))) جــــــدران تصــــــرخ(((

احبتي مسيكم با الخير



كان لي حديث مع احدى الفتيات الغير سعوديات

في مجال...عملي

ولقد طرحت علي سؤال ...خاص بمدينتي

وكان سؤالها هو...

ماذا يميز شوارع بلدك

عندها وبكل بشاشه ذهبت مخيلتي الى تلك الشوارع النظيفه

والمرتبه ترتيب يحسدنا عليه البعض

والتي تتمع با الاناره العاليه ولايخلو حي او شارع منها


ولكن...



ذهبت مخيلتي الى تلك الجدران التي تتمتع با التشويه ببعض كتابات



ولنقل ( المراهقين)


وربما ذكرت بعض الجمل والكتابات على تلك اللوحه في الاعلى



للاسف..



تلك المناظر تشوهه مدينتنا...وتجعل كل من يدخل اليها ان يأخذ فكره



ليست حسنه لهذا الشعب..


/


ياهل ترى ..


هل من يكتب على الجدران انواع العبارات اناس يعانون من ضغوط ما تجعل هذا الجدار منفذ لهم؟

ام انه الفراغ الذي يجعلهم يتبعون هذا السلوك؟

او..

ربمااهي هواية التشويه وليسا غير التشويه شي؟







/


اليكم هذا الموضوع اقدمه بطبق من ذهب

وكلي شوق لمداخلتكم الرائعه








,

ظاهرة سيئة جداً تدل على تربية منزلية متدنية

وإهمال للمراهق من قبل والديه

مما جعلنا نشاهد أكبر الظواهر السيئة في الكتابة على الجدران

موجودة هنا في المملكة ..... ظاهرة أقلقت الكثيرين وشوهت مناظر

وجدران المدارس والمناتزل والمرافق الحكومية ولا حول ولا قوة إلا بالله

الحل الأول والأخير في يد الوالدين والتربية السليمة

ولا ننسى الجانب التربوي الحكومي فهؤلاء المراهقين يجب أن يحاسبوا

إما بالسجن أو الغرامات المالية أو توقيف ولي الأمر لأيام حتى يكن مربياً فاضلاً

يعلم ابناءه حسن التصرف والبعد عن المحضورات وأذى الناس

تسلم يديك يا سيدة القلم

ومساك الله بالخير

ظاهرة الكتابة على الجدران .. هوامش حرية منفلتة أم دفاتر للمجانين



الوحدة
مجتمع
الاثنين 18 / 12 / 2006
رندة حيدر / كاتبة سورية

كثيرة الظواهر التي نصادفها في حياتنا اليومية دون أن نكترث لها أو نوليها الاهتمام - رغم أنها ظواهر غنية بالأبعاد العميقة والدلالات , منها تلك الكتابات والرسومات التي اعتدنا على رؤيتها في كل مكان ,

والتي تمتلىء بها الجدران في كل مكان , تراها على جدران المدارس والجامعات .. في الطرقات .. على المنازل والمقاعد في الحدائق وعلى مقاعد الدراسة , في الحمامات العامة وربما لا يوجد مكان تخلو منه هذه الظاهرة حتى في مؤسسات الدولة . و الطريف في الظاهرة أنها تفسح المجال لحوار متعدد الأطراف , يعكس آراء المتدخلين فيه دون أن تلتقي فيه هذه الأطراف على مائدة نقاش حقيقية . لتظل لائحة التدخلات مفتوحة لكل من أفراد التدخل , بعد أن يكون الحوار ابتدأ بمتدخل أول خط على الحائط جملة تفجرت من دواخله , فجاء الثاني يعلق عليها , ثم الثالث يعلق على المتدخلين الاثنين ورابع وخامس , علماً بأن هذا الحوار يدخل في سياق مسلسل جدلي , ففي مدينة اللاذقية اعتدنا على متابعة المعارك الجدارية بين مشجعي نادي تشرين وحطين ( دمي تشريني وحبي تشريني ) . ليرد عليه أحد مشجعي الفريق الخصم ( الكأس للحوت القاتل - حطين وبس ) ليرد آخر ( تشرين وبس والباقي خس ) ولتتطور المعركة إلى شتائم بذيئة بحق كل من الفريقين .‏

