..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


العودة   شبكة الشدادين > المنتديات العامة > القسم العام
قديم 20 May 2010, 12:40 PM [ 391 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Aug 2006
رقم العضوية : 1697
الإقامة : saudi arabia
الهواية : السفر والقراءة والانترنت
مواضيع : 125
الردود : 5979
مجموع المشاركات : 6,104
معدل التقييم : 25سطام الشدادي is on a distinguished road

سطام الشدادي غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
كبار الشخصيات

العضو المميز

المشرف المميز

الحضور المميز




المنامة توقف عمل قناة الجزيرة

المنامة (البحرين) - (د ب أ)
أعلنت وزارة الثقافة والإعلام البحرينية في وقت متأخر من مساء الثلاثاء أنها قررت وقف أعمال مكتب قناة الجزيرة الفضائية في المنامة. وربطت الوزارة القرار ب"إخلال القناة بالأعراف المهنية وعدم التزامها بالقوانين والإجراءات المنظمة للصحافة والطباعة والنشر". وقال بيان ، بثته وكالة الأنباء البحرينية ، :"سيستمر التجميد إلى حين الاتفاق على مذكرة تفاهم تحدد العلاقة بين الوزارة والقناة ، بما يحفظ حقوق الطرفين وفق مبدأ المعاملة بالمثل في ممارسة العمل الصحفي والإعلامي في البلدين الشقيقين". ولم يحدد البيان سبب اتخاذ القرار المفاجئ ضد قناة الجزيرة والتي تعمل في البحرين منذ أكثر من عام وحتى فترة قريبة كان لها مراسل مقيم. وكان برنامج بعنوان "الاقتصاد والناس" ، يركز على القضايا الاقتصادية ومدى تأثير الاقتصاد على الحياة اليومية للمواطنين في مختلف الدول العربية ، أذاع حلقة يوم الاثنين الماضي ركز فيها على الفقر في البحرين.


توقيع : سطام الشدادي
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 17 Sep 2010, 03:30 PM [ 392 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Aug 2006
رقم العضوية : 1697
الإقامة : saudi arabia
الهواية : السفر والقراءة والانترنت
مواضيع : 125
الردود : 5979
مجموع المشاركات : 6,104
معدل التقييم : 25سطام الشدادي is on a distinguished road

سطام الشدادي غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
كبار الشخصيات

العضو المميز

المشرف المميز

الحضور المميز


رد: محطات وتحقيقات صحفية


"ما علينا من أحد" عبارة يرددها الكثير دون وعي
«الامتناع عن مساعدة الآخرين».. الخوف يسبق «الفزعة»!

مركبة متعطلة ينتظر صاحبها مساعدة الآخرين
الرياض، تحقيق - سحر الشريدي

اختلفت حدة التلاحم بين أفراد المجتمع في الوقت الحاضر، ففي الماضي الكل يتسابق إلى مساعدة من يراه في مأزق سواء في الشارع أو في الأماكن العامة، كإصلاح عطل سيارة أو إيصال أحد إلى مكان ما، أما الآن فالبعض يرى أنه غير مجبور لتخصيص بعض الدقائق من أجل مساعدة من أمامه والوقوف لأجله وهو لا يعرفه، والبعض الآخر استحوذ على مخيلته مبدأ الخوف أو الإيذاء والمخاطرة بنفسه، وآخرون يحاولون انقاذ من أمامهم بشروط احكموها داخل عقولهم.


أتنحى عن المساعدة

تقول "سهام فهد": إنه في هذا الوقت ومع كثرة المشاكل والأحداث التي نسمع عنها فإنها تضطر إلى التنحي عن مساعدة الآخرين، لخشيتها من أن تقع في مكروه لعدم معرفتها هل هو محق أم كاذب، مضيفةً أنه قد ينتابها شعور الألم والحزن، لكن كما يقال "العوافي دوم والشر يوم"، فلو تنحت هي ربما يأتي شخص أعلم منها ومتمكن ليساعد المحتاج.


العجوز والمصعد

وتحدثت "منيرة القحطاني" قائلةً: دوماً يشد انتباهي النساء الكبيرات في السن فأقوم بمساعدتهن مع وجود شخص يراقبني لحين الانتهاء من مهمتي، ذاكرةً أحد المواقف عندما كانت في أحد الأسواق وكانت هناك امرأة كبيرة في السن تريد النزول من المصعد، فقررت أن أساعدها مع وجود والدتي تراقبني لحين الإنتهاء، مشيرةً إلى أنه لو كانت والدتها ليست معها لما ساعدة تلك العجوز.


