..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


آخر 10 مشاركات ابتسامة بالصور مراحل نمو الكتكوت&amp;quot;جنين الدجاجه&amp;quot;    <->    مجلة الشدادين الأدبية .. العدد الثاني    <->    قصة المراوين وجدهم شداد    <->    وسوم الإبل عند قبيله الشدادين    <->    مواقع في مواقع لا تفوتكم    <->    انت كذا مزاجك اليوم [14]    <->    Youtub وقفات مع رمضان    <->    اعترافاتنا .. (النسخة العشرون)    <->    وفاة اللواء سلطان بن عايض بن حسين    <->    حصرياً لقاء الكبار مع سعادة اللواء / سلطان بن عايض الشدادي    <->   
مختارات   جميل أن تُعطي مَن يسألك، وأجمل منه أن تعطي مَن لا يسألك وقد أدركت حاجته   
العودة   شبكة الشدادين > المنتديات الأدبية > منتدى القصص والحكايات
 
أدوات الموضوع
إضافة رد
  [ 1 ]
قديم 02 Jun 2010, 03:54 PM
عضو جديد

آهات الندم غير متصل

تاريخ التسجيل : May 2010
رقم العضوية : 27773
الإقامة :
الهواية :
المشاركات : 13
معدل التقييم : 25
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
المكالمة التي أبكتني.. قصة مخيفة وواقعية



بسم الله الرحمن الرحيم


أحبائي أحببت أنقل لكم قصة حقيقة أفزعتني يوم قرأتها,,,وشعرت أن كل أب وأم مسؤولين عن التهاون في ذلك.
>
اللهم اهد بنات المسلمين.
اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض.
><
<>
><
مع
تحيتي


هذه قصة حقيقة منقولة من أحد المنتديات بعنوان
(المكالمة التي أبكتني)

أنا فتاة جامعية غير متزوجة.. التحقت العام الماضي بوظيفة جديدة تعرفت أثناء عملي بها على زميلة متزوجة ولديها أطفال وبنيت معها علاقة متينة.. كانت صداقة رائعة.. بدأت صداقتها معي بنصحي أن أغير عباءتي لما فيها من الزينة والفتنة فاستجبت.. وكانت تبادلني الهدايا خصوصا أن مستواها المادي كان ممتازاً وراتبها يفوق راتبي عدة مرات..
عظيم هو ذاك الحب الذي جمعنا.. جعل للحياة مذاقا خاصاً إذ هناك من يسأل عني ويهتم بأمري ويشتاق إليّ.. وكنت أعتبرها أختا كبرى لي..
أنا أعيش في منزلي وحيدة مع والديّ الكبيرين الذين يخافان عليّ من كل شيء.. حتى من صديقاتي !!
فنحن أسرة لا نؤيد الصداقات العميقة بل إنني أنا نفسي كثيرا ما انصح أختي الكبرى بأن تنتبه لابنتها التي تتحدث مع صديقاتها طويلا وتتعلق بهن وكنت أقول لها دائما" الصديقات لا خير فيهن!!"
ولكن الوحدة التي أعيشها جعلتني أستأذن والدي بأن تزورني هذه الصديقة الأثيرة
فسألني والدي "وهل هي جيدة؟!" أجبته بنعم وإلا لما صادقتها.. وافق والدي على هذه الزيارة للمرة الأولى فهذه أول صديقة لي تكون متزوجة وأما وعاقلة وهذا ما يثير الإطمئنان والسكينة..
بدأت سلسلة زياراتها لي في البيت.. وكنا نتعانق ونسلم على بعضنا بحرارة تعبيرا عن أشواقنا..
لصديقتي هذه زوج رائع تثني عليه كثيرا قد جمع كثيرا من الصفات النادرة إلا أنها تفتقد منه المشاعر!! هذا الخواء العاطفي الذي يعيش داخلها جعلها لا تجد في العناق ما يكفي لإروائها!!
فبدأت تستقبلني بالقبلات من الفم!!!
استنكرت الأمر واستهجنته وتضايقت من التصرف والغريب أنها أيضا تضايقت ولا تدري كيف فعلت ذلك!
كررتها مرة.. واثنتين.. وأصبحت لها عادة لا تتركها وأنا صامته
قطعت حديثها " لماذا سكتي على هذا الفعل المشين؟"
أجابت " انا ضعيفة الشخصية .. لا أستطيع مواجهة إنسان والوقوف في وجهه.. وكانت هي بالمقابل قوية الشخصية وقيادية فكنت انساق لها وأنا كارهه.. كما أنني كنت أحبها وأنوي تعديل سلوكها.. و والله لو أخبرني أحد أن حالي ستنتهي معها على ما أنتهت عليه,, لبصقت في وجهه تكذيبا واستهجانا لقوله..
تمادت هذه الصديقة أكثر .. وأصبحت تعاملني كرجل وتتغزل بمفاتني..
وانزلقت معها في منزلق خطير جداً
,, سألت بقوة " وأين يحدث كل هذا الانحراف؟ "
أجابت باكية " في بيتنا "
أعدت السؤال: " أين؟ ألا تدخل أمك للمجلس الذي تستقبلينها فيه؟! ألا تصحب أطفالها معها لزيارتك؟ "
أجابت : " كنت أجلس معها في غرفة نومي ونقفل الباب.. وهي لا تصحب أطفالها معها بل أن زوجها لا يدري عن هذه الزيارات فهي تأتيني من بيت أهلها دون علمه"