ونجد بعض الجدران وقد تحولت إلى سجل لحكمة بعضهم فهذا يكتب ( غدار يا زمن وآخر كيد الرجال يهز الجبال وكيد النساء يهد الرجال ) أما أكثر العبارات المكتوبة في المدارس الابتدائية والاعدادية على الجدران أو المقاعد فهي أسماء الطلاب المكتوبة بخط كبير كذكرى . أو مجموعة أحرف دعاية لشلة من الأطفال التي تصارع شلة أخرى ( عصابة الكف الأسود تكسر راس الكل ) أو تجد بعض عبارات التندر على أحد الطلاب أو ذكر لقب لأحدهم أو شتيمة لأحد الأساتذة الذي لم يرق لأحد الطلاب , اذا انتقلنا إلى المدارس الثانوية ترى عبارات الحب والغزل ومقاطع من أشعار نزار قباني وكلمات أغنيات تملأ الجدران والمقاعد ورسوم ساذجة لفتيات تعبر عن مخيلة المراهق في مجتمعنا , ولا تختلف كثيراً جدران الجامعة أو مقاعدها عن هذا الشيء فأنت تجد مقاطع من أغنيات شبابية عربية أو أجنبية وأشعار مكتوبة على الجدران وذكريات لحب ضائع أو شتيمة لدكتور أو تعليق على فتاة أو كتابة لجزء من المقرر ربما يسعف الطالب في أحد الامتحانات الجامعية . وتتحول الجدران في الكثير من الأحيان إلى مكان للدعاية والاعلان الرديء عن محل لتصليح السيارات وآخر لبيع الأدوات المنزلية بخط رديء كتب على عجل في أغلب الأحيان .‏

وتارة تتحول إلى سجل تهنئة بمناسبة عودة حاج من الديار المقدسة فتمتلئ الجدران بعبارات الترحيب بالعودة متمنية للحاج عودة ساعة غانمة .‏

لعل أبرز الكتابات التي تستدعي الاهتمام والانتباه هي تلك الكتابات والرسومات التي تمتلئ بها جدران وأبواب الحمامات العامة في المدارس والجامعات فهي تمتلأ بالعبارات الجنسية والرسومات البذيئة وأرقام الهاتف , إنها تكشف الحياة المكبوتة والسرية في مجتمعنا , كأنها مساحة حرية يتخلص فيها من رقابة القيم والآخرين ليعبر في هذا المكان عن مكبوتاته وهواجسه وأحلامه المراهقة لتدور سجلات مليئة بالشتائم على هذه الجدران , ولتجد كذلك الكثير من عبارات النصح والاستنكار التي تدعو إلى ترك هذه الأمور وتصف كاتبها بأبشع الصفات .‏

هناك من يرى أن الذين يكتبون على الجدران هم أشخاص غير أسوياء ? إلا أن هناك من يعتبر تلك السلوكيات بمثابة نوع من الصراع ونوع من سوء التكيف مع حالة معينة . وأنهم غير قادرين على التعبير عن أفكارهم , والذي يكتب على الجدران في الأغلب لا يعرف أو يعي لماذا يفعل ذلك ? فالكتابة وسيلة للتعبير عن المكبوت في النفس بمعنى أنها خاضعة لفرضية التنفيس التي صاغها فرويد والنقطة الأساسية في النظرية هي : أن هناك نوعين من الدوافع الخفية هي دوافع الأنا والدوافع الجنسية , بحيث تنبع الكتابات الجدارية من أحد هذين النوعين من الدوافع , وربما تكون نتاجاً لكليهما .‏

وقد يرى الفنان تلك الكتابات والرسومات لوحة جميلة تستحق التمعن والتملي بجمال ألوانها وقيمتها الفنية وقد يرى المثقف فيها تعبيراً عن رفض أو فضح لخلل اجتماعي , فتتحول العبارة أو الرسم البسيط إلى عمل يدخل في حدود التخيل والابداع . وينتقل إلى دائرة التقييم النقدي الذي يقيس مدى فنيته وقيمته الابداعية . إلا أنه قد يصبح في نظر رجل السلطة مجرد تعبير تافه أو إساءة للمنظر العام للمدينة أو الحي .‏

