..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


آخر 10 مشاركات اسباب بحة الصوت    <->    Momyz ما الفرق بين الهيروين والكوكايين والأفيون وما مخاطرهم الصحية؟    <->    الكبد مع الخضروات    <->    المرأة الفقيره والرجل المريض    <->    زهرة رحب بالصعوبات إن جاءتك    <->    مفروم دجاج وخضار وجبن موزاريلا    <->    زهرة صينية شرايح بطاطس بالمفروم    <->    وردة تكساس فرايز    <->    وردة محشي بطاطس    <->    وردة شوربة اش رشته الايرانية    <->   
مختارات   ‏قَالَ النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم: ‏لا يَزالُ الرَجُلُ عالِماً ما طَلَبَ العِلمَ، فإذا ظَنَّ أَنَهُ قَدْ عَلِمَ فقَدْ جَهِلَ ‏   
مواضيع ننصح بقراءتها مجموعة الوان للاعضاء وقله من البال ماغيب ولامره2024
العودة   شبكة الشدادين > المنتديات الإسلامية > المنتدى الاسلامي
 
أدوات الموضوع
إضافة رد
  [ 1 ]
قديم 06 Apr 2011, 01:19 AM
عضو متميز

ريــانـة الـعـود غير متصل

تاريخ التسجيل : Mar 2011
رقم العضوية : 38704
الإقامة : saudi arabia
الهواية :
المشاركات : 258
معدل التقييم : 25
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
وفاة احدى الفتيات عاريه



وفاة احد الفتيات وهي عاريه.في البال توك

بســــــــم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله وحده والصلاة وبســــــــم الله الرحمن الرحيمالسلام على من لانبي بعده وبعد ...........
نسأل الله حسن الخاتمة مما حصل لهذه الفتاة كما نسأل الله أن لايميتنا كما هذه الميتة . حيث كما يعلم الجميع أن الأنسان يبعث يوم القيامة على مامت عليه ..... ولاحول ولا قوة الا بالله .......

السلام عليكم ورحمة الله إخواني انقل لكم هذه الخاتمة من منتدى معروف .
حدثني احد الزملاء وهو من مرتادين البالتوك بأنه في تاريخ 17/ 11 /1424هـ وفي الساعه : 3,00 فــجراً
كانت احدى الفتيات العربيات تعرض جسدها وهي عاريه امام كاميرا البـالتوك أنها وعندما ابـعــدت الكاميرا ووقفت امامها ، سقطت مغشيا عليها وانتظروها كي تفيق لوقت مايعادل الربع ساعه ولم تستيقظ فحسب المتواجدين انها تمثل حركات فقام المراقب ( الآدمن ) بأخذ الكاميرا منها واعطائها لاحد الفتيات وقامت بعرض آآخر .!!!!!
في اليوم التالي تفاجئوا المتواجدون وكانت الفاجعه ان احد زميلات تلك الفتاه كانت معهم بنفس الغرفه (( الروم )) وهي من زميلاتها في الجامعه حيث قالت لهم (((( فـــلانه اللي امس لما طاحت مـــــاتـــــــت ))))
وسبب موتها سكته قلبيه يالهول الامور ويالهذه الخاتمه
مارأيكم اخواني واخواتي في هذه النهايه ،، وكيف تقابل ربها ؟؟ الهم استر علينا يارب ورحمنا برحمتك استغفرالله .......
--------------------------
-------------------------
رسالة من فتاة تقول لكم : أقرأوا قــصتـي قبل فوات الأوان


يقول الأخ أبو لـُجين إبراهيم في الساحات
بناء على طلب الأخت المرسلة أنشر الرسالة كما جاءتني دون أي تحرير في الرسالة :


إلى كل أب وإلى كل أم والى كل أخ والى كل أخت والى كل مربي وإلى كل مربية وإلى كل صديق صادق لصديقه وإلى كل صديقة تحب صديقاتها

أكتب لكم قصتي بقدر ما أستطيع من جهد عسى الله أن ينبه كل غافل وغافلة, ,ان يزرع الوعي في قلب كل من يريد الستر على بناته وأخواته, قبل أن أبدأ بذكر مااستطيع من قصتي , انصحكم نصيحة لوجه الله احذروا من وضع الانترنت في يد كل فتاة أو شاب لم يتزوجوا, انترنت في غرفة فتاة مصيبة والله العظيم مصيبة...

انا فتاة أنعم الله على بنعم شتى وكثيرة, نشأت ولله الحمد في اسرة محافظة للغاية , بل أنني كنت في امور عديدة لا أقبل بها, مثل سماع الأغاني علناً والحديث المطول بالهاتف , من نعم الله أنني كنت حريصة على دراستي وحريصة على الوصول الى الى قدر مرضي فيها , كذلك من نعم الله على أنني أحب القراءة بكافة أشكالها , وكثرة القراءة جعلت العديد من الجوانب تنضج في فكري, من نعم الله أنني كنت اجتماعية ومحبوبة , وكثير يطلق على (شخصية ناضجة, مثقفة, أكبر من سنها, مرنة, فاهمة , قادرة على تحمل المسؤولية..الخ)....المهم أنني تخرجت وفرحت بالتخرج ويسر الله لي الحصول على وظيفة طيبة , وبقيت أنتظر وظيفتي الأخرى , كنت أريد الارتباط بإنسان طيب وكانت شروطي متواضعة للغاية , وجاء هذا الإنسان الطيب , أقل مني اجتماعياً ودراسياً , لكن لم أكن أنظر الى هذه الأمور, يكفي شهادة من حوله بطيبته والتزامه, لكنني صدمت-أقولها ليس تعبيرا أنا فعلاً صدمت- برفض عائلتي , نعم كانوا ينظرون لي نظرة أنه ليس أي انسان يليق بها , يريدون مركزاً اجتماعياً مرموقاً , وجاء آخر وآخر وعائلتي لا يرجعون لي بل يناقشون الأمر بينهم ثم ينهونه بطريقة مافي نصيب,...هذا لونه وآخر عمله وثالث أهله...........الخ الأمر أثر فيني كثيرا, تبخرت أحلامي وأدخلت الانترنت غرفتي, بدأت بالشات وانسقت فيه ثم أدمنت المسنجر –استغفر الله-واصبحت أتلقى الأفلام الإباحية والصور الاباحية وأمارس الجنس الاكتروني , حتى من الله على بصديقة طيبة نبهتني وأنبتني و استحلفتني أن أمتنع عنه, وفعلاً توجهت نحو المنتديات , وهناك وجدت عالم ثقافي راقي ووسعت مداركي لفترة طويلة اضافة الى أنني اصبحت أحب الأغاني واشترى الاشرطة وأدندن بها , ثم انشغلت بالمنتدى حتى اعجبت بأحد الكتاب في المنتدى نفسه, وبدأت العلاقة بيننا, رسائل بريدية, بطاقات, ردود, ثم جوال,طبعاً لم أكن من الغباء بأن انساق له, بل على الفور قلت بصراحة أنني استلطفه, قرر التقدم لخطبتي , وبدأنا نستخير لكن كان موقف الأسرة سلبياً رغم أنه لا يعيبه شيء , طبعاً كرد فعل من أسرته قاموا بتزويجه ,حاولت الإبتعاد عنه, أبتعد وأعود , وهو كذلك, لكنني في هذه الليلة قررت توبة أكيدة بأن أترك طريق النت والعلاقات وأتوجه الى الله لينقذني ويرزقني من حيث لا أحتسب زوجاً صالحاً يعينني في الدين والدنيا آآآآآآآمين.

أعود لقصتي وأخبركم أنني واجهت عائلتي , أخبرتهم بشجاعة مفتعلة أنني ارغب في الارتباط, صدقا كنت أخاف على نفسي وما كان الحياء لينفعني وعمري يذبل والمغريات توهنني...

اهلي انكروا ان الامر بيدهم بل عزوا ذلك الى النصيب, والمصيبة أنهم يوسعونني نصحاً أنا ,وأخواتي , اتركوا المسلسلات’ غطوا ايديكم, اتركوا الأغاني, ...........الخ كيف لا يأمروا أنفسهم بالتخلي عن العادات العقيمة والمساهمة في سترنا في بيوتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المهم أنني لجأت كذلك للخاطبات للبحث عن الإنسان المناسب , وحدث وتقدم انسان طيب لكن تم رفضه لانه ليس من العائلة......

يشهد الله أنني في صراع, اريد ستر نفسي , وتركت امور كثيرة , تركت سماع الأغاني كي لا تؤجج عواطفي, تركت علاقتي مع ذلك الإنسان طلباً لرضا الله رغم عظم مكانته في نفسي , فمن ترك شيئاًً لله عوضه الله خيراً منه, وانني أطلبكم ان لا تنسونني من صادق دعائكم وان يخاف كل مسلم ربه في بناته, فها أنا مثال لديكم , كنت مثال للأخلاق ولم يخطر في بالي قط بأن أنجرف في الحديث مع أي انسان....أسأل الله أن يغفر لي ويرزقني توبة نصوحة ويقبلها مني انه قريب مجيب....

لتعلموا أنكم محاسبون يامن تتذرعون بالفهم والثبات, الفتاة بمجرد دخولها الكلية قادرة على تحمل المسؤولية , وانني انوي وأعزم أن رزقني الله زوجاً طيباً وذرية صالحاً أن لأا أرد أنسان يخاف الله ان طلب احد بناتي , فاتقوا الله ولا تحملونا أكثر مما نجد ولا تظنوا الفتاة سعيدة مهما عاشت في وضع رغيد , الزواج هو القرار لأي فتاة

استغفر الله العظيم وأتوب اليه

أ ــ هـ


-----------------------------------

نسأل الله تعالى أن يمن على هذه الفتاة بالتوبة الصادقة وأن يثبتنا وإياها على الحق وأن يرزقها الله بزوجا صالحا أنه سميع مجيب الدعاء
----------------------------
-------------------------------
شريط الفيديو

فتاة في المرحلة الجامعية - كلية الآداب - قسم علم نفس ولها أخوات ثلاث ، منهن من تدرس في المرحلة الثانوية والأخريتان في المرحلة المتوسطة . وكان الأب يعمل في محل بقالة ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش . وكانت هذه الفتاة مجتهدة في دراستها الجامعية ، معروفة بحسن الخلق والأدب الجم كل زميلاتها يحببنها ويرغبن في التقرب إليها لتفوقها المميز .

قالت : في يوم من الأيام خرجت من بوابة الجامعة ، وإذ أنا بشاب أمامي في هيئة مهندمة ، وكان ينظر إلي وكأنه يعرفني ، لم أعطه أي اهتمام ، سار خلفي وهو يحدثني بصوت خافت وكلمات صبيانية مثل: يا جميلة أنا أرغب في الزواج منك ... فأنا أراقبك منذ مدة وعرفت أخلاقك و أدبك . سرت مسرعة تتعثر قدماي ... ويتصبب جبيني عرقأ ، فأنا لم أتعرض لهذا الموقف أبداً من قبل . ووصلت إلى منزلي منهكة مرتبكة أفكر في هذا الموضوع ولم أنم تلك الليلة من الخوف والفزع والقلق .

وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظراً أمام الباب وهو يبتسم ، وتكررت معاكساته لي والسير خلفي كل يوم ، وانتهى هذا الأمر برسالة صغيرة ألقاها لي عند باب البيت وترددت في التقاطها ولكن أخذتها ويداي ترتعشان وفتحتها وقرأتها وإذا بها كلمات مملوءة بالحب والهيام والاعتذار عما بدر منه من مضايقات لي .

