لن يفصل بيننا / .. عنوان .. (شمعة الدنيا & إحساس واثق)

مساؤكم مسك

من هنا بإذن الله سيبدأ التنافس بين المجموعتين

هذا المتصفح خاص بـ ( شمعة الدنيا & إحساس واثق)

ويمنع إضافة أي رد من سواهما

من يريد التعليق فـ ليذهب للموضوع الأساسي على هذا الرابط

إلعب مع شجون

الطريقة :

صاحب الموقف يضيف رد واحد فقط يحتوي على الموقف

وصاحب الخاطرة يضيف رد واحد فقط يحتوي على الخاطرة

وأي رد خارج عن _الموقف والخاطرة_ يكتب في الرابط أعلاه

.
.

تنبيه :

هذا الموضوع سيغلق عند الساعة 12 نهاية هذا اليوم

موفقين يارب

مدخل اللي بغيته ( مالفى ) واقفا على دربه وراح .! واللي رفضته ( مارحل ) يضحك وأنا عيوني بكن .! لا صار " حظي مركبه " تبقى المصيبة .. ! بالرياح ! تجري " الرياح العاصفة " في عكس ..ما تمشي السفن الـهـم أصبح لي ..( وطن ) والجرح أصبح لي .. ( وشاح ) وياجرح .. ماعاد ... أحتمل .... مامدام لـ همومي وطن أحس بظلوعي قفص والطير مكسور الجناح عشِقتُكَ حد الجنون كُلّ لذةَ حُبٍ عِشتُها معك بِحلاوتِها و مرارتِها لكن يبقى الحبُ فوقَ كُلّ شيء ويُحلِّي مرارةَ العلقمِ فيه عِشتُ معك تحت سقفِ الحُبِ أحلى الأيام وأجـمل الشهور ولـِمكان اللقاءِ بينا طعمٌ آخر حيثُ الخريف والشجروالحياة الريفيّةالهادئة دامت اللقاءاتِ بينا إلى أن شاءت الأقدار أن يحِلَّّ الفراق لِــيُعلِـنَ نهايةَ ذالـِك الحُب ويُحطِمُ هذا القلب ويرسِمُ القدر ليّ حياةً أُخرى خاليةٍ من رحيقِ أنفاسِك دارت عجلةُ الأيام بعدك لِتلقي بيّ مرّةً أُخرى في المزرعةِ نفسِها تسندتُ على جذعِ الشجرة الـمُتساقطةِ الورق هِمتُ بِخيالي إلى أن أوصلني إليك أحسستُ أني بنفس الزمان حينما كُنّامُتعانِقان عِشتُ الماضي كأنّهُ بالأمس ِ القريب ويداي تُلامسُ يداك وكُلّ كلمةِ حُبٍ نطقنابِـها لكن أيقظني صوتُ أخي على الواقعِ لِيخترِق أحلامي أين سرحتي بـِخيالك ؟؟ رسالةٌ كتبتها عبير على هاتِفها النقال و أرسلتها لـِرقمٍ كان حلقةَ الوصل مع من تعلق فؤادها بهِ تصِلهُ الرسالةَ يقراُها مراراً و تكراراً ثم يمسحُها من صندوقِ الواردِلديه يلبسُ بشتهُ الأسودَ المحفوفَ بـ لونِ الذهب ِ يخرُ جُ من غُرفتهِ إلى أصدقائهِ الذين يستقبلونهُ خارِجها كي يزفوه إلى القصرِ مُعلنين بِذالك زواجهُ من إمرأةٍ أُخرى قطفها بـِملءُ إرادتهِ من بيتِ أهلِها مُتجاهِلاً قلبٌ لم يعشق و لا يريد بالدّنيا سِوى سعادتهِ والمكوث لــِجانبه