بغض النظر عن الأراء السابقة ألا تعبر هذه الظاهرة في أحد أوجهها عن غياب البدائل المناسبة للتعبير ? وعن العجز في إيجاد منافذ صحيحة للتعبير عما يجول في خواطرهم مما يدفعهم للبوح بهذه الطريقة ?‏

ألا تكشف عن خلل مجتمعي جدير بالدراسة والمتابعة ? ألا ترى من خلال هذه الظاهرة أن هؤلاء الأشخاص من الذين يقومون بفعل الكتابة على الجدران وخصوصاً الكتابة في الحمامات العامة هم أشخاص يتميزون بالعداء لكل شيء مما يدفعهم لتجاوز القيم الاجتماعية المقبولة في العتمة ? ألا تعكس هذه الظاهرة في أحد جوانبها غياب ثقافة الحوار في مجتمعنا وغياب الثقة بالآخرين ?‏


يعني الظاهرة موجودة حتى في الدول العربية

اشكرك اخت سكون الليل على إثارة هذا الموضع

والحقيقه اخوي السلطان وفى وكفى بارك الله فيه

ولم يتبقى لي إلا ان اقول ان من يقوم بهذه الأعمال هم مجموعه من المراهقين نسأل الله لهم ولنا الهدايه

إحترامي للجميع

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	ظاهرة سيئة جداً تدل على تربية منزلية متدنية وإهمال للمراهق من قبل والديه مما جعلنا نشاهد أكبر الظواهر السيئة في الكتابة على الجدران موجودة هنا في المملكة ..... ظاهرة أقلقت الكثيرين وشوهت مناظر وجدران المدارس والمناتزل والمرافق الحكومية ولا حول ولا قوة إلا بالله الحل الأول والأخير في يد الوالدين والتربية السليمة ولا ننسى الجانب التربوي الحكومي فهؤلاء المراهقين يجب أن يحاسبوا إما بالسجن أو الغرامات المالية أو توقيف ولي الأمر لأيام حتى يكن مربياً فاضلاً يعلم ابناءه حسن التصرف والبعد عن المحضورات وأذى الناس تسلم يديك يا سيدة القلم ومساك الله بالخير

مساء الخيرات والمسرات

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	إما بالسجن أو الغرامات المالية أو توقيف ولي الأمر لأيام حتى يكن مربياً فاضلاً

اذن من الممكن يكون هذا الحل للقضاء على هذا الفعل المشين والمشوه للبيئه.

