جُرح الروُح عَابثْ بتفاصيِلْ الصَمتْ!

.




تَفرُ من عيني ارتعاشةُ فَ تصفق أجنحة الروُح
إلى أن تُراقص موج أفكاري و تخلقُ من رقصاتها
دوائرٌ مُبهمة تُشعِل أقطار الكون !

.




أحياناً ننفُض رادء الصمت عن أنامِلُنا و أفكارنا أيضا
و نُشعِلُ فتيل اللُغة و الأدب معاً سواء كان نثراً أو نظم
لا لشيءٍ سوى خوفاً من أن يلتهِمُنا عتيم الصمت !

.




هل تفقدُ الأحلام بعضاً من أتزانها
و تتطايرُ هباءُ منثورا في فضاء الحياة المُستحيل
أم أنها تكون صَارمة ثابتة كَ البُنيان المُشّيد . . ؟!

لحظة !

لولا تلك الأحلام ل جُنّت العقوُل ب ضجيج صمتٍ
يشتد غليانه في جوف النبض ف سُبحان من وهبنا تلك الأحلام

.



كَ ماءٍ أندلق يَثجُ الصدر ب الإطمئنّان و السَلام
هيّ أُمي فقط .

هنا عاد مملكة طرب الكلام
هنا روائع الإحساس وجميل الأدب
مبدعة يا سارة الغيد وقليل الابداع في حقك

		المشاركة الأصلية بواسطة : سمو الشدادين اقتباس
	هنا عاد مملكة طرب الكلام هنا روائع الإحساس وجميل الأدب مبدعة يا سارة الغيد وقليل الابداع في حقك

حضوركِ و كلماتكِ سامية كَ شخصكِ الكريم
حدائق ياسمين لروحكِ و جميل عبوركِ

.





اللهُم حّرم حزن الدنيا على والديّ و أخواتي و أحباب قلبي

.



بعض الهواجس التي كانت واقفة دهوراً في محطات العقل
فقررت أن ترتاح هُناك بعيد عن زمن الشروُد و الوَجع
لِ تتفيأ حيثُ ظِلال الطمأنينة و تبتاعُ لنفسها سريراً و ثيراً
و راحةً رُبما تكون أبدية . . !

.




بعض الهَلوسات تُجير من لهيب البَوح

يبدو ذلك ياسارة
..........................
...