مزقت الورقة ورميتها وبعد سويعات دق جرس الهاتف فرفعته وإذا بالشاب نفسه يطاردني بكلام جميل ويقول لي قرأت الرسالة أم لا ؟

قلت له : إن لم تتأدب أخبرت عائلتي والويل لك ... وبعد ساعة اتصل مرة أخرى وأخذ يتودد إلي بأن غايته شريفة وأنه يريد أن يستقر ويتزوج وأنه ثري وسيبني لي قصراً ويحقق لي كل آمالي وأنه وحيد لم يبق من عائلته أحد على قيد الحياة .

فرق قلبي له وبدأت أكلمه وأسترسل معه في الكلام وبدأت أنتظر الهاتف في كل وقت . وأترقب له بعد خروجي من الكلية لعلي أراه ولكن دون جدوى وخرجت ذات يوم من كليتي وإذا به أمامي ... فطرت فرحاً ، وبدأت أخرج معه في سيارته نتجول في أنحاء المدينة ، كنت أشعر معه بأنني مسلوبة الإرادة عاجزة عن التفكير وكأنه نزع لبي من جسدي ... كنت أصدقه فيما يقول وخاصة عند قوله لي أنك ستكونين زوجتي الوحيدة وسنعيش تحت سقف واحد ترفرف عليه السعادة والهناء ... كنت أصدقه عندما كان يقول لي أنت أميرتي وكلما سمعت هذا الكلام أطير في خيال لا حدود له وفي يوم من الأيام وياله من يوم كان يوماً أسوداً ... دمر حياتي وقضى على مستقبلي وفضحني أمام الخلائق ، خرجت معه كالعادة وإذا به يقودني إلى شقة مفروشة ، دخلت وجلسنا سوياً ونسيت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان" رواه الترمذي، ولكن الشيطان استعمر قلبي وامتلأ قلبي بكلام هذا الشاب وجلست أنظر إليه وينظر إلي ثم غشتنا غاشية من عذاب جهنم ... ولم أدر إلا وأنا فريسة لهذا الشاب وفقدت أعز ما أملك ... قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي؟

- لا تخافي أنت زوجتي.

-كيف أكون زوجتك وأنت لم تعقد علي .

- سوف أعقد عليك قريبأ .

وذهبت إلى بيتي مترنحة ، لا تقوى ساقاي على حملي واشتعلت النيران في جسدي ... يا إلهي ماذا أجننت أنا ... ماذا دهاني ، وأظلمت الدنيا في عيني وأخذت أبكي بكاء شديداً مراً وتركت الدراسة وساء حالي إلى أقصى درجة ، ولم يفلح أحد من أهلي أن يعرف كنه ما فيَّ ولكن تعلقت بأمل راودني وهو وعده لي بالزواج ، ومرت الأيام تجر بعضها البعض وكانت علي أثقل من الجبال ماذا حدت بعد ذلك؟

كانت المفاجأة التي دمرت حياتي ... دق جرس الهاتف وإذا بصوته يأتي من بعيد ويقول لي ... أريد أن أقابلك لشيء مهم ... فرحت وتهللت وظننت أن الشيء المهم هو ترتيب أمر الزواج ... قابلته وكان متجهماً تبدو على وجهه علامات القسوة وإذا به يبادرني قائلأ قبل كل شيء لا تفكري في أمر الزواج أبداً .. نريد أن نعيش سوياً بلا قيد ... ارتفعت يدي دون أن أشعر وصفعته على وجهه حتى كاد الشرر يطير من عينيه وقلت له كنت أظن أنك ستصلح غلطتك ... ولكن وجدتك رجلاً بلا قيم ولا أخلاق ونزلت من السيارة مسرعة وأنا أبكي ، فقال لي هنيهة من فضلك ووجدت في يده شريط فيديو يرفعه بأطراف أصابعه مستهترا وقال بنبرة حادة .. سأحطمك بهذا الشريط قلت له : وما بداخل الشريط . قال : هلمي معي لتري ما بداخله ستكون مفاجأة لك وذهبت معه لأرى ما بداخل الشريط ورأيت تصويرأ كاملأ لما تم بيننا في الحرام .

قلت ماذا فعلت يا جبان ... يا خسيس ...

قال: كاميرات "خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهمسة ، وهذا الشريط سيكون سلاحأ في يدي لتدميرك إلا إذا كنت تحت أوامري ورهن إشارتي وأخذت أصيح وأبكي لأن القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها؟ ولكن قال أبداً ... والنتيجة أن أصبحت أسيرة بيده ينقلني من رجل إلى رجل ويقبض الثمن ... وسقطت في الوحل- وانتقلت حياتي إلى الدعارة - وأسرتي لا تعلم شيئأ عن فعلتي فهي تثق بي تمامأ .

وانتشر الشريط ... ووقع بيد ابن عمي فانفجرت القضية وعلم والدي وجميع أسرتي وانتشرت الفضيحة في أنحاء بلدتنا ، ولطخ بيتنا بالعار ، فهربت لأحمي نفسي واختفيت عن الأنظار وعلمت أن والدي وشقيقاتي هاجروا إلى بلاد أخرى وهاجرت معهم الفضيحة تتعقبهم وأصبحت المجالس ُيتحدث فيها عن هذا الموضوع . وانتقل الشريط من شاب لآخر . وعشت بين المومسات منغمسة في الرذيلة وكان هذا النذل هو الموجه الأول لي يحركني كالدمية في يده ولا أستطيع حراكأ؟ وكان هذا الشاب السبب في تدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيات في عمر الزهور .

وعزمت على الانتقام ... وفي يوم من الأيام دخل عليّ وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته بمدية . فقتلت إبليس المتمثل في صورة آدمية وخلصت الناس من شروره وكان مصيري أن أصبحت وراء القضبان أتجرع مرارة الذل والحرمان وأندم على على فعلتي الشنيعة وعلى حياتي التي فرطت فيها .

وكلما تذكرت شريط الفيديو خُيل إليّ أن الكاميرات تطاردني في كل مكان . فكتبت قصتي هذه لتكون عبرة وعظة لكل فتاة تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخرفة بالحب والوله والهيام واحذري الهاتف يا أختاه .. احذريه .

وضعت أمامك يا أختاه صورة حياتي التي انتهت بتحطيمي بالكامل وتحطيم أسرتي ، ووالدي الذي مات حسرة، وكان يردد قبل موته حسبي الله ونعم الوكيل أنا غاضب عليك إلى يوم القيامة .

ما أصعبها من كلمة !

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

------------------------

ذكر هذه الحادثة الشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين في رسالة صغيرة عنوانها شريط الفيديو الذي دمر حياتي وكان مما قاله في المقدمة (( فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار :

______________________________________
أما بعد: هذه حادثة وقعت بين مجتمع إسلامي وفي دولة إسلامية وهي واقعية ، راح ضحيتها فتاة في مقتبل العمر بسبب كلمات معسولة تحمل بين طياتها تدمير عائلة بأسرها وربما مجتمع بأكمله .

هذه الحادثة وقعت في عام 1408هـ وأخبرني بها ابن عم هذه الفتاة؟ وكان في يده شريط فيديو! وكان يتحسر على ضياع شرف العائلة الذي لطخ بالعار بسبب طيش هذه الفتاة ، وانسياقها خلف الكلام المعسول؟ وهذه الحادثة ليست بالأولى بل حدث منها كثير في بعض الدول العربية ولفتيات من أكبر العائلات ، وكم من فتاة قتلت بسبب فضيحتها! أو انتحرت ... أو كانت نهايتها مستشفى الأمراض العقلية ... ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .))
---------------------------
-------------------------------

قصة أبو خالد مع (النت) واقعيه

بسم الله الرحمن الرحيم

قصه واقعيه مؤثرة جداً........وهي عبره لكل معتبر
اترككم مع احداثها.....
‏قصة بوخالد قصة واقعية يقول فيها :
كنت في مزرعتي في خارج المدينة في كوخي الصغير بعيداً عن أعين الملاقيف خاصة أم خالد لقد مليت منها ومن نصائحها المزعجة فأنا ما زلت شاباً كنت منهمكاً على جهاز الكمبيوتر لا الوي على شيء .. ولم أكن أشعر بالوقت فهو أرخص شيء عندي .. وبينما أنا في حالي ذلك وكانت الساعة الثانية ليلاً تقريباً وكان الجو حولي في هدوء عجيب لا تسمع إلا قرع أصابعي على مفاتيح الحروف أرسل رسائل الحب في كل مكان ..


حينها وبلا مقدمات طرق الباب طرقاً لا يذكرك إلا بصوت الرعود .. هكذا والله .. تجمدت الدماء في عروقي .. سقطت من فوق المقعد انسكب الشاي على الجهاز أقفلته وكدت أن أسقط الجهاز من الإرباك .. صرت أحملق في الباب وكان يهتز من الضرب .. من يطرق بابي .. وفي هذا الوقت .. وبهذا العنف .. انقطع تفكيري بضرب آخر أعنف من الذي قبله .. كأنه يقول افتح الباب وإلا سوف أحطمه .. زاد رعبي أن الطارق لا يتكلم فلو تكلم لخفف ذلك علي .. ألم أقفل باب المزرعة ؟؟ بلى .. فأنا أقفلته جيداً وفي الأسبوع الماضي ركبت قفلاً جديداً .. من هذا ؟؟ وكيف دخل ؟؟ ومن أين دخل ؟؟
ولم يوقفني عن التفكير سوى صوت الباب وهو يضرب بعنف .. قربت من الباب وجسمي يرتجف من الرعب وقدماي تعجزان عن حملي فمن ذا يا ترى ينتظرني خلف الباب .. هل أفتح الباب ؟ كيف أفتحه وأنا لا أدري من الطارق .. ربما يكون سارقاً ؟؟ ولكن هل السارق يطرق الأبواب ؟؟ ربما يكون .. من؟ .. أعوذ بالله .. سوف أفتحه وليكن من يكن ..

