..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


العودة   شبكة الشدادين > المنتديات الأدبية > مكتبة الشدادين لروائع الكتب
  [ 1 ]
قديم 31 Jan 2008, 04:30 AM
عضوة متميزة

السارية غير متصل

مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
عضو مخلص

العضو المميز

الحضور المميز

فعالية لقطة ومقاديرها


تاريخ التسجيل : Feb 2007
رقم العضوية : 2277
الإقامة : saudi arabia
الهواية :
المشاركات : 4,592
معدل التقييم : 39
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
حوار مع معشوقتي قماشة العليان







الأديبة \ قمـــاشة العليـــان




من هي قماشة العليان ؟

- أنا سعودية – نشأت وتعلمت في قلب الجزيرة العربية داخل أسرة محافظة ، تؤمن أن للمرأة دورها الأساسي في جوار زوجها وتربية أبنائها ، ولذلك فإنه من الواجب عليها أن تكون مؤهلة لهذا الدور ، أن تدرس وتتعلم وتقرأ ، وأن تكون حصيلتها الثقافية والتربوية قادرة على تحمل هذه المسئولية 00 ولهذا أتاحت لي الأسرة فرصة الدراسة حتى نهاية المرحلة الجامعية 00 فتخرجت في جامعة الملك سعود بالرياض من كلية العلوم قسم الكيمياء 00 في الوقت الذي كنت اقرأ عشرات الكتب الأدبية والثقافية وأكتب خواطري التي تنامت وزادت وطالت صفحاتها وفاضت عن حدود دفاتري وأوراقي فأحسست أنني يجب أن أرسل هذه الكتابات إلى من يقرأها 0


ما هي ظروف الخطوة الأولى في عالم القصة ؟

- تعجبني دقة السؤال 00 لأن البعض يسألونني : كيف اكتشفت نفسك ككاتبة قصة ؟ والواقع أن أحدا لا يكتشف نفسه ولا يستطيع أن يدرك واعيا أيام بزوغ موهبته 00 والصحيح أن الموهبة هي التي تكتشف الإنسان ، وأن القصة هي التي عرفت طريقها إلى ولست أنا الذي ذهبت إليها 00 فالموهبة تتلبس صاحبها كالوباء فترفع درجة حرارته فيصبح عاجزا عن ممارسة حياته الروتينية 00 فهو يصحو في الليل ليكتب ويجلس مع أوراقه بالساعات لا يدرى كم هى الساعة ولا حتى موعد الغذاء 00 أما الخطوة الأولى في عالم القصة إذا كان المقصود بها أول ما نشر لي فقد كان ذلك خلال دراستي الثانوية 00 وكانت لي كتابات كثيرة 00 بعضها علي شكل خواطر متناثرة 00 وأكثرها علي شكل قصص 00 وإن كنت لا أدري علي أي شكل هي 00 ولا ما هو مستواها وهل تصلح للنشر ‍‍!! بل إنني أصلا لم أكن أتخيل أو أخطط أو أسعى إلي نشر ما أكتب 00 كل ما كان يحدث أنني أكتب فأشعر بالسعادة 00 وأكتب فأشعر بالراحة 00 وأكتب فأجدني هائمة في عوالم رائعة من المتعة اللانهائية 00 ذات مرة وكنت أقرأ إحدى المجلات السعودية المصورة وجدتهم يردون علي الذين يرسلون بكتاباتهم إلي المجلة ويشجعونهم 00 فمددت يدي إلى واحدة من قصصي ووضعتها في خطاب وأرسلتها 00 وفوجئت بالقصة منشورة 00 وكان ذلك اليوم محطة فاصلة في حياتي 00 إذ أخذت أقلب المجلة 00 وأعود لأقرأ قصتي وأسمي 00 ثم أغمض عيني لأسأل نفسي : هل هذه هي أنا ؟ أم إنها انسانة أخرى 00 ثم ماذا يعني أن تنشر لي قصة ؟ هل يعني أنني أصبحت مسئولة ككاتبة أمام الناس 00 وماذا تعني الكتابة وماذا تتطلب المسئولية 00 هل الكتابة تسلية 00 أم هي تربية 00 أم أنها عطاء لا دخل للعقل فيه ولا مكان للتخطيط 00 كالزهرة تنمو وتتفتح وتعطي جمالها وأريجها دون وعي منها أو سعي 00 نعم كانت محطة فاصلة 00 دار رأسي معها 00 لكنني فضلت أن أعود إلى أوراقي ودفاتري 00 أكتب لنفسي حتي انتهيت من دراستي 00 وتزوجت 00

هل كتبت في مجال آخر غير القصة ؟

- نعم 00 كتبت مقالات في الصحف والمجلات 00 لكنها في الغالب تدخل في إطار السرد القصصي 0


