آخر 10 مشاركات |
مختارات | قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ: الحكمةُ ضالةُ المؤمنِ |
مواضيع ننصح بقراءتها |
10 Sep 2005, 07:53 AM | [ 21 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
مارية القبطية - بنت شمعون رضي الله عنها . - أرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس عظيم القبط يدعوه إلى الإسلام ، وكان حاطب بن بلتعة رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس ، فكان رد المقوقس على الرسالة : أما بعد ، فقد قرأت كتابك وفهمت من ذكرت وما تدعو إليه ، وقد علمت أن نبياً قد بقي ، وكنت أظن أنه يخرج بالشام ، وقد أكرمت رسولك ، وبعثت لك بجاريتين لهما مكان من القبط عظيم ، وبكسوة ، ومطية لتركبها ، والسلام عليك . وعاد حاطب إلى المدينة بكتاب المقوقس ، مصطحباً معه مارية ، وأختها سيرين ، وعبداً خصياً يدعى ( مابور ) ، وألف مثقال ذهباً ، وعشرين ثوباً ليناً من نسيج مصر ، وبغلة شهباء اسمها (دلدل ) ، وجانباً من عسل ( بنها ) ، وبعض العود والمسك والند . - اصطفى رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه مارية ، ووهب أختها سيرين لشاعره حسان ، ووزع باقي الهدايا ، وأنزل مارية في العالية ، في مشربة أم إبراهيم . - أسلمت مارية وأختها سيرين ، وضرب عليها الحجاب ، ولم يكن لها هم إلا إرضاء سيدها صلى الله عليه وسلم . - وغدا تردد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى العالية حيث تقيم مارية ومكوثه الطويل لديها يثير غيرة نسائه . - وزفت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنها حامل ، فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واتهم المنافقون مارية في طهارتها ، وقالوا : علج يدخل على علجة ، والمقصود ( مابور ) ، فاستدعى النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب ، روى البزار عن علي قال : كثر على مارية أم إبراهيم في قبطي ابن عم لها ، كان يزورها ويختلف إليها ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خذ هذا السيف فانطلق به ، فإن وجدته عندها فاقتله ) ، قال : قلت : يا رسول الله ، أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة للمحمّاة ، لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أمرتني به ، أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ قال : ( بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ) ، فأقبلت متوشحاً السيف فوجدته عندها ، فاخترطت السيف ، فلما رآني أقبلت نحوه عرف أني أريده ،فأتى نخلة فرقي ، ثم رمى بنفسه على قفاه ، ثم شغر برجله ، فإذا هو أجب أمسح ، ما له قليل ولا كثير ، فغمدت السيف ، ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته ، فقال : ( الحمد لله الذي يصرف عنا أهل البيت ) . - وروى البزار عن أنس قال : لما ولد إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم من مارية جاريته ، وقع في نفس النبي صلى الله عليه وسلم منه شيء حتى أتاه جبريل فقال : السلام عليك يا أبا إبراهيم . - وقال قائل : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم منطلق إلى مولاته ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( أعتقها ولدها ) . - ولما بلغ إبراهيم من العمر سنتين مرض مرضاً شديداً فأرسلت مارية إلى أبيه حتى يراه ، يقول أنس : لقد رأيته – أي إبراهيم – وهو يكيد نفسه ، وهو في النزع بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فدمعت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( تدمع العين ، ويحزن القلب ، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ، والله يا إبراهيم إنا بك لمحزونون ) . - وودعت مارية وحيدها وهي تردد : إنا لله وإنا إليه راجعون . - وعاشت مارية بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم خمس سنوات ، ففي سنة ست عشرة للهجرة ، وفي خلافة عمر بن الخطاب أسلمت أم إبراهيم روحها إلى بارئها ، فحشد الناس لجنازتها ، ثم صلي عليها ، ودفنها بالبقيع مع أمهات المؤمنين رضي الله عنهن . |