على نفس الطريق قضيت أيامي في غيابك وكلي لعل و عسى بيوم تحيا في خيالك ذكرياتي و حنين الصور يأتي بك على نفس الطريق و المكان لم يتبدل ريف وبجوار الكوخ تل بأعلاه شجره كبيره والوقت خريف كأول يوم التقيت بك عندما غرقت نظراتي في عينيك حتى وصلت إلى أعماقك وسكنتها أحب كل منا الأخر و حققنا المثل (( حب من أول نظره)) على نفس الطريق أخطو كل خطوه و أنا لعل و عسى أن تكون هذه السنة مختلفة عما سبقتها من سنوات الانتظار فتكون حاضراً هناك تنتظر قدومي لأبكي بين أحضانك سنيني المؤلمة أصل.......... و أراك طيف كسراب في كل مره اقترب إليك تبتعد بقدر اقترابي منك و كأنه كُتب بالقدر أن تكون بعيداًً عني حتى في أحلامي أصل........ و اسمع بكل وضوح كلمات اشتياقك وعودك التي قطعتها ضحكاتك التي أطلقتها عندما انطق لك بعفويتي متى شوقي لك صوت أنفاسك وكأنك روح تحطيني عند وصولي أصل,,,,,,, و أجمع أوراق الشجرة الصفراء المتساقطة حولها وكُلها أمل أن تعود لتنمو خضراء من جديد على أغصانِها أخط أمنيات و دعاوي عليها و أرسلها مراسيل شوق مع الريح و المرسل قلب معشوقتك لعل وعسى تساعدني الأقدار وتسقط إحداها على شرفة نافذتك لتوقظ بداخلك أحاسيس أحبتني و عشقتني حد الجنون لتنقذني من قسوة غيابك تصبح السماء ملبده بالغيوم و مع أولى قطرات المطر ألتجئ إلى الكوخ كما كنا نفعل بالسابق أشاهدك تجري بجواري و تطلب مني أن أسرع في الاختباء عندما أفتح بابه واراك بداخله بجميع تفاصيلك و ملامحك تطلب مني ألا أقترب إليك أكثر أشعل النار بالتنور و أخذ منه شعله لأوقد السراج فالليل قد حان و المكان بقربك أكثر أمان أتبادل معك أحلى الأحاديث و اسهر أجمل الليالي معك يغلبني النعاس و أرقد بسلام كطفله بين أحضان والدتها مع ساعات الفجر استيقظ ولا أجدك حولي حينها أدرك أنك كنت مجرد سراب أبقى انتظر و أنا بداخلي لعل و عسى يتناقص صداها مع شروق شمس يوم جديد تولد بداخلي أكيد أنه نساني تكبر شيئا فشيئا يضيق صدري و يصبح لا يتسع لها و فجأة أشاهدني أبكيك بحرقة الشوق ودموعي تواسيني يقتل اليأس الأمل و أعزم على الرحيل أخط على جذع الشجرة معشوقتك كانت هنا في نفس تاريخ هذا اليوم لجوار رسائل تسجيل حضور سابقة من يدري لعل و عسى في يوم يأتي في نفس الوقت الذي اعتد القدوم فيه ولا أكون على قيد الحياة لأتي ليعرف حينها كم كنت أحبه ....................!! مخرج أروح لمكـانٍ خابـره .. خابـره يآتـيـه أسوق القدم صوبـه وهـي مالهـا حاجـة مكـانٍ نزيـه وأول مواجهـي لـه فـيـه وأنـا خابـرٍ مـا رجـل مثلـه بـدواجـة لعل وعسـى مـا حدنـي للمجـيء يدعيـه وأشوفـه وأنـا مـا ودي أسبـب إحراجـه يحب الجريح آخـر دروب اللقـى ويجيـه وتحـب القـدم جيـة مكـانٍ أول مواجـه

دَقّتْ أَجْرَاسُ الوَدَاع

وَتَجرّعْتُ مَرارَة َالفَقْدِ لَحْظَةً بِلَحْظَة

لـَم تُحرِّك دُمُوعِي بِكَ ساكناً

وَلـَم يَجِد رَجَائِي مِنكَ أُذناً صَاغِيَة

جَفّتِ المَـآقِي

وَتقَرّحَ الفُؤَادُ مُصَارِعاً وَجَعِي الّذِي لاَيُطَاق

أيّ قلبٍ تَحمِلْهُ بيَنَ جَوانِحِكَ يَا أَنْت ..؟!

أيّ قسوةٍ تغَّلفْتَ بِهَا فَلمَ يَعُـد لِي مَكَانٌ بَيْنَ جَوَانِحكَ .. وَأَيُّ مَكَان ..!!!

لَنْ أَبْتـَئِس حَتماً وَلو تَشَبّثَ بِيَ الشّقَاءُ بَعدَك

وَلنْ أَخُطّ كَلِمات النّدَمِ عَليَك بَعْدَ الآَن

فَ كِبرِيائِيْ أَكْبرَ مِنْ أَبْجدِياتِ العِشْقِ التِي يُتَمتِم بِهَا العَالمِيْن ..