بمن تأثرت في الكتابة ؟

- انه سؤال يشبه سؤالا حول أى أنواع الطعام كان له الأثر الأكبر في نمو جسدك 00 الإنسان يتأثر بكل ما قرأ ، وبكل ما سمع ، وبكل ما رأى 00 لكنه يميل إلي كاتب معين 00 ويحب مطالعة كتبه ويعجبه أداؤه الفكري 00 والواقع أنه يعجبني نجيب محفوظ في طريقة نسجه للأفكار 00 فهو دقيق في كل حرف وفي كل جملة 00 ويعجبني إحسان عبد القدوس في سلاسة أسلوبه وحداثة جمله ، ويعجبني ديستوفسكي في عالمه الرائع بتحليل الشخصيات ودقة تفاصيل تصرفاتها التي تجعلك تعيش معها بشكل كامل 00 ويعجبني عبد الله الجفري في عطائه المتدفق 00 وقدرته علي التحليل 00 ويعجبني كثيرون آخرون 00


عندما تكتبين قصة ما 00 ما الدور الذي تجسدينه بها ؟

- لكل قصة حالتها الخاصة 00 ذلك أن ولادة القصة تبدأ مع أحداث الواقع 00 فالكاتب مثل أي إنسان آخر يعيش حياته بين الناس ، يرى ويستمع ويلاحظ ، لكنه يختلف عنهم في أن ما يراه ويستمع إليه ويلاحظه يدخل إلى مسامه اللاقطة ليتم تشكيله من جديــد ، بالإضافة إليه والحذف منه وتفسيره ، مثلما يفعل المخرج المسرحي ، للتحول الأحداث إلى أشخاص يتكلمون ويتحاورون ويتحركون 00 وليس كل ما يراه الكاتب يصبح قصة مكتوبة 00 فالكثير لا يصلح 00 والكثير يتم اختزانه ليضاف إليه من الأحداث مع الزمن ، ولذلك فإن أية قصة مكتوبة ، ومهما كانت صورة للواقع ، فإنها تختلف كثيرا ، اللهم إلا النادر من الأحداث ولقطات الحياة التي لا يجد الكاتب مفرا من نقلها وبشكل فني كما هي 00 وهنا يمكن أن أجيب علي السؤال فأقول أن ما أحاول تجسيده في أي قصة هو فكرة لا أشير إليها ، ولا أقصدها ، ولا أتعمد إظهارها وإبرازها ، وإلا تحولت القصة إلى مقال وشرح مباشر 00 بل أقول أن فكرة أي قصة لا تكون عادة واضحة في عقلي ، بل هي دائما إحساس طاغ يتحرك به القلم علي الورق ، كالفرح والحزن وكل العواطف المتدفقة 00 فأنت تفرح فتهـل وتغني وتجري هنا وهناك ، لكن أسباب الفرح دفينة في قلبك ، ومن خلال هذا فإن الفكرة التي تجسدها القصة يحس بها القارئ إحساسا أكثر مما يفهمها بعقله 00 وهذا هو الذي يميز الفن عن المقال 0



لماذا لا تقودين قصصك إلي شكل بحيث يمكن تجسيدها سينمائيا بعد نشرها ؟

- السينما أو المسرح أو التليفزيون هي مجالات أخري غير كتابة القصة ، وعندما يري أحد من العاملين في هذه المجالات أن يحول القصة إلي مجاله ، فإنه يضعها في إطار آخر تماما 00 ولعلنا نلاحظ كثرة ما يتبرأ الكتاب من نسبة الأعمال المعروضة والمأخوذة عن قصصهم 00 ولا شك أنه سوف يسعدني كثيرا أن تتحول إحدى قصصي إلي التليفزيون أو غيره 00 فجمهور التليفزيون عريض جدا 00 ويحقق شهرة كبيرة للكاتب 00 ولقد وصلني عرض لا تزال تفاصيله في بداياتها بتحويل إحدى قصصي إلى مسلسل تليفزيوني 00 وبودي لو أستطيع كتابة السيناريو والحوار ، لأحافظ علي الأحداث التي في ذهني 00 لكن ذلك يحتاج إلي خبرة لا أدري هل لدي القدرة عليها 00 أم علي أن أترك هذا لأهله والقادرين عليه 00 ولو أنني أراني علي مستوى القدرة ، لكنني آمل في نجاح كامل إنشاء الله 0



هناك العديد من القصص ( العاطفية – الجاسوسية – المغامـرات – الاجتماعية 00 الخ ) فهل تجيدين الكتابة في كل هذه الأنواع ؟

- اختلاف التناول لا يجعل الأمر صعبا علي الكاتب ، لكن ربما يجيد الكاتب لونا أكثر من الآخر 00 بحكم تركيبته النفسية 00 فهناك البارع في تصوير العواطف ، وهناك الأقدر علي تحليل أعماق الشخصيات ، وهناك الرائع في التصوير الغامض المثير من الأحداث 00 ولا أستطيع أن أحكم علي نفسي ، لكن الذين انتقدوني قالوا أنني نجحت في تصوير المجتمع الخليجي بعلاقاته الإنسانية 00 وهناك الذين قالوا أنني نجحت في " الزوجة العذراء " أن أجعل القارئ يلهث وراء السطور والصفحات ليعرف نهاية القصة 00 فهل يمكن أن أعتبر هذا قدرة علي كتابة المغامرات ؟