----------------------------------------------

مددت يداي المرتجفتان إلى الزر ورفعت المقبض ودفعته إلى اليمين أمسكت المقبض ففتحت الباب .. كأن وجهه غريباً لم أره من قبل يظهر عليه أنه من خارج المدينة لا لا إنه من البدو نعم إنه أعرابي أحدث نفسي وبجلافة الأعراب قال لي : وراك ما فتحت الباب ؟؟ عجيب أهكذا .. بلا مقدمات .. لقد أرعبتني .. لقد كدت أموت من الرعب .. أحدث نفسي بلعت ريقي وقلت له : من أنت ؟ ما يهمك من أنا ؟؟؟ أبي أدخل .. ولم ينتظر إجابتي .. جلس على المقعد .. وأخذ ينظر في الغرفة .. كأنه يعرفني من قبل ويعرف هذا المكان .. كأس ماء لو سمحت .. إطمأنيت قليلاً لأدبه ؟؟؟ رغت إلى المطبخ .. شرب الماء كان ينظر إلي نظرات مخيفة .. قال لي يا بدر قم وجهز نفسك ؟؟؟؟

------------------------


كيف عرف إسمي ؟؟ ثم أجهز نفسي لأي شيء ؟؟ ومن أنت حتى تأمرني بأن أجهز نفسي ؟؟ اسأل نفسي .. قلت له ما فهمت وش تريد ؟؟ صرخ في وجهي صرخة اهتز لها الوادي والله لم أسمع كتلك الصرخة في حياتي قال لي يا بدر قم والبس فسوف تذهب معي .. تشجعت فقلت إلى أين ؟؟ قال إلى أين؟ باستهتار قم وسوف ترى .. كان وجهه كئيباً إن حواجبه الكبيرة وحدة نظره تخيف الشجعان فكيف بي وأنا من أجبن الناس .. لبست ملابسي كان الإرباك ظاهراً علي صرت ألبس الثوب وكأني طفل صغير يحتاج لأمه لكي تلبسه .. يالله من هذا الرجل وماذا يريد كدت أفقد صوابي وكيف عرفني ؟ آه ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً .. وقفت بين يديه مطأطأ الرأس كأنني مجرم بين يدي قاض يوشك أن يحكم عليه .. قام كأنه أسد وقال لي إتبعني .. خرج من الباب لحقته وصرت أنظر حولي كأني تائه يبحث عن شيء نظرت إلى باب المزرعة لعله كسره ؟ لكن رأيت كل شيء .. طبيعي ؟؟؟؟ كيف دخل ؟

-----------------------------


رفعت رأسي إلى السماء كانت النجوم تملأ السماء .. يالله هل أنا في حلم يارب سامحني .. لم ينظر إلي كان واثقاً أني لن أتردد في متابعته لآني أجبن من ذلك .. كان يمشي مشي الواثق الخبير ويعرف ما حولنا وأنا لم أره في حياتي إنه أمر محير .. كنت أنظر حولي لعلي أجد أحداً من الناس أستغيث به من هذه الورطة ولكن هيهات .. بدأ في صعود الجبل وكنت ألهث من التعب وأتمنى لو يريحني قليلاً ولكن من يجرأ على سؤال هذا ؟؟؟؟

-------------------------


بينما نحن نصعد الجبل بدأت أشعر بدفىء بل بحرارة تكاد تحرق جسمي وكلما نقترب من قمة الجبل كانت الحرارة تزيد؟ علونا القمة وكدت أذوب من شدة الحر ناداني .. بدر تعال واقرب ؟ صرت أمشي وأرتجف وأنظر إليه فلما حاذيته رأيت شيئاً لم أره في حياتي .. رأيت ظلاماً عظيماً بمد البصر بل إني لا أرى منتهاه كان يخرج من هذا الظلام لهب يرتفع في السماء ثم ينخفض رأيت ناراً تخرج منه أقسم إنها تحطم أي شيء يقف أمامها من الخلق آه من يصبر عليها ومن أشعلها .. نظرت عن يمين هذه الظلمة فرأيت بشراً أعجز عن حصرهم كانوا عراة لاشيء يسترهم رجالاً ونساء أي والله حتى النساء وكانوا يموجون كموج البحار من كثرتهم وحيرتهم وكانوا يصرخون صراخاً يصم الآذان وبينما أنا مذهول بما أراه سمعت ذلك الرجل يناديني بدر نظرت إليه وكدت ابكي قال لي هيا إنزل .. إلى أين ؟؟ أنزل إلى هؤلاء الناس .. ولماذا ؟؟ ماذا فعلت حتى أكون معهم ؟؟ قلت لك إنزل ولا تناقشني .. توسلت إليه ولكنه جرني حتى أنزلني من الجبل .. ثم ألقى بي بينهم .. والله ما نظروا إلي ولا اهتموا بي فكل واحد منهم مشغول بنفسه ..!!

----------------------------

أخذت أصرخ وأنادي وكلما أمسكت واحداً منهم هرب مني .. أردت أن أعرف أين أنا ومن هؤلاء البشر .. فكرت أن أرجع إلى الجبل فلما خرجت من تلك الزحام رأيت رجالاً أشداء .. ضخام الأجسام تعلو وجوههم الكآبة ويحملون في أيديهم مطارق لو ضربوا بها الجبال لذابت يمنعون الناس من الخروج .. احترت وصرت أنظر حولي وصرت أصرخ وأصرخ وأقول يالله أين أنا ولماذا أنا هنا وماذا فعلت ؟؟ أحسست بشيء خلفي يناديني .. التفت فإذا هي أمي فصحت أمي أمي .. والله ما التفتت إلي .. صرت أمشي في الزحام ادفع هذا وأركل هذا أريد أن أصل إلى أمي فلما دنوت منها التفتت إلي ونظرت إلي بنظرة لم أعهدها كانت أماً حانية .. كانت تقول لي يا بدر والله لو صار عمرك خمسين سنة فإني أراك إبني الصغير كانت تداعبني وتلاطفني كأني ابن ثلاث سنين .. آه ما الذي غيرها ؟؟

----------------------------


أمسكت بها وقلت لها أمي أنا بدر أما عرفتيني ؟؟ قالت يا بدر هل تستطيع أن تنفعني بشيء ؟؟ قلت لها يا أمي هذا سؤال غريب ؟؟ أنا إبنك بدر إطلبي ما شئت يا حبيبتي .. يا بدر أريد منك أن تعطيني من حسناتك فأنا في حاجة إليها .. حسنات وأي حسنات يا أمي يا بدر هل أنت مجنون ؟ أنت الآن في عرضات القيامة أنقذ نفسك إن استطعت .. آه هل ما تقولينه حقاً آه يا ويلي آه ماذا سأفعل .. وهربت وتركتني وما ضمتني ورحمتني .. عند ذلك شعرت بما يشعر الناس إنها ساعة الحساب إنها الساعة .. صرت أبكي وأصرخ وأندب نفسي .. آه كم ضيعت من عمري ..

----------------------------



الآن يا بدر تعرف جزاء عملك .. الآن يا بدر تنال ما جنته يداك .. تذكرت ذنوبي وما كنت أفعله في الدنيا .. صرت أحاول إن أتذكر هل لدي حسنات لعلي أتسلى بها ولكن هيهات .. آه تذكرت ما كنت أفعله قبل قليل من رؤية المواقع السافلة في الإنترنت .. آه ليتني لم أفعل ولكن الآن لن ينفعني الندم أي والله .. وبينما أنا في تفكيري سمعت صارخاً يصرخ في الناس .. أيها الناس هذا رسول الله محمد اذهبوا إليه .. فماج الناس بي كما يموج الغريق في البحر وصاروا يمشون خلف الصوت .. لم أستطع أن أرى شيئاً .. كان الناس كأنهم قطيع هائل من الأغنام يسيرون مرة يميناً ومرة شمالاً ومرة للأمام يبحثون عن الرسول .. وبينما نحن نسير رأيت أولئك الرجال الأشداء وهم يدفعون الناس دفعاً شديداً والناس تحاول الهرب ولكن هيهات كل من حاول الهرب ضربوه على وجهه بتلك المطارق فلو شاء الله لذاب منها .. وصار الناس يتساقطون في تلك الظلمة العظيمة أرتالاً أرتالاً ورأيت بعظهم يجر برجليه فيلقى فيها ومنهم من يسير من فوقها ؟ أي والله ؟ يسيرون من فوقها على جسر وضع عليها وكانوا يسيرون بسرعة عجيبة .. ولا أدري إلى أين يسيرون غير أني كنت أرى أنه في آخر تلك الظلمة من بعيد جداً كنت أرى نوراً يصل إليه أولئك الذين يمشون على الجسر ..

--------------------------------


وفجأة رأيت الناس يقولون هذا رسول الله فنظرت فرأيت رجلاً لابساً عمامة بيضاء وعليه عباءة بيضاء ووجهه كأنه القمر وهو ينظر في الناس ويقول اللهم سلم سلم فتدافع الناس عليه فلم أستطع أن أراه بعد ذلك .. وكنت أقترب من تلك الظلمة شيئاً فشيئاً والناس يصرخون كلهم لا يريد الدخول فيها فعلمت إنها النار نعم .. إنها جهنم التي أخبرنا عنها ربنا في كتابه .. إنها التي حذرنا منها رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ولكن ماذا ينفعني علمي بذلك الآن فها أنذا أجر إليها .. صرخت وصرخت النار النار النار النار !!

------------------------------------------


بدر بدر بدر وش فيك يبه ؟؟ قفزت من فوق السرير وصرت أنظر حولي .. بدر وش فيك حبيبي ؟؟ كانت أم خالد إنها زوجتي أخذتني وضمتني إلى صدرها وقالت وش فيك باسم الله عليك .. مافي شي مافي شي .. كنت تصرخ يابو خالد النار النار شفت كابوس باسم الله عليك .. كنت أتصبب عرقاً مما رأيته .. رفعت الفراش .. وقمت من فوق السرير فتحت الباب وصرت أمشي في الغرف رحت إلى غرفة خالد وإخوانه أضأت النور فإذا هم نائمون دخلت إليهم قبلتهم واحداً واحداً !!

---------------------------------------

كانت أم خالد على الباب تنظر تتعجب ؟ وش فيك يابو خالد ؟؟ أشرت إليها بالسكوت حتى لا توقض الأولاد أطفأت النور وأغلقت الباب بهدوء .. جلست في الصالة أحضرت لي كوب ماء .. شربت الماء ذكرتني برودته بشدة الحر الذي رأيته في ذلك المنام .. ذكرت الله واستغفرته .. ياأم خالد ؟؟ سم يا حبيبي .. أبيك من اليوم ورايح تعاونيني على نفسي أنا من اليوم إن شاء الله بكون من أهل الخير .. الله يابو خالد وش زين هالكلام الحمد لله اللي ردك للخير .. كيف نغفل يام خالد الله يتوب علينا الحمد لله اللي بصرني والله يثبتنا على الخير .. فهل من معتبر قبل فوات الآوان ؟؟؟
-------------------------------
--------------------------------

صديد وبكميات هائلة يخرج من أذنه

قصة واقعية حدثت في مغسلة الاموات
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

لقد وجدت هذه القصة في بريدي و احببت ان اشارككم بها لتعم الفائدة.

هذه قصة واقية حدثت في مغسلة الأموات ببريدة وما ذكرتها لكي تكون سلافة في المجالس

وأنما ذكرتها لنأخذها بعين العبرة والإ تعاظ...

لا أريد أن اطيل عليكم فإلى القصة

يقول أحد مغسلي الأموات ببريدة:

((أتي إلينا بشاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد أن أتممت تغسيله
لاحظت خروج شئ غريب يخرج من الأذن،إنه ليس دماً ولكنه يشبه الصديد وبكمية هائلة،
راعني الموقف لم أرى ذلك المنظر في حياتي ، توقعت أن مخه يخرج مابه انتظرت خمس
دقائق، عشر...، ربع ساعة... لم يتوقف .. وجلت كثيراً لقد امتلات المغسلة
صديداً سبحان الله من أن يأتي كل هذا؟؟؟..
إن الدماغ لو خرج مابداخله لما استغرق ذلك عشر دقائق ولكن علمت أنها قدرة العلي القدير،
وعندما يئسنا من إيقاف هذا الصديد كفناه ولم يتوقف هذا حتى عندما ألحدناه في القبر))


لم يرقد لي جفن، وبدأت أسأل عن هذا الفتى الغريب عن الذي أوصله إلى هذه الحالة،
فأجاب مقربوه أنه كان يسمع الغناء ليل نهار صباح مساء،وكان الصالحون يهدون له
بعض أشرطة القرآن والمحاظرات فيسجل عليها الغناء، نعوذ بالله من ذلك ، ، ،


إنها رسالة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد . . .
فيا مستخدماً لنغمات الموسيقى في الجوال وإسماع المصلين إياها . . .
تذكر الوقوف أمام ذي العزة والجلال . . .