سعيده لهذا المرور








,

		المشاركة الأصلية بواسطة : السلطان اقتباس
	ظاهرة الكتابة على الجدران .. هوامش حرية منفلتة أم دفاتر للمجانين الوحدة مجتمع الاثنين 18 / 12 / 2006 رندة حيدر / كاتبة سورية كثيرة الظواهر التي نصادفها في حياتنا اليومية دون أن نكترث لها أو نوليها الاهتمام - رغم أنها ظواهر غنية بالأبعاد العميقة والدلالات , منها تلك الكتابات والرسومات التي اعتدنا على رؤيتها في كل مكان , والتي تمتلىء بها الجدران في كل مكان , تراها على جدران المدارس والجامعات .. في الطرقات .. على المنازل والمقاعد في الحدائق وعلى مقاعد الدراسة , في الحمامات العامة وربما لا يوجد مكان تخلو منه هذه الظاهرة حتى في مؤسسات الدولة . و الطريف في الظاهرة أنها تفسح المجال لحوار متعدد الأطراف , يعكس آراء المتدخلين فيه دون أن تلتقي فيه هذه الأطراف على مائدة نقاش حقيقية . لتظل لائحة التدخلات مفتوحة لكل من أفراد التدخل , بعد أن يكون الحوار ابتدأ بمتدخل أول خط على الحائط جملة تفجرت من دواخله , فجاء الثاني يعلق عليها , ثم الثالث يعلق على المتدخلين الاثنين ورابع وخامس , علماً بأن هذا الحوار يدخل في سياق مسلسل جدلي , ففي مدينة اللاذقية اعتدنا على متابعة المعارك الجدارية بين مشجعي نادي تشرين وحطين ( دمي تشريني وحبي تشريني ) . ليرد عليه أحد مشجعي الفريق الخصم ( الكأس للحوت القاتل - حطين وبس ) ليرد آخر ( تشرين وبس والباقي خس ) ولتتطور المعركة إلى شتائم بذيئة بحق كل من الفريقين .‏ ونجد بعض الجدران وقد تحولت إلى سجل لحكمة بعضهم فهذا يكتب ( غدار يا زمن وآخر كيد الرجال يهز الجبال وكيد النساء يهد الرجال ) أما أكثر العبارات المكتوبة في المدارس الابتدائية والاعدادية على الجدران أو المقاعد فهي أسماء الطلاب المكتوبة بخط كبير كذكرى . أو مجموعة أحرف دعاية لشلة من الأطفال التي تصارع شلة أخرى ( عصابة الكف الأسود تكسر راس الكل ) أو تجد بعض عبارات التندر على أحد الطلاب أو ذكر لقب لأحدهم أو شتيمة لأحد الأساتذة الذي لم يرق لأحد الطلاب , اذا انتقلنا إلى المدارس الثانوية ترى عبارات الحب والغزل ومقاطع من أشعار نزار قباني وكلمات أغنيات تملأ الجدران والمقاعد ورسوم ساذجة لفتيات تعبر عن مخيلة المراهق في مجتمعنا , ولا تختلف كثيراً جدران الجامعة أو مقاعدها عن هذا الشيء فأنت تجد مقاطع من أغنيات شبابية عربية أو أجنبية وأشعار مكتوبة على الجدران وذكريات لحب ضائع أو شتيمة لدكتور أو تعليق على فتاة أو كتابة لجزء من المقرر ربما يسعف الطالب في أحد الامتحانات الجامعية . وتتحول الجدران في الكثير من الأحيان إلى مكان للدعاية والاعلان الرديء عن محل لتصليح السيارات وآخر لبيع الأدوات المنزلية بخط رديء كتب على عجل في أغلب الأحيان .‏ وتارة تتحول إلى سجل تهنئة بمناسبة عودة حاج من الديار المقدسة فتمتلئ الجدران بعبارات الترحيب بالعودة متمنية للحاج عودة ساعة غانمة .‏ لعل أبرز الكتابات التي تستدعي الاهتمام والانتباه هي تلك الكتابات والرسومات التي تمتلئ بها جدران وأبواب الحمامات العامة في المدارس والجامعات فهي تمتلأ بالعبارات الجنسية والرسومات البذيئة وأرقام الهاتف , إنها تكشف الحياة المكبوتة والسرية في مجتمعنا , كأنها مساحة حرية يتخلص فيها من رقابة القيم والآخرين ليعبر في هذا المكان عن مكبوتاته وهواجسه وأحلامه المراهقة لتدور سجلات مليئة بالشتائم على هذه الجدران , ولتجد كذلك الكثير من عبارات النصح والاستنكار التي تدعو إلى ترك هذه الأمور وتصف كاتبها بأبشع الصفات .‏ هناك من يرى أن الذين يكتبون على الجدران هم أشخاص غير أسوياء ? إلا أن هناك من يعتبر تلك السلوكيات بمثابة نوع من الصراع ونوع من سوء التكيف مع حالة معينة . وأنهم غير قادرين على التعبير عن أفكارهم , والذي يكتب على الجدران في الأغلب لا يعرف أو يعي لماذا يفعل ذلك ? فالكتابة وسيلة للتعبير عن المكبوت في النفس بمعنى أنها خاضعة لفرضية التنفيس التي صاغها فرويد والنقطة الأساسية في النظرية هي : أن هناك نوعين من الدوافع الخفية هي دوافع الأنا والدوافع الجنسية , بحيث تنبع الكتابات الجدارية من أحد هذين النوعين من الدوافع , وربما تكون نتاجاً لكليهما .‏ وقد يرى الفنان تلك الكتابات والرسومات لوحة جميلة تستحق التمعن والتملي بجمال ألوانها وقيمتها الفنية وقد يرى المثقف فيها تعبيراً عن رفض أو فضح لخلل اجتماعي , فتتحول العبارة أو الرسم البسيط إلى عمل يدخل في حدود التخيل والابداع . وينتقل إلى دائرة التقييم النقدي الذي يقيس مدى فنيته وقيمته الابداعية . إلا أنه قد يصبح في نظر رجل السلطة مجرد تعبير تافه أو إساءة للمنظر العام للمدينة أو الحي .‏ بغض النظر عن الأراء السابقة ألا تعبر هذه الظاهرة في أحد أوجهها عن غياب البدائل المناسبة للتعبير ? وعن العجز في إيجاد منافذ صحيحة للتعبير عما يجول في خواطرهم مما يدفعهم للبوح بهذه الطريقة ?‏ ألا تكشف عن خلل مجتمعي جدير بالدراسة والمتابعة ? ألا ترى من خلال هذه الظاهرة أن هؤلاء الأشخاص من الذين يقومون بفعل الكتابة على الجدران وخصوصاً الكتابة في الحمامات العامة هم أشخاص يتميزون بالعداء لكل شيء مما يدفعهم لتجاوز القيم الاجتماعية المقبولة في العتمة ? ألا تعكس هذه الظاهرة في أحد جوانبها غياب ثقافة الحوار في مجتمعنا وغياب الثقة بالآخرين ?‏ يعني الظاهرة موجودة حتى في الدول العربية