«الحذر واجب» ولكن لا يصل إلى حد تجاهل «نداء الاستغاثة» أو الحالات الإنسانية


أساعد من أعرفه

ويرى "عبدالرحمن بن سعيد" أنه يبتعد تماماً عن مساعدة الآخرين، مضيفاً أنه لا يقوم بمساعدة أحد طالما أنه لا يعرفه سواء في الشوارع أو الأماكن العامة، ومهما كان هذا الشخص كبيراً أو صغيراً، موضحاً خوفه من عواقب تلك الأمور التي ربما قد تحدث من خلال ابتلاء بعض الأشخاص عليه، لافتاً إلى أنه لا يساعد الأسر التي تضم الفتيات خوفاً من تساؤلات الكثير عن سبب الوقوف في هذا المكان، أو تقديم المساعدة لهن!.


كبار السن

وعلى النقيض من ذلك تحدثت "هند العمران" بأنها تقوم بمساعدة فئات كبار السن فقط، لأنهم من يستحقون ذلك ولا يستطيعون أن يقوموا بالعديد من الأمور، مضيفةً أنها لا تفكر فيما قد يحصل، وأنها لا تريد سوى الحصول على الأجر من الله، ذاكرةً أنها رأت رجلاً ذات يوم لم يستطع أن يتخطى العتبات التي أمامه وكان كبيراً في السن، فأخذت بيده وأوصلته إلى المكان الذي يريده، ولم تلاق منه سوى الدعوات الصادقة، لافتةً إلى أنها لا تجعل للأفكار السلبية طريقاً لفكرها ومخيلتها.


مراقبة فقط

وذكرت "نورة عبدالكريم" أنها تخشى من هذه الأمور رغم رغبتها في مساعدة الآخرين، لكن مواقف كثيرة رأتها وسمعت عنها تجبرها عن البعد، موضحةً أنها ترى أشخاصاً وخاصة النساء الكبيرات في السن يحتاجون إلى المساعدة إما بطلوع المصعد أو المشي لمسافات بعيدة، وتسأل مستنكرة أين أبناءهم؟، مشيرةً إلى أن ما تقوم به هو مراقبة كبار السن من بعيد حتى لا يتأذوا من أحد، وهو أقل ما قد تقدمه لهم.


مخلوق ضعيف

وقالت "سجى صالح": إن الدين الإسلامي وعقيدتنا تأمرنا بتقديم المساعدة لمن يحتاج ذلك، موضحةً أنه لا مانع من مساعدة الرجل للرجل أو الرجل للعائلة حين وقوعهم في مأزق ولو لم يكن يعرفهم، مشددةً على أن تأخذ المرأة حذرها، ليس لعدم قدرتها في ذلك، بل لأنها مخلوق ضعيف وقد لا تستطيع السيطرة في أي أمر قد يحدث ولا تجيد التصرف فيه، مشيرةً إلى أن الرجال بقدرتهم وقوتهم يستطيعون فعل ذلك، متعجبةً مما يحدث منهم في بعض الأوقات من بعدهم عن المساعدة التي لن تأخذ من وقتهم إلا القليل، لينالوا الأجر الكبير في ذلك.


ظروف معينة

وأوضحت "هدى محمد" أنها تساعد من تراه محتاجاً لذلك وحددتها بأوقات وظروف معينة، مضيفةً أنه عندما يرافقها السائق فإنها تطلب منه الوقوف ليساعدهم، لكن بشرط أن يضعها في المكان المقصود ثم العودة لهم، لافتةً إلى أن هناك أوقات محددة للمساعدة، ففي وضح النهار أقدم كل ما يحتاجون لأننا على مرأى من الناس، لكن في المساء أرفض ذلك تماماً مهما حصل، ولا أجعل سائقي كذلك يساعدهم، وهذا من باب الحيطة والحذر.


صالح وطالح

وتذكر "أم بدر" أنها لا تمانع أبناءها وبناتها من مساعدة أحد سواء كبيراً أو صغيراً وبأي حالة سواء في الأسواق أو الشوارع، أما إذا كانت في المستشفيات فلا بأس بشرط ألا يكون شخصاً واحداً كي يستطيع الآخر التصرف في أي مشكلة لا سمح الله، لافتةً إلى أن الدنيا فيها الخير الكثير لكن "غلب الطالح على الصالح"، وهذا ما جعل الكثير يتنحى عن مساعدة من يحتاجون للمساعدة.


الرجل لا يستحق

وتطرق "مازن عبد الله" إلى أن الكثير من الذين نصادفهم سواء في الشوارع أو الأماكن العامة ومن يحتاجون المساعدة من النساء نقدم لهم ذلك، لأن المرأة لا تستطيع أن تتصرف بدون رجل، أما إذا كان يريد المساعدة رجلاً فلا نحرص عليه كثيراً، لأنه يستطيع أن يتصرف ويستطيع أن يقفل سيارته ويمشي على قدميه، بل ويذهب إلى المكان الذي يريد ويحل مشكلته، مبيناً إلى أنه لا يحبذ وقوف الرجل على الطريق ليتنظر المساعدة، ليس لأنه لا يستحق بل يستحق لكن الكل يرى أن الرجل هو من يستطيع أن يعتمد على نفسه.