عاتبت قائلة :" منذ متى يستقبل الضيوف في غرفة النوم؟! فالصديقة تزور صديقتها بصفة عائلية تصحب فيها والدتها وأطفالها وتجلس في المجالس الرسمية خصوصا عندما رأيتي منها ما يريب ويخيف.. كان ينبغى أن تقطعي العلاقة تماما غير آسفة عليها.. كان يجب أن تكوني من القوة بمكان تصرخي بلا في وجه كل من يريد بك سوءاً.. بل وتصفعينها على وجهها
أكملت باكية : " بل هي كانت تصفعني عندما أمنعها عما تريد!! وعندما تنتهي أذهب إلى دورة المياة وأتقيأ وأبكي بشدة وكانت تهدئني قائلة هذه معصية مثل سماع الأغاني !!!يبدو لي أنها هي نفسها تشعر بانحرافها وخطورة سلوكها فعرضت نفسها على طبيبة نفسية وبدأت تتلقى العلاج لكنها قطعته.. استمرت علاقتنا أكثر من سنة.. والله إني لأحترق ندما كلما تذكرت ليلة 29 من رمضان الماضي والناس في المساجد بين مصلٍ وخاشع وباكٍ وأنا وهي في غرفتي على حال مخزي.. أحتقر نفسي كثيرا وأشعر أننا حيوانات لا تعقل ولا تستحي..

سألتها:أتدركين عظم هذا الذنب؟؟هذا انتكاس للفطرة و مجون صارخ و ما جمع الله على قوم من العذاب ما جمعه على قوم لوط لما انتكست فطرهم و ضلوا دربهم..ألا تدرين أن الذنوب تتفاوت في عظمتها؟؟ ففيها الكبائر و فيها ما يخلد صاحبها في النار!!
أجابت: لا أدري كيف استحوذ ال علي و طمس بصيرتي...
كنت دائما أرى في منامي قططا سوداءً وسباع مخيفة..
وتذكرت أول يوم صادقتها فيه رأيت والدي في منامي يقول لي " يا بنيتي لا تهتكي الستر!! " يكررها عدة مرات..
أذوب حسرة عندما تخرج من عندي وأنزل إلى والديّ وأتأمل وجهيهما المشرقين بالطاعة والإيمان أكاد أبصق على نفسي وأنا اقول "لماذا أخون ثقتكما؟!"
كنت أحاسب نفسي كثيرا .. وأسألها متى سأتوقف؟! إلى متى سنستمر على هذه الحال الفظيعة؟!
حتى فوجئت يوماَ بحكة شديدة ووخز بل طعنات سكين في المنطقة الخاصة .. وبدأت تظهر لي زوائد لحمية بشعة..
أسرعت إلى المستشفى لأعرف السبب.. فيا لهول نتيجة التحليل.. إنه مرض الهربز!!!
ذلك المرض الجنسي القاتل الذي لم يعرف له الطب بعد علاجاً!! وأخبرني الطبيب أن العدوى كانت بلعاب إنسان مصاب بفايروس الهربز..
اتجهت إلى بيتها ورميت نفسي في أحضانها باكية منهارة.. و أخبرتها بالخبر .. فلم تصدق .. كيف تنقل لي عدوى مرض لا تشعر به وليس لديها أي أعراض؟!
وتحت إلحاحي ذهبت لتحلل فإذا بها حاملة لفايروس الهربز الذي نقله إليها زوجها حيث حمله عندما كان طالبا في أمريكا بسبب علاقات محرمة!!
كان بكائها شديدا مريراً.. وكنت أثناء سردها لقصتها أخطط لكيفية اخراجها من بلواها وترك هذه الصديقة الخطيرة بل الة المريدة.. ولكن صدمة عظيمة أصابتني عندما وصلت القصة إلى هاوية الهربز..
بكت دقائق ثم عاد صوتها يقول لي : " ما رأيك بما سمعتي؟"