اللهم احسن خاتمتنا وادخلنا الجنة مع النبيين والصادقين والشهداء وحسن أولئك رفيقاء


هذه القصة واقعية واسألوا مغسلي الأموات تجدوا العجائب

اللهم اسألك حسن الخاتمة
--------------------------
--------------------------

صرخة فتاة من ضحايا ( الشات )

هذه قصة حقيقية ، ورسالة تقطر أسىً ، وصلتني عبر البريد
تقول الفتاة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو منكم إفادتي في مشكلتي هذه :
أنا فتاة أبلغ من العمر 17 عاماً من بلد عربي ، لازلت في الدراسة الثانوية .. للأسف تعلمت استخدام ( الإنترنت ) لكني أسأت استخدامها ، وقضيت أيامي في محادثة الشباب ، وذلك من خلال الكتابة فقط ، ومشاهدة المواقع الإباحية ، رغم أني كنت من قبل ذلك متديّنة ، وأكره الفتيات اللواتي يحادثن الشباب .
وللأسف فأنا افعل هذا بعيداً عن عين أهلي ، ولا أحد يدري .
ولقد تعرفت على شاب عمره 21 من جنسية مختلفة عني ... لكنه مقيم في نفس الدولة ، تعرّفت عليه من خلال ( الشات ) .. وظللنا على ( الماسنجر ) أحببته وأحبني حب صادق ( ولوجه الله ) لا تشوبه شائبة .
كان يعلمني تعاليم الدين ، ويُرشدني إلى الصلاح والهدى ، وكنا نُصلي مع بعض في أحيان أخرى ، وهذا طبعا يحصل من خلال الإنترنت فقط ؛ لأنه يدعني أراه من خلال ( الكاميرا ) كما أنه أصبح يريني جسده ، ... فأدمنت ممارسة العادة السرية .
ظللنا على هذا الحال مدة شهر ، ولقد تعلمت الكثير منه وهو كذلك ، وعندما وثقت فيه جعلته يراني من خلال ( الكاميرا ) في الكمبيوتر ، وأريته معظم جسدي ، وأريته شعري ، وظللت أحادثه بالصوت ، وزاد حُـبّي له ، وأصبح يأخذ كل تفكيري حتى أن مستواي الدراسي انخفض بشكل كبير جداً . أصبحت أهمل الدراسة ، وأفكر فيه ؛ لأنني كلما أحاول أن ادرس لا أستطيع التركيز أبداً ، وبعد فترة كلمته على ( الموبايل ) ومن هاتف المنزل أخبرته عن مكان إقامتي كما هو فعل ذلك مسبقا ، ولقد تأكدت من صحة المعلومات التي أعطاني إياها.. طلب مني الموافقة على الزواج منه فوافقت طبعا لحبي الكبير له - رغم أني محجوزة لابن خالي - لكني أخشى كثيراً من معارضه أهلي ، وخصوصا أنه قبل فترة قصيرة هددني بقوله : إن تركتني فسوف أفضحك ! وأنشر صورك ! وقال : سوف أقوم بالاتصال على الهواتف التي قمت بالاتصال منها لأفضح أمرك لأهلك .
وعندما ناقشت معه الأمر قاله : إنه ( يسولف ) لكن أحسست وقتها بأنه فعلاً سيفعل ذلك ، وأنا أفكر جديا بتركه ، والعودة إلى الله .
وكم أخشى من أهلي ، فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة ، لا أقصد القتل بذاته بل الضرب والذل ؛ لأن أبي وأمي متدينان ومسلمان ، وإذا عرفا بأني أحب شاب وأكلمه فسوف يقتلانني !
أنا لا أعرف ماذا أفعل !
أنا خائفة جداً .
أريد الهداية .
أريد العيش مطمئنة وسعيدة .
مللت الخوف والتفكير .
أرجوكم ساعدوني ، وبسبب هذه المشكلة تركت الصلاة ، وتركت العبادة ؛ لأني يئست من الحياة ، مللت منها ، أود الموت اليوم قبل الغد ، لو ظللت عائشة على هذه الحياة فسوف يتحطّم مستقبلي ، ومستقبل أخواتي ، وتشوّه سمعتهن .
أريد تركه لكني أخشى من فضحه لي ؛ لأنه سيُعاود الاتصال ؟؟
كيف أمنعه من ذلك ؟؟
أريد العودة إلى الله فهل سيغفر لي ربي ؟؟
كيف التوبة وما شروطها ؟؟
ومتى أتوب؟؟
أخشى أن أعود إلى ما فعلته سابقا .
ما الحل ؟؟
كيف أتخلص من إدمان العادة السرية خصوصاً أني أصبت ببرود جنسي ؟
كيف أعالج ذلك من غير علم أهلي ؟؟
ماذا افعل ؟؟
أرجوكم ساعدوني .
لا أعرف ما أفعل .
لا أستطيع أن أُخبر أحد بهذا الأمر .
أرجوك أجبني ، وأرحني ، فلازلت أحمل هذه المشكلة كـهـمٍّ كبير لا يقوى ظهري على حمله ، فأنا التمس الجواب منكم .
أرجوكم ساعدوني .
ما الحل ؟؟
أرجوكم بسرعة فلقد يئست ..
ساعدوني لا أجد أحداً ينصحني ! فساعدوني ، ولا ترموا رسالتي ، فأنا بأمسّ الحاجة .
أرجوكم .

انتهت رسالة الأخت التي تفيض بالعِظات والعِبَـر .

فهل مِن مُعتبِــر ؟؟؟

سوف أقف مع قولها :

( أحببته وأحبني حب صادق [ ولوجه الله ] لا تشوبه شائبة )

وقفت طويلاً عند قولها : ( [ ولوجه الله ] لا تشوبه شائبة )
المشكلة أن كل فتاة تتصوّر أن الذي اتصل بها مُعاكساً أنه فارس أحلامها ، ومُحقق آمالها !
وإذا به فارس الكبوات ! وصانع الحسرات ، ومُزهق الآمال ، وصانع الآلام !
حُـبّـاً صادقـاً ولوجه الله لا تشوبه شائبة !!
هكذا تصوّرته في البداية ، ولكن تبيّن عفنه قبل أن ترسم النهاية !

ثم تبيّن انه نسخة من آلاف نُسخ الذئاب البشرية ! الذين لا يهمهم سوى إشباع رغباتهم .
ها هي الآمال تتبخّـر ، والآلام تتمخّـض !
وها هو يُلوّح بعصا ( الصوت والصورة ) !
إن لم تُحبّيني فسوف أفضحك ، وأنشر صورك و .... !!
حُـبّ على طريقة الإدارة الأمريكية !!!
أهذا حب صادق لوجه الله ؟؟؟

ومع قولها :
( أنا خائفة جداً .
أريد الهداية .
أريد العيش مطمئنة وسعيدة .
مللت الخوف والتفكير )

سبحان الله !
ألم تكن في سعة من أمرها قبل أن تطأ أقدامها أرض جحيم ( الشات ) ؟
فما بالها اليوم خائفة ؟
ألم تكن في يوم من الأيام على طريق الهداية ؟
فهاهي اليوم تبحث عنه !
ألم تكن عابدة في مصلاها ؟
فما بالها تركت العبادة ؟
إنه شؤم المعصية الذي حُرمت بسببه لذّة الطاعة .
ألم تكن تعيش في سعادة غامرة ؟
فعن أي شيء بحثت في سراديب ( الشات ) ؟
بحثت عن السعادة ، ولكنها خرجت تصيح من الجحيم : ( أريد العيش مطمئنة وسعيدة )
بحثت عن السعادة فعادت بالندامة تتمنّى الموت اليوم قبل الغدّ !
كل هذا تمّ في غفلة الوالدين !

وعجيب قولها :
( وكم أخشى من أهلي ، فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة ، لا أقصد القتل بذاته بل الضرب والذل ؛ لأن أبي وأمي متدينان ومسلمان ، وإذا عرفا بأني أحب شاب وأكلمه فسوف يقتلانني ! )

لقد فرّطا كثيراً ، وأهملا أكثر ، وضيّـعـا الأمانـة .
إنها الثقة العمياء الـمُطلقة يوم تُعطى للبُنيّات على وجه الخصوص ، فتؤتي أُكلها حنظلاً وعلقما .
يوم يقول الأب : أنا أثق ببناتي !! أو بمحارمي عموماً ! ثقة عمياء مطلقة !
وهل هن خير أم أمهات المؤمنين ؟
ومع ذلك قال الله عز وجل في أدب أمهات المؤمنين : ( يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا )

وقال في أدب المؤمنين معهن : ( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ )
لماذا ؟
( ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ )

فهل مِـنْ مُعتبِـر ؟؟؟

( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ )

..

* الرسالة وصلتني عبر البريد ، فرددت عليها ، واستأذنت الأخت في نشرها فأذِنَتْ ، ونشرتها كما هي ، إلا أني حذفت اسم بلدها .

_______________
www.saaid.net
-----------------------
------------------------------

قصتي مع فتاة في مستشفى

قال الراوي يا سادة يا كرام .. قصة واقعية وليست من بنات الأحلام ... حدثت قريبا جدا وليست في سالف العصر والأوان ...."

" في احدى مستشفيات الرياض الخاصة وفي مختبر التحاليل والدم كان موعدي لعمل بعض التحاليل ... جاءت الممرضة وبدأت في تعبئة البيانات اللازمة ثم اتبعتها المفاجأة ....

انها ... فتون ... مسؤولة أو موظفة في بنك الدم ... لم تكن غريبة على أحد فكل مرتادي المستشفى يعرفونها ... فهي أشهر من علم كيف لا فهي تلك الفتاة التي لم تراعي دين ولا ذمة ولا حياء في هيئة او لباس او رائحة .. كانت لا يهدأ لها بالا اذا مكثت في كرسيها او مكتبها لأكثر من ربع ساعة ولذلك فقد كانت تقوم بطلعات جوية أرضية بشكل دوري تجوب فيها جنبات المستشفى ويستشرفها الشيطان ويستخدمها كسلاح فتاك ومصيدة تقضي بها على أصحاب القلوب الضعيفة من الرجال فتعود وقد احدثت فيهم من الخسائر ما الله به عليم الا من كان منهم بقلب سليم ... وغض البصر وحفظ الدين ... واتقى الله رب العالمين ...

