|
|||||||||||||||||
من نومك؟؟؟ من انت...
اعرف شخصيتك من خلال طريقة نومك..!!!........ السلام عليكمورحمة الله وبركاته... اعرف شخصيتك من خلال طريقة نومك.......... إن طريقة نوم الفرد يمكن من خلالها تحديد شخصيته وعاداته؛ ففي كتاب (أوضاع النوم.. اللغة الليلية للجسم) يشير د. صمويل دونكل خبير علم النفس التحليلي الأمريكي إلى 11 طريقة للنوم يتخذها الفرد عند نومه، وعلى أساسها تتحدد شخصيته: الطريقة الأولى: تسمى "الوضع الجنيني" -أو الكروي- حيث تقترب الركبتان من الرأس؛ فيكون الجسد منحنيًا، والذراعان منثنيتين حول الوسادة أو البطن، والرأس يكون اتجاهه لأسفل. وصاحب هذه الطريقة انطوائي يخاف من المجتمع، متمسك بعلاقاته الأسرية، متقلب، اتكالي يحتاج للحماية. الطريقة الثانية: تسمى "الوضع الانبطاحي" -أو النوم على البطن-، ويكون الظهر لأعلى. وصاحب هذه الطريقة محب للسيطرة، ذو علاقة بالآخرين، يكره المفاجآت والأشياء غير المتوقعة، يهتم بالتفاصيل، مرتب ودقيق، وهذا الوضع تفضله السيدات. الطريقة الثالثة: تسمى الوضع "نصف الجنيني"؛ حيث يكون النوم على أحد الجانبين، ويكون الساقان متطابقتين واليدان كذلك. وصاحب هذا الوضع يحب التوافق والمصالحة مع الحياة، متزن يشعر بالطمأنينة، سعيد، يستطيع التكيف مع الظروف، يتصرف بشكل يرضي الآخرين. الطريقة الرابعة: "وضع السباحة" حيث يستلقي الإنسان على ظهره، ويداه تحت رأسه ويضع ساقًا على ساق. وصاحب هذه الطريقة شخصية مفكرة يلجأ للعقل في تفسيره للحياة، وقد يدل على أن صاحبه مهموم. الطريقة الخامسة: تسمى "وضع أبو الهول" حيث يمتد فيها جسم الفرد، ووجهه للأسفل، وركبتاه قريبتان من رأسه؛ فيكون الجسم كالقوس أو القنطرة. وهذا الوضع معروف بين الأطفال وخاصة الذين يخافون النوم. أما أصحابه من الكبار فهم يعانون من قلة النوم. ويعبر عن الرفض للاستسلام للنوم، ويعبر عن الحب في العودة لليقظة. الطريقة السادسة: تسمى وضع "الصليب المعقوف" حيث يمتد الفرد على صدره ويكون رأسه جانبيًا، ويمد الساق السفلى، والعليا تكون منثنية، يده السفلى إلى الوراء والأخرى إلى الأمام.. ويدل على أن صاحبه مرتاح ومسترخ أيضًا، ويهرب من تعب نومه. فهذا الوضع أكثر راحة للجسم. الطريقة السابعة: تسمى "الوضع الملكي" حيث يمتد الفرد على ظهره يمد رجليه إلى أقصى مدى، وتكون يداه بجانبه ملاصقتين للجسم أو بعيدتين. وصاحب هذا الوضع متعال نسبيًا، يحب أن يعترف الآخرون بعظمته، يثق بنفسه، يشعر بالأمان، ذو شخصية قوية، يرفض الاستسلام. الطريقة الثامنة: تسمى "الوضع شبه الجنيني"؛ فيكون النوم جانبيًا مع مد إحدى الساقين السفلى أو العليا، وتكون الأخرى منثنية سواء السفلى أو العليا والذراع تحت الرأس. صاحب هذا الوضع يتكيف مع متطلبات الحياة، يشعر بالاطمئنان والرضا والقناعة، لا يخشى المجتمع والآخرين. الطريقة التاسعة: تسمى وضع "السندوتش"؛ حيث توضع إحدى الساقين فوق الأخرى؛ فتكونان في وضع الالتصاق واليدان حرتان أو على الأجناب، وصاحب هذا الوضع يحب الامتثال والطاعة في حياته الشخصية، يسعى لإقامة علاقة متجانسة مع العالم. الطريقة العاشرة: تسمى وضع "المومياء" حيث يضع الشخص الأغطية فوق رأسه مقيدًا نفسه بها، وهذا الشخص يكون منطويًا على نفسه يختبئ من العالم، ومن صفاته الجبن وعدم الشجاعة، ويخشى المواجهة مع الحياة. الطريقة الحادية عشر: تسمى وضع "السلسلة المركبة"؛ حيث توضع القدمان أو إحداهما تحت الفراش، أو تكون القدمان مدلاتين على جانب السرير والكاحلان متقاطعين. وصاحب هذه الطريقة قلق، عاجز عن تحقيق تقدم، يخشى المجهول والغموض .