بعد صمت أجبتها في ذهول " كنت أظن أن لقصتك تتمة وأن مشكلتك ما تزال قائمة .. لكن للأسف .. قصتك انتهت!!!"
انفجرت باكية ثم قالت "هذه عقوبة العلاقات المحرمة"
هذا جزائي.. بقيت أكثر من عام أعصي الله عز وجل متناسية أنه جل وعلا يراني !!
كنت أظن عندما أغلق الباب أن كل الخلق لا يطلعون علي ونسيت أن الخالق مطلع على سري وجهري!!
كنت أستحي من والدي أن يعرفا بخبري.. وكنت أستحي منها أن أردها عن فعلها.. ولم أستحي من الله!..
فأين أذهب من عقوبته؟ ومن يخرجني من سخطه؟ وكيف لي أن اواجه والدي بمرضي؟
فأنا بين آلامي الجسدية الموجعة.. وبين فضيحتي .. وبين خوفي على والدي من وقع الأمر عليهما.. فهما صالحين لم يضعا لي في البيت لا قنوات فضائية ولا أنترنت خوفا علي من الأنحراف.. أقول لهما: مرض جنسي؟!
والله إني لأتمنى أن ما بي هو السرطان لا هذا المرض.. فالسرطان بلاء من الله لا أملك جلبه لنفسي .. أما هذا المرض فأنا من تسببت على نفسي به..
هذا المرض سيحرمني من الزواج.. ومن الذرية.. لأن من تصاب به تنجب أطفالا مشوهين..

ضاعت حياتي .. ضاع مستقبلي .. تبددت أحلامي وآمالي .. فلقد كنت أحلم منذ طفولتي باليوم الذي أتزوج فيه وأفتح بيتا.. وانجب أطفالا مرحين..
كانت أكبر أمنياتي هي الزواج.. واليوم صارت أكبر أمنياتي هي الستر!!
يا رب استرني..
يارب استرني..

كانت تتكلم بقذائف من نار.. تحرق قلبي مع كل عبرة وعبارة.. وكانت دموعي تنهمر بغزارة.. وقشعريرة غريبة تسري في جسدي.. كنت أشعر أن دموعها دم لا دموع..
وكانت تكمل حديثها قائلة:" هل كنت بحاجة إلى مرض خطير كهذا المرض لأرتدع عما كنت أفعله؟
كم نعصي الله ويحلم علينا .. ويتقرب إلينا بالنعم ونتبغض إليه بالمعاصي..
سبحانة يمهل ولا يهمل..
غرّني ستره المرخى علي.. وحلمه علي.. فتماديت أكثر وأكثر.. نسيت أن الله عزيز ذو انتقام..
ونسيت إن بطش ربك لشديد..
واليوم أعض أصابع الندم.. ولكن بعد فوات الأوان.. ومازال مرضي هذا سرا لا يعلم به إلا صديقتي .. بل خائنتي.. التي أصبحت الآن تتهرب مني..
أصبحت حبيسة غرفتي ودموعي وأحزاني..
غرفتي التي كانت بالأمس ملعبنا وتحكي جدرانها قصص خيانة العفة والحياء والفطرة النقية.. أصبحت جدرانها اليوم تحكي قصة دموعي وآهاتي ودعواتي..
أتصل بها أحيانا لأبثها همومي فلا أحد غيرها أبثه همومي فتغضب وتقول لي :
" أزعجتني ببكائك وعتابك.. يكفي.. عرفت أنك مريضة.. وبعد؟!"
أعاتبها قائلة: أنتِ جنيتي علي .. فترد :" أنت أعطيتني نفسك! "
فأصيح بها قائلة : لم أكن راضية فأنت التي تجبريني على افعالك المشينة.. دمرتني .. أنت لم تتضرري.. جسمك حمل الفايروس ولم تظهر أعراض المرض ومعاناته وعذاباته على جسدك..
لديك زوج .. وأطفال.. أما أنا فقدت كل شيء.. حرمتني لذة الدنيا حرمك الله لذة الآخرة!!
اللهم أرها عقوبتي في بناتها!
فتصرخ باكية : لا تدعي علي ولا على بناتي .. وتغلق سماعة الهاتف في وجهي,,
تبت إلى الله .. رجعت إليه فهو مولاي ورجائي.. ندمت على فعلي.. واستغفرت ذنبي.. أسأل الله أن لا يحرمني نعيم الجنة كما حرمني نعيم الدنيا,,