يقول الراوي ... " اقتربت فتون مني ... ومدت احدى يديها والتي كانت قد شمرتهما الى منتصف الساعد في حركة اغرائية ماجنة ... تناولت ملفي ... نظرت الي وتبسمت في وجهي ... يا الهي ماذا تريد مني وانا بلحيتي وسواكي ... حاولت غض بصري ... ولكن كانت قريبة مني ... واقرب من أن يتلافاها بصري .... تكلمت وقالت ... "أهلين اخ فلان والف سلامة عليك" ... ياا لهي ... تابعت " اخ فلان حبيت اخبرك ان احنا محتاجين دم لبنك الدم والمتبرعين عنا قليل فاذا كنت بتحب انك تساهم معنا ونسجل اسمك هون وبعد هيك لو احتجنا الك بنتصل عليك "

انتهى الحوار واخذوا الدم للتحليل وخرجت من المستشفى وانا الوم نفسي لوما شديدا ... لماذا نظرت اليها .. لماذا تابعت حركتها ... لماذا اعطيتها مجالا للحديث ... لماذا ولماذا ...ادركت انها الفتنة وخطوة من خطوات الشيطان قد أفلح عليه لعنة الله في ان يستزلني اليها ولكن ما العمل وماذا سأفعل مستقبلا ؟؟؟؟ لدي ثلاث زيارات متتالية لبنك الدم والتحاليل فهل يعني ذلك التمادي في الفتنة وخطوات الشيطان ... هل يعني ذلك بانني على مشارف الهاوية ... تذكرت قوله تعالى " إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ" الأعراف اية 7

اذا الحمد لله ... اللهم الهمني العمل بالصواب وارزقني نور البصيرة يارب

وجدتها .. الترقيم ... الترقيم ... لمة ابليس ( ابليس حتى آخر اللحظات وهو يحاول فعل شئ ... نعم هذه الفكرة مؤكد انها من ابليس اللعين وهي ... أن اعطيها رقمي في ورقة فاذا كلمتني نصحتها ووضحت لها خطأها ... ابليس ما اروع افكارك عليك لعنة الله والملائكة والناس اجمعين .. يريدني ان انصحها لمدة خمس دقائق ثم اذهب انا وهي الى الهاوية والجحيم بقية العمر)

ولكن سرعان ما اعقبها نفحة من الرحمن اعادت اليّ رشدي والهمتني صوابي .. فهناك ما هو افضل .. الكتابة .. سأكتب لها كل ما في وسعي ... ولدي متسع من الوقت فاذا كانت الزيارة القادمة او الأخيرة القيت اليها الورقة وفررت متعجلا .. ثم يعود ابليس مثبطا ..ولكن ربما تكلمت عليك او اتهمتك او ادعت عليك بالباطل ... انج بنفسك ودعها وشأنها فالدعاة والمصلحون غيرك كثير ... اتركها او بلغ عنها او اشتكي للعلماء والمشائخ .. المهم انت لأ فالعواقب لا يعلم بها الا الله
تذكرت قوله تعالى ايضا " وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين " هود 114

نعم لقد سمحت لنفسي بمتعة النظر الى هذه الفتنة وعلي وحدي ان اكفر عنها وأن ازيل هذه المعصية من نفس جنس العمل ... اذا انا فقط من يجب عليه نصح فتون ولا احد غيري وسابدأ في تجهيز ورقتي بمجرد الوصول الى البيت

وتذكرت موقف فتون ذلك اليوم عندما كانت تتأفف متضجرة من موقف ما مع احد المرضى الذي ربما بهر هو الآخر بها فلم يعد يعمل لديه نظام الدفع العقلي او الحسي وتبلد امامها فصاحت متضجرة او شئ من هذا القبيل

تذكرت ذلك الموقف عندما امسكت القلم فكان خير مدخل للكلام معها بعد ان كنت في غاية الحيرة من المدخل والبداية حيث من المؤكد ان فتاة في قمة غفلتها لو افتتحت رسالتي بان اتقي الله يا امة الله لما اكملت حرفا واحدا فكانت هذه البداية

وإلي حضراتكم بعض المقتطفات مما جاء في تلك الورقة على لسان الراوي
" أختي الفاضلة .... شاهدت موقفك مع ذلك المريض والذي كان بحق موقفا يثير الأعصاب ولا شك يا اختي من ان الحياة مليئة بالكدر والعناء والهموم وصدقيني ان لا احد مرتاح فيها فيوم عناء مع العملاء والمراجعين وآخر عناء مع الرؤساء والمرؤوسين وآخر مشكلات خاصة وعائلية وكل يوم جديد بهمومه وغمومه ومشاكله ومصاعبه

ولكن الحمد لله يا أختي ان جعلنا من المسلمين لأننا بهذا الدين العظيم نحتسب دائما بأننا على اجر وخير كثير وبتحملنا وصبرنا على هموم الحياة فان لنا من الأجر ورفع الدرجات وتكفير الذنوب ما لا يخطر على بال ثم اذا ما متنا ولاقينا الله كانت كل تلك الهموم سبب في تكفير الذنوب ثم الدخول إلى الجنة برحمة رب العالمين

ولكن ... كيف بالله عليك يا أختي لو ان الإنسان بعد كل هذه الهموم وهذا العناء والابتلاء في الدنيا يخرج وليس له حظ في الآخرة أيضا ويكون جزاؤه النار فلا هو أدرك دنيا بتمام متعتها ولا هو فاز بجنة فيها ما لا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر

هل تعلمين أختي الكريمة ان رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم حذر نساء المسلمين من أمر خطير جدا لو فعلوه لكان سببا في حرمانهن من الجنة بل وحتى من ريحها

وذكر لها ‏قول الرسول الكريم ‏صلى الله عليه وسلم ‏ "‏صنفان من أهل النار لم أرهما ....... ونساء ‏ ‏كاسيات عاريات ‏ ‏مميلات ‏ ‏مائلات ‏ ‏رءوسهن كأسنمة ‏ ‏البخت ‏ ‏المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذ...

نعم هل تصدقي يا أختي عظم هذا الحديث وخطورة ما فيه .. هن ليسوا نساء عاريات بل هن يلبسن اللباس ولكنه لباس زينة وإغراء يفتن به الرجال ويضعن الغطاء بنفس الصورة التي تضعينه بها

وهل تعلمين أختي ان هناك حديث آخر عن المرأة التي تخرج متعطرة فإذا وجد القوم ريحها فانها تكون في حكم الزانية حيث يقول صلى الله عليه وسلم " ‏ ‏إذا استعطرت المرأة فمرت على القوم ليجدوا ريحها فهي كذا وكذا قال قولا شديدا" كناية عن كونها زانية

هل رأيت على أي أمر خطير فعلك أختي الكريمة ؟؟؟ أبعد كل هذا العناء والجهد والتعب والصلاة والصيام والتعبد لله بحكم اننا مسلمون نفقد الجنة ونخسرها بسبب أعمال يستمتع بها الرجال وأنت آخر المستفيدات منها ... انتبهي أختي فالأمر اذكى واعمق واخطر من ان يمر بهذه السهولة ...... الخ" وفي نهايتها طلبت منها ان تبلغ ما في الرسالة لكل فتاة من زميلاتها في المستشفى تقوم بنفس فعلها وتلبس وتسفر عن حجابها بطريقتها"

انتهت الرسالة وجهزت الورقة ... وجاء اليوم الموعود ... آخر ايام التحاليل ... وحانت ساعة الصفر ... موقفي صعب ... ماذا لو رأني الناس اعطي فتون ورقة .. ماذا سيكون ظنهم بي ... وكيف لي مثلا ان اطلب الانفراد والبعد عن الناس فماذا عساها ستظن او تفعل ... الهي ... اللحظات الحاسمة والقاتلة ... دخلت المختبر انتظرتها تأتي في الداخل فتكون افضل فرصة ولكن ايضا لو اتهمتني او ادعت على بشئ لصدقها الجميع بحكم الخلوة والعزلة ... لم تأتي للمختبر لإنشغالها .. خرجت في الخارج عند الاستقبال وأنهيت أوراقي وأخذت اتلكأ وقلبي يكاد يسقط من هذه اللحظات المتذبذة في كل شئ ... قوة عنيفة تدفعني للخروج وانهاء الحرج ونسيان كل شئ .. ولكن ارادة ما كانت تريد شيئا ما لفتون

.. انتظرت قليلا .. فاذا بفتون مقبلة ... "اهلين اخ فلان ... كيف حالك" ... الحمد لله ... بداية قوية ومشجعة .. "انا انتهيت يا أختي وماشي الآن ومددت يدي إلى جيبي وأخرجت الورقة وعيناها تراقب ولم تتوقع ما سيحدث .. مددت يدي اليها بالورقة ولم انتبه ان المكان كان مزدحم للغاية والكل يتابع فصول المسرحية الجريئة ... ولا ادري لماذا كانت ورقة صفراء لافتة للنظر ؟؟ ربما لأنها هي ما املكه يومها في البيت ... خفت ان لا تمد يداها واكون قد وضعت نفسي في مأزق وموقف لا احسد عليه خصوصا وانني قد غامرت بسمعتي وسمعة اهل اللحى والالتزام في منح هذه الفرصة والكلام واعطاء الورقة

ولكن ... مدت فتون يدها أخذت الورقة بلهفة وابتسامة عريضة وكأنها عقد نكاحها او شيكا نقديا لها .. كانت مفاجأة لها ولكن مؤكد انها لم تكن تتوقع ما بداخلها .. فرحت كثيرا وسلمت واستئذنت سريعا واستدرت وأطلقت قدماي للريح

نظرت خلسة الى الناس المراقبين .. فالحمد لله وجدت علامات الرضى والسعادة على محياهم .. نعم انها بلاد الثقة والأمان والإطمئنان بأهل اللحى ... الكل توقع بل وتأكد من انها ورقة نصيحة لفتون بل سمعت بعضهم وهو يدعو قائلا جزاك الله خيرا .. اذا هي نعمة المولى بتسهيل المهمة واقناع البشر وازالة سوء الظن عنهم فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

... لم تمر أيام او أسابيع الا ومسرح الأحداث يشهد عودتي لنفس المختبر وأيضا لإجراء تحاليل ... لم أرى ولم أكن أتمنى ان أرى فتون .. استلقيت على سرير المختبر .. والحمد لله جاءني هذه المرة ممرض رجل رفع عن ساعدي وبدأ يسجل معلوماتي وسألني عن اسمي فذكرت له وكان بيننا وبين سرير آخر ستار خفيف يسمع منه كل شئ ... استمعت فتون لإسمي المميز أرادت على الفور ان تريني الثمرة قشعت الستار وسبحان مصرف القلوب والأبصار

نور لم اعهده عليها وحجاب شبه كامل - على مذهبها - ولباس ساتر محتشم بعد ان كان فاضحا عاريا ... وغطاء راس اسدل حتى الحاجبين بعد ان كان بالكاد يصل الى منتصف الرأس في احسن الظروف ... وقرار وتعفف في مكتبها ... توقفت كل عملياتها العسكرية وغاراتها الجوية .. لا عطور ولا روائح ولا مكياج ..هدوء وقناعة ورضى بعد القلق والانطلاق والحركة في كل اتجاه ..أدب وحياء بعد الجرأة والتعدي

قالت "اخ فلان السلام عليكم .. حبيت اقولك جزاك الله كل خير" كانت تريد ان تقول المزيد ولكن
عادت الى ستارها وعملها الذي باتت تنتقي فيه التعامل مع النساء فقط وتبتعد عن التعرض للرجال او الحديث معهم

تغيرت هيئة فتون خلال أسبوع او اثنين بدرجة كبيرة وينتظر منها المزيد فحياة صديقي انتهت في تلك البلدة بعد اشهر يقول بعدها انه لم يعد يراها ابدا فربما غادرت او تركت او تحجبت حجابا كاملا العلم عند الله

ولكن كلمات بسيطة وورقة صفراء ينقذ بها الله تعالى نفسا من الموت على الضلال والنار

كم مثل فتون يمر علينا في المستشفيات والأسواق والأماكن العامة.. كم منهن اردنا لهن الخير وبصدق وفكرنا في كيفية ايصاله اليهن

كم يحتاج المجتمع الينا ونحن لا نملك الا النقد والانتقاص والاستخفاف واستبعاد رحمة الله عن الغافلين والهجوم والتعدي على ذوي الأخطاء والعصيان وهل منا من ليس ذوو خطأ ؟؟؟؟؟؟؟

ولكن كيف لو كل منا هدى به الله مثل فتون

بقي ان تعرفوا ايها الأحبة ان بطلة قصتي ليست فتون وجنسيتها ليست سعودية مثل قصة ابي معاذ

ولكن أردت ان أوصل لكم ان فتون صفة ليس لها جنسية او ارض أوطن او عنوان ... وإنما فتون فتنة من عمل الشيطان ... هي في كل مكان ... وزمان ...

