جُرح الروُح عَابثْ بتفاصيِلْ الصَمتْ!

حياك الله يا سارة الغيد
واطلالة رائعة من جديد

بالفعل
هنا المفيد

هلا والله بك يا سارة الغيد
والله يعافيك على هذا الاستمرار المميز
والعطاء اللامحدود

طبت وطاب قلمك وفكرك
والله يسعد مساك بكل خير

		المشاركة الأصلية بواسطة : درع الخوي اقتباس
	حياك الله يا سارة الغيد واطلالة رائعة من جديد بالفعل هنا المفيد

الله يبقيك درع الخوي
ممُتنة لحضورك و مُتابعتك كُ التقدير

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	هلا والله بك يا سارة الغيد والله يعافيك على هذا الاستمرار المميز والعطاء اللامحدود طبت وطاب قلمك وفكرك والله يسعد مساك بكل خير

و أهلا بك ي السُلطان طاب حالك و فالك
جزيل الشُكر لعبورك و المُتابعة
و مساك و المُتابعين هُنا
ورد و ريحان

.



موُشومة جباهنا أن ليس هُناك فرحُ ماطِر
حتى السماء شحَّت بما فيها و الأرض من هول
ما أصابها أحدودبَ ظهرها و الحُلم أصبح كَ عجوز
مُسنة تركوها أولادها . . و تبقى موائد الرماد منثورة !

.



بعض المشاعر تتكّور على نفسها إلى أن تُصبِح كالشّهد
تتقاطرُ على أوراق من المِسك يفوحُ عطرها في الأرجاء
و يبقى أصلُها في جوُف الروُح مهما كانت الظروُف !

.




نستوطنُ العُزلة
تسكِنُنا الزوايا
تعكسُ ذواتنا بعض السطوُر
و أخيراً نكتُب لنرانا بأعيُن القُراء . . !

.



مَا أوفى الجروُح و ما أصدق الحزن !

.



صِدق الحزن خيرٌ من ابتسامة مُزيفة !

.



لأنني لا أُطيق التكرار
النُسخ الكثيرة تتُعبني
أميل لِ التفّرد في كُل شئ و أُدركُ تماماً أن النُسخ الأصلية لا تقبل التكرار !