استمرت المكالمة قرابة الساعتين ولم يقطعها إلا انتهاء بطارية جوالي.. حدثتني خلالها عما فعله بها المرض بها..
فما أضعفك يا ابن آدم!!
عندما يدخل إلى جسمك فايروس صغير لا يرى بالعين المجردة سلطه عليك الجبار المنتقم يحيل حياتك جحيما لا يطاق..
تقول : آلام تحرمني النوم.. دموعي لا تفارق مقلتي.. ضعفت صحتي ودق حالي فخسرت من وزني قرابة العشرة كيلوجرامات في مدة وجيزة.. أصبح والديّ في قلق علي.. ويلحان علي بإخبارهما لحقيقة أمري.. ولكن هيهات أن أعترف!!
ليلة البارحة بكت أمي بكاءا مريرا وهي تقول : أدفع عمري ثمنا لأعرف ما بك!!
وأحضروا لي شيخا يرقيني الرقية الشرعية ظنا أنها عين أو ما شابه..
وتذكرت قول الشاعر..
دع عنك عذلي يا من كان يعذلني ... لو كنت تعلم ما بي كنت تعذرني

الأسبوع الماضي تقدم لخطبتي شاب فيه الصفات التي أشترطها وأرغب بها.. فاستبشر أهلي خيرا.. وبدأو بالسؤال عنه.. فماذا أقول لهم؟؟
وبأي حجة أرده و أرفضه؟؟
تحدثنا كثيرا.. اعترتني خلال المكالمة مشاعر عدة.. رأفة بحال هذه المكروبة.. وخوف من الله وانتقامه وجبروته.. رجوتها أن تأذن لي أن أحدث بقصتها..
فقالت..
بل أنا أرجوك أن تحدثي بها كل من تعرفين..
نعم .. اروي قصتي لكل الناس.. ليتعظوا من نهايتي.. وليأخذوا حذرهم من الصديقات.. وليخافوا بطش الله عز وجل.. أتمنى أن لا ينتهي بنهايتي أحد.. ولا يقع فيما وقعت فيه إنسان..
وأوصي كل من سمع قصتي.. أن يدعو لي بالغفران.. والشفاء.. وتفريج الكربة.. فأنا لم أوصِ أحدا بالدعاء لي لأني لم أخبر أحدا أصلا بقصتي..

هذه المكالمة التي أبكتني ولا شك أنها أيضا أبكتكم كما سمعتها منها تماما.. قصة فيها صرخات كثيرة.. وصيحات نذيرة..
• للأسرة من والدين وإخوة وأزواج.. أن يغمروا بعضهم بعضا بالحب والود لئلا يحتاج أحد أفراد العائلة للبحث عنه خارج أسرته فتحدث الكوارث العظام..
• للأمهات أن يتعرفن على صديقات بناتهن.. ولا يسمحن لهن باستقبالهن إلا برفقة أسرهن.. وأن يجلس معهن بعض الوقت ويتجاذبن معهن أطراف الحديث..
• للبنات البريئات.. لئلا يثقن بكل إنسان.. بل يحذرن ويتروين في صداقاتهن.. وكل صداقة تتجاوز حدها المعقول هي خطر مدمر وبلا شك..
• لكل عاصٍ ومذنب.. "إن ربك لبالمرصاد" فلا يغرنك حلم الله عليك وستره لزلتك وسعة رحمته سبحانه فعقابه أليم شديد " ولا يخاف عقباها" ووقتها لا ينفعك أحد ولا ينقذك مخلوق من بطش الجبار..
• لكل من قرأ أسطري وعرف قصة المكالمة التي أبكتني.. ادعوا الله لهذه المكروبة التي أسميتها(تائبة متفائلة) بالشفاء والستر.. وانشروا قصتها كما هي دون تغيير فيها..
حقوق هذه القصة غير محفوظة فانقلوها رجاءً إلى منتديات أخرى واطبعوها إ ن شئتم لقراءتها في الاستراحات والمجالس..