ولكن تبقى عظمة هذا الدين القادر على التخاطب مع كل لغة وإنسان مهما كان ... ومهما اختلفت البئيات والعادات والتقاليد والمجمتعات والأوطان

لا تبخلوا على أنفسكم أيها الدعاة وأيتها الداعيات بالأجر والخير العظيم ... كم من فتون تحتاج إليكم واليكن .. الم يأن للدعاة ان ينفضوا غبار الكسل والكلام ... من على المنابر والخروج إلى الزحام .. حيث الركام ... والرّان ... والغفلة والنسيان ... والنفس الأمارة والشيطان ..الم يأن الأوان
الله وحده سبحانه الهادي الى سواء السبيل
------------------------
---------------------------
قصة صـورة جنسيـة

انطلقت متجهة نحو الهدف .. لم تكن تعلم مصيرها المجهول ..سوى ان صاحبها البرئ أرسلها في مهمة خاصة ..
كانت المهمة هي أن تذهب لـ....... ثم ترسل رفيقتها تبعا لاتفاق مسبق ..
ومن هنا بدأت القصة ..
يدور هذا الحوار بين اثنين
سوف أرسلها لك ولكن بشرط ..أن تردها بأخرى ..
أبشر ولا يهمك ..أنت تأمر أمر..
بس لا تنس تدعيلي..
وأرسلها المسكين ..
وبعد برهة..
هاه وصلت ؟؟
ايوه مشكور ما قصرت..
الحوار مضمونه طيب وكلماته جميلة ولكن ما خفي كان أدهى وأمر..
وتمت الصفقة .. وانتهت العملية .. وعشرات من خلق الله يشهدون على ذلك ..
كان من وراء الكواليس رجل يرقب ..رجل قد ارتدى قبعة سوداء .. انف معقوف ..تتدلى على جانبي رأسه جديلتان خبيثتان لئيمتان ..
كان يرقب الصفقة ..
ابتسم بعد ان تمت ثم أطلق ضحكة هستيرية قال بعدها..
هذا ما كنت أرنو إليه ..
كانت الصفقة عبارة عن صورة مقابل صورة ..فحش مقابل فحش ..ذل مقابل ذل..





ذل يقدمه المسلم للمسلم .. وصاحب القبعة قد أتم مهمته على أكمل وجه..
ذل يقدمه المسلم للمسلم ..وصاحب القبعة قد عرف من أين تؤكل الكتف
ذل يقدمه المسلم للمسلم ..وصاحب القبعة يكشر عن أنيابه فرحا مغتبطا
وانطلقت الصورة .. وتكرر المشهد بحذافيره مرة أخرى بين شخصين أخرين وبنفس البضاعة ..نفس الصورة..الصورة التي أرسلها صاحبنا المسكين في المرة الأولى ..
ويتكرر المشهد ثالثة ورابعة ..وعاشرة ..وللمرة الألف ..والسلعة هي هي ..سلعة صاحبنا المسكين الذي أرسلها في المرة الأولى..

لم يكن يعلم صاحبنا المسكين ان هذه الصورة التي سيحصلها الألوف وربما الملايين ستلقي عليه تبعا.. من السيئات ما الله به عليم..
رجل شاهد تلك الصورة بعد سلسلة طويلة من الصفقات ..فارتكب الحرام وغشي المنكر ..وفسد وأفسد..
وصاحب الصورة المسكين قد أنهكته الخطايا ..وزادته تلك الصورة إثما وبلايا
وصاحب القبعة السوداء يقول : هذا ما كنت أرنو إليه..
والناصح يصرخ:
أمتي ما الذي يجري لنا؟؟
رجل شاهد تلك الصورة فطلق زوجته بعد ان اصبحت حياتهما جحيما لايطاق
وصاحب الصورة المسكين قد أنهكته الخطايا وزادته تلك الصورة إثما وبلايا
وصاحب القبعة السوداء لازال يردد:
هذا ما كنت أرنو إليه ..
والناصح يصرخ:
أمتي مالذي يجري لنا؟؟
رجل شاهد تلك الصورة فتبدلت حاله وتغيرت طموحاته وآماله ..وعن الحرام صار بحثه وسؤاله ..بعد أن كان- يوما من الأيام - ذا قدر ورفعة ..
وصاحب الصورة المسكين لازال يضيف الى رصيده من سيئات الغير سيئات وويلات ..وحسرات يوم القيامة وندامات ..
وصاحب القبعة السوداء يردد ويردد ..هذا ماكنت أرنو إليه..هذا ماكنت أرنو إليه..
والناصح يصرخ:
أمتي...أمتي.. مالذي يجري لنا؟؟
وفتاة ضاعت وتاهت ..وفي الحرام صالت وجالت بعد أن كانت ذات قلب برئ وعين هادئة ..كل هذا صار وحدث بعد أن شاهدت الصورة ..صورة صاحبنا الاول..
وصاحب الصورة المسكين لازال يضيف الى رصيده من سيئات الغير سيئات وويلات ..وحسرات يوم القيامة وندامات ..
وصاحب القبعة السوداء ..يتمتم قائلا :
هذا ماكنت أرنو إليه ..
والناصح يصرخ :أمتي ..أمتي .. مالذي يجري لنا..
ويهدم بيت ..ويضيع عرض..وتزول همم ..وتدمر أمة ..وصاحب الصورة المسكين لازال يضيف إلى رصيده من سيئات الغير سيئات وويلات ..وحسرات يوم القيامة وندامات..
وصاحب القبعة السوداء يبشر رفاقه :هذا ماكنت أرنو إليه ..
والناصح يصرخ : أمتي أمتي ..مالذي يجري لنا
وتمر الأيام تلو الأيام ..والساعات تلو الساعات ..والصفقات تلو الصفقات..
ويموت صاحب الصورة الأولى من غير توبة ..صاحب الصفقة الأولى ..فيتوسد لحده ..ويرقد في قبره ..
ولازالت سلسلة الصفقات تجري وتجري..وتصب على صاحبنا في قبره آثاما تتلوها الاثام ..وذنوبا تتلوها ذنوب..

تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها *** من الحرام ويبقى الوزر والعار
تبقى عواقب سوء في مغبتها *** لاخير في لذة من بعدها النار..

نعم والله .. لا خير في لذة من بعدها النار..
أخي الحبيب ..أعلن مع نفسك التوبة ..وسارع بالرجعة والأوبة ..
وقل لنفسك ..
إني أطمح لتغيير الدنيا ..فلماذا تغيرني صورة ..
من سينقذ الأمة الغرقى إذا كنت أنا نفسي الغريق..
وتأمل في مقدار إثم ..بل آثام وآثام ..ستحصلها من تلك الصورة ..
عد الى الله ..اركن اليه ..اذرف حار الدمعات في الأسحار ..وناج رب السموات والاقطار..
عندها ..
سينتفض صاحب القبعة السوداء قائلاً
مالذي يجري لنا؟؟
ويستبشر الناصح ..
هذا ماكنت أرنو إليه ..

________________
www.saaid.net
------------------------------
-------------------------------

قصة شاب مؤلمة

قصة شاب مؤلمة يرويها بنفسه
في ذات يوم أسود في أحد الأسواق التجارية وفي مدينة الخبر شرقي السعودية
كنت
جالساً في أحد المقاهي (coffee shop) أشرب القهوة وأقرأ جريدتي المفضلة
فإذا
بفتاة جميلة العينين جذابة في جسمها تتغنج في مشيتها تمر من أمامي وهي
تناظرني


نظرة الولهانة المتعطشة لجمالي ووسامتي وأناقتي ، فإذا بي أقوم واقفاً
وأطردها
من غير شعور ، فإذا بها تدخل أحد المحلات فلم أستطيع أن ادخل خلفها وذلك
خوفاً
من رجال الهيئة وليس خوفاً من الله ( والعياذ بالله ) فادارت وجهها إليّ
وأشرت
بيدها البيضاء الجميلة الناعمة المذهبة بالخواتم والألماس ومن غير شعور
دخلت
المحل وقالت لي بكل أدب لو سمحت ممكن الرقم ، فأمليته عليها شفهياً وهي
تسجله
في الجوال الذي ظهر لنا في هذا العصر وجلب لنا المصائب والمشاكل .

وبعدها بساعات آخر الليل هاتفتني وبدأنا بالكلام الحلو والإعجاب من كل
الطرفين
وقالت لي أنها مطلقة وسيدة أعمال وتملك أموالاً وتبلغ من العمر (31 )
عاماً
وإذا رأيتها كأنها فتاة بعمر الـ ( 18 ) ربيعاً .

وبعد كل هذا الكلام بدأنا بتحديد المقابلات وتقابلنا كبداية في المطاعم ثم
المقاهي ، كنت في كل مقابلة لم أستطيع أن أقبلها أو حتى أقبل يديها فزاد
تمسكي
بها أكثر ، لأنني قلت في نفسي أنها شريفة ولم تتعرف على أحد غيري من قبل
ولا
تريد أن تتعرف على أحد غيري لأنني في نظرها الشاب الوسيم وهذا صحيح فأنا
على
قدر كبير من الجمال .

وفي ذات يوم هاتفتني وقالت لي أريدك في أمر مهم ، فقلت لها أنا تحت أمرك
يا
حياتي ، فقالت لي أريد أن أقابلك في المطعم الفلاني بعد ساعة ، فقلت أنا
قادم
على نار ( بل على جحيم ) ... فقابلتها في المطعم ودار الحديث بيننا فقلت
لها
ماذا تريدين مني يا حياتي أن أفعله ؟؟ فإذا بها تخرج من حقيبتها تذكرة سفر
إلى
القاهرة بالدرجة الأولى بإسمي وكذلك إقامة لمدة ثلاثة أيام في فندق
سميراميس (
خمس نجوم ) .. وكذلك شيك مصدق بإسمي بمبلغ وقدره عشرة الآف ريال سعودي
(10000)
، فقالت لي أريدك أن تذهب إلى القاهرة بعد غد كما هو محجوز في التذكرة الى
ذلك
الفندق ( الجحيم ) إلى شخص يدعى ( فلآن ) وهذا رقم هاتفه (؟!؟!؟!) حتى
يذهب بك
إلى الشركة الفلانية وتوقع نيابة عني معه على كمية من الملابس والأزياء
العالمية القادمة من باريس ، وهذه ورقة توكيل مني بذلك ، فارجو منك الذهاب
فقلت
لها من عيني يا حياتي .

