|
||||||||||||||||||
صحة
النظافة نظام حياة يحمي الأسرة من أخطر الأمراض الاستخدام الصحيح للمرافق العامة ضروري للمحافظة على صحة الفرد والمجتمع سلامة ونظافة الغذاء ثقافة تغيب عن كثير من ربات البيوت، ممن لا يكترثن بالاهتمام به بالصورة الكافة، رغم أنه الأساس في صحة جميع أفراد الأسرة، حيث توجد بعض الاحتياطات الضرورية التي تضمن سلامة ونظافة الغذاء ومنها استخدام المعقمات في تنظيف أسطح وأدوات المطبخ ومقابض الثلاجات والأبواب وضرورة تبديل الإسفنجة الخاصة بغسيل الأواني بين فترة وأخرى. تقول الدكتورة أسماء عمران أستاذة التغذية: الكثير من سيدات البيوت قد يعتمدن في التنظيف على مواد وخامات هي في الأساس ملوثات، فمثلا العديد من الدراسات الحديثة أثبتت أن 20% من الإسفنج المستعمل في تنظيف المطابخ يحتوي على بكتريا وللحفاظ عليها من التلوث الحاد يفضل استخدام المناديل الورقية بدلا منها في مسح بقع البيض أو عصارة اللحم من على الأسطح، كما تنصح بالتبريد السريع للأغذية المطبوخة وعدم تركها لساعات تبرد خارج الثلاجة. هذا إلى جانب ضرورة غسل الخضروات والفاكهة الطازجة بماء جار لمدة لا تقل عن 20 ثانية ويفضل استخدام المعقمات الخاصة أو ملعقة من الليمون أو الملح أثناء عملية الشطف وبالنسبة للبطاطس فيفضل وضعها في الماء قبل قليها لأن هذا يساعد بصورة كبيرة على خفض نسبة مادة الركلاميد الضارة التي تظهر عند عملية القلي وهي مادة كيميائية طبيعية تظهر عند طهي الأطعمة الغنية بمادة النشا على درجات حرارة عالية والأبحاث تشير إلى أن لها علاقة بالإصابة بالسرطان. وترى أن سلامة الغذاء والتأكد من صحته هي مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الأم أو ربة المنزل وتبدأ هذه المهمة من مرحلة التسوق فعليها التأكد من عدم إصابة المواد الغذائية بالأمراض أو الملوثات والتأكد من تاريخ الصلاحية لأي منتج ويفضل شراء المنتجات المجمدة في نهاية التسوق حتى تبقى مجمدة أو باردة لحين الوصول إلى المنزل وتجنب شراء المعلبات التي تبدو عليها الانتفاخ أو الانبعاج في أحد جوانبها أو المصابة بالصدأ وعند شراء الأسماك يفضل اختيار السمكة التي تلامس اللوح الثلجي مباشرة والتنبه أن تكون السمكة طازجة بالنظر إلى الخياشيم والعيون وليونة البطن. وهناك أيضا بعض النصائح التي قد تجنب الغذاء كثيرا من الملوثات فعلى سبيل المثال ينصح عند تتبيل اللحوم أن توضع في الثلاجة إلى أن يتم طهوها وتحفظ مغطاة وفي أوان غير معدنية لأن سائل التتبيل عادة ما يحتوي على وسط حمضي مثل الخل والليمون التي تتفاعل مع الأواني المعدنية مما يؤدي إلى تسرب المعدن إلى اللحوم كما ينصح بتناول الخبز الأسمر لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من الألياف الغذائية كما أن الكربوهيدرات الموجودة في الخبز الأبيض تسبب تقلبات كبيرة في مستويات سكر الدم. أما بالنسبة للمشروبات ولأن الشاي والقهوة هي أكثرها فينصح بعدم شرب القهوة أو أي مشروبات ساخنة إلا بعد أن يترك الفنجان يبرد قليلا وذلك للوقاية من خطر