|
31 Jan 2005, 04:03 PM | [ 2 ] | |||||||||||||||
|
|
|||||||||||||||
31 Jan 2005, 05:20 PM | [ 3 ] | |||||||||||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
|
|||||||||||||||||
31 Jan 2005, 09:25 PM | [ 4 ] | ||||||
|
هلا أختي المستحيلة من أولها حضور ولا اقوى وإبداع ولا أروع ننتظر منكِ المزيد فلا تبخلي |
||||||
11 Feb 2005, 02:31 AM | [ 5 ] | ||||||
|
فيه طريقتين نسيتيها اختي المستحيله.. واحده لمن يكون الشخص مطرود من البيت وينام في الشارع طبعا انا خبره في هذا الموضوع والثانيه لمن يكون مديره في العمل مشغول ويتغطى بالشماغ ويميل ع المكتب.. كيف تكون شخصية هذا الرجل!!؟ |
||||||
|
|||||||
11 Feb 2005, 09:05 PM | [ 6 ] | |||||||
عضو نشيط
|
فعلاً مشاركة ولا اروع
تسلمين يالمستحيلة على طرحها |
|||||||
|
||||||||
05 Mar 2005, 11:22 AM | [ 7 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
كديميس ما ينام يعد فلوسه والمحترف مسوي هكرز ,, مايمرح الليل كله كر وفر |
|||||||
|
||||||||
20 Apr 2005, 06:43 AM | [ 8 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
رغم أننا نقضي ثلث عمرنا في النوم ، إلا أننا لا نعلم إلا القليل عن النوم . والفكرة السائدة بين العلماء هي أن للنوم وظيفة مرممة وشافية للدماغ . وليس الدماغ هو المستفيد الوحيد من النوم ، بل إن في النوم سكنا وراحة للجسم كله . قال تعالى : (( ألم يروا أنا جعلنا الليل ليسكنوا فيها والنهار مبصرا )) النمل 86 . ولكن بعض الناس - وللأسف الشديد - يقلب ليله نهارا ، ونهاره ليلا وخاصة في رمضان. والحقيقة أن في الدماغ ما يسمى بالساعة البيولوجية التي تجعلنا نستيقظ من النوم في ساعة محددة كل صباح ، وتشعرنا بالنعاس في الوقت ذاته من كل مساء إذا ما اعتدنا على ذلك. ولا ينفرد الإنسان بوجود هذه الساعة بل هي موجودة عند الحيوانات أيضا . فمن المعروف أن الصراصير والبوم والخفاش والجرذان تنشط ليلا وتهجع في النهار ، بينما الحيوانات الأخرى يكون نشاطها الأعظم أثناء النهار . وقد تم نقل نحلات من منطقة باريس إلى نيويورك فلوحظ أنها تنطلق للحقول لجمع الرحيق في نيويورك عندما يحين موعد جمع الرحيق في باريس . وليس موعد الجمع في نيويورك ، إذ أن ساعتها البيولوجية ما زالت مبرمجة على توقيت باريس . ويعتقد الباحثون أن الغدة الصنوبرية التي تفرز الميلاتونين هي التي تمثل الساعة البيولوجية عنده . وعندما ينتقل أحدنا غربا إلى الجانب الآخر من الكرة الأرضية ، حيث يتأخر الوقت نحو 12 ساعة ، نلاحظ أنه ينشط عندما يحين منتصف الليل . فجسمنا مبرمج لأن نكون نشيطين في الساعة 12 ظهرا حسب توقيت بلادنا ، أي عندما ينتصف الليل في نصف الكرة الآخر ، والعكس صحيح . من أجل ذلك تضطرب حياة من يضطر بحكم عمله إلى الانتقال باستمرار شرقا وغربا ، كما هو الحال مع أطقم الطائرات ، وكذلك حياة من يضطرون للقيام بمناوبات ليلية ونهارية كالممرضات . وينطبق على ذلك من يحيلون ليلهم إلى نهار ونهارهم إلى ليل . فإذا عملت أثناء الليل أو سافرت لمسافة بعيدة بالطائرة ، فربما تتكيف ساعة الجسم مع التوقيت الجديد للنوم ، ولكن قد يحتاج ذلك إلى بضعة أيام . وقد يشكو هؤلاء خلال ذلك من بعض