مَنقّع الجوُد وَالطيبْ !

.



قِصَّة صيَّاح المِرتعِد تَحكيْ كرَّم البدوُ وَ كيِفْ تَكوُنْ حُرمَّة
البيتْ معزبَّة ( سَنعّة ) بغياب زوُجها

الله الله
هذا الكلام وهذه الأحداث
في زمن مضى وانتهى ولا أظنه سيعود أبداً

ألف شكر لك يا سارة
وتسلم يديك

تسلم آناملك على الموضوع الجميل..
الله يعطيك الصحه والعآفيه على مآقدمتي ..
سارة الغيد..
تقديري وإحترآمي لشخصك الكريم ..

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	الله الله هذا الكلام وهذه الأحداث في زمن مضى وانتهى ولا أظنه سيعود أبداً ألف شكر لك يا سارة وتسلم يديك

حيَّاكْ الله يَ السُلطانْ وَ الشُكر لتواصلكْ وَ حضوُركْ لا هِنت .

يعطيك العـافية موضوع يستحق القراءة بارك الله فيك

		المشاركة الأصلية بواسطة : *ملاك* اقتباس
	تسلم آناملك على الموضوع الجميل.. الله يعطيك الصحه والعآفيه على مآقدمتي .. سارة الغيد.. تقديري وإحترآمي لشخصك الكريم ..

هَلا بكْ مَلاكْ الهدوُءْ سَلِمَ قلبُكِ ممُتنة لتواصلكِ

الله يعطيش العافية سارة الغيد على طرح هالقصة
بالأول كانت الحرمة ترد على الضيف من خلف الباب و ترحب فيه و تقلّطه
و تجيب له القهوه و الشاهي و الأكل إذا كان جاي من بعيد ولا هي غريبة عليها تذبح له بعد
إلين يجي زوجهاا
و اليوم الله المستعان كل شيء أختلف و الله يعطيناا خير الأيام الجايه
مشكوره سارة