الداخلية تقبض على المطلوب آل ربيع خلال بيعه للمخدرات في العوامية

ظهر في مقطع مصور يتجول في مزرعة

"آل ربيع" أطلق النار على الأمن قبل القبض على النمر

سبق- الدمام: لقي خبر القبض على المطلوب 23 للجهات الأمنية حسين آل ربيع ارتياحاً شعبياً واسعاً، وكانت ردود الفعل في مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ترصد الارتياح لهذا الإنجاز الأمني، بعد قيامه بقتل وإصابة عدد من المواطنين ورجال الأمن، وكان آخرها جريمة إطلاق النار التي تعرض لها اثنان من المواطنين ببلدة العوامية.

وكشفت معلومات أن الجهات الأمنية رصدت تحركات المطلوب آل ربيع في 20 شعبان الماضي، في بلدة العوامية، وبادرها بإطلاق النار، قبل أن تقبض على مثير الفتنة نمر النمر، فيما لاذ هو بالفرار.

وكان آخر ظهور للمطلوب الأمني آل ربيع عبر مقطع مصور على الإنترنت وهو يتجول في مزرعة، مدعياً أنها منزله الذي تسكنه عائلته، وهذا ما نفته مصادر، مؤكدة عدم سكن أسرة المطلوب في هذا المنزل، وأن كثيراً من الشبان في المحافظة يوجدون في المواقع العشوائية التي تكون أشبه بمواقع لترويج المخدرات وبيع الأسلحة

ضمن قائمة الـ 23 وضلع في جرائم إطلاق نار وإصابة ومقتل مواطنين

الداخلية تقبض على المطلوب آل ربيع خلال بيعه للمخدرات في العوامية

عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: صرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية بأنه إلحاقاً للبيان المعلن بتاريخ 8/ 2/ 1433هـ عن قائمة بثلاثة وعشرين مطلوباً للجهات الأمنية، وبناء على ما اتضح من نتائج التحقيقات الجارية في سلسلة جرائم إطلاق النار والسطو المسلح التي ارتكبها عدد من المفسدين في الأرض بمحافظة القطيف بالمنطقة الشرقية، ونتج عنها مقتل وإصابة عدد من المواطنين ورجال الأمن وكان آخرها جريمة إطلاق النار التي تعرض لها اثنان من المواطنين ببلدة العوامية وذلك يوم الثلاثاء الموافق 10/ 10/ 1433هـ ونتج عنها مقتل أحدهما وإصابة الآخر، وحيث أكدت تلك النتائج ضلوع المطلوب للجهات الأمنية المعلن اسمه على القائمة "حسين حسن آل ربيع " في تلك الجرائم، فقد تم بتوفيق الله تعالى وعونه، بعد مغرب يوم الأحد الموافق 15/ 10/ 1433هـ، مداهمته أثناء قيامه ببيع كمية كبيرة من المخدرات ببلدة العوامية، حيث تم القبض عليه بعد تعرضه للإصابة بقدميه نتيجة تبادل إطلاق النار مع رجال الأمن وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم تمهيداً لإحالته للجهات المختصة لاستكمال الإجراءات النظامية بحقه، كما نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة أحد رجال الأمن بإصابة متوسطة.

ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك فإنها تؤكد على أن الجهات الأمنية لن تتوانى في ملاحقة المطلوبين والمفسدين في الأرض والقبض عليهم، وتدعو في الوقت ذاته من سبق الإعلان عنهم إلى المبادرة بتسليم أنفسهم لأقرب جهة أمنية، كما تحذر كل من يؤويهم أو يتستر عليهم أو يوفر لهم أي نوع من المساندة بوضع نفسه تحت طائلة المسؤولية عن ذلك.

الله ينصر الداخلية

ويبيد كل المطلوبين المخربين للوطن

اللهم إن كان من الرافضة المخربين
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك

اللهم أحفظ بلادنا من كل شر بقدرتك يا قادر يا كريم

الله لا يوفقهم افسدوا بلدنا
والله انا شفتها على الاخبار حاطينها في المواصير الله لا يوفقهم
تقبل مروري اخوي محمد