تراب الرتابه يحط على رؤسهم ..!!

اخي السلطان سأتركك مع شي مما
قاله الكاتب السعودي(قينان الغامدي)
في جريدة الوطن قبل عدة ايام..وكم اتمنى ان تدرك
ماقاله هذا الصحفي الفــذ..!!

بعض المزايدين على وطنية وإخلاص ووعي الكتاب والكاتبات السعوديين الذين تناولوا بعمق ومحبة للوطن إصلاح المناهج وغيرها، هذا البعض المزايد ـ وهم قلة نادرة ـ يتمتعون بـ " بلا هة مفرطة"، فحتى وهم يزايدون يقعون تحت وطأة "فشلهم العريق وتعالمهم المكشوف وغبائهم المتأصل"، ولهذا فإنني أدعو كافة "الكتبة" السعوديين المخلصين لدينهم وقيادتهم ووطنهم الصادقين معهم في الإيجاب والسلب أن يهملوا هذا "البعض" المزايد "بمسكنة وضعف وهرطقة" وهذه طبيعة أساسية ومعروفة للمزايدين فهم لا يستطيعون الإشارة لأحد بعينه وإنما يعممون مولولين مهولين مجعجعين مثل "النايحات المستأجرات" لأن الواحد منهم ضعيف الحجة رخيص النفس واطئ الهدف ولهذا يحق لكل كاتب محترم في الأرض وليس في السعودية فقط أن يمثل حيال هذا النوع بقول الشاعر ـ مع بعض التصرف:
وإذا أتتك مذمتي من "فاشل"
فهي الشهادة لي بأني "ناجح"
بل وصادق وواع وواضح.

اللهم اصلح شباب المسلمين وبنات المسلمين اجمعين يارب ياكريم

زين بس إعترافك بتبعية قينان وطقته

نسأل الله فقط أن يحشرك مع من اتبعت

والبلاهة المفرطة ليست فيمن يخاف الله ويتقيه

بل فيمن ينطيق عليهم قول الحق :

( ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والاخرة والله يعلم وانتم لا تعلمون )

حتى وإن كنا عصاة أو مذنبين فإننا نعلم أن ذلك خطأ ونرجو رحمة الله

ونتقي عذابه ونطلب ستره ورضاه .

أما أنتم فتجاهرون وتتمنون أن تعم الفاحشة وتسود الرذيلة

وما كتاباتك إلا دليل عليك وما الناس بناقصي عقل حتى يغفلوا

عما تريد .... ومن صفق لك وطبل وزمر وزمجر ... فنسأل الله له الهداية

اتق الله وارجع عما أنت عليه .... وصدقني أنه لا سوق لك هنا

فلتذهب وتبحث عن صفحات قينان وعبدالله أبو السمح ومن شاكلهم

ولا تتعب نفسك مع من صد عنك وعن فكرك ولم تجد بينهم أي قبول

لعل الله أن يبلغك مقاصدك مع غيرنا ونحن في غنى عن دعوتك .

فلترحل رعاك الله فليس لك مقام بيننا .... ولتعلم أننا ولدنا على الفطرة

الطيبة والنشأة الحسنة .... حتى وإن تعكرت ببعض الأمور ولكن يحين

لها وقت وتصفو شوائب أنفسنا ونعود للحق ونطلب العفو والمغفرة .

في أمان الله

البعـــــــد الثـــــــالث..


بكــل اختــصــار ... هنــــــاكــ سـؤال ينتظـــر


لآجــابــه مــنكــ ... صــادقــــه


هـــــــل انــت ........ علمــــــانـــي

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


لان هنـــــا الكــــــثــير مـــن العقــــــول تــقول ذلكــ...


واصبحـــــنــا نحــــــن مــدانــونــ بســبب تــأييــدنــا لفكــرة مــوضوعكــ المطــروحـــــه
















.

