يزيد بن المهلب ... يعرف نفسه

كان يزيد بن المهلب مسافرا بصحبة ابنه معاويه فمرا بامرأة بدويه

فاستضافتهما ,وذبحت لهما عنزة, فلما أكلا قال يزيد لابنه : مامعك من

النفقه ؟

قال: مائة دينار .

فقال يزيد: اعطها اياها .

فقال له ابنه: هذه امرأة فقيره , يرضيها القليل وهي لاتعرفك .



فقال يزيد : ان كان يرضيها القليل فانا لايرضيني الا الكثير.. .

وان كانت لاتعرفني فأنا اعرف نفسي .

مااروع النفس الابيه.... الانفس الزكيه قل وجودها في زماننا

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	وان كانت لاتعرفني فأنا اعرف نفسي .

صحيح

ما أجمل ان يحترم الشخص ذاته

قبل أحترامه للآخرين


انا ثم انا

رائع بمواضيعك الهادفه

فشكرا لك

يحب أن تكون الصورة المرسومة لشخصك والتي أنت
أعرف الناس وأكثرهم دراية بها
هي الصورة التي ترضي الناس كرضائك تجاههم ..


أنا ثم أنا
شكراً لك ثم شكراً لك

حياكم الله اخوتي

اللهم اعمر ايامهم بذكرك وشكرك واذق قلوبهم برد عفوك

موضوع راقي وجميل ..

وفعلاً كل شخص أعلم بأغوار نفسه ..

كل الشكر للذائقة الفذّه ..

حياك الله

سعدت باحرفك الذهبيه ...جعلك الله في الخيرات من الاوائل

ووهبك في الفردوس ابهى المنازل

اختك انا ثم انا

من أروع قصص العظماء
ذوو الجاه والسلطان والعطاء
يكفيهم رضاهم عن أنفسهم وقناعتهم بها
شكراً أختي غالية الأثمان

شكر لك غالية الاثمان
وما أجمل قصص العظماء

قصص العظماء يسطرها التأريخ

لتبقى نبراساً للأجيال القادمة