يكن يتصور أحد أن دولة الأكاسرة التي استمرت نحو ألف عام أن يكون سقوطها وزوالها بأيدي المسلمين، وأن الأكاسرة لا يستطيعون، وإلى قيام الساعة أن يعيدوا ملكهم مرة ثانية استقبال نجاد اراه بانه من باب الدبلوماسية في التعامل فقط والافضل هو عدم دعوته بل اخراج ايران من منظمه العالم الاسلامي لكي تريح وتستريح وشيخ الازهر لم يقصر في حق نجاد بل وصل له رساله وجة لوجه ايران تحت العقوبات الاقتصاديه ومع الزمن تظهر مفعولها موضوع رائع للنقاش اخي الحلافي سعدت بمشاركتي فيه دمت بحفظ الله

------------------------------------


بيض الله وجهك على هذه الإضافة المميزة والتفاعل الرائع ...........


أرق التحايا .....