الأعراض التي تشمل الأرق والإعياء والصداع وضعف التركيز . وتشير الدراسات الأولية إلى أن استخدام حبوب الميلاتونين يمكن أن يفيد في التخفيف من أعراض السفر الطويل . وقد أكد الأطباء أن أهنأ نوم هو ما كان في أوائل الليل ، وأن ساعة نوم قبل منتصف الليل تعدل ساعات من النوم المتأخر ، ويقول الدكتور شابيرو في كتاب Body Clock : إن الذهاب إلى النوم في وقت محدد كل مساء والاستيقاظ في وقت معين كل صباح لا يحسن نشاط المرء في النهار فحسب ، بل يهيئ الشخص لنوم جيد في الليلة التالية . ويقول البروفسور أوزولد : " إذا كنت تريد أن تنام بسرعة حين تخلد إلى النوم فانهض باكرا في الصباح . وافعل ذلك بانتظام ، فبذلك تحصل على أفضل أنواع النوم . وتكون أكثر سعادة وأعظم نشاطا طوال النهار " |
|||||||
20 Apr 2005, 12:11 PM | [ 9 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
انظرو إلى ما كان يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ! ألم يقل عليه الصلاة والسلام : (( إياك والسمر بعد هدأة الرجل ، فإنكم لا تدرون ما يأتي الله في خلقه )) . فلم يكن الصحابة يسهرون الليالي الطوال يتحادثون ويتسامرون ، بل كانوا ينامون بعد فترة قصيرة من العشاء . وفي ليالي رمضان يطيب قيام الليل لا بالحديث والسمر ، بل بالصلاة والتقرب إلى الله تعالى . وقد وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم عبادة داود عليه السلام فقال : (( أحب الصلاة إلى الله صلاة داود ، وأحب الصيام إلى الله صيام داود ، كان ينام نصف الليل ، ويقوم ثلثه ، وينام سدسه . ويصوم يوما ، ويفطر يوما )) متفق عليه . ولا شك أن في قيام الليل رياضة روحية وجسدية . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( عليكم بقيام الليل ، فإنه دأب الصالحين من قبلكم ، وهو مطردة للداء عن الجسد )) رواه أحمد والحاكم . فلنجعل من رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه قدوة لنا في رمضان نأخذ قسطا وافيا من النوم ، ثم نقوم لقيام الليل ، ونعمل في النهار بلا كسل ولا فتور . |
||||||||
|
|||||||||
20 Apr 2005, 01:52 PM | [ 10 ] | ||||||||
عضو متميز
|
هذي بعض النصائح التى تفيدكم من شي نادر ما يتم وهو النوم المريح والمفيد والممتع <<<< ماصار نوم النوم عملية طبيعية نقوم بها كل ليلة. وحيث أن البشر ليسوا سواءً؛ فإن بعض الناس يخلد إلى النوم وقتما وأينما يشاء، في حين أن البعض الآخر يجد صعوبة في النوم، وعندما ينام فهو لا ينعم بالراحة ولا يستعيد نشاطه. وهناك أسلوب حياة معين وعادات غذائية معينة، إضافة إلى السلوك الفردي تساعد على النوم السليم، حيث أن هذه العوامل بإمكانها التأثير إيجاباً على النوم السليم كماً ونوعاً. وحديثنا هنا سيقتصر على النواحي السلوكية في العلاج، ولن نتطرق للاضطرابات العضوية. هناك اعتقادات خاطئة حول النوم يجب توضيحها. يحتاج الشخص العادي من أربع إلى تسع ساعات للنوم كل 24 ساعة للشعور بالنشاط في اليوم التالي. وعلى كل الأحوال فإن عدد ساعات النوم التي يحتاجها الإنسان تختلف من شخص إلى آخر، فالكثيرون يعتقدون بأنهم يحتاجون إلى ثمان ساعات نوم يومياً، وأنه كلما زادوا من عدد ساعات النوم كلما كان ذلك صحياً أكثر، وهذا اعتقاد