..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


 
أدوات الموضوع
إضافة رد
  [ 1 ]
قديم 02 Apr 2006, 07:39 PM
عضوة متميزة

orgwan غير متصل

تاريخ التسجيل : Apr 2005
رقم العضوية : 129
الإقامة : saudi arabia
الهواية : اي شي فيه مغامرة
المشاركات : 1,182
معدل التقييم : 25
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
أروع قصة حب في الشعر العربي!!



هذه قصة من قصص الشعراء العرب الذين قضوا نحبهم عشقاً وما أغرب قصة صاحبنا وما أمتعها..


========================


فأما هو:

بشر الأسيدي من بنى عبد العزى.. شاعر إسلامي متوسط في طبقته وأحد المتخلفين إلى رسول الله

وأما هي :


فهي هند، فتاة من قومه وإحدى فواضل نساء عصرها حسناً وجمالاً وأما حالتها الإجتماعية فمتزوجة من رجل يقال له سعد بن سعيد، وأما حالتها العاطفية فعاشقة حتى الثمالة لبشر..

البداية


نظرت إليه مرة يوم كان يجتاز بمنزلها قاصداً رسول الله ، فلم تعد تملك إلاّ أن تنظر إليه دوماً، حتى أدمنت المكوث كل غداة على دربه تنتظر إجتيازه. فإذا ما مر إضطرب كل شيء فيها إلا النظرة الثابتة إلى وجهه إلى أن تطويه المسافة بعيداً عنها، دون أن يكلف نفسه عناء رمي نظرة أو إلقاء تحية أو القيام بأي حركة تحسسها بشغل حيز في حياته.. فتناجي نفسها وتقول:




أهواكَ يا بشرُ دون الناس كلهم .... وغيركَ يهواني فيمنَعُهُ صدّي



تمرُّ ببابي لست تعرفُ ما الذي .... أكابدُ من شوقي إليكَ ومن بُعدي


فياليتني أرضٌ وأنتَ أمامها .... تدوسُ بنعليك الكرامِ على خدّي


ويا ليتني نعلاً أقيكَ من الحَفَا .... ويا ليتني ثوباً أقيكَ من البَرْدِ


تباتُ خليَّ البالِ من ألمِ الجَوَى .... وقلبي كواهُ الحبُّ من شدّةِ الوجدِ


وإنك إن قصَّرت عني ولم تزر .... فلابُدَّ بعدَ الصدِّ أدفن في لحدي



ولما تجاوز الحب حدّه، دمّر حدوده وتحول إلى شعر يدوَّن ورسالة توجه إليه فكتبت ما يعتمر في داخلها، ثم أخذت الجارية الكتاب وسارت به إلى بشر ولما وصلت إليه سلمت عليه فرد عليها السلام وسألها عن حاجتها.
فقالت الجارية: "إني جارية السيدة هند وقد أرسلتني إليك بكتاب هذا هو" فأخذه وقرأه وفهم معناه ثم إلتفت نحو الجارية وسألها: "هل سيدتك عذراء أم ذات بعل".
فقالت الجارية: "بل متزوجة وزوجها موجود في المدينة".
فرد بشر القول بالقول وواجه حبّها بالواجب المفروض عليها تجاه زوجها ودعاها إلى الإعتصام بكلام الله وقال:


عليكِ بتقوى الله والصَّبر إنّه .... نهى عن فجور بالنساءِ مُوَحّدُ


وصبراً لأمرِ الله لا تقربي الذي .... نهَى الهُ عنه والنبيّ محمدُ


فلا تطمعي في أن أزوركِ طائعاً .... وأنت لغيري بالخناءِ معوّد


وأخذت الجارية الكتاب وسلمته إلى سيدتها التي عزّت عليها نفسها كثيراً فبكت بكاء مراً وكتبت إليه تقول:



أما تخش يا بشر الإله فإنني لفي .... حسرةٍ من لوعتي وتسهدي


فإن زرتني يا بشر أحييتَ مهجتي .... وربي غفورٌ بالعطا باسطُ اليد


ومرة أخرى عادت إليه الجارية برقعة من سيدتها وصعب على بشر ما هي فيه فكتب لها هذه الأبيات:



أيا هند هذا لا يليقُ بمسلمٍ .... ومسلمةٌ في عصَمة الزوج فابعدي


أما تعلمي أن السَفاح محرّمٌ .... فحولي عن الفحشاءِ والعيبِ وارتدي


بهذا نهى دين النبيِّ محمدٍ .... فتوبي إلى مولاكِ يا هندُ ترشدي



لكن الكلمات كلها لم تكن لتكفيها في وصف ما تكابده من حبه، وكل العادات والقوانين ما كانت لتثنيها. ولكنه لم ييأس بل دأب على مراسلتها ليهديها فكتب:



إن الذي منع الزيارة فاعلمي .... خوف الفساد عليك أن لا تعتدي


وأخافُ أن يهواكِ قلبي في الهوى .... فأكون قد خالفتُ دينَ محمدِ


فلما وصلها هذا الكتاب انكمدت نفسها ومرضت فكتبت إليه تقول:



أيا بشر ما أقسى فؤادَك في الهوى .... ما هكذا الحبُ في مذهبِ الإسلامِ


إني بُليت وقد تجافاني الصفا .... فارحم خضوعي ثم زد بسلامِ


ضاقت قراطيسُ التراسل بيننا .... جفّ المدادُ وحفيت الأقلام


فلما وقف بشر على هذه الأبيات أجابها بقوله:



لا والذي رفعَ السماءَ بأمره .... ودحى بساط الأرض باستحكامِ


وهو الذي بعثَ النبي محمداً .... بشريعة الإيمان والإسلامِ


لم أعصِ ربي في هواك وإنني .... لمطهر من سائر الآثامِ



وحلف أن لا يمر بباب هند ولا يقرأ لها كتاباً، فلما إمتنع كتبت له:



سألت ربي فقد أصبحتَ لي شجنا .... أن تُبتلى بهوى من لا يُباليكا


حتى تذوقَ الذي ذقتُ من نَصَبٍ .... وتطلب الوصل ممن لا يواتيكا


وتشتكي محنة في الحب نازلة .... وتطلب الماء ممن ليس يسقيكَ


بلاك ربي بأمراض مسلسلةٍ .... وبامتناع طبيب لا يداويكَ


ولا سروراً ولا يوماً ترى فرحا .... وكل ضرٍ من الرحمن يبليكَ


فلما لج بشر وترك الممر ببابها أرسلت إليه بوصيفة لها فأنشدته هذه الأبيات فقال للوصيفة:
ـ "لأمر ما لا أمر". فلما جاءت الوصيفة أخبرتها بقول بشر فكتبت وهي تقول:



كفّر يمينك أن الذنبَ مغفورُ .... وأعلم بأنك أن كفّرت مأجورُ


لا تطردنّ رسولي وارثينّ له .... إن الرسولَ قليلُ الذنبِ مأمورُ


واعلم بأني أبيتُ الليلَ ساهرةً .... ودمع عيني على خديَّ محدورُ


أدعوه باسمِكَ في كربٍ وفي تعبٍ .... وانت لاهٍ قريرُ العين مسرورُ


وأما هندٌ فقد أصبحت بعدها موجة بشر بحرها وزهرة بشر عطرها، تقطف من محياه كلما مرّ بعضاً من الحياة فكيف تعيش إن حجب عنها؟؟
وأما بشر فقد خاف على نفسه من الفضيحة فارتحل إلى بطحاء تراب ليلاً. ووقفت جارية هند على أمره فأعلمت سيدتها، فاشتد عليها ذلك ومرضت مرضاً شديداً فبعث زوجها إلى الأطباء فقالت له:
"لا تبعث إليّ طبيباً فإني عرفت دائي، قهرني جني في مغتسلي فقال لي: تحولي عن هذه الدار فليس لك في جوارنا خير"
فأجابها الزوج: ما أهون هذ"ا فقالت: "إني رأيت في منامي أن أسكن بطحاء تراب" فقال: "اسكني بنا حيث شئت"
فاتخذت هناك داراً على طريق بشر وجعلت تمضي الأيام في النظر إليه كل غداة إذا غدا إلى رسول الله حتى برئت من مرضها وعادت إلى حسنها، فقال لها زوجها: "إني لأرجو أن يكون لك عند الله خير لما رأيت في منامك أن أسكني بطحاء تراب فاكثري من الدعاء".
وكانت مع هند في الدار عجوز فأفشت إليها أمرها وشكت إليها ما أبتليت به وأخبرتها أنها خائفة أن يعلم بشر بمكانها فيترك الممر ويأخذ طريقاً آخر فقالت لها العجوز: "لا تخافي فإني أعلم لك أمر الفتى كله وإن شئت أقعدتك معه ولا يشعر بمكانك" فقالت "ليت ذاك قد كان". ولما همّت العجوز بالإنصراف قالت لها هند:



ساعديني واكشفي عني الكروب .... ثم نوحي عند نوحي ياجنوبْ


واندبي حظي ونوحي علناً .... إن حاليَ بَعْده شيءٌ غريبْ


ما رأت مثلي زليخا يوسفٍ .... لا ولا يعقوب بالحزنِ العجيبْ


فقعدت العجوز على باب الدار حتى أقبل بشر فسألته أن يكتب لها رسالة إلى إبنها في العراق فقعد وراحت تملي عليه وهند تسمع كلامهما. فلما فرغ قالت العجوز لبشر: "يا فتى، إني أراك مسحوراً "فقال لها: "ما أعلمك بذلك؟" فأجابته: "ما قلت لك إلا وأنا متيقنة فانصرف عني اليوم حتى أنظر في أمرك" .
ثم دخلت إلى هند وبشّرتها قائلة: إني أراه فتى حدثاً ولا عهد له بالنساء ومتى ما أتى وزيّنتك وطيّبتك وأدخلتك عليه غلبت شهوته وهواه دينه.
وفي مرة كانت قد إاتفقت فيها مع هند، دعته لتنظر له نجمه فأدخلته إليها وأغلقت الباب عليهما فلم يشعر إلاّ والباب أقفل ووقفت أمامه حسناء كأنها البدر وقد إرتمت عليه وأخذته إليها وهي تقول:



يا بشر واصلني وكنْ بي لطيفا .... إني رأيتك بالكمالِ ظريفا


وانظر إلى جسمي وما قد حلّ بي .... فتراه صار من الغرام نحيفا


فلما رأها راعه جمالها وعلم ببراعته أنها هند التي هجر مقره من أجلها فتباعد عنها متعطفاً وأنشد متلطفاً:



ليس المليحُ بكاملٍ في حسنهِ .... حتى يكونُ عن الحرامِ عفيفَا


فإذا تجنب عن معاصي ربه .... فهنالك يدعى عاشقا وظريفا



فجاء زوج هند في غير عادته في كل يوم فوجد مع إمرأته رجلاً في البيت فطلقها وطوقه وجره وذهب به إلى رسول الله
فكبى بشر أمام الرسول وحلف بأنه ما كذبه منذ صدقه وما كفر بالله منذ آمن به وقص على النبي قصته. فبعث النبي إلى العجوز وهند فأقرتا بين يديه فقال: "الحمد لله الذي جعل من أمتي نظير يوسف الصديق". فأدب العجوز وأعاد هند إلى منزلها
بعد هذه الحادثة هاج بشر بحب هند وإنتظر إنتهاء عدتها ليخطبها، لكن هند رفضت أن تتزوجه بعد أن فضحها عند رسول الله، فجاءها رسول من أهله يعلمها بأنه طريح الفراش وقد يموت إن هي لم ترض به فقالت: "أماته الله فطالما أمرضني" فكتب إليها يقول:



أرى القلب بعد الصبر أضحى مضيّعا .... وأبقيت مالي في هواك مضيّعا


فلا تبخلي يا هندُ بالوصل وارحمي .... أسير هوى بالحبِ صارَ مَضْيّعَا



فلما وصلتها الأبيات كتبت تحتها تقول:



أتطلب يا غدَّار وصلي بعدما .... أسأت ووصلي منك أضحى مضيّعَا


ولما رجوتُ الوصلَ منك قطعته .... وأسقيتني كأساً من الحزن مُتْرَعا


واخجلتني عند النبي محمد .... فكادت عيوني أن تسيل وتطلعا


وزادت هذه الأبيات من لوعته وأضرمت نيران الحب في قلبه فكتب إليها:



سلام الله من بعد البعاد .... على الشمس المنيرةِ في البلادِ


سلام الله يا هندُ عليك .... ورحمته إلى ييومِ التنادي


وحقِّ الله لا ينساك قلبي .... إلى يوم القيامةِ يا مرادي


فرقّي وارحمي مضنى كَئيبا .... فبشر صار ملقى في الوسادِ


فداوي سقمه بالقرب يوماً .... فقلبي ذابَ من ألم البعادِ


لكن جرحها كان أكبر من أن تبلسمه الكلمات وفضيحتها كانت أوسع من أن تحصرها الزفرات فردت عليه تقول:



سلامُ الله من شمسِ البلاد .... على الصبَّ الموسد في المهادِ


فإن ترجُ الوصال وتشتهيه .... فأنت من الوصالِ على بعادِ


فلست بنائلٍ منّي وصالاً .... ولا يدنو بياضك من سوادي


ولا تبلغ مرادك من وصالي .... إلى يوم القيامةِ والتنادي


فلما وصل إليه الكتاب إمتنع عن الطعام والشراب حتى إشتدت علّته وكانت له أخت تواسيه فطلب منها أن تأتيه بهند. فلما علمت هند بأنه على آخر رمق من الحياة سارت معها إليه فوجدته يقول:



إلهي إني قد بُليت من الهوى .... وأصبحتُ ياذا العرش في أشغل الشغلِ


أكابد نفساً قد تولّى بها الهوى .... وقد ملّ إخواني وقد ملّني أهلي


وقد أيقنتْ نفسي بأني هالكٌ .... بهندٍ وأني قد وهبتُ لها قتلي


وأني وإن كانت إلي مُسيئة .... يشقُّ عليَّ أن تعذّب من أجلي


فبكت هند وبكى معها كل من كان حاضراً وأنشدت:



أيا بشر حالك قد فنى جسدي .... وألهب النار في جسمي وفي كبدي


وفاض دمعي على الخدين منسكبا .... وخانني الدهر فيكم وانقضى رشدي


ما كان قصدي بهذا الحال أنظركم .... لا والذي خلقَ الإنسانَ من كمدِ


فما سمع كلامها أوما إليها وأنشد:



أيا هند إذا مرّت عليك جنازتي .... فنوحي بحزنٍ ثم في النوح رنّمي


وقولي إذا مرّت عليك جنازتي .... وشيري بعينيك عليَّ وسلّمي


وقولي رعاكَ اللهُ يا ميَّّتَ الهوى .... وأسكنكَ الفردوسَ إن كنتَ مسلم


ثم شهق شهقة وفارقت روحه الدنيا فلما رأته إرتمت عليه وأنشدت:



أيا عينُ نوحي على بشر بتغرير .... ألا ترويه من دمعي بتقديرِ


يا عينُ أبكي من بعد الدموعِ دما .... لأنه كان في الطاعات محبورِ


لفقدِ بشرٍ بكيتُ اليومَ من كمدٍ .... لا خير في عيشةٍ تأتي بتكديرِ


ألقاك ربك في الجناتِ في غُرَفٍ .... تلقى النعيم بها بالخير موفورِ



ثم ألقت بنفسها عليه وحركوها فإذا هي ميتة فغسلوهما ودفنوهما معا


توقيع : orgwan

Just Face North When U R Sad,
Breathe the Clean Air,
Eat Some Chocolate
And you Will Get Your SMILE Back

---------------------------------------------------------------------

رد مع اقتباس
قديم 02 Apr 2006, 08:20 PM [ 2 ]
عضو متميز


تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 10
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 209
الردود : 5324
مجموع المشاركات : 5,533
معدل التقييم : 25الشدادي is on a distinguished road

الشدادي غير متصل




ارجوان فعل محبة الرسول صلى الله عليه تفوق كل شي

شكرا على هذه القصه


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 02 Apr 2006, 08:43 PM [ 3 ]
نائب المشرف العام


تاريخ التسجيل : Mar 2005
رقم العضوية : 106
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 478
الردود : 33237
مجموع المشاركات : 33,715
معدل التقييم : 25عبدالله الشدادي is on a distinguished road

عبدالله الشدادي غير متصل




مشكوره اختي ارجوان على القصه

ينقل مع الاحترام لمشرفة القسم

الى قسم القصص


توقيع : عبدالله الشدادي
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 04 Apr 2006, 02:19 AM [ 4 ]


تاريخ التسجيل : Mar 2006
رقم العضوية : 1145
مواضيع : 29
الردود : 236
مجموع المشاركات : 265
معدل التقييم : 25وسمي is on a distinguished road

وسمي غير متصل




اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

قصه جميله

ومحبة رسول الله صلوات الله وسلامه عليه تفوق كل محبة

وهي كنزاً من حب في الدنيا والأخره 00

يسلمو ارجوان

توقيع : وسمي
>>>
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 04 Apr 2006, 02:58 PM [ 5 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 3
الإقامة : kuwait
مواضيع : 772
الردود : 15957
مجموع المشاركات : 16,729
معدل التقييم : 25المستحيلة is on a distinguished road

