قصه وقصيده لسليمان أبن خلف بن دخيل الله الحجري الشدادي

كان اسليمان بن خلف له جار يعزه ويغليه واتى الجار الى سليمان

فقال ياسليمان أنا برحل يم العلم وهيه ديره في نجد وهيا معي

فقال سليمان لا ماني براحل الله يستر عليك وقال عطني ابنك زايد

أنا وحيد ولاعندي أحد يساعدني وزايد كان عمره عشر سنوات

فقال سليمان أبشر بعزك فرحلو يم العلم فدارت ألايام

فذهبو ناسً من جماعة سليمان ومنهم مشعان أبن حمود يم العلم

فذهبو الى جار سليمان وابنه زايد فلقو زايد يعصي الجار والجار يضربه ويشتمه

فاخذو عدة أيام وعادو الى الحجاز فذهب سليمان الى جماعته لياخذ أخبارهم

فقالو له كل الجماعه طيبين وبخير فاخبروه عن قصة زايد والجار فذهب سليمان لياخذ ابنه

وقال هاذي القصيده

ياراكبً من عندنا فوق شقران=حرً ليا لج الغنى يردعونه
يسرح صلاة الصبح من خشم رضوان=والقابله يم العلم يقهرونه
جوني اربوع لي على راس مشعان=شماتهم يربع الي يذكرونه
جاري نخاني قال تكفى سليمان=رفيقكم تكفون لاتتركونه
وعطيته الي مايقدر بالاثمان=جزعت يوم الدمع غرق عيونه

الله يعطيك العافيه يابحر القوافي

على انزال هذه القصه والقصيده الرائعه

لفارسنا المشهور

واتمنى منك انزال المزيد عن من يحضرك

تحياتي

الله يعافيك يالغربي


والله لايهينك


ومشكووووور على مرورك العطر

بحر القوافي الله يجزاك خير

سليمان بن خلف من الرجال المعروفين بطيبهم وكرمهم وشجاعتهم

الله يعطيك العافيه يابو سفر

لآهنت يا بحر




قصة و قصيدة أول مرة أسمع بها , لآ تبتطي علينا بـ جزيل معرفتك


الله لآ يهينك يا الغالي


,

الله لايهينك يابوسعود

وبيض الله وجهك

على مرورك الرااائع

لاهنت يارسام

والله يعطيك العافيه

ومشكووور على مرورك

الغريق
قصة وقصيدة تعد في رصيد الشدادين
بارك الله في جهودك

يابحر القوافي

الله يعطيك الع عافيه

على تنزيل القصه والقصيده

الرائع

ولاهنت يا بن العم

يعطيك العافية
لاهنت
قصة وقصيدة راىعة
سلمت يمناك يابحر المسك