هل هناك مشروع قصة لا يمكن الانتهاء منه ؟

- هناك الكثير الذي أختزنه دون أن أكتبه ، لأنه لم تكتمل نهاياته ، ولم تتبلور أحداثه 00 فكثيرا ما أري إنسانا له شخصية ما ، طريفة أو غريبة أو ملفتة ، وكثيرا ما أري تصرفا ما ، أو استمع إلي حدث ما 00 لكنني أري أنه مجرد جزء من موضوع ، فيبقي في الذهن حتى أري شيئا آخر يتممه 00 لكن السؤال عن مشـروع قصة ( لا يمكن ) الانتهاء منه ، بمعني أنه يستحيل إتمامه ، أعتقد أنه أمر غير ممكن ، فكل شئ في عالم القصة له حل ، فأنت ككاتب تستطيع أن تقتل شخصياتك ، وتستطيع أن تشفي المريض ، وأن ترمي بإحدى الشخصيات إلي مستشفي الأمراض العقلية 00 فالحلول موجودة لأن الاستحالة مفتوحة الأبواب 00 والقلم قادر أن يفعل الأعاجيب 00


الرجل في قصصك خاسر ، أم منتصر ؟

- أعتقد أن العلاقة بين الرجل والمرأة لا خاسر فيها ولا منتصر ، لأنهما رضيا أم لم يرضيا يجب أن يكونا شركة يذوبان فيها معا من أجل نجاح هذه الشركة ، وأي خاسر أو منتصر في هذه الشركة إنما هو خسارة للشركة وللإنتاج الذي يتحقق فيها من خلال الأولاد والسعادة التي ترفرف علي الجميع 00 ويبدو أن هذا السؤال قد جعلني اقترب من إطار الحديث عن التوجــــه العام لمعظم

قصصي ، أو من الدور الذي تعمل قصصي علي تجسيده 00 فأنا ضد الخسائر والمكاسب في العلاقات الإنسانية ، وأنا أسعى إلي جعل المجتمع المتحاب المتصالح المتفاهم والمتعاون حقيقة واقعة من حولي 00 أنا أتمني أن يدرك الإنسان أنه مخلوق للتعاون مع الآخرين وليس للصراع أو الانتصار ، وإذا أدرك الإنسان ذلك فسوف يلتقي مع الآخرين داخل دائرة الخير للجميع ، وبذلك تتراجع الشرور والأنانيات ، أو علي الأقل تتضاءل ويقل أثرها في المجتمع 00 أنا أفعل هذا في قصصي فإذا كانت الزوجة – في القصة – قد اكتشفت فساد زوجها أو سـوء خلقه ، فأنني لا أجعلها تواجهه أو تعامله بالمثل ، وإنما تتجاهل ذلك وتعامله معاملة طيبة ، فربما يصلح حاله ، أما إذا استمر فإنها تتيح له هو أن ينهي هذه العلاقة بكل الهدوء 0


ما الرسالة التي توجهينها عبر قصصك إلي كل رجل 00 وامرأة ؟

- أن يدرك كل منهما أنه ليس طرفا في مواجهة الآخر ، وأن يدرك كل منهما أنه لن يربح شيئا يأخذه من يد الآخر 00 وأن الله قد خلقهما ليكونا شيئا واحدا من أجل هدف واحد هو سعادتهما معا 00 وأبناؤهما معا 00 وتحقيق أمر الله برفاهية المجتمع وتقدمه وتعمير الكون 00 وأقول لكل منهما أن العلاقة الزوجية تحتاج إلي تجميل 00 فكما يضع الإنسان كل لون من الطعام في طبق بشكل جميل ، ولا يضع كل هذه الألوان مختلطة في طبق واحد ، فإن الحياة كلها تحتاج إلي ذلك 00 الرجل يجب أن يكون رقيقا ومحبا ومؤدبا ، والمرأة يجب أن تكون جميلة وعاطفية ومعبرة عن الود بكل الدفء والذكاء 00 فالحياة تحتاج إلي ذلك 0


كلمة أخيرة 00

- الكلمة الأخيرة نهاية 00 وأنا أري كل شئ أمامي ممتدا إلي ما لا نهاية 00 فالوجود بالفعل لا نهاية له ولا بداية له 00 ولهذا فإن المفكر والأديب والمبدع يسبح في هذا الوجود بحثا عن واحات مريحة يعطيها لقرائه 00 فتذوب الواحات كما يذوب العطر في الجو ولا يعرف أحد أين ذهب 00

الكلمة الأخيرة يقولها المهندس وهو يرسم أخر خط في بناء المنزل 00 ويقولها الطبيب وهو يخيط أخر غرزة في إجراء عملية 00 ويقولها المعلم وهو يفتح باب الخروج عندما يدق الجرس ، ويقولها كثيرون وكثيرون 00 أما الأديب فهو حالم أبدا 00 يقول ما يقول ثم يبدأ قول آخر وينتهي من رواية أو قصة أو قصيدة فيلقيها ورائه كأنه لم يقل شيئا 00 ويستعد لقول جديد وجديد وجديد 00

أما إذا كان المقصود بالكلمة الأخيرة أن تكون ختاما لحديث 00 أو نهاية لجلسة 00 فهذه الكلمة عندي هي : إلي اللقاء وإنما بغير وداع00




وقفة مع احتساء كوب شاي . مع السيرة الذاتية الأدبية

الاسم : قماشة عبد الرحمن صالح العليان
ولدت في مدينة الرياض في قلب المملكة العربية السعودية ، درست في نفس المدينة ثم حصلت على بكالوريوس علوم تخصص كيمياء من جامعة الملك سعود ، ثم نتقلت بين عدد من الوظائف منها فنية مختبر ومعلمة ومرشدة طلابية وحالياً مسئولة الإعلام الصحي في الوحدة الصحية بمحافظة الخبر بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية .

رئيس تحرير مجلة (( حياتنا الصحية )) حالياً ومنذ عام 1419هـ .

رئيس تحرير جريدة الثقافية 1415- 1417هـ .

من هيئة تحرير مجلة فواصل السعودية حالياً .

عضو اتحاد الكتاب العرب في سوريا .

عضو الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون .

عضو في عدد من منتديات القصة في العالم العربي .

عضو في عدد من الجمعيات الخيرية النسائية .

عضو في الندوة العالمية لشباب العالم الاسلامي .

كاتبة في جريدة اليوم مقال أسبوعي 0

الأبحاث والمؤتمرات

بحث (( المرأة والنص المسرحي توالد ام استنساخ )) .

مهرجان سوسه للمسرح العربي 1999م .

بحث " المرأة الراوية..تفكيك الفحولة " .

ملتقى المبدعات العربيات .

مؤتمر الأدباء السعوديين الثاني في مكة المكرمة 1998م .

مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة السعودي عام 1420هـ في الرياض .

ورشة القصه القصيره في دولة قطر الشقيقه في 15/2/2003م.

وشاركت في أمسيات قصصية عديدة وندوات فكرية وثقافية في عدة مدن سعودية وعربية

منها:

أمسية قصصية في جمعية الثقافة والفنون بالدمام .

أمسية قصصية في الجمعية الخيرية النسائية.

أمسية قصصية في جمعية سيهات للخدمات الاجتماعية .

ترجمت كثيراً من أعمالها إلى عدة لغات منها (( قصص من الصحراء )) للغة الإنجليزية .

ورواية (( أنثى العنكبوت )) للغة الإنجليزية .

الجوائز والدروع والاوسمة التي فاز ت بها وتواريخ منحها له :-

أوسمة العمل المسرحي – جامعة الملك سعود الرياض عام 1988م .

جائزةالأميرخالدالفيصل–جائزةابها–للروايةوالمركزالأو ل عن رواية
(( عيون على السماء )) 1418هـ

درع جمعية الثقافة والفنون بالدمام .

شهادة تقدير من جمعية سيهات للخدمات الاجتماعية .

جائزة المبدعات العربيات من الشارقة عن رواية (( أنثى العنكبوت )) المركز الثاني (عام 2000م ).

شهادة تكريم من الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون .

درع تكريم من منتدى الاربعائيات الثقافي .

كرمت من النادي الادبي بالمنطقة الشرقية وتم منحها درع النادي للتميز في مجال القصة والرواية.

شهادة تقدير من النادي الادبي في المنطقة الشرقية ( عام 2002م ) .

درع تكريم من جريدة اليوم في المنطقة الشرقية للتميز الادبي.

شهادة تكريم من المجلس الوطني للثقافه والفنون والتراث في قطر شهر ذي الحجه عام 1432هـ .

صدر لها :-

1-(( خطأ في حياتي )) صدر عام 1412هـ مجموعة قصصية .. تهامة للنشر والتوزيع

2-( الزوجة العذراء )) صدر عام 1413هـ مجموعة قصصية .. دار الجمعة الرياض (( الزوجة العذراء )) الطبعة الثانية 1421هـ .. دار رشاد برس – بيروت

3-(( دموع في ليلة الزفاف )) صدر 1417هـ مجموعة قصصية .. دار الرواي – الدمام

(( دموع في ليلة الزفاف )) الطبعة الثانية 1421هـ .. دار رشاد برس – بيروت .

(( دموع في ليلة الزفاف )) الطبعة الثالثة 1421هـ .. دار رشاد برس – بيروت .

4-(( عيون على السماء )) صدر 1418هـ رواية .. نادي / أبها الأدبي حيث حصلت على المركز الأول في الرواية لجائزة أبها للأمير خالد الفيصل أمير منطقة عسير – الطبعة الأولى.

(( عيون على السماء )) الطبعة الثانية 1420هـ رواية .. دار الجسر – الرياض

(( عيون على السماء )) الطبعة الثالثة 1421هـ رواية .. دار رشاد برس – بيروت

5-(( بكاء تحت المطر )) الطبعة الأولى 1421هـ رواية .. دار رشاد برس – بيروت

(بكاء تحت المطر) الطبعة الثانية 1422هـ روايتان..دار رشاد برس-بيروت

(بكاء تحت المطر) الطبعة الثالثة 1423هـ روايتان..رشاد برس -بيروت

6-(( أنثى العنكبوت )) الطبعة الأولى 1421هـ رواية .. دار رشاد برس – بيروت وهي الرواية الفائزة

بجائزة المبدعات العربيات بالشارقة ..