جمهرة وثناء

ويذكر "مشاري عبد العزيز" بأنه لا يقوم بالمساعدة أياً كان رجال أو نساء، وأن غالب الشباب في هذا الوقت لا يساعدون سوى الأسر، والهدف من ذلك الجمهرة والثناء فقط، سارداً أحد المواقف عندما كان هناك سيارة معطلة تحمل عائلة وكان حولها الكثير من الشباب يحاولون إصلاحها من كل الجهات، وعندما قدمت سيارة أخرى لتنقل هذه العائلة ذهب الجميع عن السائق وبات لوحده، وهو ما كشف عن غرضهم وهو الظهور بمظهر الرجال الشهمين.


النصيب الأكبر

ويوضح "محمد بن سليمان" أن الكثير ممن يصادفهم ويرى التجمهر حول مركباتهم لإصلاحها يكونون من الأسر، وقليل جداً ما يقف منا إلى جانب رجل ولو كان كبير في السن، مشيراً إلى العوائل لهم النصيب الأكبر ويستقطبون الكثير لمساعدتهم، لأنهم لا يستطيعون القيام بأمور لا يفهمون فيها شيئاً.


وسائل اتصال

واستنكرت "مريم الوايلي" من يقف طويلاً ينتظر المساعدة، مضيفةً أنه مع توفر وسائل الاتصال مع الجميع أصبح الكل في غنى عن الآخرين، مشددةً على كل شخص وخاصة الأسر في حال وقوعها في مثل هذه الأمور الاتصال بأقرب شخص لديهم، إذ لا يجب عليهم الانتظار وطلب المساعدة من أشخاص لا يعرفون عن نواياهم أو مقاصدهم أي شيء.


روح التعاون

وتذكر "لمى الناصر" أنه في هذا الوقت قد يحتاج الكثير للمساعدة في حال تعرضه لبعض المواقف القاهرة، مبينةً أن كثيراً ما تسمع مقولة يرددها البعض وهي "ما علينا من أحد"، وهي عبارة تقتل روح التعاون بين أفراد المجتمع، لكنها بالفعل لا تساعد أحداً خوفاً من أشياء كثيرة قد تحدث وتتضرر منها، لافتةً إلى أن المبادرة من قبل الآخرين تجلب الشك والريبة، وقليلاً ما نجد من يقف ليقدم أبسط أنواع المساعدة، بل أصبح الكثير يتجه إلى فئة معينة لإنقاذهم أو لأشخاص هو يعرفهم وما عدا ذلك قد لا يكون.


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 17 Sep 2010, 03:38 PM [ 393 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Aug 2006
رقم العضوية : 1697
الإقامة : saudi arabia
الهواية : السفر والقراءة والانترنت
مواضيع : 125
الردود : 5979
مجموع المشاركات : 6,104
معدل التقييم : 25سطام الشدادي is on a distinguished road

سطام الشدادي غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
كبار الشخصيات

العضو المميز

المشرف المميز

الحضور المميز


رد: محطات وتحقيقات صحفية


آباء أنانيون سافروا في العيد وتركوا أسرهم تعاني!

أب يشاهد شاشة مواعيد الرحلات في المطار استعداداً للسفر تاركاً أسرته وحدهم
الأحساء، تحقيق-جوهرة العبدالله

من أهم مزايا العيد تواجد الأب مع أفراد أسرته الصغيرة، ومشاركتهم فرحة العيد، ولياليه العامرة بالزيارات العائلية، ومدن الترفيه، والمتنزهات والحدائق، والمطاعم، وغيرها.. لكن المؤسف أننا نجد كثيراً من الآباء تركوا أُسرهم أيام العيد، وسافروا إلى الخارج وحدهم؛ مستمتعين بفرحة العيد على طريقتهم الخاصة!.

في هذا التحقيق نتناول قصص ومواقف بعض الأسر التي تعاني من غياب الأب أيام العيد، وتأثير ذلك نفسياً على الأبناء.

تجاهل تام

تقول "أم ناصر" -أربعينية وزوجة لثلاثة أطفال ..بنتان وولد- إنها تعودت على غياب زوجها أيام العيد، فهو دائماً يحزم حقائبه قبل نهاية الشهر الكريم، ويسافر إلى الخارج، مرة شرق آسيا، ومرة إحدى الدول العربية؛ لذلك أتحمل مسؤولية الأسرة وحدي ونظراً لأنني أريد المحافظة على أسرتي، فلم أفكر في إجباره على عدم السفر أيام العيد.

وأضافت:" كل ما يقوم به قبل سفره بعدة أيام أن يعطيني مبلغاً من المال لملابس العيد، ومصروفا لفترة عشرة أيام فقط، ويتوكل على الله ويسافر للشرق أو الغرب، فزوجي في العيد موجود صوته بالهاتف، وهذه حالته منذ تزوجته مع أن إخواني سبق وأن طلبوا منه أن يكف عن هذا التصرف؛ لأنه يحرم أسرته من متعة وأهمية وجوده بينهم في أيام العيد، لكنه يجيبهم دائماً (هذه حياتي الخاصة وأنا حر فيها)"، مشيرة إلى أنها تشعر بالخجل عندما يسألها طفلها "وين أبوي؟"، "ليه ما يعيد معنا؟"، "من يعطيني العيدية؟"، عندها تختنق بالعبرات وغصة الحزن المؤلمة، وتهرب من الإجابة.

