قصة عمران البجيدي

قصة أعجبتني كثيراً وحبيت تشاركوني بمتابعتها





أتمنى أن تنال أعجابكم

أعجبتني صفة المروءة هنا من البجيدي
وأعجبني حلمه وعفوه عن دخيله
لكن أعجبني أكثر ما كانت عليه
زوجته من طيب ومروءة وعز الله إنها بنت رجال
ألف شكر لك يا أبو زايد

أبو عبدالله

شاكر لك مرورك الطيب

وهذا هو حال العرب من أول أما هالحين

أسأل الله السلامة

يعطيك العافية يبو زايد .

و صراحة قصة مؤثرة و فيها ضبط للنفس بشكل غير معقول .


و أكثر غرابة لما تكون من الأم و بعد دقائق معدودة من وفاة الابن .

والله و حده من المواقف الصعبه و التي تحتاج لأرواح مثاليه تتحملها

عادل

إحساس

أشكر لكم مروركم والله ينطيكم العافية

تسلم على هالقصة اللي فيها من الشيمة والمعاني الأصيلة





شكرا لك اخوي الفاضل طارق

الله يعطيك العافيه يابو زايد

الحرمه هذي صار أطيب من أكثر الرجال في وقتنا هذا

يعزمون الرجال في بيوتهم ويغدرون بهم وهم في بيوتهم

لله در تلك الإمرائه

الله

مرره حلوه القصه

والابيات احلى واحلى

ماشاء الله عليها

(رجاله سنعه)

يعطيك العافيه ياطارق ع القصه
خ ط ي ر هـ

^
^

سبحان الله ...


أعجبتني شجاعتها ومروءتها


تسلم يابو زايد على المقطع