-(( أنثى العنكبوت )) الطبعة الثانية 1422هـ رواية .. دار رشاد برس – بيروت

-(( أنثى العنكبوت )) الطبعة الثالثة 1423هـ رواية .. دار رشاد برس – بيروت

7- (( الرجل الحائط )) مجموعة قصصية 2002..الطبعة الاولى .. دار الكفاح للنشر والتوزيع.

إسهاماتها في الدوريات :-

كتبت في مجلة المجالس الكويتية لمدة أربع سنوات تقريباً ..

كتبت في مجلة كل الأسرة الإماراتية لمدة عامين تقريباً ..

كتبت في مجلة الشرق السعودية لفترة طويلة ..

تكتب حالياً في مجلة فواصل السعودية وتنشر إنتاجها في دوريات ثقافية عديدة .

حظيت أعمالها بكثير من النقد والتحليل ومن ضمن ما كتب عنها :

كتبت عنها جريدة الشرق الأوسط الدولية ( قماشة العليان كاتبة عظيمة خاصة إذا اتجهت إلى الكتابة للشاشة الصغيرة ، فهي تكتب صورة لا تنقصها إلا الحركة والتجسيد والدراما التلفزيونية ،
هي أدب المستقبل ولعل كاتبتنا الشابة تهتم بتنمية تقنيات الكتابة اتجاها إلى الشاشة )
الشرق الأوسط عدد 7055 .

كتبت جريدة اليوم ( قماشة العليان التي تملك قدرات قصصية عالية تختار شخصيتها من عالم المرأة وهي تمتلك قدرات تؤهلها لأن تتبوأ المكان الواضح في الساحة الأدبية فاستهلالاتها القصصية جيدة ولغتها سلسة والتقاطاتها الوصفية ذكية)

كتبت المجلة العربية ( قماشة العليان تمتلك باعتراف النقاد موهبة أدبية نادرة في مجال كتابة القصة وترشحها في المستقبل لمكانة كبيرة بين الأديبات السعوديات والعربيات المرموقات بإذن الله وتنتقي قماشة موضوعات قصصها من الواقع وتناقش في أغلبها قضايا المرأة ).

كتبت مجلة مرايا المدينة ( قماشة العليان احتلت موقعاً متقدماً بين أديبات جيلها متميزة بذلك الحس العميق بالواقع والقدرة على النفاذ إليه بنبض فني عال تضع فيه إحساسها ورؤيتها )

جريدة الجمهورية المصرية ( إن قدرة الأديبة قماشة العليان على التعبير والوصف والغوص في أعماق النفس الإنسانية والتصوير الصادق الدقيق لمجتمعها وبراعتها في التعبير عن بنات جنسها تؤكد أنه سيكون لها شأن كبير في مجال القصة القصيرة والرواية ) .

ولها مجموعة كتب تحت الطبع

وتوقفت عند الرجل الحائط






توقيع : السارية









كل حزُن يزيد , ويتكاثر حين "نَحكيه" ؟!
الحزُن الذي نرويه لـ
( الله )
فقط هو الذي يتقلّص ويختفي : )

رد مع اقتباس
قديم 01 Feb 2008, 07:35 PM [ 2 ]
تحدّوني البشر

تاريخ التسجيل : Dec 2007
رقم العضوية : 5026
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 168
الردود : 5039
مجموع المشاركات : 5,207
معدل التقييم : 25شجــــــــــون is on a distinguished road

شجــــــــــون غير متصل




السارية ..
لقاء رائع رائع مع محبوبتنا المبدعة والمتألقة قماشة العليان

شكرا لك السارية وأنا أتذكر قرأت لها رواية أنثى العنكبوت كانت رائعه جداً وكنت أتمنى أعرف كل إصداراتها وماقصرتي جبتي كل المعلومات عنها

الله يعطيك ألف عافية


توقيع : شجــــــــــون
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 02 Feb 2008, 12:50 AM [ 3 ]
عضوة متميزة


تاريخ التسجيل : Feb 2007
رقم العضوية : 2277
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 102
الردود : 4490
مجموع المشاركات : 4,592
معدل التقييم : 39السارية is on a distinguished road

السارية غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
عضو مخلص

العضو المميز

الحضور المميز

فعالية لقطة ومقاديرها




 
 
المشاركة الأصلية بواسطة : شجــــــــــون
اقتباس
 

السارية ..
لقاء رائع رائع مع محبوبتنا المبدعة والمتألقة قماشة العليان
شكرا لك السارية وأنا أتذكر قرأت لها رواية أنثى العنكبوت كانت رائعه جداً وكنت أتمنى أعرف كل إصداراتها وماقصرتي جبتي كل المعلومات عنها
الله يعطيك ألف عافية


 
 

عزيزتي كل الشكر لك على مرورك الجميل للموضوع


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 02 Feb 2008, 12:54 AM [ 4 ]
عضوة متميزة


تاريخ التسجيل : Feb 2007
رقم العضوية : 2277
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 102
الردود : 4490
مجموع المشاركات : 4,592
معدل التقييم : 39السارية is on a distinguished road