استعداد مبكر

وتقول السيدة "أم جلال" زوجي يعمل في شركة، وعلى الرغم من أن إجازة الشركات قصيرة، لكنه تعوّد أن يجمع له بعض الأيام وهذا مسموح به في الشركة التي يعمل بها، وقبل العيد يستعد مبكراً للسفر، ولمعرفتي بعصبيته فلم أجبره على إلغاء سفره، بل إنه أحياناً يطلب مني والأولاد مرافقته لنعيّد في الفلبين أو تايلند أو الهند، وبالطبع أرفض وأخبره أن العيد هنا "أفضل وأبرك"، ويكفي أنه يجمعنا مع الأهل والمعارف، ولكنه يسافر حتى دون أن يعطيني مصروفا، ولكنني دائماً احتاط قبل سفره وأطلب منه مصاريف للبيت وللأولاد، إضافة إلى كوني -الحمد لله- موظفه ولدي راتب لا بأس به، ولكن حاجتي وحاجة أولاده لوجوده أهم بكثير من المال، وتضيف: "أنا حزينة، وأشعر أن الأولاد لديهم إحساس نفسي مؤلم، فهم يشعرون بالخجل من أبناء عمومتهم عندما يخبرونهم أنهم عيّدوا مع والدهم، وأعطاهم عيديه، واصطحبهم معه إلى مهرجانات العيد، موضحة أن أكبر الأبناء الآن في الخامسة عشرة، وبدأ يطرح بعض التساؤلات المزعجة، هل والدي متزوج عليك في الخارج؟، هل يا ترى يأتي اليوم الذي نكتشف فيه أن لنا أخوة في الفلبين أو الهند؟، ويقول دائماً: العيد لا طعم له في عدم وجود أبوي، ولكن الله يسامحه.

اتصال بدون روح

أما السيدة أم عبدالرحمن، فتقول: الحمد لله إن زوجي لا يسافر في العيد خارج المملكة، ولكنه يعمل خارج المنطقة، فعمله بعيد عنا، والغريب أنه دائماً يكلف بالعمل في العيد، وبالتالي يكون بعيداً عن الأولاد، فيشعرون بالتالي بعدم وجوده بينهم، صحيح هناك اتصالات هاتفية لكنه اتصال بدون روح.

وأضافت:"على الرغم من أن حب العمل واجب، ومردوده المادي كبير، خصوصاً أن الشركة تصرف له بدلا ماديا كبيرا، لكن المال ليس كل شيء، فالشعور بوجوده بيننا في العيد واصطحابه للأولاد إلى صلاة العيد تعد في حد ذاتها ثروة لا تقدر بمال، ولذا أردد عليه دائماً وجودك بيننا في العيد لا يقدر بمال، ولكنه يكرر فعله ويعمل حتى في العيد..

أب أناني

وسألنا الأخصائية النفسية "بهية الفهد" عن هذا الموضوع، وقالت: إن وجود الأب بين الأبناء والبنات ليس في أيام العيد فقط، وإنما في مختلف الأيام يعد أمراً ايجابياً، وله تأثيره النفسي والأخلاقي عليهم، فنجد الكثير من الحالات المرضية النفسية التي تسود مجتمع الأبناء والبنات إنما هي نتيجة طبيعية وحتمية لعدم وجود الأب، فكيف عندما يكون هذا الأب مسافراً أوغائباً عن بيته وأسرته خلال أيام العيد.. كم يتسبب غيابه وبعده عنهم من مشاكل نفسية كبيرة؟، وكيف تكون حالتهم وهم يشاهدون أقرانهم يستمتعون بالعيد وفرحته وبهجته وهم بين آبائهم؟، هل تصور الأب المسافر أنه رجل أناني؟، هل تصور أنه تجاهل أبناءه في مناسبة مثل العيد؟، هل شعر أن أبناءه يعانون الآن من غيابه؟


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 17 Sep 2010, 05:37 PM [ 394 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Aug 2006
رقم العضوية : 1697
الإقامة : saudi arabia
الهواية : السفر والقراءة والانترنت
مواضيع : 125
الردود : 5979
مجموع المشاركات : 6,104
معدل التقييم : 25سطام الشدادي is on a distinguished road

سطام الشدادي غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
كبار الشخصيات

العضو المميز

المشرف المميز

الحضور المميز


رد: محطات وتحقيقات صحفية


عيدية الأطفال «باح» دون إدخار أو مساعدة محتاج!