|||||||
|
||||||||
10 Sep 2005, 02:02 PM | [ 22 ] | ||||||
|
مشكوررررررررررررررره يالمستحيلة وعساك على القوة |
||||||
10 Sep 2005, 02:05 PM | [ 23 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
الله يطول لي عمرك .. ابو لينا |
|||||||
11 Sep 2005, 07:33 AM | [ 24 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم - وأمها خديجة . - قال ابن سعد : تزوجها عتبة بن أبي لهب قبل النبوة . كذا قال ، وصوابه : قبل الهجرة . فلما أنزلت ( تبت يد أبي لهب وتب ) قال أبوه : رأسي من رأسك حرام إن لم تطلق بنتهم . ففارقها قبل الدخول . - وأسلمت مع أمها ، وأخواتها ، ثم تزوجها عثمان . - قال ابن سعد : هاجرت معه إلى الحبشة ، الهجرتين معاً . - وولدت من عثمان عبد الله ، وبه كان يكنى ، وبلغ ست سنين ، فنقره ديك في وجهه ، فطمر وجهه[ يعني : ورم ] ، فمات . - ثم هاجرت إلى المدينة بعد عثمان ، ومرضت قبيل بدر ، فخلَّف النبي صلى الله عليه وسلم عليها عثمان ، فتوفيت ، والمسلمون ببدر . |
|||||||
12 Sep 2005, 07:57 PM | [ 25 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم - سيدة نساء العالمين في زمانها .. البضعة النبوية ، والجهة المصطفوية ، أم أبيها [ هذه كنيتها ] ، بنت سيد الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، القرشية الهاشمية ، وأم الحسنين . - مولدها قبل المبعث بقليل ، وتزوجها الإمام علي بن أبي طالب في ذي القعدة ، أوقبيله ، من سنة اثنتين بعد وقعة بدر . - وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحبها ويكرمها ويسر إليها ، ومناقبها غزيرة . - وكانت صابرة دينة خيرة صينة شاكرة لله . وقد غضب لها النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن أبا الحسن هم بما رآه سائغاً من خطبة بنت أبي جهل ، فقال : ( والله لا تجتمع بنت نبي الله وبنت عدو الله ، وإنما فاطمة بضعة مني ، يريبني ما رابها ، ويؤذيني ما آذاها ) فترك علي الخطبة رعاية لها ، فما تزوج عليها ولاتسرى ، فلما توفيت تزوج وتسرى ، رضي الله عنهما . - ولما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم حزنت عليه ، وبكته ، وقالت : يا أبتاه إلى جبريل ننعاه ، يا أبتاه أجاب رباً دعاه ، يا أبتاه جنة الفردوس مأواه . - وقالت بعد دفنه : يا أنس كيف طابت أنفسكم أن تحثوا التراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . - وقد قال لها في مرضه : إني مقبوض في مرضي هذا . فبكت . وأخبرها أنها أول أهله لحوقاً به ، وأنها سيدة نساء هذه الأمة . فضحكت ، وكتمت ذلك . فلما توفي صلى الله عليه وسلم سألتها عائشة ، فحدثتها بما أسر إليها . - وقالت عائشة رضي الله عنها : جاءت فاطمة تمشي ، ما تخطئ مشيتها مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقام إليها وقال : ( مرحباً بابنتي ) . - توفيت بعد النبي صلى الله عليه وسلم بخمسة أشهر أو نحوها . وعاشت أربعاً أو خمساً وعشرين سنة . - وقد انقطع نسب النبي صلى الله عليه وسلم إلا من فاطمة . - وصح أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل فاطمة وزوجها وابنيهما بكساء ، وقال : ( اللهم هؤلاء أهل بيتي ، اللهم فأذهب عنهم الرجس ، وطهرهم تطهيراً ) . - عن أبي سعيد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لايبغضنا أهل البيت أحد إلا أدخله الله النار ) . - وكان