خاطئ. فعلى سبيل المثال إذا كنت تنام لمدة خمس ساعات فقط بالليل وتشعر بالنشاط في اليوم التالي فإنك لا تعاني من مشاكل في النوم. البعض الآخر يعزي قصور أداءه وفشله في بعض الأمور الحياتية إلى النقص في النوم، مما يؤدي إلى الإفراط في التركيز على النوم، وهذا التركيز يمنع صاحبه من الحصول على نوم مريح بالليل ويدخله في دائرة مغلقة. لذلك يجب التمييز بين قصور الأداء الناتج عن نقص النوم وقصور الأداء الناتج عن أمور أخرى، كزيادة الضغوط في العمل وعدم القدرة على التعامل مع زيادة التوتر وغيرها. و فيما يلي بعض النصائح لمن يواجهون مشاكل نقص النوم وذلك لتحسين نومهم (بعد استبعاد الأسباب العضوية): êأخلد إلى السرير فقط عندما تشعر بالنعاس. êاستخدم السرير للنوم فقط. êاقرأ ورد (دعاء) النوم كل ليلة. إذا شعرت بعدم القدرة على النوم، فانهض واذهب إلى غرفة أخرى ولا تعود لغرفة النوم إلى أن تشعر بالنعاس، عندها فقط عد إلى السرير. إذا لم تستطع النوم غادر غرفة النوم مرة أخرى. الهدف من هذه العملية هو الربط ما بين السرير والنوم ، ويجب الإدراك أن محاولة إجبار النفس على النوم عند عدم الشعور بالنعاس ينتج عنه الانزعاج والتذمر أكثر من كونه ينفع النوم. فاختصار الوقت في السرير يحسن نومك، في حين أن الإفراط في الوقت في السرير ينتج عنه نوم متقطع. أعد الخطوة أعلاه كلما دعت الحاجة طوال الليل. قد تضطر خلال الليلة الأولى إلى النهوض من خمس إلى عشر مرات أي أنك لن تنال قسطاً كافياً من النوم. ولكن زيادة الحرمان من النوم في الليالي الأولى يسهل الاستغراق في النوم فيما بعد. وباستخدام الطريقة السابقة والالتزام بها، عادة ما يعود النوم إلى طبيعته خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وقد أوضحت الدراسات العلمية فعالية هذا الأسلوب في العلاج. استخدم ساعة المنبه واستيقظ في نفس الوقت صباح كل يوم، بغض النظر عن عدد الساعات التي قد نمتها في الليل. حاول المحافظة على مواعيد نوم واستيقاظ منتظمة خلال أيام الأسبوع، وكذلك في عطلة نهاية الأسبوع. يطالب العديد من المعالجين المرضى المصابين بالأرق بعدم أخذ أي غفوة خلال النهار، وهذا الموضوع يحتاج إلى شئ من التفصيل. ففي حين أن بعض الناس لا ينامون بشكل جيد أثناء الليل عندما يغفون خلال النهار، نجد أن آخرين ينامون بشكل أفضل خلال الليل. لذلك كن طبيب نفسك، وأفعل ما هو أفضل لك دون الأخذ بالاعتبار ما يقوله الآخرون، فمثلاً جرّب أن تغفو لمدة أسبوع، وتجنب أي غفوة خلال الأسبوع الذي يليه وحدد بنفسك في أي وقت كان نومك أفضل. والغفوة خلال النهار يفضل أن تكون بين صلاة الظهر والعصر، ولا تتجاوز فترة النوم (30-45) دقيقة. إذا كنت من الناس اللذين تراودهم الأفكار والهواجس عندما يخلدون إلى النوم ولا تستطيع إيقاف تلك الأفكار، أو أنك تبدأ بالتفكير بجدول عمل اليوم التالي، فقد يكون الحل لك هو (وقت إزالة القلق)، وذلك بتحديد وقت ثابت كل يوم (حوالي 30 دقيقة) وتصفية جميع الأمور المقلقة باستخدام ورقة وقلم. اتباع ذلك سوف يسمح لك بالذهاب إلى الفراش بفكر صافٍ ومستريح. تجنب إجبار نفسك على النوم، فالنوم لا يأتي بالقوة. بدلاً عن ذلك ركز على عمل شئ هادئ يريح بالك كالقراءة أو مشاهدة التلفزيون أو آيات من القرآن وذلك لتشجيع الاسترخاء ومن ثم النوم.