سطور لذيذة من كتاب (2)

أن يعيشوا بك كـ الدم
ويلتصقوا بك كـ أظافر يديك
وتكون لهم كـ الواحة المريحة
ويكونوا لك كـ الوطن الجميل
ثم تغادرهم .. كـ الغريب ..!

[شهر زآد]

مُشكلة آلعْآلم أنَ آلحمقىَ ـآ وآلمُتعصبَين
هّم وآثقِينْ منَ أنفٌسهًم دآئماً وَ أحَكمْ النآسً تملؤهَمْ الشُكوَك

- بِرترآندْ رآسِلَ

آنآ آفكر آذن آنآ موجود ,!



للفيلسوف الفرنسي ديكآرت

"

’’ آلطَّيِبُونَ أگْْلَةٌ شَهِيَّةٌ لِمَنْ أدْمَنَ إيذَآءَ آلنَّآس‘‘

- عبْدُه خَآل / فُسُوقْ

آگتشفت أخيرآً أنْ آلگلمآت آلتي يقوَلهآ عآشقآنْ في لحظة عنْآق
وَ ( آلوَعوَدّ آلتي يقطعآنْهآ في غُمرة بگآء ) ~
لآيجِب أنْ تؤخذ بجِدّيّة !



مُحمَّدّْ حَسَنْْ علوَآنْْ

لا أفهم كيف يمكن لأم أن تربي ابنها على انتقاص بناتِ جنسها دون أن تدري؟ ، فيكبر الفتى و هو مستعل على النساء، وتكبر الفتاة و هي خائفة من رجل لم تعرفه، لم أفهم أبداً
لماذا يعلمون الأولاد دروس التفاضل على النساء، و لا يعلمونهم دروس التكامل معهن من أجل معادلة صحيحة.

:

سقف الكفاية - محمد حسن علوان

ليست الخساره في ان تجعل شخصا كل حياتك وتوهبه كل عمرك
لكن
الخساره الحقيقه هى ان تقدم قلبك بكل حب لمن لايستحق هذا الحب
هنا
تكمن المأساااااااااااااااااااااااة

يَقُوْل جُبْرَان خَلِيْل جُبْرَان

:لَا تَنْسَى وَأَنْت تُعْطِي أَن تُدِيْر ظَهْرَك عَن مَن تُعْطِيَه
كَي لَا تَرَى حَيَائِه عَارِيّا أَمَام عَيْنَيْك .

ليس ثمة موَتى غُير أوَلئکْ آلذينْ نْوَآريهم في مقبرة آلذآکْرة.
آذنْ يمکْنْنْآ بآلنْسيآنْ, أنْ نْشيع موَت منْ شئنْآ منْ آلأحيآء,
فنْستيقظ ذآت صبآح وَنْقرر أنْهم مآ عآدّوَآ هنْآ.

أحلآم مستغُآنْمي

« مراقبة تفكيري وأنا أستعيد الحدث مفيدة جدًّا، لجهة إصلاح نفسي،
واكتساب عادات جديدة في الفكر، أو عادات جديدة في السلوك، وهذا
مانحتاج أن نتدرب عليه مرة ومائة وألفاً! »


« تاريخ الإنسان تصنعه الفرص الصغيرة المتاحة التي يعمل عليها، وليس
من الحكمة أن يحتقر المرء هذه الفرص أو يزدريها، ويمدُّ عينه إلى ما عند
الآخرين، فـ «كُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمـَا خُلِقَ لَهُ». والصواب أن تقبض على فرصتك
الصغيرة، وتعتبرها حظك من الفرص، فتستمتع بها، وتسعى في تطويرها،
وضبطها، وإتقانها، وحين يعرض لك ما هو أجدى فحاوله؛ فإن
الطموح سرُّ النجاح، »




« ومن الخطأ أن يتجاهل الإنسان الواقع منطلقًا من رؤية خاصة به
يمنحها أدلة شرعية؛ فالإسلام يتعامل مع الواقع وبطريقة واقعية أيضًا، ولم
يفترض عالماً مثاليًّا خاليًا من الإضطرابات والمظالم والأخطاء لكي يتعامل معه. »

شكراً أيها الأعداء - سلمان العودة