السارية غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
عضو مخلص

العضو المميز

الحضور المميز

فعالية لقطة ومقاديرها




الرجـــــــــــل الحائط

قماشة العليان


دخلت إلى القاعة مترددة.. مئات العيون تحدق بي.. تذكرت كلمة أمي المأثرة " لا تنظري إلى أحد وثقي في نفسك " رفعت رأسي بكبرياء مزيفة.. وأنا أعلم تماما بأن كل حركة من حركاتي مراقبة.. كشريحة تحت ميكروسكوب، جاءني صوت داخلي " يجب أن اضبط الطالبات، فهذه قاعة امتحان ".. بحثت عن صوتي فلم أجده.. سحبت نفسا عميقا منى صدري، وكئنني استجمع شتات نفسي، ثم قلت بكل ما أملك من قوة:
ــ الرجاء الصمت.. وكل طالبة تنظر في ورقتها فقط فهذا امتحان خرج صوتي ضعيفا متهافتا على غير ما توقعت وأردت، خيل إلي أن جميع الطالبات يسخرن مني ومن ضعفي، ولأهرب من نظراتهن الموزعة بيني وبين أوراق الإجابة، مشيت خطوات بطيئة مهزوزة نحو نهاية القاعة.. ثم جلست في مقعد أرى فيه الطالبات دون أن يروني.. استرحت لمقعدي هذا.. وسرى في نفسي إحساس بالهدوء وأنا اراقب الطالبات من الخلف.. شيئا فشيئا هدأت القاعة وعم صمت ضعضعت كل حواسي.
هاجمتني الذكريات كوحوش مفترسة.. ذكرياتي أنا ما هي إلا مأساة دامية مزجت سطورها بدمائي..
ما ذنبي عندما أخرج إلى الدنيا وليس لي أب فيها..
تنكسر الأسئلة على لساني البريء وأنا ألمح الحزن الدفين في عيني أمي وأئد في داخلي عذابي وحرماني حتى من نطق كلمة " بابا "
لم أتأقلم على هذه الحياة الناقصة كأختي التي تكبرني بعامين.. لذا نشأت عقدة في داخلي.. عقدة غريبة من الآلام والحرمان والعذاب.. عقدة أشعر بها كلما رأيت أباً مع أطفاله.. أو حتى رجل مع زوجته.. وكأن عقدة أمي.. حتى انتقلت إلي هي الأخرى، فأصبحت أعاني من عقدتين عقدتي وعقدة أمي.. حتى حُلت عقدة أمي.. نعم تزوجت..
وانتقلنا أنا وأمي وأختي من دار جدي إلى بيت يضمنا والرجل الغريب.. نفرت منه منذ أول يوم رأيته فيه.. لم أر صورة الأب التي عايشتها مرارا في أحلامي.. ولم أشعر معه بالحنان الذي أتوق إليه.. ولا حتى بالأمان..
ومرت الأعوام وأنا احاول محاولات مستميتة أن أتأقلم مع هذا الوضع، أن أرى في هذا الرجل الغريب أبي الذي فقدته، والحياة الكاملة التي أتمناها، ولكن تلاشت كل أحلامي ذات يوم حين رأيت هذا الرجل يلاطف شقيقتي.. واستمرأ هذا الأمر.. فتعدى كل حدوده وبدأ يطاردها في كل مكان تلجأ إليه.. أشفقت على شقيقتي " نهاد" وعلى وحدتها وضياعها.. نهضت على بكائها ذات ليلة.. فأخذتها بين أحضاني لتبلل دموعها خدي.. ويرتفع نشيجها ويشق صدري..
وقررنا أن نواحه أمي بما يحدث من زوجها من تصرفات صبيانية ولكن ما أن فاتحتها بالأمر حتى صرخت بوجهي في ثورة عارمة رافضة كل شيء.. ماتت عباراتي في فمي.. انتحرت قبل أن تولد.. مشيت أجر أذيال الخيبة.. وسؤال ينخر عقلي بحثا عن إجابة.
" أيهما أبقى الأمومة أم الحب؟.. هل الأمومة إحساس أم عطاء؟ "
أستاذة..
انتشلني اللقب من أوجاعي الكثيرة.. وعدت إلى جو القاعة مرة أخرى.. وقفت أتلفت بذهول ابحث عن صاحبة النداء.. ابتسمت بوجهي احداهن:
ــ أستاذة.. أريد قلما ومسطرة لو سمحت.
أعطيتها ما طلبت وعدت لمقعدي واجمة، " قلم ".. نعم ان حكايتي بدأت بقلم، فبعد خروجي من الجامعة فب أحد الأيام سقطت من حقيبتي قلمي الثمين، لأرى شابا وسيما يناولني قلمي بابتسامة وهو يقول:
ــ عفوا.. لقد سقط منك هذا القلم..
تناولته منه بأصابع مرهفة وقد أسرتني ابتسامته الرائعة لافاجأ برقم هاتفه مثبتا بورقة على القلم..
تجاهلته أياما كثيرة.. حتى تجاسرت يوما ما.. وسمعت صوته..
تعددت المكالمات بيننا لكي تنسيني جو بيتنا الحزين.. ووجه أختي الذابل.. نظرات أمي الذليلة.. وجدت فيه هويتي المفقودة ورجلي المنشود..
لم يخيب رجائي.. فتقدم لزوج أمي خاطبا.. رأيت الفرحة تتلألأ في عيني زوج أمي.. ووجه أمي يتألق بالسرور.. فأنا في نظرهم عبء يدوي وحش مفترس.. ضمتني شقيقتي هامسة:
لا عليك يا حبيبتي.. تزوجي أنت وعيشي حياتك.. أما أنا فسأعرف كيف أتدبر أمري..
طرقة الباب القوية أعادتني إلى أرض الواقع.. هززت رأسي بقوة ونهضت بهدوء لأتسلم ورقة التوقيع من المستخدمة العجوز.. درت على الطالبات لكي يوقعن على الورقة ثم عدت لمقعدي.. لأوقع أنا أيضاً بصفتي مراقبة على الامتحان.. آه.. التوقيع.. عادت إلى مخيلتي صورتي وأنا أوقع على عقد زواجي، كنت أرتجف وعيناي ممتلئتان بالدموع، التفت لأرى الوجوه المتحلقة حولي.. وجه أختي الممتقع.. ووجه أمي الحائر.. ووجه زوجي السعيد.. وقعت على وثيقة زواجي، ثم غادرت بيت أهلي إلى بيت زوجي..
لم أدرك أن التعاسة الزوجية تبدأ بكلمة إلا حين قال لي زوجي ذات يوم وهو غاضب:
ــ أمك تزوجت قبل أن يجف قبر والدك، وأنت لم تتورعي عن الاتصال بي عبر الهاتف..
فكيف أثق بك بعد ذلك كيف؟..
هوت كلماته كصفعة على صدغي لأعود إلى الواقع المرير.. وان السعادة ابعد أن تطالها أحلامي.. عدت إلى منزل أمي مطلقة بعد عام واحد فقط من زواجي.. عدت أحمل جنينا داخلي وجرحا عميقا بعمق آلامي يئن في نفسي ويستصرخها دموعا.. رمقني زوج أمي بنظرة ازدراء قائلا:
ــ كنت أعرف بأنها ستعود قريبا..
انهرت باكية بين ذراعي شقيقتي، تلاحقني أمي والدمعة حائرة تلون عينها بلون الأمومة العذبة..
ترى هل حنت أخيرا.. هل تغلبت غريزة الأمومة على اسطورة الرجل الحائط؟..
ألقيت بنفسي بين احضانها، تطاردني شتائم زوجها ولعناته.. امتزجت دموعنا بخليط من الحب واليأس.. أنها أمي رغم كل شيء..
لو سمحت أستاذة..
اهتززت لسماع الصوت.. عدت لقاعة الامتحان مرة أخرى.. وقفت ابحث عن مصدر النداء.. أشارت لي احدى الطالبات بالاقتراب منها.. ثم قالت لي بصوت خافت:
أستاذة.. هذا السؤال صعب ولم استطع الاجابة عنه.. تناولت منها ورقة الاسئلة.. أعدت عليها قراءة السؤال بوضوح.. هزت كتفها وهي تقول:
ــ أنه سؤال معقد..
صفعت أذني الكلمة.. معقد.. الكلمة نفسها التي قالتها أمي لزوجها أثر خلاف بينهما من أجلي.. صفعها بقوة ثم أنهال عليها ضربا وتوبيخا.. بعدها خرج ولم يعد تاركا أمي غارقة في دموعها واحزانها حتى وصلتها ورقة الطلاق.. فأصيبت بانهيار حاد لزمت على أثره فراشها لا تغادره إلا لماما.. لم استسلم لعواطف الحياة التي اخذت تهزني من الداخل.. فبعد أن انجبت طفلي عدت لإكمال دراستي تؤازرني شقيقتي وتشجعني عينا أمي المنهكتان
ويدفعني إلى الأمام مستقبل طفلي المظلم.. حتى تخرجت بامتياز وعملت في مدرسة ثانوية تجاور بيتي.. في أول يوم لي في المدرسة.. رافقني طفلي إليها.. ثم أمرت السائق باعادته إلى البيت.. وعندما عدت ظهرا وجدت الحزن يخيم على البيت ومظاهر التعاسة والألم تكاد تصرخ في وجوه كل من أراهم.. حتى سائقي.. قبل أن انطق.. فوجئت بشقيقتي تضمني إلى صدرها بحرارة وهي تيكي.. هززتها بعنف رافضة الحقيقة التي تكاد تنجلي في عينيها.. صرخت بقوة:
أين أبني؟.
ترددت صرخاتي في أرجاء البيت الحزين ليرن صداها في أذني ويمزقني.. يمزقني حتى النخاع.. تحول الصمت إلى طنين مزعج.. وتراءت لي أختي وأمي كأشباح مرعبة تكاد تخنقني.. صرخت بذهول:
ــ ابني مات.. مات أليس كذلك؟.
وسقطت بعدها فاقدة الوعي.. طالت اغماءتي حتى تجاوزت الشهرين.. ثم عرفت بعدها سبب موت أبني..
فتحت عيني بذهول وكأنني افيق من حلم مزعج.. سألت الطالبة بهدوء: ماذا تريدين؟
أستاذة آخر سؤال.. هناك خطأ إملائي
استفسرت من طالبة أخرى.. وصححت لها الخطأ.. خطأ.. نعم.. لقد مات ابني الحبيب
عن طريق الخطأ.. خطأ بسيط من السائق أودي بحياة ابني وتحللت من آخر رابطة تربطني بوالده.. وعدنا كما كنا سابقا أنا وأمي وشقيقتي واطنان من الوحدة واليأس والعذاب..
حاولت اختراق حاجز وحدتي بانخراطي في التدريس، ولكنني لم اعد ابدا كما كنت، اصبحت حطام امرأة، اشلاءً متحركة تمشي على قدمين.. صرخه قوية انتشلتني من أفكاري بعنف.. وقفت المديرة والشرر يتطاير من عينها.. نظرت لي بوعيد ثم اتجهت للسبورة وكتبت عليها بخط كبير " يعاد الامتحان مرة أخرى بسبب الغش ".


