قصة الحكيم والكوليرا

قصة الحكيم والكوليرا



يحكى أن الكوليرا زارت قرية لتأخذ أراوح من فيها ، فخرج إليها حكيمهم وقال لها : " ماذا أتى بك؟"
فقالت : " جئت إلى أخذ أرواح كل من في القرية".
فقال لها : " وماذا لو عرضت عليك نصف حكمتي مقابل نجاة نصف أهل القرية؟".
فكرت الكوليرا قليلاً ... فكرت وفكرت ثم قالت " موافقة".
خرج الحكيم من القرية حتى تأخذ الكوليرا أرواح من اتفقت عليهم مع الحكيم ، وعندما عاد وجد الكارثة ... الجميع ميت!
فذهب الحكيم إلى الكوليرا غاضباً وقال لها : " أيتها الخائنة".
فأجابت : " ما بك؟".
قال لها : " لقد قتلت الكل رغم أنك أخذت نصف #حكمتي مقابل نصف الناس".
فقالت : " لم أخدعك ، أخذت روح نصف من فيها لكن النصف الأخر مات خوفاً".
الحكمة : الرعب يقتلنا مثلما يقتلنا الواقع ... فانتبه لخوفك فإنه قاتل.

الحكمة : الرعب يقتلنا مثلما يقتلنا الواقع ... فانتبه لخوفك فإنه قاتل.
يعطيك العافيه على هالحكمه و طريق طرحهاا من خلال القصه

الله يكفينا و إياكم شر هذا الداء

مرض معدي و قآتل ومن الامراض اللي تنتشر على شكل وباء
و أكثر المياه الملوثه هي السبب في نقله للإنسان و مياه المجآري أكرمكم الله
من فتره طويله ما سمعناء عن حالات في السعوديه
الحمد لله

اسمح لي بس حبيت إضافة هالمعلومه أخوي
و الله يجعل النجآح فآلك

حكمة رائعة
مشكوره يالغالية
والله يعطيكِ العافية

ماقصرتي ، مشكورة ولاعدمناك ..
..............

احسنت أخي
النجاح
ولنا في مثل هذه القصص
أعظم العبر وأكبر الدروس
وفقك الله