المستحيلة غير متصل




سبحان الله .. هذا الحبيب يامحب. وهذا هو الحب الادوم


توقيع : المستحيلة



الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Apr 2006, 10:25 AM [ 6 ]
عضو متميز


تاريخ التسجيل : Feb 2006
رقم العضوية : 1041
الإقامة : saudi arabia
الهواية : القراءه
مواضيع : 171
الردود : 3280
مجموع المشاركات : 3,451
معدل التقييم : 25خالد بن سعود is on a distinguished road

خالد بن سعود غير متصل




عليه الصلاه والسلام

بارك الله فيكي ياأرجوان
وجعلها في ميزان حسناتك على النقل المميز


توقيع : خالد بن سعود
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 23 Apr 2006, 12:48 PM [ 7 ]
مؤسس شبكة الشدادين


تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 1
الإقامة : saudi arabia
الهواية : رياضة + كمبيوتر وبس
مواضيع : 2072
الردود : 91526
مجموع المشاركات : 93,598
معدل التقييم : 4981السلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond repute

السلطان غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 8
فعالية ضوء عدسة

فعالية طلباتك أوامر

شكر وتقدير

فعالية مجموعات المنتدى

يوميات الأعضاء

التميز في دورة الفوتوشوب

شكر وتقدير

أجمل خط 1434 هـ




قصة رائعة أرجوان تحكي ما يصل إليه العاشق مع معشوقته من حب وهيام

لكن الأولى والأهم محبة من محبته تفوق محبة الأهل والولد

بأبي أنت وأمي يا رسول الله

تسلم يديك أرجوان


توقيع : السلطان
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 28 Apr 2006, 09:03 PM [ 8 ]
عضوة متميزة


تاريخ التسجيل : Feb 2005
رقم العضوية : 7
الإقامة : united arab emirates
مواضيع : 206
الردود : 4579
مجموع المشاركات : 4,785
معدل التقييم : 30بنت زايد is on a distinguished road

بنت زايد غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 2
التواصل

عضو مخلص





ارجوان شو هالنهاية الحزينة !!...
حطمتيني هؤ هؤ


فعلاً من أروع القصص ..
حملت فيها كل المعاني الرائعة ..

قوة الايمان ..
حب الرسول ..
التضحية ..
الحب ..
الغزل ..
اللهفة والشوق ..
الألم والبكاء ..
الحزن على فراق الحبيب..
المــــوت حزناً ..

روووووووعة ارجوان تسلم ديااااااااااااتك خيتوووووو ..
تصدقين اول ما بديت أقرا فيها قلت خلاص هذي انا
خخخخخخخ
بس بالنهاية قلت لاااااااااااا مابي مابي مابيييي مب انا مب انااااا خخخخخخ
يسلمووو حووووووووبي


توقيع : بنت زايد

الأعلى رد مع اقتباس
قديم 15 Jul 2006, 01:00 AM [ 9 ]

تاريخ التسجيل : Jul 2006
رقم العضوية : 1604
مواضيع : 4
الردود : 381
مجموع المشاركات : 385
معدل التقييم : 25فجـــر is on a distinguished road

فجـــر غير متصل




بارك الله فيك اختي ارجوان ويسلموعلى النقل المميز.

توقيع : فجـــر
عيناي آخر فرصة لمن يفكر بالهروب
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 05 Sep 2006, 05:05 AM [ 10 ]

تاريخ التسجيل : Sep 2006
رقم العضوية : 1818
مواضيع : 1
الردود : 12
مجموع المشاركات : 13
معدل التقييم : 25مشكلني is on a distinguished road

مشكلني غير متصل




القصة جميله ومشكورة عليها


لكن النهايه مثل** فلم روميو وجوليت**

الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وش قولة الغربي ليا من دعيناه ..للشاعر الغربي فايز بن مشحن بحور القوافي 24 25 Jan 2012 08:38 PM
سلام يا الغربي اللي له مع الشعر صيت..في منتدى الشعر والقالات وأهل السلوم عمر ابن دويس المحاورة والألغاز الشعرية 10 02 Jan 2011 08:42 PM
إلى الغربي عيد الشعر نايف بن شداد المواهب والمحاولات الشعرية 14 03 Sep 2010 07:36 AM
يا الغربي الشعر في هذا الزمن غابي !!! عمر ابن دويس بحور القوافي 2 05 Dec 2009 09:55 PM
هذي عجائب الشعر العربي الجميل الجــازي مرافئ البوح 8 03 May 2008 04:13 PM
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

03:49 PM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com