طلة الصباح المشرق تنتظر العيدية
تبوك، تحقيق- علياء الحويطي
أعطيني العيدية..أعطيني العيدية.. ما أجمل أشراقة هذا اليوم على نغمات أصواتهم البريئة، وبريق ألوان ملابسهم الجديدة، ندفع الكثير لإدخال البهجة والسرور إلى يومهم، فالعيدية هي أحد أوجه مظاهر العيد، وتعبير عن تهنئة الأطفال بهذه المناسبة؛ فهي حق مكتسب لكل الأطفال، سواء من داخل الأسرة أو خارجها.. هكذا تربينا وتربى آباؤنا وأجدادنا عليه..
والسؤال الذي يطرح نفسه، كيف سيصرف أبناؤنا مبلغ هذه العيدية، والذي قد يتجاوز مئات الريالات للطفل الواحد؟، وما دور الوالدين في ذلك؟..الإجابة في سطور التحقيق التالي:
مواقف متعددة
بداية تقول "أم نضال" الطفل يوم العيد يرى أن العيدية أهم حقوقه المشروعة، فلدي أربعة من الأبناء يخصص لهم والدهم خمسين ريالاً لكل واحد منهم، ويحصلون على أضعافها من أخوالهم وأعمامهم وبعض الأقارب والأصدقاء، ويتفنون في صرفها على أنواع الشوكلاتة والعصائر و"الشيبس" والآيس كريم، كما تحظى الألعاب النارية بالنصيب الأكبر، دون أن يكون فكرة إدخار لهذا المبلغ.
وتقول "مريم علي" كيف يصرف الأطفال أموالهم فيما لا يفيدهم بشيء؟، وفي ساعات أشعر بأنه لا أحقية لنا في محاسبتهم عن كيفية صرفها، فالأهم أنها أدخلت السرور إلى قلوبهم الصغيرة، ويكفي أنها تشبع رغباتهم وقناعاتهم في فن حرية الشراء والتصرف.
وتضيف "فاطمه الشهري": أحب أن أتميز بعيديتي لأطفالي وأطفال إخوتي وأخواتي وأطفال العائلة، ففي كل عام ابتكر طريقة جديدة لهدايا مختلفة أميزها كل عام عن العام الآخر، فتجد أطفال العائلة ليلة العيد متلهفين لمعرفة عيديتهم، ومفاجأتي لهم.
وقالت:"لا أشترط لعيديتي أن تكون مبلغاً من المال والذي قد اعتاد عليه الأطفال من الجميع، فغالباً ما أشتري ألعاباً للأطفال كل حسب عمره، وأغلفها بغلاف جذاب وشريط وبطاقة، واشترط عليهم أن يحتفظوا بها حتى يكبروا، ولو قمنا بعملية حساب بسيطة أجد أن ثمن ما أقدمه للأطفال من هدايا أقل مما يحصلون عليه من غيري، ولكن طريقة التقديم واختيار المناسب لهم من الهدايا له الأثر البالغ في فرحتهم وسرورهم، وهذا أفضل بكثير من المبالغ المالية التي لا يحسنون التصرف بها.
أسئلة مثيرة
ويشير "أبو يزن" إلى أن صمتنا عن الكيفية التي يصرف أبناؤنا أموالهم سواء أكانت عيدية أو نحوها سيبقينا مجتمعات متأخرة، ولا يملك الغد نصيباً من اليوم، فلابد أن يدفع القليل فيما يخدم يومه والكثير فيما يخدمه أكثر، ووزن المعادلة معهم بإقناع الطفل ولا نشعره بأننا نقيده، ولنهمس في أذنه بأنه شخص حكيم يستطيع صرف أمواله بنفسه فيما ينفعه، وقد يستطيع مساعدة المحتاجين بجزء منها.