ولكنها تكثر لدينا بشكل ملفت


سعيده لهذه الاضاافه التي تخدم الموضوع وفكرته










,

		المشاركة الأصلية بواسطة : مواطن اقتباس
	اشكرك اخت سكون الليل على إثارة هذا الموضع والحقيقه اخوي السلطان وفى وكفى بارك الله فيه ولم يتبقى لي إلا ان اقول ان من يقوم بهذه الأعمال هم مجموعه من المراهقين نسأل الله لهم ولنا الهدايه إحترامي للجميع

نعم انهم مراهقين ولهم الكثير من المسببات لفعل مايفعلون

ولكن مواطن ماهو الحل برأيك؟

وهل تؤيد السلطان بفرض غرامات من الممكن ان تقلل من هذه الظاهره؟


سعيده لهذا التواصل










,

ماهي خرابيش ٍ على ظهور جدران = الاحكم من روس ناس ٍ حكيمين

ورغم أن هذا البيت .. له ... مناسبه ... أخرى

الا .. أنني .. كثيرا ... ما أتوقف عند ذلك الجدار ... الطويل ... لاجد

به ... بعض ... الحكم العظيمه .... والابيات ... النادره .. اللتي ...لايكتبها

مراهق ... ولا صغير عقل .... ولا قصير نظر ....

.........فهل .... هو ... الجنون ....

والمثل يقول ... خذ الحكم ... من رؤؤس المجانين ...

أم .. عباقره ... كبتوا ... ووجدوا ... من ... الجدار .. متنفسا لهم

.......... أضف الى ذلك .... الكثير ... الكثير ... من .. الخرابيش ..

اللتي ... هدفها .. التشويه .. والتخريب ...

طبعا .... عمومها .... ظواهر ... سلبيه ... تستحق ... دراسه .. متأنيه

وعلاج ..مكثف ... للقضاء ... عليها ...

... تهذيب .... ثم تأديب ...


سيدة القلم .............. الف شكر


موضوع .... مميز ....بقلم ... مميز

		المشاركة الأصلية بواسطة : &سكون الليل& اقتباس
	ولكن مواطن ماهو الحل برأيك؟ وهل تؤيد السلطان بفرض غرامات من الممكن ان تقلل من هذه الظاهره؟ ,

نعم اختي اؤيد ماقاله اخي السلطان وبشده

ويعاقب ايضآ يإعادة طلاء مااتلفه

تحياتي

تهذيب ... ثم تأديب

راق لي كلامك جدآآ

اذن انت ترى انه كلام حكيم من اناس حكماء؟

من يريد ان يبدع في حكمته فــ اعتقد لابد ان يجد مكان غير تشويه

ذاك الجدار الذي يصرخ بصوت عالي من خربشاتهم التشويهيه

والتي جعلته في شكله السيء

ربما بعض العبارات نتقبلها

ولكن اجمالآآآ هناك الكثير مرفوض

وقبل هذا وذاك

الطريقه مرفوضه قطعآآ


/

رأس العرب

سعيده لهذا التواجد

الذي يحسسني بقووة قلمك وشموخ حضورك

لاهنت









,