الإصابة بسرطان الفم والمريء كما ينصح بوضع ملعقة من القرفة في فنجان القهوة حيث يسهم ذلك في خفض مستويات الكولسترول في الدم ويساعد الجسم على استخدام الأنسولين بفاعلية أكثر أما بالنسبة للشاي فينصح بشرب كوب من الشاي الأخضر يوميا لأنه يمنع الأكسدة في خلايا الجسم ويخفف من إمكانية الإصابة بالسرطان. وتؤكد أن نظافة الطعام والشراب خير وسيلة لمنع التسممات الغذائية والأمراض المعدية التي تنتقل عن طريق الأطعمة، لذلك فإن غسل الأيدي قبل وبعد تناول الطعام وكذلك قبل وبعد دخول الحمام يمنع انتقال الميكروبات والإصابة بالأمراض الُمعدية، وكما أن النظافة الشخصية عامل أساسي لصحة الفرد، فإن النظافة العامة عامل أساسي لصحة المجتمع. وفي النهاية تؤكد أن التخلص من النفايات بشكل صحيح والمحافظة على صحة البيئة ومنع تلوث الهواء وتحسين مصادر الشرب وتوفير المساكن الصحية والاستخدام الصحيح للمرافق العامة، كلها عوامل ضرورية للمحافظة على صحة الفرد والمجتمع.
|
16 Jun 2014, 01:53 PM | [ 2 ] | ||||||||
عضوة متميزة
|
رد: صحه
مصابيح تجفيف الأظافر تصيب بسرطان الجلد لاحقا دراسة جديدة كشفت أن متوسط زيارة صالون الأظافر قد يؤدي إلى سرطان الجلد. صالون تجميل الأظافر نموذجي، يشمل تجفيف الأظافر المطلية حديثا تحت مصباح الأشعة فوق البنفسجية، الذي ينبعث منه أشعة(UV-A)، قد يكون مرتبطًا بالإصابة بسرطان الجلد لاحقًا، حيث أشارت دراسة جديدة إلى أن متوسط زيارة صالون الأظافر قد يؤدي إلى سرطان الجلد. وأوضح الباحثون أن الزيارات المتكررة لصالونات الأظافر، والتعرض المباشر للأشعة فوق البنفسجية قد يحفز الإصابة بسرطان الجلد. من جانبه أكد الدكتور يندسى شيب، من قسم الأمراض الجلدية بجامعة جورجيا، في أوغوستا الإيطالية، أن جلسة واحدة من تجفيف طلاء الأظافر تحت واحد من المصابيح لا تعرض الشخص لارتفاع خطر الإصابة بسرطان الجلد من ضوء الأشعة فوق البنفسجية. وينصح الدكتور كريس أديفون، وهو أستاذ مساعد بطب الأمراض الجلدية في المركز الطبي بجامعة نيويورك، بارتداء العملاء شكلا من أشكال الحماية للأشعة فوق البنفسجية، عند استخدام مصابيح تجفيف صالون، كما يجب أن تؤخذ الاحتياطات اللازمة، بما في ذلك استخدام واقيات الشمس على اليدين أو قفازات واقية للحد من المخاطر السرطان والشيخوخة المبكرة للجلد. جاءت نتائج الدراسة عبر الموقع الإلكتروني لصحيفة "Medical News Today"، وذلك في الثاني من شهر مايو الجاري، كما نشرت مؤخرًا بالمجلة العلمية. |
||||||||
16 Jun 2014, 01:55 PM | [ 3 ] | ||||||||
عضوة متميزة
|
رد: صحه
الكريمات لا تقي من سرطان الجلد الأسود سرطان الجلد الأسود.. صورة أرشيفية توفر كريمات الحماية من الشمس درجة حماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، غير أن دراسة حديثة خلصت إلى أن هذه الطريقة لا تقي بشكل كامل من سرطان الجلد الأسود ويمكنها فقط تأخير مدة الإصابة به. وأظهرت دراسة بريطانية أن كريمات الحماية من الشمس حتى التي تحتوي على أعلى معدلات وقاية، لا يمكنها أن تحمي من