ولا تنسوا كاتبة هذه الأسطر أيضا من دعواتكم,,


منــقول بواسطة:
،،اهـــات الــندم،،


رد مع اقتباس
قديم 02 Jun 2010, 09:11 PM [ 2 ]
عضو جديد

تاريخ التسجيل : Mar 2010
رقم العضوية : 26141
الإقامة : saudi arabia
الهواية : القراءة والإطلاع
مواضيع : 1
الردود : 4
مجموع المشاركات : 5
معدل التقييم : 25فارسا is on a distinguished road

فارسا غير متصل




والله لقد أحزنني حال الفتاة التائبة واسال الله لها صدق التوبة
وان يغفر لها ما مضى وأن يشفيها ويعافيها إنه ولي ذلك
والقادر عليه
وجزاك الله خيرا اختي ناقلة القصة وفقك الله ورعاك
وننتظر إنشاء الله المواضيع القادمة إن شاء الله


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 02 Jun 2010, 10:02 PM [ 3 ]
๑.•[عُذِبُـةے الأطَبُـاعُـ]•.๑


تاريخ التسجيل : May 2009
رقم العضوية : 20425
الإقامة : saudi arabia
الهواية : تحرير المواضيع المُزخرفة > فيس يقهرهم ويحرّك حواجبه
مواضيع : 69
الردود : 4588
مجموع المشاركات : 4,657
معدل التقييم : 37شوق شداد is on a distinguished road

شوق شداد غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 8
كيدهن عظيم

وسام صورة ومثل

مشارك في مسابقة القرآن الكريم

مسابقة تعرجات قلم

العضو المميز

المشرفة المميزة

التواصل

الحضور المميز




لاحول ولاقوة الا بالله

يُمهل ولايُهمل ونحن نتهاون في معصيته

اللهم ياحيّ ياقيوم أن تشفي تلك التائبة

ولاتكشف لنا ولها ستراً



ألف شكر لكِ آهات الندم ..


توقيع : شوق شداد



{اللهم استُرنا فوق الأرض وتحت الأرض
ويوم العرض ، واجعل كُلّ قضاءٍ قضيتُه لي خيرا }



:


مَا أشْبهِكْ ياوَردْ غَير فْ ذُبولِكْ

:
" شوق شداد "







..
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 04 Jun 2010, 06:00 PM [ 4 ]
مؤسس شبكة الشدادين


تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 1
الإقامة : saudi arabia
الهواية : رياضة + كمبيوتر وبس
مواضيع : 2072
الردود : 91526
مجموع المشاركات : 93,598
معدل التقييم : 4981السلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond repute

السلطان غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 8
فعالية ضوء عدسة

فعالية طلباتك أوامر

شكر وتقدير

فعالية مجموعات المنتدى

يوميات الأعضاء

التميز في دورة الفوتوشوب

شكر وتقدير

أجمل خط 1434 هـ




لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
والله إنها لقصة تدمع لها العيون وتألم بها القلوب
وما أكثر مثل هذه العلاقات المحرمة في زمننا هذا
وما أكثر ما نسمع به من أخبار الشاذات السحاقيات
عليهن من الله ما يستحقن

أختي آهات الندم
وفقك الله لكل خير
وحفظك من كل سوء


توقيع : السلطان
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 04 Jun 2010, 06:43 PM [ 5 ]
بيوكيميائية


تاريخ التسجيل : May 2008
رقم العضوية : 7151
الإقامة : saudi arabia
الهواية : التصميمـ و التصميمـ
مواضيع : 23
الردود : 2844
مجموع المشاركات : 2,867
معدل التقييم : 33شدادة الوزير is on a distinguished road

شدادة الوزير غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 7
الاحتفال بالعام السابع