إليكم هذا الرد منقول من الساحات السياسية

للدتور / أحمد بن راشد بن سعيد

منذ أحداث الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) انبرى عدد من الكتاب السعوديين (سيما في صحيفة الوطن) للهجوم على المناهج التعليمية في المملكة, وخصوا المناهج الدينية بنصيب الأسد من هذا الهجوم. كان محور الهجوم أن المناهج الدينية يغلب عليها التشدد والانغلاق وضيق الأفق والتعصب المذهبي وأحادية الرؤية, وشحن الطالب بما أسموه (ثقافة الكراهية) و(ثقافة الموت). نسي هؤلاء أن أحداث الحادي عشر من أيلول أفرزت ثقافات جديدة هي ثقافة التبعية وثقافة التحريض وثقافة الانسحاق وثقافة الاستقواء بالأجنبي الذي يتربص بالأمة الدوائر. منذ أسابيع قليلة ظهر حسن المالكي على شاشة إل.بي.سي ليطالب السعوديين باستيراد مناهج دينية معلبة من دول الخليج بحجة أننا غير قادرين ولامؤهلين ثقافيا ولاشرعيا لإعداد مناهج دينية مناسبة لأجيالنا. وقد كتبت عن هذا اللقاء في حينه, وذكرت أن دعوة المالكي هي أبعد ماتكون عن الوطنية, وأنها لاتشكك في قدراتنا وكفاءتنا فحسب, بل تمس استقلالنا, وتنتقص من سيادة الدولة على أبسط صور سيادتها, وهي التعليم.
اليوم يخطو قينان الغامدي أبعد من ذلك, فيكتب في جريدة الوطن (8 حزيران 2006) مطالبا بتعديل المناهج التعليمية استجابة لاتهامات نشر التطرف والعنف التي وجهها بيت الحرية الأميركي إلى هذه المناهج. ينتقد قينان نهاد عوض أمين مجلس العلاقات العربية الأميركية في واشنطن (كير), الذي اعتبر ادعاءات بيت الحرية جزءا من الحملة على العرب والإسلام, ويطالب بأن نستسلم لهذه الادعاءات ونسعى لمراجعة مناهجنا بقسوة. يقول قينان: ".. لابد أن نقف مع أنفسنا وقفة صادقة, فنفتش هذه المناهج من خلال اللجان المتخصصة صفحة صفحة, ونقرأها سطرا سطرا, ثم نقيس مافيها على مانتطلع إليه من "تأصيل قيم التسامح".. فما وجدناه مع هذا الذي نتطلع إليه أبقيناه, وماكان لاينسجم معه أو عكسه حذفناه نهائيا دون تردد.. فإذا أنجزنا هذه المهمة الكبرى هنا في الداخل وطبقناها, فلنضع بعد ذلك الكتب الدراسية كلها - نسخة من كل كتاب - باللغتين العربية والإنجليزية في بضعة "كراتين" مغلفة تغليفا أنيقا ولنبعثها إلى "بيت الحرية الأميركي" ومثلها إلى كل وكالة من وكالات الأنباء العالمية وإلى الصحف الكبرى, وإلى كل من يهمه الأمر, فإذا تجرأ احد بعد ذلك أن يتهمنا أو يكذب علينا ألقمناه حجرا..".

لن اتحدث هنا عن قيم التسامح التي يعلمنا الأميركيون إياها كل يوم في أرض الرافدين, وآخرها مجازر حديثة, وقتل الحوامل والأطفال في الطرقات. ولن أتحدث عن قيم التسامح التي تفرض الجوع على شعب محاصر واقع تحت احتلال همجي سرمدي في فلسطين. ولن أتحدث عن التسامح منقطع النظير الذي تحفل به المناهج الإسرائيلية والتي تزرع في مخيخ الطفل اليهودي كراهية كل ما يمت للعرب بصلة. سأتحدث هنا فقط عن ثقافة (التسامح) اللقيطة التي برزت بعد أحداث الحادي عشر من أيلول والتي يبشر بها عدد من الكتاب السعوديين. إنها ثقافة مشوهة دخيلة وبليدة تلبس قفاز العولمة والقرية الواحدة لتنهش في هوية الوطن وخصوصية المواطن وإيمانه بربه وارتباطه بتاريخه. لايمكن إحسان الظن بثقافة طارئة تسرف في جلد الذات, وتتنكر لقيم الأمة, وإن لبست لباس الوطنية والإصلاح.

كأني بقينان يقول إن تصميم مناهجنا التعليمية, سيما الدينية منها, وفق الهوى الأميركي والصهيوني سوف يرضي (الآخر) عنا, ويدفعه لقبولنا و(هضمنا), ومن ثم تبرئة ثقافتنا وقيمنا من وصمة الإرهاب اللعينة. كأني بقينان يقول إن إلغاء وشطب كثير من النصوص الدينية سوف يكبح غريزة العنف المتأصلة لدينا, وروح الهمجية التي تستبد بنا وتدفعنا إلى الظلم والعدوان. كأني به يقول إن تغيير مناهجنا سيوقف مسلسل الحروب الوقائية والاستباقية التي تشنها شعوبنا المقهورة على أعدائها, وأننا بعد أن نتشرب هذه الثقافة سنتوقف عن عمليات الاغتيال والقصف والاختطاف وإقامة المعتقلات الجماعية السرية والعلنية, ونكف عن حصار شعوب بأكملها وتجويعها وإنكار حقها في اختيار قادتها وممثليها. كأني بقينان (وغيره ممن يعزفون سمفيونية المناهج المكرورة المملة) يريدوننا أن نتعلم فقط كيف نهز رؤوسنا طائعين منقادين (للآخر) المغرق في اللطف والتسامح. يجب ألا يسمع هذا الآخر منا ما يكدر صفوه, ولا يرى إلا ما يسره.إذا أمرنا فيجب أن نطيعه, وإذا غاب عنا فيجب أن نحفظه في أنفسنا وماله!