فأخذت إجازة من العمل بعد الشجار مع رئيسي فسافرت في نفس الموعد (
فياليتني لم
أسافر تلك السفرة ) فبعد أن وصلت هناك في الساعة الرابعة عصراً أخذت قسطاً
من
الراحة ، وفي تمام الساعة السادسة مساءاً أخذت هاتفي الجوال وطلبت ذلك
الرقم (
فياليتني لم أطلبه ) ... توقعوا من كان على هذا الرقم ؟؟؟ إنها صاحبتي
!!!!!!!
فقلت لها فلانة ؟؟ فقالت نعم بشحمها ولحمها ، هل تفاجأت يا حبيبي ؟؟ فقلت
نعم
فقالت لي أنا أتيت لأشرح لك الأمر أكثر ثم قالت لي تعال يا حبيبي إلى
الجناح
رقم ( ؟!؟!؟! ) فذهبت فوراً وأنا مبسوط فدخلت عليها بالجناح في نفس الفندق
وهي
لآبسة الملابس الشفافة الخليعة الفاتنة التي من رآها وهي بتلك الزي لا
يستطيع
أن يملك نفسه !!!! فعانقتني وبدأت تقبلني وتداعبني فنسيت نفسي وجامعتها
لالالا
بل زنيت بها ( والعياذ بالله ) ) .

وهكذا أحلوت الجلسة فمدّدت إجازتي إلى عشرة أيام ( 10 ) ومكثت هناك كل
المدة
معها ، وبعد أن عدنا إلى السعودية على طائرة واحدة وفي الدرجة الأولى
المقعد
بجانب المقعد ونحن في الجو والله يرانا من فوق وكأننا لم نحس بوجوده
والعياذ
بالله !!!! وأستمريت معها على هذا الحال لمدة سنة ّّّ!!! أذهب لها للجماع
في
فلتها وهي كذلك تأتي في شقتي المتواضعة ، وليس لشقتي التي لا تليق بمقامها
ولكن
كانت تأتي لجمالي ووسامتي وإشباع رغبتها الجنسية ليس إلأ .. !! وفي ذات
يوم كنت
أنا وأخي في مدينة الرياض العاصمة الحبيبة .. قدّر الله وحصل لنا حادث
مروري
فأصيب أخي بنزيف حاد وأنا لم أصب بأي أذى والحمد لله وإنما كدمات خفيفة
غير
مؤلمة ، فتجمهرت الناس علينا وأتى الهلال الأحمر وأسعفنا إلى احد
المستشفيات
القريبة من الحادث فأدخل أخي غرفة العمليات فوراً وطلب مني الطبيب أن
أتبرع
لأخي من دمي لأن فصيلتي تطابق فصيلته .. فقلت أنا جاهز .. فأخذني إلى غرفة
التبرع بالدم وبعد أن أخذوا مني عينة بسيطة وفحصها من الأمراض المعدية
وكنت
واثقا من نفسي ولم يطرأ على بالي لحظتها صديقتي التي جامعتها ، فبعد نتيجة
الفحص أتى الطبيب ووجهه حزيناً فقلت له ماذا أصاب أخي يا طبيب ؟؟؟؟ قل لي
أرجوك
؟؟ فقال :- يا إبني أريدك أن تكون إنساناً مؤمناً بقضاء الله وقدره ،
فنزلت من
السرير واقفاً وصرخت قائلاً هل مات أخي ؟؟.. هل مات أخي ؟؟.. فقال لا ..
فقلت
ماذا إذاً ؟ فقال لي الطبيب :- أن دمك ملوث بمرض الإيدز الخبيث ( فنزل
كلامه
عليّ كالصاعقة .. ليت الأرض أنشقت وابتلعتني ) .. ولم يقل لي هذا الكلام ،
فإذا
بي أسقط من طولي على الأرض مغشياً عليّ ، وبعد أن صحوت من هول الصدمة
وجسمي
يرتعش وهل حقاً أني مصاباً بهذا الداء القاتل يا الله يا الله ومنذ متى
وأنا
بهذه الحالة ؟؟ وقال لي الطبيب :- أنت غير مصاب ولكنك حامل للمرض فقط وسوف
يستمر معك إلى مدى الحياة والله المستعان .

وبعد يومين من الحادث توفي أخي رحمة الله عليه فحزنت عليه حزناً شديداً
لأنه
ليس مجرد أخ فقط ولكن كان دائماً ينصحني بالإبتعاد عن تلك الفتاة ( صاحبتي
)
لأنني قد صارحته بقصتي معها من قبل ..فبعد موت أخي بعشرة أيام إذ بصاحبتي
تهاتفني تقول لي أين أنت يا حبيبي ؟ طالت المدة فقلت بغضب شديد :- ماذا
تريدين
؟ فقالت ماذا بك ؟ فقلت مات أخي بحادث وأنا حزين عليه ، فقالت الحي أبقى
من
الميت ولم تقل رحمة الله عليه .. لقسوة قلبها ، فقالت عموماً متى أراك (
ولم
تقّدر شعوري بعد ) فقلت لن أراك بعد اليوم ، فقالت لماذا ؟ فقلت لها
بصراحة أنا
أحبك ولا أريد أن أضرك بشيئ فقالت ما بك ؟؟ فقلت أنا حامل مرض الإيدز
فقالت كيف
عرفت ذلك ؟؟ فقلت عندما أصبنا بالحادث أنا وأخي رحمة الله عليه ( فقلت لها
القصة كاملة ) .. فقالت لي هل أتيت فتاة غيري ؟ قلت لها لا .. وأنا صادق
ثم
قالت هل نقل إليك دم في حياتك ؟ فقلت لها أيضاً لآ .. قالت إذاً قد تحقق
مناي
قلت لها غاضباً ما قصدك يا فلانة ؟؟ فقالت اريد أن أنتقم من جميع الشباب
الذين
هم من كانوا السبب في نقل المرض لي وسيرون ذلك وأنت أولهم والبقية من
أمثالك في
الطريق !!! وبعدها بصقت في وجهي وأغلقت السماعة .

فقلت حسبنا الله ونعم الوكيل عليك يا فتاة الإيدز ، وكلمات أخرى لا أريد
أن
أذكرها حتى لا أجرح مشاعركم فانا اليوم أبلغ من العمر (32 ) عاماً ولم
أتزوج
بعد وأصبت بهذا المرض وأنا في الـ (29 ) من عمري وكنت لحظتها مقدم على
الزواج (
الخطوبة ) وإلى هذا اليوم ووالدتي وإخوتي يطالبونني بالزواج ولكنني أرفض
ذلك
لأنني حامل للمرض الخبيث وهم لا يدرون ولا أريد أن أنقله إلى شريكة حياتي
وأطفالي ، علماً بأنني أكبر إخوتي ووالدي رحمة الله عليه كان يريد أن يفرح
بي
ولكنه توفي وأنا في الـ ( 29 ) من عمري ولم أحقق حلم والدي .. حتى زملآئي
في
العمل يكررون علّي دائماً بأن أتزوج فأنا اليوم متعب نفسياً ونزل وزني إلى
( 55
) كيلو بعد أن كان قبل المرض ( 68 ) كيلو .. كل ذلك من التعب النفسي
والكوابيس
المزعجة من هذا المرض الخبيث الي لا أدري أين ومتى سيقضي على حياتي فقد
تبت إلى
الله توبةً نصوحاً وحافظت على الصلوات وبدأت أدرس وأحفظ القرآن الكريم ولو
أنه
كان متأخراً بعد فوات الآوان .. فأنا أوجه رسالتي هذه إلى جميع إخواني
وأخواتي
المسلمين بالإبتعاد عن كل شيئ يغضب الله كالجماع الغير شرعي ( الزنا )
وغير ذلك
من الأمور المحرمة .

وهذه نصيحتي أوجهها عبر صفحات الإنترنت وعبر النشرات اقول فيها :- أن
الحياة
جميلة وطعمها لذيذ وبالصحة والعافية وطاعة الله ألذ .. ..

وليس في لذة دقائق جماع غير شرعي تضيع حياتك وتؤدي بك إلى الجحيم
والكوابيس
المزعجة وغير ذلك التي أعيش بها اليوم وكل يوم والله المستعان ..

وهذا القصة كتبتها لكم لحبي وخوفي الشديد عليكم من الأمراض الخبيثة ...
فارجو
منكم التقرب إلى الله أكثر وتقوية إيمانكم به حتى لا يغويكم الشيطان إلى
المحرمات والعياذ بالله .

أرجو منكم الدعاء لي بالشفاء وجزى الله خيراً من أعان على نشرهذه القصة
للعبرة
والعظة ..

____________________
http://gesah.net

---------------------
-------------------------
جهنم 300 كيلو

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قدر الله لي أن اصلي امس في احد المساجد..صلاة العشاء..فقام بعد الصلاة احد المشايخ..من مغسلي الا موات ..فقال هذه القصة.. * * وقد رواها له من حصلت معه هذه القصة يقول هذا الشخص .. والله الذي لا اله الا هو لقد خرجت من الرياض ومافي بالي ان اعمل طاعة وحدة لله سبحانه وتعالى..
يقول..وكنا مجموعة من الشباب..رايحين الى الدمام..من الرياض.. ومرينا باحد اللوحات على الطريق..فقراها زملائي (( الدمام 300 كيلو ))..

فقلت لهم انا اشوف.. (( جهنم 300 كيلو ))..فجلسوا يضحكون بذي النكته..فقلت لهم والله العظيم اني ماشوف قدامي مكتوب الا (( جهنم 300 كيلو ))..فتركوني وهم مكذبيني .. وراح الوقت..في ضحك..وانا باقي محتار من اللوحة التي قريتها..قال زملائي هذي لوحة ثانية..كويس قربنا.. (( الدمام 200 كيلو ))..قلت : (( جهنم 200 كيلو ))..فضحكوا وقالو يامجنون..قلت : والله الذي لا اله الا هو انني اراها (( جهنم 200 كيلو ))..فضحكوا مثل المرة الاولى..وقالوا تراك ازعجتنا..فسكتُ..وانا مقهور..وجالس افكر.. مع الضحك جات اللوحة قالو الشباب : ماعاد الا قليل..(( الدمام 100 كيلو ))..قلت والله العظيم اني اشوفها (( جهنم 100 كيلو ))..قالوا : خل عنك الخراط..اذيتنا من اول السفرة..قلت : نزلوني بارجع الرياض..قالوا : مجنون انت..قلت : نزلوني بارجع..والله ماعاد اكمل معكم الطريق..فنزلوني..ورحت على الشارع الثاني..وجلست أأشر عسى يوقف لي أحد..طولت ما أحد وقف الا بعد فترة وقف لي راعي تريله..فركبت معه..وكان ساكت حزين..ولا كلمة ..قلت له : يالاخو سلامات..ماودك نسولف..عسى ماعليك خلاف..قال لا والله بس مريت قبل شوي بحادث ..والله مارايت ابشع منه في حياتي..قلت :عايله والا شباب..قال لا شباب..سيارتهم (( وذكر سيارة مثل سيارة زملاه ))..فانفجعت..قلت : اسالك بالله..قال : والله العظيم..وهذا اللي شفته.. فعلمت ان الله اخذ ارواح اخوياي بعد مانزلت من السيارة وكملوا طريقهم.. يقول : وحمدت الله ان انقذني من بينهم..ولا أدري هل هم الى جهنم..كما كنت اقرا في اللوحات..لا اتمنى ذلك ولكنهم زملائي واعرف كيف كانت معاصيهم..اللهم لك الحمد..فوالله الذي لا اله الا هو لقد خرجت من الرياض..ومافي بالي ان اعمل لله طاعة.. يقول الشيخ : وهو الان رجل خير عليه سمات الصلاح بعد ان فقد زملاءه بهذه القصة..ثم تاب بعدها.. وأقول ياأخي الحبيب : هل ننتظر أن يذهب أربعة أو خمسة من زملاءك الى جهنم حتى تتعظ أنت.. ومايدريك.. قد لاتكون انت الذي تتوب بسبب موت اصحابك..بل قد تكون انت الذي يتوب اصحابك بسبب موتك على المعاصي والفساد.. والله الذي لا اله الا هو لقد سمعت هذه القصة بالامس ..والتي رواها الشيخ / سليمان الشهري مغسل الاموات.. اللهم لا تجعلنا عبرة للناس..واجعلنا نعتبر بما يحدث لهم..وبما يدور حولنا اللهم امين

_____________
http://gesah.net

----------------------
-----------------------------
توبة عاص

هذه القصة نشرت في مجلة الأمة القطرية العدد السبعين بقلم: حسين عويس مطر بعنوان توبة لقد تغير صاحبي.. نعم تغير.. ضحكاته الوقورة تصافح أذنيك كنسمات الفجر الندية وكانت من قبل ضحكات ماجنة مستهترة تصك الآذان وتؤذي المشاعر..