كُلّ العَالَمِيْن ..!!!

لِيُبارِك لَكَ الله .. وَلْينَتزِعْكَ الله مِن قَلبِي كَمَا انْتزَعَتك الدّنيَا مِن أَقدَارِي ..


.
.


تَنْسِيق رَائِِع جِداً لِلمَوقِفْ .. وَانْدِمَاجْ جَمِيل جِداً بَيْن التّصويْر وَالمَوْقِف ..

أَسَرنِي المَدخَل والْمَخْرَج بِحَق ..


فـَ احتسَبْنَا لَكُمْ أَيْضاً شَرَفَ الذّائِقةِ فِي الإِنْتِقَاء

وَعِشْت الَموْقف كَمَا خَطّتْه حُروْفكُم سَرْداً وَتصْوِيراً ..,

فـَ بِكُلّ لُغَاتِ العَالَـمِ تَتسَابَق حُروْفِي امْتِنَاناً َلَكُــم ....,,

دُمْتـم يَامبدِعِين

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	تَنْسِيق رَائِع جِداً لِلمَوقِفْ .. وَانْدِمَاجْ جَمِيل جِداً بَيْن التّصويْر وَالمَوْقِف .. أَسَرنِي المَدخَل والْمَخْرَج بِحَق .. فـَ احتسَبْنَا لَكُمْ أَيْضاً شَرَفَ الذّائِقةِ فِي الإِنْتِقَاء وَعِشْت الَموْقف كَمَا خَطّتْه حُروْفكُم سَرْداً وَتصْوِيراً .., فـَ بِكُلّ لُغَاتِ العَالَـمِ تَتسَابَق حُروْفِي امْتِنَاناً َلَكُــم ....,, دُمْتـم يَامبدِعِين

هلا بالذووووق كله وراعيته
أنا المُمتنةُ لكِ
واشكركِ من أعماق القلب على روعة المُسابقة وروعة ردك
ومروك العطِر
وإبداعنا ماهي الا نقطةً من بحرك
وأنتِ من استخرجي هذا الأبداع
إلى النور
لكِ ألف شكر
وبارك فيك المولى

هاهو الخيال يُصفع بكف الواقع
ونعلم حينها ان لكل شئ نهاية..
ستدرك آنذاك عندما تبحر في تلك الأحرف التي صاغها إحساس بكل حرفة وتنطق إحساساً انك عابر سبيل مرسل لمسرحية الواقع
حينها نتجاوز اسوار الواقع ونصعد الى ابنية الخيال
ونريد ان نرى الدنيا بلونها الوردي
لنستنشق عبير الزهور دون ان تعكره لحظة النشوة بألم الذكريات والعشق ..

الــم.. شقــاء..عنــاء..

عاصفة هموم تتكرر ولن تنتهي
طالت بنا رحلة السفر .. وتهنا في مطارات الحزن
وذاب الهدوء بقلب السكون
ورأيت بنظراته الذهول .. والدمع اتبعه الهطول
لماذا ياعالمنا..؟

عندما نعجز عن التفكير ننسى ....
وعندما نحب نقسى ....

ولماذا الضحك وقته قصير .. وللهم حصته الاكبر ؟

ولماذا سيظل الفرح مبتورا من عالمنا وغارقا في الصقيع ؟

الى متى نقتل احلامنا بالتعثر والسقوط واليأس .. في كبرياء الصمت المجهول؟

لماذا اصبحت شوارعنا تنتحب .. والطرقات باردة .. والانوار باهته ..
والوجوه شاحبة .. والقلوب دامية قاسية..؟

لماذا لم يعد على هذه الارض من يفهم ماتقول ؟ لماذا لاينقطع الخيط الدموي..
وتشرق الشمس ........ ؟! ؟! ؟



إحساس * شمعة
ويبقى لوجودكم هيبة الحضور
..


امتناني على ماوجد هنا من نجوم تشع في سماء الإبداع ودمتم بكل الخير..