سرطان الجلد الأسود، شديد الخطورة. ووفقا للدراسة التي أجرتها جامعة "مانشستر" ونشرتها مجلة "فوكوس" الألمانية، فإن كريمات الحماية من أشعة الشمس يمكنها أن تؤخر ظهور سرطان الجلد الأسود لكنها لا تحمي منه بشكل كامل. أجرى الباحثون تجربتهم على فئران قاموا بدهن أجزاء منها بكريمات الحماية من الشمس بمعدل حماية 50 في حين تركوا بعض الأجزاء دون حماية قبل تعريضها لأشعة الشمس. ووفقا للنتائج فإن الأجزاء التي لم تدهن بكريم الحماية من الأشعة فوق البنفسجية، ظهر عليها سرطان الخلايا الصبغية خلال سبعة أشهر، أما المناطق التي تم دهنها بكريمات الحماية من الشمس فلم يتكون عليها سرطان الخلايا الصبغية إلا بعد نحو 17 شهرا. |
||||||||
16 Jun 2014, 01:57 PM | [ 4 ] | ||||||||
عضوة متميزة
|
رد: صحه
المشاهد الدموية في الأفلام تزيد التركيز! بالرغم من أنها تثير الرعب والاشمئزاز الخوف من مشاهدة الأفلام المرعبة.. صورة أرشيفية أظهرت دراسة أمريكية حديثة، أن متابعة مشاهد العنف الدموية في الأفلام والمسلسلات التلفزيونية تساعد على زيادة الانتباه والتركيز، وعلى الرغم من أن متابعة هذا النوع من المشاهد يمكن أن يبدو للبعض سلوكاً غريباً وشاذاً، إلا أن الباحثين أكدوا وجود تفاعل طبيعي داخل أجسامنا مع المشاهد الدموية. وأجرت الباحثتان بريدجيت روبينكنغ من جامعة فلوريدا وآني لانج من جامعة إنديانا، مجموعة من الأبحاث على 120 متطوع طلب إليهم متابعة 3 أنواع من المشاهد المقززة، تتعلق بالسلوك الاجتماعي ومخلفات الجسم وحوادث القتل ومشاهد الدم، بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية. وبعد ذلك أجرت الباحثتان اختبارات على الذكريات التي خلفتها هذه المشاهد على المتطوعين، وذلك لمعرفة الاختلافات بين هذه الذكريات والنشاط الفسيولوجي المصاحب لكل منها، ومقارنتها مع القياسات التي أخذت قبل مشاهدة المقاطع. وأظهرت نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة "كوميونيكاشين" أن المشاهدين الذين تابعوا مشاهد اجتماعية منفرة، كانت استجابتهم بطيئة بالمقارنة مع الذين تابعوا مشاهد مثيرة للاشمئزاز تتضمن حوادث قتل ورعب ودماء، والذين كانت استجابتهم فورية وأظهروا ردود فعل دفاعية تجاه هذه المشاهد. كما بينت الدراسة أن المشاهد الدامية ساعدت المشاهدين على نسيان ما قبلها والتركيز عليها، وتناقصت لديهم معدلات ضربات القلب مع مرور الوقت، مما يعني أنهم أصبحوا أكثر قدرة في التركيز على المحتوى، كما أظهروا تحسناً ملحوظاً في الذاكرة أثناء وبعد متابعة المشاهد الدموية. |
||||||||
16 Jun 2014, 07:39 PM | [ 5 ] | ||||||||
مؤسس شبكة الشدادين
|
رد: صحة
الله يعطيك العافية يا بسمة على هذه الجهود الطيبة والحضور المميز |
||||||||
|
|||||||||
17 Jun 2014, 11:29 PM | [ 6 ] | ||||||||
|
رد: صحة
بوركت جهودك الطيبة يا بسمة تحياتي لك |
||||||||
|
|||||||||
19 Jul 2014, 08:05 AM | [ 7 ] | ||||||||
عضوة متميزة
|
رد: صحة
|
||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|