الاحتفال بالعام السابع

العضو المميز

المشرفة المميزة

التواصل

الحضور المميز

المصمم المميز




,’

لا حول ولا قوة إلا بالله

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء والجهلاء منا


,’


توقيع : شدادة الوزير
.
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 04 Jun 2010, 06:51 PM [ 6 ]
عضو جديد

تاريخ التسجيل : May 2010
رقم العضوية : 27773
مواضيع : 9
الردود : 4
مجموع المشاركات : 13
معدل التقييم : 25آهات الندم is on a distinguished road

آهات الندم غير متصل




اشكـــر من رد على الموضوع
ودعواتــكم لصــاحبت القــصه


توقيع : آهات الندم
سبحانك اللهم وبحمدك
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 04 Jun 2010, 07:12 PM [ 7 ]
عضوة متميزة


تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 6
الإقامة : united states
الهواية : النظر اليه
مواضيع : 44
الردود : 1406
مجموع المشاركات : 1,450
معدل التقييم : 47عاشقة القمر is on a distinguished road

عاشقة القمر غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 7
وسام المؤسس لأجمل المشاركات

المشاركة في احتفالية العام التاسع

المشرفة المميزة

العضو المميز

التواصل

عضو مخلص

الحضور المميز




آهات الندم
.
.
.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
والله قصه يدمى لها القلب
وتدمع لها العين كونها من عائله
ملتزمه والاعتراف بالذنب فضيله
عسى الله ان يشفيها على توبتها
ان الله غفور رحيم رؤوف بالعباد
ولتكن عبره لمن يعتبر
.
.
.
يآرب انك تسترهآ وتشفيهآ..وتستر المسلمين أجمعين ..
تقبلي مروري...مع الاعتزاز
.
.
.
عاشقة القمر




توقيع : عاشقة القمر
.•:*¨`*:•.ღ سبحانك اللهم وبحمدك ღ .•:*¨`*:•.
الأعلى رد مع اقتباس
قديم 15 Jun 2010, 08:19 AM [ 8 ]
عضوة متميزة


تاريخ التسجيل : May 2010
رقم العضوية : 27721
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الاطلاع
مواضيع : 83
الردود : 922
مجموع المشاركات : 1,005
معدل التقييم : 25تقوى ودمعة is on a distinguished road

تقوى ودمعة غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 2
العضو المميز

الحضور المميز




لاحول ولاقوة إلا بالله
قصه مبكيه الله يشفيها ويسترها
ولابد من العظه وأن نتذكر أن الله يمهل ولايهمل


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 15 Jun 2010, 08:48 AM [ 9 ]
عضوة متميزة


تاريخ التسجيل : Jun 2010
رقم العضوية : 28037
الإقامة : saudi arabia
الهواية : تمردات حروفي
مواضيع : 24
الردود : 1100
مجموع المشاركات : 1,124
معدل التقييم : 25طفلة الثلج is on a distinguished road

طفلة الثلج غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 3
العضو المميز

الحضور المميز

التواصل





لا استطيع التعليقَ على قصص ك هذهَ

يعطيك العافيهَ



الأعلى رد مع اقتباس
قديم 21 Jun 2010, 10:25 PM [ 10 ]
عضو فضي


تاريخ التسجيل : Jul 2009
رقم العضوية : 21667
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الكورة القدم
مواضيع : 37
الردود : 425
مجموع المشاركات : 462
معدل التقييم : 25@الحارثي@ is on a distinguished road

@الحارثي@ غير متصل


مـجـمـوع الأوسـمـة : 2
العضو المميز

الحضور المميز


رد: المكالمة التي أبكتني.. قصة مخيفة وواقعية


لاحول ولاقوة إلا بالله
من جد قصة محزنه جدا

يآرب انك تسترهآ وتشفيهآ..وتستر المسلمين أجمعين ..


توقيع : @الحارثي@
الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصص مخيفة فى عُمان محمود عيد منتدى القصص والحكايات 7 22 Jun 2007 07:07 AM
المكالمة التى دمرت عائلة فزاع بن مهرس منتدى القصص والحكايات 6 07 Apr 2007 02:38 PM
قصة أبكتني....... هل تبكيكم؟؟؟؟؟؟ المحترف منتدى القصص والحكايات 7 13 Oct 2005 10:22 PM
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

01:24 PM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com