فالإنسان الذي يستمر في العمل حتى وقت نومه عادة ما يجد صعوبة في النوم لأن جسمه لم يأخذ حاجته من الاسترخاء الذي عادة ما يسبق النوم. الدراسات العلمية أثبتت أن الرياضيين ينامون بشكل أفضل من الذين لا يمارسون الرياضة، فالتمارين العادية قد تشجع على النوم . ووقت ممارسة الرياضة ذو أهمية قصوى بالنسبة للنوم، فبداية الدخول في النوم يصاحبها انخفاض في درجة حرارة الجسم، بينما الرياضة تزيد من درجة الحرارة الجسم؛ لذلك يفضل أن يكون التمرين الرياضي قبل وقت النوم على الأقل بثلاث إلى أربع ساعات. ومما يشجع النوم أيضاً قضاء 20 دقيقة في حمام ساخن قبل النوم بساعات قليلة (ساعتان إلى ثلاث ساعات). جو غرفة النوم: يؤثر جو غرفة النوم على النوم بدرجة كبيرة، فدرجة الحرارة المرتفعة أو المنخفضة جداً تؤثر سلباً على نوعية النوم، لذلك يجب تعديل درجة حرارة الغرفة لتكون مناسبة. ينتج عن الضوضاء العالية المتقطعة نومٌ خفيف متقطع لا يساعد الجسم على استعادة نشاطه ولا يمنحه الفرصة للحصول على مراحل النوم العميق. يمكن التخلص من هذه الضوضاء بما يسمى "الضوضاء البيضاء" وهي أن يكون في الخلفية صوت ثابت الشدة ومتواصل كصوت مروحة أو جهاز التكييف. كما أن الضوء القوي في غرفة النوم من العوامل التي تؤثر على النوم. لذلك يفضل أن يكون ضوء غرفة النوم خافتاً. تجنب النظر المتكرر إلى ساعة المنبه، لأن ذلك قد يزيد التوتر ومن ثم الأرق، وتجنب استخدام الساعات التي تضئ بالليل. الطعام والشراب: يجب تجنب تناول الوجبات الغذائية الثقيلة قبل موعد النوم بحوالي 3-4 ساعات، حيث أنه من الثابت أن تناول الوجبات الثقيلة في أي وقت من النهار يؤثر سلباً على جودة النوم. ê يمكن لوجبة خفيفة قبل موعد النوم أن تشجع النوم. ê من نعم الإسلام أن حرم تناول المشروبات الكحولية. فتناول الكحول قد يؤدي إلى النوم مبدئياً؛ ولكنه من المثبت علمياً أنه ما إن يبدأ الجسم في التفاعل مع المادة الكحولية فإن ذلك يؤدي إلى التقطع في النوم والأرق الشديد، كما أن المواد الكحولية تزيد من فرص الاختناق (الانقطاع في التنفس) أثناء النوم. ê جميع أنواع المشروبات التي تحتوي على كافيين تؤثر سلباً على النوم، خاصة إذا تم تناولها في فترة المساء أو قبل موعد النوم. وقد أثبتت الدراسات أن الكافيين يسبب الأرق حتى عند أولئك الذين يدّعون أنه لا يؤثر على نومهم. ê كما أن النيكوتين هو أحد أنواع المنبهات، فتدخين السيجارة يؤدي إلى نوم متقطع. الدكتور أحمد سالم باهمام عضو هيئةالتدريس بكليةالطب-جامعة الملك سعود استشاري أمراض الصدر واضطرابات النوم مديرمركزتشخيص وعلاج اضطرابات النوم بمستشفى الملك خالدالجامعي |
||||||||
|
|||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
طريقة نومك تدل على مشاكلك النفسية | غريب بدياره | إكسير النقاء | 22 | 08 May 2008 01:47 PM |
طريقة نومك تحدد من انت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | ابوسلطان | القسم العام | 11 | 27 Apr 2008 08:18 PM |
كيف تجعل نومك عبادة | أسيل الحب | المنتدى الاسلامي | 18 | 18 Feb 2007 01:50 PM |
غرفة نومك | بسمة | خطوات أصابع | 14 | 08 Dec 2006 07:24 PM |
|