لها من البنات : أم كلثوم ، زوجة عمر بن الخطاب ، وزينب ، زوجة عبدالله بن جعفر بي أبي طالب . - وعن عائشة أم المؤمنين قالت : ما رأيت أحداً كان أشبه كلاماً وحديثاً برسول الله صلى الله عليه وسلم من فاطمة ، وكانت إذا دخلت عليه قام إليها فقبلها ورحب بها ، وكذلك كانت هي تصنع به . - وعن عائشة قالت : عاشت فاطمة بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، ودفنت ليلاً . قال الواقدي : هذا أثبت الأقوال عندنا . وقال : صلى عليها العباس ، ونزل في حفرتها هو ، وعلي والفضل . |
|||||||
13 Sep 2005, 11:47 PM | [ 26 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم - أكبر أخواتها ، من المهاجرات السِّيِّدات . - تزوجها في حياة أمها ابن خالتها أبو العاص ، فولدت له : أُمامة التي تزوج بها علي بن أبي طالب بعد فاطمة ، وولدت له : علي بن أبي العاص ، الذي يقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أردفه وراءه يوم الفتح ، وأظنه مات صبياً . - أسلمت زينب ، وهاجرت قبل إسلام زوجها بست سنين . - عن أبي هريرة : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية ، وكنت فيهم ، فقال : ( إن لقيتم هبَّار بن الأسود ، ونافع بن عبد عمرو ، فأحرقوهما ) وكانا نخسا بزينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرجت [أي : مهاجرة إلى المدينة]، فلم تزل ضبنة (أي : زَمِنَة ، من الزمانة وهي المرض الدائم ) حتى ماتت . ثم قال : ( إن لقيتموهما فاقتلوهما ، فإنه لا ينبغي لأحد أن يعذب بعذاب الله ) . - وذكر حماد بن سلمة : أنها لما دفعت سقطت على صخرة فأسقطت حملها ، ثم لم تزل وجعة حتى ماتت ، فكانوا يرونها ماتت شهيدة . - عن يزيد بن رومان قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس الصبح ، فلما قام في الصلاة نادت زينب : إني قد أجرت أبا العاص بن الربيع ، فلما سلم النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما علمت بهذا ، وإنه يجير على الناس أدناهم ) . - قال الشعبي : أسلمت زينب ، وهاجرت ، ثم أسلم بعد ذلك ، وما فرق بينهما . وكذا قال قتادة ، وقال : ثم أنزلت ( براءة ) بعد ، فإذا أسلمت امرأة قبل زوجها فلا سبيل له عليها إلاّ بخطبة . - توفيت في أول سنة ثمان . - عن أم عطية ، قالت : لمّا ماتت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( اغسلنها وتراً ، ثلاثاً ، أو خمساً ، واجعلن في الآخرة كافوراً أو شيئاً من كافور ، فإذا غسلتنها فأعلمنني ) فلما غسلناها أعطانا حقوه [ أي : إزاره ]، فقال : ( أشعرنها إياه ). [ أي : اجعلنه ثوباً تكفن به ] . |
|||||||
13 Sep 2005, 11:48 PM | [ 27 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم - البضعة النبوية الرابعة. - يقال : تزوجها عتيبة بن أبي لهب ، ثم فارقها . - وأسلمت ، وهاجرت بعد ا لنبي صلى الله عليه وسلم . - لما توفيت أختها رقية عرض عمر على عثمان أن يزوجه ابنته حفصة فرفض عثمان ، حزناً على رقية ، فذهب عمر يشكوه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : ( يزوجه الله خيراً منها ، ويزوجها الله خيراً منه ) ، وقد كان ، فتزوج عثمان أم كلثوم ، وتزوج حفصةَ رسول الله صلى الله عليه وسلم . - تزوج عثمان أم كلثوم وهي بكر ، في ربيع الأول سنة ثلاث ، فلم تلد له . - وتوفيت في شعبان سنة تسع . رضي الله عنها . |
|||||||
17 Sep 2005, 07:17 PM | [ 28 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