لكن قصة قينان لم تنته. تعديل المناهج وفق الهوى الأميركي والصهيوني ليس كافيا, بل المطلوب هو طبع المقررات باللغة الإنجليزية وشحنها في (كراتين) إلى (بيت الحرية الأميركي) ليسبغ عليها بركاته ويعلن أمام الملأ رضاه عنا وعنها. بل يجب أن يتم تغليف هذه الكراتين بشكل أنيق ورومانسي محبب, ولابأس بتتويجها بباقات ورود, علها ترسم ابتسامة الرضا على شفاه القوم. هكذا نحن في نظر قينان.. أمة من كراتين, أمة تتسول الأجنبي وتستجديه لكي يرضى عنها ويبرئها من مزاعم ودعايات لاتنتهي, باختصار أمة من العبيد.

هل يوجد وطن في هذه الكوكب أرخص من السعودية في نظر قينان وزملائه؟ إنه وطن بلا هوية ولا استقلال ولاسيادة ولاذرة كرامة. وطن مرهون بمباركة الأجنبي ورضاه. لن يرضى عنك الوطن ياقينان. لن يرضى.

أحمد بن راشد بن سعيّد

		المشاركة الأصلية بواسطة : &سكون الليل& اقتباس
	البعـــــــد الثـــــــالث.. بكــل اختــصــار ... هنــــــاكــ سـؤال ينتظـــر لآجــابــه مــنكــ ... صــادقــــه هـــــــل انــت ........ علمــــــانـــي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لان هنـــــا الكــــــثــير مـــن العقــــــول تــقول ذلكــ... واصبحـــــنــا نحــــــن مــدانــونــ بســبب تــأييــدنــا لفكــرة مــوضوعكــ المطــروحـــــه .

وانا انتظر التعليق اين انت يالبعد الثالث

بيض الله وجهك اخوي السلطان وبارك الله في علمك وعملك

هذا مكنا ننتظره منك الف شكر

النقاش للجميع

وليس لأحد التحكم به

أفكار متلاطمة ومنهاج عقلي تتضح أبعادة وهناك من توازنت لديه
مشروعية الفكر الصحيح للفكر المبني على عقيدة تراعي مبدءا التشريع المنبثق من معتقداتنا التي تربينا عليها
سمعنا ورأينا من تعلم نهض والنهضة في شتى المجالات
وقطعنا شوط رائع رغم ما يقال عنا من تأخر
فكل العقول التي نبتت في بيئتنا استقت وارتوت من نفس النبع
الذي ارتواء منه الجميع
حتى كبرت فصارت زهرة كل عقل لها حجمها ولونها وشذى
عطرها الذي يميزها عن غيرها
وهنا تكمن أسرار التقدم أو التراجع ومنها ما قد يصل في التطور
إلى حد الهذيان
فقد درست يوماً بأن الشمس شديدة الحرارة
ولكن عندما اقتربت منها اكتشفت العكس .

أخيراً ندعوكم لزيارة الشفاء للاقتراب من الشمس .

هناك من يسأل البعد الثالث هل هو علماني ام لا

والاخرى تنتظر الاجابة

اخواتي في لله ماهي العلمانية اولاً وانا اعلم إن الجميع سوف يهب في وجهي ليلقي علي الاجابة الرجعيه المعروفه هي فصل الدوله عن الدين
عند ذالك سوف اسئل ما علاقة العلمانيه بما اورده البعد الثالث
وهل لنظام الحكم علاقة لما نتجادل فيه ؟
وبعد هذه الهرطقه من البعض وبعد هذه الردود والشدوالجذب في الحديث
لن تتغير نظرة اصحاب الفطرة لان هناك عنكبوت قد نصب شباكة على تلك العقول ..
اي فطرة التي نتحدث عنها وعندما نعرف ماذا نقول ماعلاقة الفطره في ما يدور هنا ؟؟ هل سوف تقنعني إن بيننا مبشرين وعاخاميين ؟؟
شي يدعوني لتفكرر مجدد واعادة النظر في كيفية اقناع ابناء الرمال
إن ليس كل فكر يصلح لهذه المرحلة ,,
اختلفنا على موضوع ديني مع إن الاخ الفاضل البعد الثالث تطرق لموضوع الصناعه وتقدم البلاد هل تريدون افغانستان اخرى كي ترتاح قلوبكم ؟
هل تحبون المكوث على هذا الحال ؟؟ الى حين وصول الغرب لي ولك
وعندها سوف تقول لهم سمع وطاعه رغم عن انفي وانفك وانف الي خلفووك ,,
شخص يتهمنا بالعلمانيه ولو طلبت منه تفصيل مبدى العلمانيه سوف يقول لا اعلم .. اشخاص مشحونون بفكرر المنابر الذي اكل عليه الزمان وشرب
متى سوف ننظر لنصف الكاس المملو قبل وصول الامريكان والانجليز والكلاب الى قراراتنا الشخصيه ..
هكذا تعلمتم في بلاد الرمال ؟؟ الذل ,, الخضووع ,, وفلسفة العبد وسيدة
اتركوو عمتكم اميركا تصنع لكم وتدووس على كرامتكم الى ابد الابدين

انتهى .