نظراته الخجولة تنم عن طهر وصفاء وكانت من قبل جريئة وقحة.. كلماته تخرج من فمه بحساب وكانت من قبل يبعثرها هنا وهناك.. تصيب هذا وتجرح ذاك.. لا يعبأ بذلك ولا يهتم.. وجهه هادئ القسمات تزينه لحية وقورة وتحيط به هالة من نور وكانت ملامحه من قبل تعبر عن الانطلاق وعدم المبالاة..نظرت إليه وأطلت النظر ففهم ما يدور بخلدي فقال: لعلك تريد أن تسأليني: ماذا غيرك؟ قلت: نعم هو ذلك .. فصورتك التي أذكرها منذ لقيتك آخر مرة من سنوات، تختلف عن صورتك الآن.. فتنهد قائلا: سبحان مغير الأحوال.. قلت: لا بد أن وراء ذلك قصة؟ قال: نعم.. قصة كلما تذكرتها ازددت إيمانا بالله القادر على كل شيء قصة تفوق الخيال.. ولكنها وقعت لي فغيرت مجرى حياتي.. وسأقصها عليك.. ثم التفت إلى قائلا: كنت في سيارتي متجها إلى القاهرة.. وعند أحد الجسور الموصلة إلى إحدى القرى فوجئت ببقرة تجري ويجري وراءها صبي صغير.. وارتبكت.. فاختلت عجلة القيادة في يدي ولم أشعر إلا وأنا في أعماق الماء (ماء ترعة الإبراهيمية) ورفعت رأسي إلى أعلى أجد متنفسا.. ولكن الماء كان يغمر السيارة جميعها.. مددت يدي لأفتح الباب فلم ينفتح.. هنا تأكدت أني هالك لا محالة. وفي لحظات – لعلها ثوان – مرت أمام ذهني صور سريعة ملاحقة، هي صور حياتي الحافلة بكل أنواع العبث والمجون.. وتمثل لي الماء شبحا مخيفا وأحاطت بي الظلمات كثيفة.. وأحسست بأني أهوي إلى أغوار سحيقة مظلمة فانتابني فزع شديد فصرخت في صوت مكتوم.. يارب .. ودرت حول نفسي مادا ذراعي أطلب النجاة لا من الموت الذي أصبح محققا .. بل من خطاياي التي حاصرتني وضيقت علي الخناق. أحسست بقلبي يخفق بشدة فانتفضت.. وبدأت أزيح من حولي تلك الأشباح المخيفة وأستغفر ربي قبل أن ألقاه وأحسست كأن ما حولي يضغط علي كأنما استحالت المياه إلى جدران من الحديد فقلت إنها النهاية لا محالة.. فنطقت بالشهادتين وبدأت أستعد للموت… وحركت يدي فإذا بها تنفذ في فراغ .. فراغ يمتد إلى خارج السيارة.. وفي الحال تذكرت أن زجاج السيارة الأمامي مكسور .. شاء الله أن ينكسر في حادث منذ أيام ثلاثة.. وقفزت دون تفكير ودفعت بنفسي من خلال هذا الفراغ.. فإذا الأضواء تغمرني وإذا بي خارج السيارة.. ونظرت فإذا جمع من الناس يقفون على الشاطئ كانوا يتصايحون بأصوات لم أتبينها.. ولما رأوني خارج السيارة نزل اثنان منهم وصعدا بي إلى الشاطئ. وقفت على الشاطئ ذاهلا عما حولي غير مصدق أني نجوت من الموت وأني الآن بين الأحياء.. كنت أنظر إلى السيارة وهي غارقة في الماء فأتخيلها تختنق وتموت.. وقد ماتت فعلا.. وهي الآن راقدة في نعشها أمامي لقد تخلصت منها وخرجت .. خرجت مولودا جديدا لا يمت إلى الماضي بسبب من الأسباب.. وأحسست برغبة شديدة في الجري بعيدا عن هذا المكان الذي دفنت فيه ماضي الدنس ومضيت.. مضيت إلى البيت إنسانا آخر غير الذي خرج قبل ساعات. دخلت البيت وكان أول ما وقع عليه بصري صور معلقة على الحائط لبعض الممثلات والراقصات وصور لنساء عاريات.. واندفعت إلى الصور أمزقها.. ثم ارتميت عل سريري أبكي ولأول مرة أحس بالندم على مافرطت في جنب الله.. فأخذت الدموع تنساب في غزارة من عيني.. وأخذ جسمي يهتز.. وفيما أنا كذلك إذ بصوت المؤذن يجلجل في الفضاء وكأنني أسمعه لأول مرة .. فانتفضت واقفا وتوضأت .. وفي المسجد وبعد أن أديت الصلاة أعلنت توبتي ودعوت الله أن يغفر لي ومنذ ذلك الحين وأنا كما ترى.. قلت: هنيئا لك يا أخي وحمدا لله على سلامتك لقد أراد الله بك خيرا والله يتولاك ويرعاك ويثبت على الحق خطاك
_________


رد مع اقتباس
قديم 06 Apr 2011, 12:17 PM [ 2 ]
عضو جديد

تاريخ التسجيل : Apr 2011
رقم العضوية : 38956
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 1
الردود : 11
مجموع المشاركات : 12
معدل التقييم : 25عافك آلخاطر is on a distinguished road

عافك آلخاطر غير متصل


رد: (وفاة احدى الفتيات عاريه)


جزاااااااااااااااااااك الله الف خير
يــــــــــــــاااااااااااااا ريااااااااااااانه^ _*


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 06 Apr 2011, 02:20 PM [ 3 ]
شاعر

تاريخ التسجيل : Jun 2010
رقم العضوية : 28090
الإقامة : saudi arabia
الهواية : السباحة- كرة القدم- التنس- البلياردو - النت
مواضيع : 172
الردود : 334
مجموع المشاركات : 506
معدل التقييم : 286الحلافي is a jewel in the roughالحلافي is a jewel in the roughالحلافي is a jewel in the rough

الحلافي غير متصل


رد: (وفاة احدى الفتيات عاريه)


جزاك الله عنا وعن كل من يقرأ هذه القصص خير الجزاء ووفقنا وإياكم للخير والصلاح والفلاح وإخلاص العمل لله وحسن الإتباع لمنهج رسول الله وثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة....


اللهم إجعلنا من المتقين الأبرار الصادقين الأخيار المخلصين الأطهار المتبعين لمنهج النبي الهادي المختار ولا تجعلنا من الكاذبين الفجار ولا المنافقين الأشرار .....


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 07 Apr 2011, 02:21 AM [ 4 ]
مؤسس شبكة الشدادين

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 1
الإقامة : saudi arabia
الهواية : رياضة + كمبيوتر وبس
مواضيع : 2078
الردود : 91559
مجموع المشاركات : 93,637
معدل التقييم : 4981السلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond repute

السلطان غير متصل


رد: (وفاة احدى الفتيات عاريه)


لا حول ولا قوة إلا بالله
يا الله دخيلك من سوء الخاتمة
اللهم ارحمنا برحمتك يا رحيم
ولا تجعلنا ممن تسوء أعمالهم وتخسر أفعالهم


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 07 Apr 2011, 08:36 AM [ 5 ]
مراقب عام

تاريخ التسجيل : Nov 2007
رقم العضوية : 4435
الإقامة : saudi arabia
الهواية : المقناص + الرياضة + الكمبيوتر
مواضيع : 573
الردود : 17983
مجموع المشاركات : 18,556
معدل التقييم : 923خيال الشدادين is a splendid one to beholdخيال الشدادين is a splendid one to beholdخيال الشدادين is a splendid one to beholdخيال الشدادين is a splendid one to beholdخيال الشدادين is a splendid one to beholdخيال الشدادين is a splendid one to beholdخيال الشدادين is a splendid one to beholdخيال الشدادين is a splendid one to behold

خيال الشدادين غير متصل


رد: (وفاة احدى الفتيات عاريه)


ماتت على معصية
وهذا جزاء الظالمين
الذين يرتكبون على انفسهم
جرم شنيع بعرض اجسادهم
امام الكمرات الله يحفظنا
فماتت على معصيه


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 08 Apr 2011, 04:05 AM [ 6 ]

تاريخ التسجيل : Sep 2010
رقم العضوية : 29611
الإقامة : saudi arabia
الهواية : !!!✋🏻
مواضيع : 86
الردود : 3945
مجموع المشاركات : 4,031
معدل التقييم : 51بحر القوافي will become famous soon enough

بحر القوافي غير متصل


رد: (وفاة احدى الفتيات عاريه)


لآحول ولا قوة الى بالله

الله هم أحسن خاتمتنا ورحمنا

جزاك الله خيييييييييييير ياريانه


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 08 Apr 2011, 06:00 AM [ 7 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Jul 2010
رقم العضوية : 29245
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الشعر
مواضيع : 136
الردود : 1078
مجموع المشاركات : 1,214
معدل التقييم : 25خزامى نجد is on a distinguished road

خزامى نجد غير متصل


رد: (وفاة احدى الفتيات عاريه)


لا حول ولا قوة الا بالله
..........


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 09 Apr 2011, 07:08 PM [ 8 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Nov 2009
رقم العضوية : 22437
الإقامة : saudi arabia
الهواية : .
مواضيع : 420
الردود : 16118
مجموع المشاركات : 16,538
معدل التقييم : 149السديم will become famous soon enoughالسديم will become famous soon enough

السديم غير متصل


رد: (وفاة احدى الفتيات عاريه)


لاحول ولا قوة الا بالله




...........


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Apr 2011, 01:08 PM [ 9 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Mar 2011
رقم العضوية : 38704
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 8
الردود : 250
مجموع المشاركات : 258
معدل التقييم : 25ريــانـة الـعـود is on a distinguished road

ريــانـة الـعـود غير متصل


رد: (وفاة احدى الفتيات عاريه)


منووووره
الموضوع
عاافك آلخاااطر
+_^


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 13 Apr 2011, 01:08 PM [ 10 ]
عضو متميز

تاريخ التسجيل : Mar 2011
رقم العضوية : 38704
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 8
الردود : 250
مجموع المشاركات : 258
معدل التقييم : 25ريــانـة الـعـود is on a distinguished road

ريــانـة الـعـود غير متصل


رد: (وفاة احدى الفتيات عاريه)


منور الموضوع اخوي ابو فيصل
......................................


الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

06:34 PM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com