العودة: نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم لا تكون بالردود العنصرية والتهديد بالقتل

صحيفة المرصد: انتقد الشيخ سلمان بن فهد العودة ردود الأفعال الغاضبة على تغريدات المدون حمزة كشغري المسيئة لمقام النبوة، وذكر الشيخ سلمان في محاضرة “الشباب والفكر الانقيادي”، التي نظمتها اللجنة الثقافية بمحافظة خليص، الأربعاء، أن نصرة الرسول – صلى الله عليه وسلم الأكرم لا تكون بالشتم والاعتداء اللفظي، والردود العنصرية، والتعصب القبلي، والتهديد بالقتل، وإنما ينبغي أن يكون الأسلوب راقياً وحضارياً يتمثل في المحاسبة القانونية والمحاكمة القضائية، ولا ينبغي أن يتحكم الاندفاع الشخصي في السلوك والتعبير عن الرفض لأخطاء الآخرين. ودعا الشيخ العودة إلى تنظيم حملة لترسيخ الإيمان في نفوس الشباب الذين يتعرضون لشبهات كثيرة هذه الأيام بسبب الانفتاح الفكري حتى لا يقعون ضحايا لمخالفات عقدية نتيجة أزمات وجودية ونفسية يتعرضون لها. وطلب الشيخ العودة من العلماء والدعاة والمصلحين التواصل مع جيل الشباب، والاستماع إليهم، مؤكداً أن الشباب يتشربون بعض الأقاويل بعد قراءة الكتب والاطلاع على النظريات، ويرددونها بدون وعي أو فهم عميق لمعناها، وأشار العودة إلى أن ما حدث وما تلاه من غضب المؤمنين يجب أن يكون درساً للشباب حتى يتقوا الله في أنفسهم وعائلاتهم ومجتمعاتهم. وقال الشيخ سلمان: اطلعت على بيان الكاتب حمزة كشغري، الذي أصدره معتذراً عن تجاوزه، وأعلن فيه عن توبته إلى الله واستغفاره، وجدد فيه إيمانه وشهادته، ولم يكن هذا البيان تنصلاً، وإنما اعتذار صريح لا لبس فيه، وكنت عبرت في تويتر عن سعادتي لهذا التراجع. أسأل الله أن يصلح قلبه وقلوب أبنائنا جميعاً، وأن يتوب الله عليهم توبة صادقة لا نكوص فيها، وهذا بمعزل عن الإجراءات الإدارية والقضائية التي تتطلب أن لا يمر هذا الأمر بسلام بمجرد كتابة هذا الاعتذار”.

شيخنا العودة
شهادتنا في حقه مجروحة
لكنه جرحني ببعض تغريداته عن حمزة ،
الذي يقرأها يبدو له و كأن الأمر سهل ،
الدعاء بتضرع لهذا الملحد في هذا المقام لا أراه حسنا ،
ثم يقول تاب ، فليراجع مقابلته مع المجلة الأمريكية ، ليعلم أنه لا زال ملحدا ، نعوذ بالله تعالى .
نعم ، نحن نرجو له التوبة ، و نفرح للتائبين .
لكن ينبغي أن يكون في خطابنا غضبة مضبوطة نصرة لله تعالى ، ولرسوله صلى الله عليه وسلم .
ألا تذكرون أن سيدنا عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - عندما قال الرجل للنبي صلى الله عليه وسلم : ( اعدل )
قال : دعني يا رسول الله أضرب عُنقه .
...
فكيف بمن يُهين مقام النبوة
إن شاء الله تعالى
نرى السيف يحزّ عنقه قريبا .
.....
شكرا لك " شمس الأصيل "

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	إن شاء الله تعالى نرى السيف يحزّ عنقه قريبا .

اللهم آمين
لم أفهم ماقرأت مستحيل أن يصدر من
الشيخ // سلمان العوده مثل هذا الكلام
لااعلم لماذا نختلق الاعذار في مثل هذه الامور التي من الصعب الاستهانه فيها
شيء ماتفهمه لاتغرد فيه
صدددمممه
اذا لم تأخذنا الحمية والغيره لرسولنا صلى الله عليه وسلم ..فلا خير فينا ..؟؟
حتى وان تاب لادخل لنا نريـد معاقبته ولايشفي شيء مما بداخلنا
قههررررر
جزيتي خيرا متلهفة

		المشاركة الأصلية بواسطة : متأمل اقتباس
	شيخنا العودة شهادتنا في حقه مجروحة لكنه جرحني ببعض تغريداته عن حمزة ، الذي يقرأها يبدو له و كأن الأمر سهل ، الدعاء بتضرع لهذا الملحد في هذا المقام لا أراه حسنا ، ثم يقول تاب ، فليراجع مقابلته مع المجلة الأمريكية ، ليعلم أنه لا زال ملحدا ، نعوذ بالله تعالى . نعم ، نحن نرجو له التوبة ، و نفرح للتائبين . لكن ينبغي أن يكون في خطابنا غضبة مضبوطة نصرة لله تعالى ، ولرسوله صلى الله عليه وسلم . ألا تذكرون أن سيدنا عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - عندما قال الرجل للنبي صلى الله عليه وسلم : ( اعدل ) قال : دعني يا رسول الله أضرب عُنقه . ... فكيف بمن يُهين مقام النبوة إن شاء الله تعالى نرى السيف يحزّ عنقه قريبا . ..... شكرا لك " شمس الأصيل "

بارك الله فيك أخي

نسأل الله السداد

قوله عن العنصرية صائب

		المشاركة الأصلية بواسطة : الشذى اقتباس
	اللهم آمين لم أفهم ماقرأت مستحيل أن يصدر من الشيخ // سلمان العوده مثل هذا الكلام لااعلم لماذا نختلق الاعذار في مثل هذه الامور التي من الصعب الاستهانه فيها شيء ماتفهمه لاتغرد فيه صدددمممه اذا لم تأخذنا الحمية والغيره لرسولنا صلى الله عليه وسلم ..فلا خير فينا ..؟؟ حتى وان تاب لادخل لنا نريـد معاقبته ولايشفي شيء مما بداخلنا قههررررر جزيتي خيرا متلهفة

الانتقاد كان أكثر للعنصرية والتطرف


وما عداه فنقول نسأل الله السداد لنا ولهم

هذا إن كان قاله بالفعل

أسعدني تواجدك أخيتي

بارك الله فيك اختي شمس
فعلا نصرة حبيبنا لاتكون بالردود العنصريه والتهديدات بالقتل
والشيخ محق فيماقال
حفظ الله علماؤنا ومشايخنا وحفظنا الله من شر الفتن ماظهر منها ومابطن

اللهم آمين

بارك الله فيك


بنت النشامى

جزاكِ الله عنا كل خير عزيزتي شمس وأثابكِ بنيتكِ الطيبة

وغفر لنا وعفا عنا وعنكِ

وأفاد كل المسلمين بهِ

جعل كل حرف قدمتهِ في موازين حسناتك إن شاء الله

الغزال الشارد
كل الشكر والامتنان لك
على تواجدك الراقي