مقولة للدكتورة أسماء الرويشد

أين نحن من إمام المتقين -صلى الله عليه وسلم- في تقواه لربه وشدة خوفه منه؟!

كان يقوم الليل ويتهجد حتى تنفطر قدماه الشريفتان، وكان يسمع لصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء،

وهو الذي غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.

فبقدر قوة (معرفة الله) و(العلم بدينه)، تكون (الخشية) من الله،

وبالتالي تظهر (التقوى) على أفعال الإنسان وأقواله.

[د.أسماء الرويشد]

غريبة بدنيتي
بارك الله فيك وجزاك الله خير

عليه افضل الصلاة والسلام

ولكم في رسول الله اسوة حسنة

الله مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

بارك الله فيك

هلا بك أختي
الغريبة
وجعلنا الله وإياكم ممن يقتدون
بنبيهم الكريم في كل شيء
وممن يكون لهم شفيعاً يوم الدين

الْلَّه يَسْعَد أَيَّامِكُم‎
وَيَجْزِيَكُم خَيْر الْجَزَاء وَافْضَلِه‎‏ ..‏
عَلَى حُسْن الْمُرُوْر‎‏ ..‏
لَاحُرِمَت هَالتَوَاجِد الْعَذْب ‏‎
خَالِص الْوُد‎‏......‏

جمل الله قلبك بنور الَإيمآن
ومتعك بروعة الجنآن
وكتب لك الَأجر والثوآب
لك جزيِل الشكر وخآلص الدعآء