		المشاركة الأصلية بواسطة : شجــــــــــون اقتباس
	دَقّتْ أَجْرَاسُ الوَدَاع وَتَجرّعْتُ مَرارَة َالفَقْدِ لَحْظَةً بِلَحْظَة لـَم تُحرِّك دُمُوعِي بِكَ ساكناً وَلـَم يَجِد رَجَائِي مِنكَ أُذناً صَاغِيَة جَفّتِ المَـآقِي وَتقَرّحَ الفُؤَادُ مُصَارِعاً وَجَعِي الّذِي لاَيُطَاق أيّ قلبٍ تَحمِلْهُ بيَنَ جَوانِحِكَ يَا أَنْت ..؟! أيّ قسوةٍ تغَّلفْتَ بِهَا فَلمَ يَعُـد لِي مَكَانٌ بَيْنَ جَوَانِحكَ .. وَأَيُّ مَكَان ..!!! لَنْ أَبْتـَئِس حَتماً وَلو تَشَبّثَ بِيَ الشّقَاءُ بَعدَك وَلنْ أَخُطّ كَلِمات النّدَمِ عَليَك بَعْدَ الآَن فَ كِبرِيائِيْ أَكْبرَ مِنْ أَبْجدِياتِ العِشْقِ التِي يُتَمتِم بِهَا العَالمِيْن .. كُلّ العَالَمِيْن ..!!! لِيُبارِك لَكَ الله .. وَلْينَتزِعْكَ الله مِن قَلبِي كَمَا انْتزَعَتك الدّنيَا مِن أَقدَارِي .. . . تَنْسِيق رَائِِع جِداً لِلمَوقِفْ .. وَانْدِمَاجْ جَمِيل جِداً بَيْن التّصويْر وَالمَوْقِف .. أَسَرنِي المَدخَل والْمَخْرَج بِحَق .. فـَ احتسَبْنَا لَكُمْ أَيْضاً شَرَفَ الذّائِقةِ فِي الإِنْتِقَاء وَعِشْت الَموْقف كَمَا خَطّتْه حُروْفكُم سَرْداً وَتصْوِيراً .., فـَ بِكُلّ لُغَاتِ العَالَـمِ تَتسَابَق حُروْفِي امْتِنَاناً َلَكُــم ....,, دُمْتـم يَامبدِعِين

شجون

أنتي من استضفتي الإبداع في بساتين روائعك

فلك الفضل بعد الله في كل ذلك


و

تبقى الذكريات خانقه للأرواح

أينما حلت بمحيط واقعها

لك جزيل الشكر على إتاحة الفرصه

ونأسف لو حصل منا بعض التقصير

إحساس واثق

		المشاركة الأصلية بواسطة : تــــرف اقتباس
	هاهو الخيال يُصفع بكف الواقع ونعلم حينها ان لكل شئ نهاية.. ستدرك آنذاك عندما تبحر في تلك الأحرف التي صاغها إحساس بكل حرفة وتنطق إحساساً انك عابر سبيل مرسل لمسرحية الواقع حينها نتجاوز اسوار الواقع ونصعد الى ابنية الخيال ونريد ان نرى الدنيا بلونها الوردي لنستنشق عبير الزهور دون ان تعكره لحظة النشوة بألم الذكريات والعشق .. الــم.. شقــاء..عنــاء.. عاصفة هموم تتكرر ولن تنتهي طالت بنا رحلة السفر .. وتهنا في مطارات الحزن وذاب الهدوء بقلب السكون ورأيت بنظراته الذهول .. والدمع اتبعه الهطول لماذا ياعالمنا..؟ عندما نعجز عن التفكير ننسى .... وعندما نحب نقسى .... ولماذا الضحك وقته قصير .. وللهم حصته الاكبر ؟ ولماذا سيظل الفرح مبتورا من عالمنا وغارقا في الصقيع ؟ الى متى نقتل احلامنا بالتعثر والسقوط واليأس .. في كبرياء الصمت المجهول؟ لماذا اصبحت شوارعنا تنتحب .. والطرقات باردة .. والانوار باهته .. والوجوه شاحبة .. والقلوب دامية قاسية..؟ لماذا لم يعد على هذه الارض من يفهم ماتقول ؟ لماذا لاينقطع الخيط الدموي.. وتشرق الشمس ........ ؟! ؟! ؟ إحساس * شمعة ويبقى لوجودكم هيبة الحضور .. امتناني على ماوجد هنا من نجوم تشع في سماء الإبداع ودمتم بكل الخير..

تواجد رد كهذا الرد من قلم كمثل قلمك

يعني الكثير لمشاركتنا


أسعدني جدا تواجدك


شاكر لك مرورك