ثرثرة على شغاف الواو

عفوا أخي عبدالعزيز استرسلت لي أفكاري وقت الكتابة بإنك أنت من أنشأت هذا المتصفح فوجدان الكاتب قد يستعجل أحيانا ..
ولك الشكر على المشاركات الجميلة
ولك الشكر أنت من نسيت ذكر اسمك نسمة هدوء..
والسلام

و في المشاعر شاعر لا يبالي في قاف القصيد ،،

_





وأزل :
بفضلك يا كريم
. . . همومنا *
أنت الذي حقاً ,, /
تقول وتفعل !!

قبل سنين كان البحر العذب أمامي ..
ارتشف منه كأس يتلو الكأس ..
اسكب فيه كأس وآخذ منه كأس ..
غبت .. عدت
لم أجد البحر أمامي ..
ولا النخيل بالشاطيء ..
ولا الطيور بالهاديء ..
ولا السحابة بالعالي ..
ولا المطر بالأرضي ..
أين العرب ..
أماتو أم أحياء ..
لم أجد سوى ..
المسلط والغيد ..
والسلطان والواعي ..
وغيرهم .. القليل .. القليل ..
انظر للوجود ..
أناظر الموجود ..
أجد الأسماء بكثرة..
حاضرة .. حاضرة ..
قديمة وجديرة ..
أديبة وفكرية ..
لكن لا سحابتهم هي هي ..
ولا مطرهم هو هو ..
ولا بحرهم بحرهم ..
ولا هم هم ..
ولا أقول إلا ..
لكل من دخل ..
شارك .. وشاغب ..
وناقش .. وعلم ..
نريد بحر زمان ..
من الفكر والأدب ..
ومن الشعر والقول ..
أعيدوا بحركم لنرجع كما كان ..
ولنشرب بصحبتكم الكأس ..
يتلو الكأس

.



وَ تبقىّ لُغة الروُح تُشعِلُ فتيلها
لِ لُقياهم وَ مُصافحة لهيبُ حضوُرهم و تواجدهم العَذب !


رجُل الوفاء وَ لفتةُ من نوُر وَ يبقى الأمل يسكُنُ الزوايا .

و يظلُّ يقتلني الحنين
يغتالُ حتَّى البسمةَ الصفراءَ
في الزَّمنِ الحزين !

متأمل

.




وَ الله يَرسمُ الفرَح في دروُب المُتعبين !



سَارة !

و لعلّ يومًا أرتجيه
يأتي بأمنيتي يسير
كما أتى يعقوب
بالفرحِ البشير !

متأمل

.




وَ الأُخوة عِناق أمل جديد يرتسِم على ثغر خُطواتنا كل ثانية !



سَارة !

_







وللصمت أحيـانـاً
»ضجيـــج« !!!