أبٌ يقدم العيدية لعدد من الأطفال



وتحتفل "أم عبدالله" بتوزيع العيدية على أحفادها، وتقول: أوزع على أحفادي مابين الخمسة والعشرة ريالات في حدود المعقول، فعددهم كبير، وفي الماضي كانت الحلوى والتمر أفضل عيديه يحصل عليها الطفل في يوم العيد، ونشأوا رجالاً يديرون حياتهم المادية بأفضل حال، فقد حصلوا على المادة عندما أدركوا أهميتها واحتياجها، أما اليوم فقد أفسدوا أبناءهم في الدلال بالمبالغة في العيدية، مما قد يؤدي إلى تجاهل الطفل لعيدية الغير حينما يجدها قليلة.
وتعلق "أم ريناد" بقولها:"أشعر ابنتي بقيمة ماتمتلكه من عيدية، وأنها لن تتكرر دائماً كي تحافظ عليها وتنفقها في المفيد، فهي حق لها ولا أجرؤ على أخذها منها، حيث اكتفي بتوجيهها لشراء المفيد من أدوات مدرسية جديدة وإكسسوارات شعر قد لايستطيع والدها شراءها لها.
وترى "هديل أحمد" أن العيدية لابد أن تكون مبلغاً رمزياً يناسب احتياجات الطفل، فأبنائي في أيام العيد لا يأكلون إلاّ ما أبتضوعه من المحلات، وحاربوا الغذاء الصحي وأدمنوا شراء الألعاب النارية، حيث نستطيع ضبط أنفسنا، وتحديد مانعطيه لأبنائنا ولكننا لانستطيع التحكم فيما يعطيه الآخرون لهم.
فن الإدخار
وتضيف المعلمة "هالة سعيد" أن "فلوس العيد" واحدة من أهم مظاهر الاحتفال بالمناسبة عند الأطفال؛ فجميعهم ينتظرون قدوم صباح يوم العيد، حيث يحصلون على العيدية من الكبار، ومع توالي الزيارات بين الأقارب في العيد، يبدأ الأطفال في تجميع أموال العيدية والحلوى والتي غالباً ما يخصصون لها كيساً لحملها، أو شنطة لدى الفتيات، وهنا يأتي دور الوالدين لضبط مصروفات الأطفال في هذا اليوم، والتي غالباً ماترتكز على شراء الحلويات والعصيرات والمفرقعات، أو الذهاب للملاهي وقد ينفقها الطفل في يوم واحد ليأتي في اليوم الثاني مطالباً بمبلغ آخر ينفقه كحال اقرانه؛ لذا وجب على الوالدين تعليم أطفالهم "فن الادخار"، حيث يدخرون جزءاً من أموالهم لشراء متطلباتهم، وغرس معني الرحمة والعطف على الآخرين، وذلك بأن يقتطع الطفل جزءاً من العيدية لطفل يتيم أو فقير، أيضاً تعليم الطفل كيفية صرف عيديته فيما هو مفيد ونافع، مع تدريب الطفل على تحمل المسؤولية واكتساب بعض من الحرية، من خلال نقود العيدية التي يتصرف فيها كيفما يشاء، مع إظهار الحب والود عند إعطاء العيدية للأطفال، ليزداد الترابط والدفء الأسري.


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 17 Sep 2010, 05:38 PM [ 395 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Aug 2006
رقم العضوية : 1697
الإقامة : saudi arabia
الهواية : السفر والقراءة والانترنت
مواضيع : 125
الردود : 5979
مجموع المشاركات : 6,104
معدل التقييم : 25سطام الشدادي is on a distinguished road

سطام الشدادي غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
كبار الشخصيات

العضو المميز

المشرف المميز

الحضور المميز


رد: محطات وتحقيقات صحفية


عيد البادية..أيدي الرجال تصافح الفرح ب«نفس طيبة»!


رقصة السيف..الفرح يملأ المكان
الأسياح - سعود المطيري
عند ما تحركت "كتيبة" الأطفال صباح ذلك العيد لتجوب منازل القرية؛ كنا قد وضعنا في الأذهان بعض البيوت التي ستجود علينا ب"العيدية" التي كنا لا نعرف لها اسماً آخر، ولا يهمنا ذلك، إلاّ أننا عرفنا فيما بعد تسميتها عند أهل المدن ب"القرقيعان" مررنا اولاً بأبو "تختوره"، وهو عجوز ثري لكنه شديد البخل؛ كان يمد ساقيه في الشارع "المُغبَرّ" قرب منزله فتجاوزناه مرددين أهزوجة الاستجداء المعتادة على لحن عرضة الحرب "عمرونا عمر الله داركم"، وطرقنا باب النساء عندها خرجت علينا زوجته وهي تحمل "قوطي السكر" الذي فتحته وبدأت توزعه في جيوبنا، وهي تردد جملة من عبارات الاعتذار، مضينا بعدها لاستكمال دورة كاملة في الحي الصغير لنعود مرة أخرى إلى "أبو تختوره" الذي لا يزال في مكانه، تحلقنا حوله لنستفزه هذه المرة بشتيمة البخلاء الذين لا يقدمون لنا شيئاً، وصاح أكبرنا "يالله يا عيال شيلوا" عندما شالت تلك الاشداق المائلة وبصوت واحد:
الخنفسانه تدبي
على عسيب الهدبي
جت عايد بالمقمة
جت له تبغى تخمه
وتحطه بالخرارة
لما يطير أغباره
..... (الخ).
هرب الجميع بعد ان رأوه يتململ بغضب ويداه تتغلغل في عمق التراب قبل أن يكثه في وجوههم، بينما وقفت في مكاني رفع رأسه ثم قال، وهو يُمسّد لحيته الحمراء و"ينقش" أسنانه من بقايا وجبة العيد "ورى ما تلحق دشيرك يالهايت؟"، لم أرد عليه وبقيت صالباً لرفع درجة غليان غضبه، وعندما كررها مرة أخرى: "أنت أصمخ"، أقول "ورى ما تذلف يالداشر مع دشيرك"!، قلت "ماني ذالف وش بتسوي يالعفن"، خطف "حاجونته" الغليظة المسندة جواره وهو يعض برطمه، ورددت في داخلي "الآن أذلف"..!، ودفعت بجسدي النحيل ركضاً صوب الشارع عندما طارت عصاه من يده لتلتصق بظهري ونسقط سوياً.. ثم أنهض لأواصل هربي تاركاً الحلوى، وبلورات السكر التي تتناثر فوق التراب والذي عدت اليه لاحقاً فوجدت جيوش النمل قد سبقتني إليه.