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 20 Apr 2008, 08:10 PM [ 5 ]
بنت الفهد

تاريخ التسجيل : Mar 2007
رقم العضوية : 2365
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 39
الردود : 1299
مجموع المشاركات : 1,338
معدل التقييم : 25الوجد is on a distinguished road

الوجد غير متصل




أختيار رائع لكاتبه أكثر من رائعه

قماشه العليان روائيه مميزه

قرأت لها " دموع في ليلة زفاف"

و بكاء تحت المطر

مشكوره الساريه


توقيع : الوجد
سبحانك اللهم وبحمدك
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 25 Apr 2008, 01:24 AM [ 6 ]
عضوة متميزة


تاريخ التسجيل : Feb 2007
رقم العضوية : 2277
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 102
الردود : 4490
مجموع المشاركات : 4,592
معدل التقييم : 39السارية is on a distinguished road

السارية غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
عضو مخلص

العضو المميز

الحضور المميز

فعالية لقطة ومقاديرها




 
 
المشاركة الأصلية بواسطة : الوجد
اقتباس
 

أختيار رائع لكاتبه أكثر من رائعه
قماشه العليان روائيه مميزه
قرأت لها " دموع في ليلة زفاف"
و بكاء تحت المطر
مشكوره الساريه


 
 
انا قريت لها كل مؤلفاتها

روووعة بمعنى الكلمة

شاكرة لك مرورك يالوجـــــــــــــد


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Jul 2008, 04:48 PM [ 7 ]
كلامه يقوطر عسل


تاريخ التسجيل : Nov 2005
رقم العضوية : 626
الإقامة : turkey
الهواية : صيد السمك , وتقليم الأظافر
مواضيع : 200
الردود : 6603
مجموع المشاركات : 6,803
معدل التقييم : 64شــاهر will become famous soon enough

شــاهر غير متصل




الساريه

الله يعطيك العافيه

تحياتي


توقيع : شــاهر
الله يرحمك يا ابو حسام عز الله انك علينا فقيدة
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Jul 2008, 05:24 PM [ 8 ]


تاريخ التسجيل : Oct 2007
رقم العضوية : 4022
الإقامة : saudi arabia
الهواية : كل شيء
مواضيع : 744
الردود : 18733
مجموع المشاركات : 19,477
معدل التقييم : 325بندر النايف is a jewel in the roughبندر النايف is a jewel in the roughبندر النايف is a jewel in the roughبندر النايف is a jewel in the rough

بندر النايف غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 12
المشاركة في الاحتفالية السنوية

الكاتب المميز

التواصل

يوميات رمضانية

المشاركة في احتفال المنتدى

عضو مخلص

وسام أفضل تقديم للسفرة

فعالية أين الكرة؟

التواصل

العضو المميز




يعطيك العافيه يالساريه

والله يوفق الكاتبه ويوفقك على النقل


توقيع : بندر النايف
.
رحـــمكِ الله يا أمي وجعل الجنة مثواكِ
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 14 Jul 2008, 03:32 AM [ 9 ]
عضوة متميزة


تاريخ التسجيل : Feb 2007
رقم العضوية : 2277
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 102
الردود : 4490
مجموع المشاركات : 4,592
معدل التقييم : 39السارية is on a distinguished road

السارية غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 4
عضو مخلص

العضو المميز

الحضور المميز

فعالية لقطة ومقاديرها




المحكوم
بندر

الله يعطيكم العافية على المرور الرائع...


الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حوار مع شاب عياد الشدادي منتدى القصص والحكايات 4 29 Jun 2010 07:12 PM
حوار** حزن حزن مرافئ البوح 6 22 Apr 2009 09:03 PM
الصين وإيران في قمة الغليان بسمة عالم الرياضة 6 16 Jul 2007 05:08 AM
حوار مع سجادة شروق الأمل المنتدى الاسلامي 20 06 Apr 2007 03:02 PM
حوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ خليل القسم العام 2 29 Nov 2005 05:40 PM
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

12:47 PM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com