نفسه وحقيقتها

وجد نفسة بعد رحلة طويلة من العذاب والألم... في المُغريات الكاذبة............
وجد نفسة وهو مهشم الذات... مُعاتب النفس... لايدري أيرجع لم كان علية من العذاب والألم... أما يواصل رحلتة الجديدة ... التي مازالت تجادلة ويُجادلها...
خلع قميص اللهو واللعب ... تجرد من ثياب الغرور في لحظة !
لايدري أهي البداية أم النهاية....
مشكلتة عندما زارعوا في أفكارة مفاهيم التقنية وتطور العصر...
فإما إن يحرم نفسة من ملذات الدُنيا ويعيش للأخرة...أو أن يعيش الدُنيا وينسي الآخرة... نفسة لاتستطيع الجمع بين الأثنين بدون تفريط ولاأفراط...
تأهت بة نفسة في صحراء الهواجس.........................
فإصبح في (أطراف اليمين وأطراف اليسار)...
يعلم وتعلم نفسة إن رحلتة الجديدة هي التي ستوصلة إلي بر النجاة...
ولكن الجذور القديمة مازالت تسيطر علية ..........


فمتى الخلاص !!

رااائعه الكلمات

والاحساس اشكرك

دمتي بوووود

اشكرك أخ لمرورك الأكثر من رائع

روعة يا الجازعية عسى عمرك طويل

النفس تحن للممنوع والضمير دائماً يجبر

على التعديل والتصحيح

أشكرك على هذه الورود المفعمة بعبق العطور

شكراَ لكِ خيتو الـجـازعية على تلكـ الكلمات الرآئعهـ ..


دمتِ بصحهـ وعافيهـ ..!

رحلة عذاب وأمل

حياة أو موت

ألم واوجاع

فالخلاص في السير بطريق النجاة

والأبتعاد عن الهواجيس



الجازعية

أرق التحايا

ناصر مرزوق رحلة عذاب وأمل

حياة أو موت

ألم واوجاع

فالخلاص في السير بطريق النجاة

والأبتعاد عن الهواجيس
.................................................. .................................................. .....................
ناصر .. أرق التحايا حياة أو موت .. ألم واوجاع

أراد والد أن يربي ابنه تربية عمل وصناعة فلم ترق هذه التربيه للطفل فقال لأبيه : ياأبت لقد رأيت مرة

ثعلبا هرما في الحقول .. لا يستطيع من ضعفه صيد شيء من الوحوش .. فجاء أسد وأفترس صيدته

بقرب الحقل .. وأكل بعضها .. ثم ترك البقية فزحف إليها الثعلب وأكلها .. والله الذي هيأ للثعلب رزقة

وهو جالس في مكانه .. سيرزقني كما رزقه .. فلماذا أكد وأتعب ..

فقال الوالد :يابني . . . اختر لنفسك أحد الإثنين : إما أن تكون أسدا تأكل الثعالب الجائعة من فضلاتك !!

وإما آن تكون ثعلبا جائعا ينتظر فضلات السباع ..


الجازعية إبداع بالكتابة بأسوب الفكر الناضج

فعلا اخي السلطان ..........النفس تحن للممنوع والضمير دائما يجبرعلي التعديل والتصحيح والاهم اننا نؤمن بالاالة الاالله ومحمد رسول الله
اخي سيف الشدادين...اشكر مرورك المعطر باحلي رحيق الورود
اخي ناصر...فعلا كما هي نصيحة غالية(السير بطريق النجاة والابتعاد عن الهواجيس)
اخي بحر الغموض...كما اعجبني دقة الملاحظة والاقتباس لديك بعرض القصة فالرابط بين قصتي وقصتك وهو العمل وعدم الانتظار في اللهو حتي لايفقد حياة بالاخرة وقصتك ايضا تحث علي العمل وعدم الانتظار في كسل لعلي حد يحن علية وجة الشبة الفوز بالحياة بكل القصتين