الآيات ترد على أقلام الإستسلام لليهود اللئام وغيرهم من أعداء دين الإسلام.

:aaquran:
أسئلة كثيرة وواقع مرير وإجابات شافية وكافية .
إن كل يوم يمر يصبح بالنسبة لنا بني الإسلام أمر واخطر ...!.

س1/ هل حقيقة أن الدول العربية يتأملون من الدولة العبرية السلام؟.
ج / إذا قلنا نعم ممكن فماذا نقول في ما ورد في كتاب ربنا ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا..).؟.
وقوله ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ). ,.

س2/ هل يجوز للعرب والمسلمين موادة اليهود وموالاتهم مثال(الذين يعقدون إتفاقيات مصالح إقتصاديه وأمنية وثقافية )؟.
ج/ إذا قلنا نعم فماذا نقول لربنا الذي أنزل القرآن منهجاً لنا وقال فيه ( يأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أوليا بعضهم أولياء بعض ) وقوله تعالى ( يأيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق ).,, .
وقوله تعالى ( يأيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين إتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أوليا ء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين).
إذا الإستهزاء بالدين لا يوالى صاحبه فما رأي اللبراليين والعلمانيين في ذلك ...؟.

س3/ هل فعلاً اليهود والنصارى كفارا..؟.
ج/من يقول لا تقولوا لهم كفاراً فهل يقرأ القرآن أوأنه يكذب أو يداهن أو ينكر قول الله تعال( وقالت اليهود عزير إبن الله . وقالت النصارى المسيح إبن الله . ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل) والله يقول ( لعن الذين كفروا من بني إسرائل على لسان داوو وعيسى إبن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون) وقوله(وإذ قال الله ياعيسى إبن مريم أءنت قلت للناس إتخذوني وأميَّ إلهين من دون الله . قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق. إن كنت قلته فقد علمته . تعلم مافي نفسي ولا أعلم مافي نفسك إنك أنت علام الغيوب. ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن أعبدوا ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا مادمت فيهم ....الآية ) وقوله ( لم يلد ولم يولد ).

س4/ ماهو سبب عداوة اليهود والنصارى والمشركين الهندوس وغيرهم للمسلمين؟.
ج/ يُتهم المسلمون دائما بالإرهاب وأنهم قتلة وسفاكين دماء ويطلق عليهم مصطلح ( الإسلام فوبيا ) ومع الأسف من بني الإسلام من يوافقهم ( كالعلمانيين واللبراليين وغيرهم من الضالين الغافلين ) أو ينكر على إستحياء شديد وخجل ووجل أو جهل وضلال أو من أصحاب الملل والنحل الأخرى المحسوبة على الإسلام كالصوفية والروافض والبهائية والأباضية وغيرهم,
فهل هؤلاء الضالين يقرأون القرآن أو هم كالحمير تحمل أسفاراً أكرمكم الله أينهم من قوله تعالى (مايود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم ) وقوله تعالى (ود كثيرٌ من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم . من بعدما تبين لهم الحق) والاية أعلاه ( ولن ترضى عنك اليهود والنصارى ...) حتى ماذا ؟ قال حتى تتبع ملتهم . فمن الذي يكره الآخر ويحقد عليه ويحسده ,
نستنتج مما سبق أن سبب عداوتهم لنا هو ( الحســــد )الحسد الإبليسي الذي كان أول معصية يعصى بها الله وأول معصية تتسبب في إراقة دم مؤمن بالله واول جريمة قتل في الحياة البشرية..؟.!!!.

س5/هل يجوز صرف بعض دواعي الولاء والبراء لغير المسلمين من الكافرين والمنافقين..؟
ج/ يقول البعض نواليهم لإكتفاء شرهم فإذا صدقنا هؤلاء وقلنا يالله أبعد عن الشر وغني له فماهو معنى هذه الآية الكريمة ولمن ترمز وماذا يعني المرض فيها ( فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة ) أي نذهب لخطب ودهم حتى لا تدور علينا الدوائر فيحصل لنا مثل العراق أو أفغانستان , افلا يعني المرض هنا مرض النفاق أعاذنا الله وإياكم منه... وهنا رابط بين الآيتين والثالثة ( ويقول الذين في قلوبهم مرض غر هؤلاء دينهم ) ويقول ( في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً ولهم عذاب عظيم بما كانوا يكذبون )

س6/ لماذا ينقمون منا هؤلاء البشر ويطاردوننا في كل مكان؟.
قال تعالى ( ومانقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد ).
وقال ( وإذا ناديتم إلى الصلاة إتخذوها هزوا ولعبا ).

وايش رأيكم بعد هذا أرجوا التفاعل وإدارة النقاش والحوار بدن هواش أو إستنفار حتى يبقى الود بإستمرار والحوار في إطار الود خير شعار للنشامى الأحرار أصحاب العقول الكبار.

