[CENTER]قال الشاعر عويض بن علي العواضي الشدادي الحارثي
يامرحبا بالنيابه والله الوالي
عندأبن عيدوالحله براعيها
مرحبا في محلٍ والنظرعالي
والتراحيب للخظارأبديها
عد وبل المطرلاخيل أخيالي
مرحباياضيوفٍ في معاليها
عندزيادراعي الكيف ودلالي
يكرم الضيف والجيران يدعيها
راعي المرجله للمرجله طالي
لين عدى قمه عواليها
راس من روس رجلٍ ماله أمثالي
والنشاماتطلعهايمانيها
أبن مناع سيف الحرب قتالي
والمنايع نعرفها باساميها
وهو زياديحمي القول لاقالي
جابله بينه بشهودقاريها
لادعانا عريب الجد والخالي
دعوته نستجيب الهاونغليها
من هجوسٍ تغوص ابحور واهوالي
طول وقتي تناحبني واناحيها
شاربٍ من قراحٍ عذب وزلالي
في قديم السنين وفي تواليها
حناساسٍ عريقٍ وسلمنا غالي
وكم بيوتٍ رفعنافي مبانيها
لاوردناشربنا الجم بحبالي
واليدين القويه من يقويها
في الجبوب العذيه واسعن بالي
داربنيوس والديره بهاليها
ثابت النزل وانايم منزالي
والذيابه تجول فوق اراضيها
يوم جانا المسيح وقيل دجالي
نخلف الهقاوي عن هقاويها
الهوى مايهزاصخور واجبالي
الله اللي مثبتها ومرسيها
والبحر قام موجه يصفق الجالي
والبحور المهيله من يماديها
ربعي أهل الشجاعه روس الابطالي
في التواريخ حاضرها وماضيها