09 Jun 2014, 03:11 AM | [ 601 ] | |||||||
|
.
يَحتَاج الإِنسَانْ لَحظاتْ لِيُحلِقْ فيْ السَماءْ هُناكْ حيثُ الغيِمْ وَ الطيوُر حيثُ الطُهر لِيَهرُبْ منْ ضَجيج الكوُنْ وَ يَتنفَّسْ أنغامْ السماءْ بِكُلْ مَافيِها حيِنهَا رُبما تَندمِلْ الجِراح عِندما تُغطيِها تِلكَ السُحبْ وَ تمطِرُ هتانهَّا النقيْ علىْ أطرافِها وَ عُمقها . . إٍستفهَامُ طرأَ علىْ بَاليْ لـ التوُ : جميِلْ أَنْ نُصبِح طيوُراً . . . . . ؟! # جنوُنْ ! |
|||||||
09 Jun 2014, 03:32 AM | [ 602 ] | |||||||
|
.
أَيّا حُزناً نَبيِلاً رافَّقْ كُلْ الروُح كَيِفْ لَهُمْ أَنْ يُطالبوُكِ أَنْ تُطلِقُنيِ كَ حمَامَّةُ مُسَافِرَّة حيثُ الأُفقْ البَعيِد ؟! أَيَّا جُرحاً عَبَّثْ بِتفاصيِلْ الـ ( أَنا ) وَ إرتوُّىَّ حَّد الضمأ منْ شراييِنيْ أَلستَّ أنتْ منْ إِنغرَّسْ بيِنْ جذوُر صَمتيْ الدافيء بيِنْ أَضلُعيْ ؟! وَ قيدّتْ روُحيْ وَ أطلقتنيِ لـ بَعيِد روُحكْ . . ؟! # هَلوًسَّة ! |
|||||||
09 Jun 2014, 03:45 AM | [ 603 ] | |||||||
|
.
من لمَّس شَمسْ الشموُخ مَوطنه بينْ السَحابْ وَ مِنْ هرّج هرجَّة قفىَّ موُطنّه هَاك الثَرىّ # جنوُنْ العَقلْ ! |
|||||||
09 Jun 2014, 03:08 PM | [ 604 ] | |||||||
|
.
تَسموُ النَفسْ حيثُ عُمقْ المعَاليْ وَ يَحِلُ الأُنسْ وَ تَندثِرُ وَحشَّة الظَلامْ يَنشرِحُ البَالْ وَ يَستقرُ الحَالْ تتزايَّد الآمالْ وَ الأمانيِ بِكثرّة حَّد الشبّع وَتِلكَ الروُح أَبَّتْ إِلا التَحليِقْ هُناكْ حيثُ الطَيِر مُقتَنِصَّة كُلْ أَبجَّد يَروُمُ بِها حيثُ طُهر السَماءْ ! # مَساءْ الهدوُءْ يَ أنتُمْ |
|||||||
09 Jun 2014, 04:05 PM | [ 605 ] | |||||||
|
|
|||||||
09 Jun 2014, 04:11 PM | [ 606 ] | |||||||
|
|
|||||||
10 Jun 2014, 05:14 AM | [ 607 ] | ||||||||
عضوة متميزة
|
*_*
|
||||||||
|
|||||||||
10 Jun 2014, 05:14 PM | [ 608 ] | ||||||||||||||||||||||||||
|
^ـ^
الزهرَّة النقيَّة طُهراً مَسائُكِ بُستانْ زَهرْ يَ جميِلَّة لا حُرمتِ أنتِ وَ صَافيْ إبداعكُ يَ غاليَّة لروُحكِ السَعادة |
||||||||||||||||||||||||||
10 Jun 2014, 05:16 PM | [ 609 ] | |||||||
|
.
جميِلْ الصَمتْ وَ طُغيانهِ دوُماً يُبقينيْ رَهيِنَّةُ لهُ فيْ غيِاهبهِ مُقيِدَّة مُكبلَّة بيِنْ أَهازيِجهِ وَ ذلكَ الحُزنْ النبيِلْ وَ المُزدهِر روُنقاً |
|||||||
10 Jun 2014, 05:21 PM | [ 610 ] | |||||||
|
.
وَ أَعتَرِفْ . . . أَحياناً نَجدُ بـِ الصَمتْ عِزةُ لأرواحِنا المُنهكَّة حُزناً تَعباً وَ ألماً وَ ما أَنْ تُثقِلنَا أَصفَاد الحيَاةْ وَ جِراحهَا نُحَاوُلْ عُبثاً إِستجداءْ الأمَّلْ بِالأمَّلْ وَ البوُح الهَاديءِ |
|||||||