ثلاث نساء و«رجل كفيف» ينتخبون ملكة جمال الصحراء!


صورة بسيطة وسريعة تمثل جانباً من عيد الطفولة بأفراحه ومفارقاته..العيد الذي يأتي فيغمر الجميع بالبهجة والسرور وكل مظاهر الفرح عندما كانت الحياة بسيطة وخالية من تعقيدات التحضر، وعندما يأتي يحدث تغييراً لدى الكبير قبل الصغير ليس فقط بالملبس والمأكل، وإنما في نفوس البشر فيكون مختلفاً عن بقية أيام السنة..



فتاة تقضي فترة الحداد تنقذ ربعها من خسارة «الخرفان»..


مظاهر العيد
كان ايقاع العيد ومظاهره مختلفة من منطقة إلى أخرى، ومتقارباً في منطقة نجد، وإن كنا كلما ابتعدنا عن أجواء المدن إلى القرى والبوادي (محور موضوعنا) كانت مساحة الفرح أكثر رحابة، فهم متفقون تقريباً فيما يخص الاستعدادات المبكرة التي تسبق العيد بعدة أشهر في اللباس مثلاً، والطعام، ومستلزمات الزينة للنساء على وجه الخصوص، والمحصورة في الغالب بالكحل والعطور والحناء و"عود الديرمان" الذي يجلب من فروع بعض الاشجار الصحراوية بديلاً عن أحمر الشفايف، وتستغني البدوية عن "عجينة المشاط" للشعر والمكونه من أوراق السدر والريحان والهيل، حيث تكتفي أغلب البدويات بغسل شعورهن ب"أبوال" الابل..
ويبقى العيد في القرية أو البادية هو الأجمل، حيث تعطل كل الأعمال لبضعة أيام، وبعد الفراغ من صلاة العيد وتناول الوجبات الجماعية في الشوارع والساحات، وفي بيت الأكبر سناً بالنسبة للبادية ،وهو مما تيسر ولا يتجاوز في الغالب اللحم والرز "المكركم" يبدأ التواصل وزيارة كبار السن والمرضى، بعد ذلك تنطلق الاحتفالات والتعبير عن الفرح على مدى ثلاثة أيام متواصلة بالغناء والرقص والألعاب للكبار والصغار ومباريات الشعر، كما تنفرد القرى والبوادي بإقامة سباقات الخيل والابل والحمير وسباقات أخرى للرجال في الركض وفي "المطارحة"، كما تقام تحديات في فن الرماية للرجال عند ما يوضع "نيشان"، وهو في الغالب عظم كتف ماعز على مسافة لاتقل عن 200 متر، ويبدأ التحدي على من يصيبه منهم.




رقصة الدحة اشتهر بها أهل الشمال



ويسمح للنساء والفتيات حضور احتفالات وبرامج الرجال والمشاركة في التشجيع، وقد يحظى الفائز منهم بقبلة رأس من احدى قريباته أمام الحضور، وهو ما دعا أحدهم أن يخاطب إحداهن في يوم عيد:
ياغزيل خوفي الله وحبيني
حبة تفرق على السكر الجاوي
انعشيني كان دينك على ديني
وان جفيتيني ترى القلب شيماوي
رقص الصبايا
وتتفنن النساء في حفلة الرقص والغناء الذي يخترن له إحدى البيوت أو الخيام الكبيرة، ويقام على مدى الثلاثة أيام على فترتين صباحية ومسائية، وهو إن كان معزولاً في الغالب، إلاّ أن الرجال يحاولون التلصص عليهن من شقوق الجدران، أو الخيام والاستماع إلى ألوان الغناء والتصفيق، ويزداد شغفهم كلما زاد "ردح" أو "رزح" وقع أقدام النساء أثناء تأدية الرقص، والذي يشبهونه بوقع حوافر الخيول في ركضها عندما يسمع من مسافة بعيدة، ويعني عندهم الصحة وامتلاء الجسم وبروز تضاريس الجسد، وهو أحد معايير الجمال لديهم تماشياً مع القاعدة وفق ثقافتهم "الشحم يا مطاريس اللحم"، وفي هذه الايام قد يرفع النقد والكلفة عندما يمارس الكبار بعض مراهقتهم والذي دعا "عبد الله بن سبيل" إلى مداعبة صديقه في أحد أيام فرحهم:

"مطوع" يا مال كشف المغطى
تأخذ على رقي المنابر شروطي
تشره على طفل وهو ما تغطى
يلعب مع البزران بأم الخطوطي
سباق الجميلات
في هذا اليوم تدور منافسات خفية على مستوى النساء حول الفتيات الأجمل، وترشيحات لا تعلن في العادة لكنها تستنتج من خلال حوارات المجالس، وقد يتطور الأمر إلى الرجال أنفسهم عندما ينشأ خلاف على "أي البنات أجمل؟"، وهو ما وصل في أحد المضارب إلى التحدي بين جماعتين من نفس القبيلة قبل نحو 100 عام، ووصل العناد إلى مراهنة على ذبح خمسة خرفان تتحملها الجماعة الخاسرة، وحدد يوم العيد الثاني لإقامة العرض الراقص الذي تحكمة ثلاث نساء من الموثوق بهن، وسمح بمشاركة حكم رابع وهو "رجل كفيف" كان دوره محصوراً في سماع ورصد معيار الثقل الذي يستنتجه من مستوى إيقاع اقدام الراقصة، وهو ضرير تتركز حواسه بقوة السمع، وكان يركز عصاه في الأرض ويلامس طرفها الآخر باسنانه، وعندما عرف مقياس رصد الزلالزل بعد 50 عاماً اطلقوا عليه "رختر"، ويقال إن احد الطرفين عندما شعروا بالهزيمة استنجدوا بفتاة من جماعتهم كانت تقضي فترة الحداد على زوجها المتوفى منذ شهرين، وأرسلوا لها رجلاً عنده ملكة القدرة على الاقناع، وقال لها: "زوجك غفر الله له"..شبع موت، واليوم يومك يابنت فلان، ربعك في مأزق، والرجاجيل يبون يأكلون خرفاننا، وبعد قليل تفاجأت النساء بدخولها عليهن بكامل زينتها لتحسم الرهان وتسجل فوزاً ساحقاً.


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 24 May 2012, 06:14 PM [ 396 ]


تاريخ التسجيل : Oct 2011
رقم العضوية : 45841
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 291
الردود : 4103
مجموع المشاركات : 4,394
معدل التقييم : 453بحر العيون is a glorious beacon of lightبحر العيون is a glorious beacon of lightبحر العيون is a glorious beacon of lightبحر العيون is a glorious beacon of lightبحر العيون is a glorious beacon of light

بحر العيون غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 13
المشاركة في الاحتفالية السنوية

أجمل خط 1434 هـ

المشرفة المتميزة

مسابقة شبكة الشدادين لعام  1434

أفضل تقرير عن مرض

أجمل خاطرة

مسابقة أجمل تصميم

المشاركة في احتفالية العام التاسع

التواصل

المشرفة المميزة


رد: محطات وتحقيقات صحفية


هذا شاب امريكي قام بتجربه ووثقها بفيلم اسمه

( Super Size Me )

عرض على الشوتايم


ملخص الفيلم ان هالشاب يبي يبين أثر الفاست فود اي مطاعم الأكل السريع وخصص ماكدونالدز بهذي التجربة .....

قال انه خلال 30يوم راح ياكل من ماكدونالدز ويبي يشوف شنو يصير له ....

في بداية الفيلم يسوي تحاليل لنفسه يشرف عليها كذا طبيب وقال لهم عن تجربته اللي يبي يسويها ....

طبعا الأطباء تنبؤا انه راح يزيد وزنه بعد التجربه يعني ارتفاع نسبة الدهون...

...... في الأيام الأولى من تجربته كانت النتائج انه يحس بالاكتئاب و الكسل والخمول مع احساس بالجوع يعني كل مره ياكل من ماكدونالدز وده ياكل أكثر ......

ماطول عليكم بدا يحس انه موطبيعي راح وسوا التحاليل واهو ماكمل ال30 يوم الدكاتره انصدموا قالوله انت تشرب كحول قال لهم لا قالوا الكبد عندك تعبانه لدرجه ان من كثر الترسبات الملحيه فيها كبدك كأنها خيار مخلل انصدم الشاب وان نسبة الدهون مرتفعه جدااا وان في مادة تسبب الذبحه الصدرية مترسبه بشكل موطبيعي ماتحصل الا عند كبار السن .....وان مستوى السكر بالدم مرتفع بدرجات خياليه .......

الطبيب من الصدمة موقادر يصدق كل هذا من الوجبات السريعه لان تحاليل الشاب كأنها تحاليل رجل عجوز .....

طبعا الدكاتره قالوله لازم توقف التجربه لان هذا في خطر كبير جدا على صحتك...

هذا الفيلم سوا ضجه بأمريكا ومنها بدت مطاعم ماكدونالدز بتكثيف الدعاية عنها وبالذات بالشرق الأوسط ....


انتبهوا يااجماعة ترى الصحه لاتقدر بثمن والله


منقووول

تحياتي


توقيع : بحر العيون
الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإجازة الصيفية والسفر "محطات ستفيدك" الريّان التراث والآثار والسياحة 14 27 Jul 2012 09:48 AM
محطات قصيرة السديم القسم العام 4 13 Jan 2010 10:12 PM
صيفية؟!!! أبو نايف النقاشات والمواضيع الهادفة 12 29 Jul 2009 02:53 PM
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

10:24 AM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com