أسماء بنت أبي بكر - أم عبدالله . القرشية ، التيمية ، المكية ، ثم المدنية . - والدة الخليفة عبدالله بن الزبير ، وأخت أم المؤمنين عائشة ، وآخر المهاجرات وفاة . - روت عدة أحاديث ، وعمرت دهراً ، وتعرف بذات النطاقين . - وكانت أسن من عائشة بعشر سنين . - هاجرت حاملاً بعبدالله . وقيل : لم يسقط لها سن . - وشهدت اليرموك مع ابنها وزوجها الزبير . - وهي ، وأبوها ، وجدها ، وابنها ابن الزبير : أربعتهم صحابيون . - عن أسماء قالت : صنعت سفرة النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أبي حين أراد أن يهاجر، فلم أجد لسفرته ولا لسقائه ما أربطهما ، فقلت لأبي : ما أجد إلا نطاقي ، قال : شقيه باثنين فاربطي بهما ، قال : فلذلك سميت ذات النطاقين . - وعن أسماء قالت : لما توجه النبي صلى الله عليه وسلم من مكة حمل أبو بكر معه جميع ماله ، خمسة آلاف أو ستة آلاف ، فأتاني جدي أبو قحافة ، وقد عمي ، فقال : إن هذا قد فجعكم بماله ونفسه ، فقلت : كلا ، قد ترك لنا خيراً كثيراً . فعمدت إلى أحجار فجعلتهن في كوة البيت ، وغطيت عليها بثوب ، ثم أخذت بيده ووضعتها على الثوب فقلت : هذا تركه لنا ، فقال : أما إذ ترك لكم هذا فنعم . - وروى عروة عنها قالت : تزوجني الزبير وماله شيء غير فرسه ، فكنت أسوسه ، وأعلفه ، وأدق لناضحه النوى ، وأستقي ، وأعجن ، وكنت أنقل النوى من أرض الزبير التي أقطعه رسول الله صلى الله عليه وسلم على رأسي – وهي على ثلثي فرسخ - فجئت يوماً والنوى على رأسي ، فلقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه نفر فدعاني فقال : إخّ ، إخّ ، ليحملني خلفه ، فاستحييت ، وذكرت الزبير وغيرته . قالت : فمضى . فلما أتيت أخبرت الزبير فقال : والله لحملك النوى كان أشد عليّ من ركوبك معه . قالت : حتى أرسل إليّ أبوبكر بعد بخادم فكفتني سياسة الفرس ، فكأنما أعتقني . - وفي الصحيح : قالت أسماء : يارسول الله ، إن أمي قدمت وهي راغبة أفأصلها ؟ قال : نعم ، صلي أمك . - وعن هشام بن عروة : أن الزبير طلق أسماء ، فأخذ عروة ، وهو يومئذ صغير . - عن القاسم بن محمد : سمعت ابن الزبير يقول : ما رأيت امرأة أجود من عائشة وأسماء ، وجودهما مختلف : أما عائشة فكانت تجمع الشيء إلى الشيء حتى إذا اجتمع عندها وضعته مواضعه ، وأما أسماء فكانت لا تدخر شيئاً لغد . - وعن منصور بن صفية عن أمه قالت : قيل لابن عمر : إن أسماء في ناحية المسجد ، وذلك حين صلب ابن الزبير ، فمال إليها ، فقال : إن هذه الجثث ليست بشيء ، وإنما الأرواح عند الله ، فاتقي الله واصبري . فقالت : وما يمنعني ، وقد أهدي رأس زكريا إلى بغي من بغايا بني إسرائيل . - قال ابن سعد : ماتت بعد ابنها بليال . وكان قتله لسبع خلت من جمادى الأولى سنة ثلاث وسبعين . - قلت : كانت خاتمة المهاجرين والمهاجرات . - وعن أبي الصديق الناجي : أن الحجاج دخل على أسماء فقال : إن ابنك ألحد في هذا البيت ، وإن الله أذاقه من عذاب أليم . قالت : كذبت ، كان براً بوالدته ، صواماً ، قواماً ، ولكن قد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه : (سيخرج من ثقيف كذابان : الآخر منهما شر من الأول ، وهو مبير ) . - بلغت من العمر مائة سنة ، ولم ينكر لها عقل ، رضي الله عنها . |
|||||||
25 Jan 2007, 02:51 PM | [ 29 ] | ||||||
|
اختي الكريمه مشكوره على الموضوع الجميل والجهد الرائع والاختيار المميز تحيااتي |
||||||
|
|||||||
15 Mar 2012, 06:39 AM | [ 30 ] | |||||||
عضوة متميزة
|
رد: عظيمات النساء
|
|||||||
|
||||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شور النساء على النساء .. يوردهن المهالك | جواهر | القصص الشعبية والتاريخية | 16 | 16 Dec 2014 05:51 AM |
علم النساء | حجازية الهوى | القصص الشعبية والتاريخية | 12 | 29 Aug 2010 01:34 AM |
حال من يرد على بعض النساء | سيدي | القصص الشعبية والتاريخية | 12 | 07 Aug 2008 10:01 AM |
كيد النساء | حمد زياد قاعد | القصص الشعبية والتاريخية | 14 | 18 Nov 2007 08:05 PM |
|