وارجوا ان يدور الحوار في علاقتنا كمسلمين باليهود المجرمين والنصارى الضالين وأهل النفاق الذين هم في ركبهم تائهين وهل نستسلم أم نقف موقف شرف كاسد تركيا ورئيس وزراؤها ( رجب طيب أردوغاااان ). وماهو الدور العظيم الذي نتأمله من الغيورين في قاعدة الإسلام ومأوى أفئدة المسلمين...؟.
.....والله أعلم وأجل وأكرم..أبوفيصل

لا حول ولا قوة الا بالله

عسى ربي يهدينا للحق

جزاك الله الجنه

أشكركـ أخوي.... أبو فيصل الحلافي
والله موضوع نحااول بني الإسلام أن نصرفه عنا

نحاول أن نصم أذاننا عن ماقال الله ورسوله

هذا والله صلطه من الله عزوجل عقاب
لنا سلط اليهود وأعوانهم علينا

قال النبى صلى الله عليه وسلم اذا تبايعتم بالعينة (صور من صور الربا) ورضيتم بالزرع وأخذتم اذناب البقر
وتركتم الجهاد فى سبيل الله سلط الله عليكم ذلا لا يرفعه الا
أن تراجعوا دينكم.

هذا من أعظم أسباب ذلنا وهواننا تركنا ديننا

المفروض من عادانا أو عادا المسلمين عامه نقاطعه بشتى وسائل المقاطعه
كيف نتواصل معهم
ونتعامل بالشراء والتدريبات وغيرها
(أتكلم على مستوى المسلمين عامه)
وهم سبب مصائب الأمه الإسلامه ؟؟؟؟
المفروض أن يجدوا من يردعهم لا أن نقف مكتوفي الأيدي وننتظر منهم السلام كالعاده
أي سلام ننتظر بعد هذه المجازر في غزه وغيرها

ننتظر أن نتوحد وتكون كلمتنا واااحده في وجه الصهاينه الغاشمين
إذا إتحدنا كسرنا حصارهم وقلاعهم وكلمتهم ومن فوقها رئوسهم

معلووومه في أخر الزمان الروم هي من ستحكم العرب والروم هي الآن (تركيا وماحولها)
السبب أنهم يكونون أحكم من العرب وأدهى
الله يجزاكـ خير

جزاك الله خيراً أخوي أبو فيصل

موضوع رائع ويستحق النقاش والتفصيل


نحن نعلم يقيناً أن اليهود والنصارى عملة واحدة ضد الإسلام وأهله

وهذا معروف لدى كل مسلم صحيح الإسلام والإنتماء

ومهما صنعنا لهم من شئ نبقى العدو اللدود لهم

إذن الواجب علينا تجاهـ هؤلاء الكفرهـ المشركين

الحذر من كل ما يصل إلينا منهم وعدم موالاتهم

وأن نرسم لهم صورة الإسلام الصحيحة وفق ما جاءت به سنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم -

فكثير منهم قد رسخ في عقله أن الإرهاب والإبادة والتطرف والغلو منبعه الاسلام


================ شكروتقدير لأبو فيصل الحلافي=================

حياك الله أخي العزيز
أبو فيصل
ويكفينا قوله تعالى: ( ولن ترض عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )
بارك الله فيك ووفقك لكل خير

,’
بارك الله فيك يا أبو فيصل

موضوعك أفادني كثيراً
,’

جزاك الله خيرا أخي الكريم على إثارة الموضوع .
المشكلة فينا :
رضينا بالذل ، وخنعنا لعدونا ، والسبب :
ابتعادنا عن تعاليم ديننا ، لاعزّ لنا إلا بالإسلام ، متى ابتغينا العزة في غيره : أذلنا الله تعالى .
و أنت ترى نحن نطلب العزة عند ( مجلس الخوف )
ونطلب من الراعي الرسمي " عدوة الإسلام والمسلمين - أمريكا " أن تقوم بواجبها تجاه عملية السلام .
أخي :
الأمة في مرحلة ضعف عام
اقتصادي ، وسياسي ، وعسكري ، وديني ، و أخلاقي .
و أصبحت دويلات المسلمين أحزابا ، ( كل حزب بما لديهم فرحون )
أخي الحبيب :
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .

الموضوع - والله - يطول ، لكن نكتفي بذكر الأهم .

ملاحظة للأخ العزيز : " انتضال " :
الروم المقصودون في الحديث ليسوا " الأتراك " ؛ بل هم الروم المعروفون ، عليهم غضب الله ولعنته .
والمعركة بيننا وبينهم قادمة لا محالة ، سيأتوننا الروم كما قال حبيبي صلى الله عليه وسلم في ثمانين راية ، تحت كل راية اثنا عشر ألفا .
يعني ما يقارب ( 860000) .
هذه هي المعركة الكبرى .