..:.. مرحباً بك في شبكة الشدادين الرسمية ، ضيفنا الكريم يسعدنا دعوتك للانضمام والمشاركة معنا .. اضغط هنا لتسجيل عضوية جديدة ..:..


العودة   شبكة الشدادين > المنتديات الإسلامية > منتدى خير البشر وخاتم الرسل
 
أدوات الموضوع
إضافة رد
  [ 1 ]
قديم 27 Dec 2014, 04:55 AM
عضوة متميزة

*ملاك* غير متصل

تاريخ التسجيل : Sep 2013
رقم العضوية : 67882
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الرسم
المشاركات : 9,213
معدل التقييم : 1227
الملف الشخصي للكاتب
إضافة تقييم
الرد على الموضوع
ارسال الموضوع لصديق
طباعه الموضوع
تبليغ عن الموضوع
تخلص من الغضب لتجد الجنة



تخلص من الغضبلتجد الجنة


إنها وصية نبينا صل الله عليه وسلم
نقف اليوم؛ لكي نتحدث إليكم عن ظاهرةٍ ذميمة، عن ظاهرة سيئة، عن ظاهرة شيطانية،

هذه الظاهرة انتشرت في طبقات المجتمع، وفي أسواقنا، وشوارعنا، ودوائرنا، وبيوتنا،
بل حتى في مساجدنا،
هذه الظاهرة تؤدِّي إلى سلوك غير محمود، تؤدي إلى هدم البيوت، وقطع المودَّة بين المسلمين.
هذه الظاهرة حذَّرَ منها رسول الله صل الله عليه وسلم أصحابَه الكِرام، وجعل ثواب المبتعد عنها الجنة،

هذه الظاهرة قال عنها الإمام علي رضي الله عنه:
"أول هذه الظاهرة جنون، وآخرها ندم"، فهل عرفتَ أخي المسلم هذه الظاهرة؟
إنَّها الغضب.
هذا رجل اسمه جَارِيَةُ بن قُدَامَةَ، جاء إلى النبي صل الله عليه وسلم وقال له:

يا رسول الله، "قلْ لي قَوْلًا وأَقْلِلْ عَلَيَّ؛ لَعَلِّي أَعْقِلُهُ؟" قَالَ صل الله عليه وسلم: «لا تَغْضَبْ»، إياك أن تتصف بهذه الصفة الشيطانية، فَرَدَّدَ مِرَارًا، ورسول الله صل الله عليه وسلم يقول له: «لا تَغْضَبْ»؛ (رواه أحمد).
انظر أخي المسلم إلى هذه الوصية الغالية التي نطق بها أشرفُ فمٍ، وهو فَمُ الحبيب محمد صل الله عليه وسلم وَصِيَّة لم يُرِدْ رسولُ الله صل الله عليه وسلم بها أن تكون "لجارية" فقط،

لا، بل أراد أن تكون لكل المسلمين على امتداد العصور، جيلًا بعد جيل، حتى يَرِث الله الأرض ومَن عليها، بل اسمع إلى أبي الدرداء، وهو يقول: قلتُ: "يا رسول الله، دُلَّنِي على عمل يدخلني الجنةَ"، قال: «لا تَغْضَبْ، ولكَ الجنة»؛ (رواه الطبراني).
ولو تصفَّحت كتاب الله تعالى ستجد أن الله تعالى امتدح عباده المؤمنين الذين يَملكون أنفسهم عند الغضب، ويغفرون، ويصفحون، ويَحْلُمون، ويعفون بقوله تعالى: {وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ} [الشورى:37]، وقال تعالى: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران:134].

وقال صل الله عليه وسلم مُبينًا أنَّ الرجل الشديد، والفارس الشجاع ليس هو الذي يَصْرَعُ الرجالَ ولا يَصْرَعونه، ولكنَّ الشديدَ هو الذي يَملك نفسه عند الغضب،

فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صل الله عليه وسلم قال:
«ليس الشديد بالصُّرَعَة، إنما الشديد الذي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ»؛ (متفق عليه).
وقال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير قوله تعالى: {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [فصلت:34]، قال: "الصبر عند الغضب، والعفوُ عند الإساءة، فإذا فعلوا عصمهم الله، وخضع لهم عدوُّهم"، وقال عروة بن الزبير رضي الله عنهما: "مكتوبٌ في الحِكَم: يا داود إيَّاك وشدةَ الغضب، فإن شدةَ
الغضب
مفسدة لفؤاد الحكيم".
بالله عليكم يا مسلمون، كم من مسلم اليوم بسبب لحظة غضب هَدَمَ أُسرته، وشتت شملها! وكم من مسلم بسبب غضبه هدم كل عناصر الودِّ والصداقة مع أصحابه! وكم من مسلم بسبب
الغضب لَعَنَ والديه، وتلفَّظ عليهما بأشنع عبارة تَخرج من لسانه! كم من شخص بسبب لحظة الغضب
تنكَّر لمن أسدى إليه معروفًا، وصنع له جميلًا!
تعالَ معي أخي الكريم إلى سيرة الذين كانوا أصفياء القلوب، إلى الذين كانوا أشداء على الكفار رُحماء بينهم؛ لنرى كيف دفعوا بالتي هي أحسن، كيف ابتعدوا عن الظاهرة الشيطانية، كيف سيطروا على أنفسهم.
وأبدأ بأستاذ هؤلاء الرجال، المربِّي الأول سيدنا محمد صل الله عليه وسلم لأنه إذا ذكرت الأخلاق، فمحمد صاحبُها، وإذا ذكرت التربية، فمحمد أستاذها، فرسول الله هو الذي رفع هذه الأمة من مدارج النِّمَال إلى مسابح الأفلاك.
في ذات يوم، وبينما رسول الله صل الله عليه وسلم يوزِّع الغنائم على المسلمين،

يأتيه أعرابيٌّ فيخترق المجلس، ويقول للنبي صل الله عليه وسلم: "زِدْني يا محمد، فليس المال مالك،
ولا مالك أبيك"، فتبسَّم النبي صل الله عليه وسلم وقال: «صدقتَ؛ إنه مال الله».
وتأمَّل معي، أعرابي يقف أمام النبي صل الله عليه وسلم يقول له:

"أعطني المال، فالمال ليس مالك، وليس مال أبيك"، والنبي صاحب المقام المحمود، والحوض المورود، الذي أكرمه الله بالرسالة، وعصمه من الزَّلل، ماذا تظنون أنه يفعل به؟ والله، لو يعلم هذا الأعرابي وغيره أنَّ عاقبة الاعتداء على رسول الله صل الله عليه وسلم هي الإعدام أو السجن أو العذاب الأليم،
لَمَا تجرَّأ على فِعْل ذلك، ولكنهم عرفوه صاحب القلب الرحيم، صاحب القلب المملوء بالرحمة والشفقة على المسلمين.
فالنبي صل الله عليه وسلم لم يَحْقِد على هذا الأعرابي الفظِّ، الذي كان جافيًا في عباراته،

بل قال له النبي صل الله عليه وسلم: «صدقتَ يا أخا العرب؛ إنه مال الله»، وزاده عطاءً، سيدنا عمر كان واقفًا، فقال: يا رسول الله، دَعْنِي أضرب عنق هذا الأعرابي، فهذا الإنسان تجاوز حدَّه، فقال صلى الله عليه وسلم: «يا عمر، دعه؛ فإن لصاحبِ الحقِّ مقالًا».
ليس هناك انتقام للنفس، ليس هناك حِقْدٌ دفين، ليس هناك انتقامٌ للشخصية، ولكن هناك قلب رحيم، ورحم الله شوقي أمير الشعراء حين قال مخاطبًا سيد الخلق:
يَا مَنْ لَهُ الأَخْلاَقُ مَا تَهْوَى الْعُلاَ *** مِنْهَا وَمَا يَتَعَشَّقُ الْكُبَرَاءُ
فَإِذَا رَحِمْتَ فَأَنْتَ أُمٌّ أَوْ أَبٌ *** هَذَانِ فِي الدُّنْيَا هُمَا الرُّحَمَاءُ
وَإِذَا غَضِبْتَ فَإِنَّمَا هِيَ غَضْبَةٌ *** فِي الْحَقِّ لاَ ضِغْنٌ وَلاَ بَغْضَاءُ

بل اسمع إلى الموقف الآخر: تقول أم سَلَمَة رضي الله عنها: كان رسول الله صل الله عليه وسلم في بيتي، وكان بيده سواك، فدعا وَصِيفَة؛ أي: خادمة، فلم ترد، حتى استبان الغضبُ في وجهه، وخرجت أم سَلَمَة إلى الجمرات، فوجدت الوصيفة وهي تلعب ببهيمة، فقالت: أراكِ تلعبين بهذه البهيمة ورسول الله صل الله عليه وسلم يدعوكِ؟ فقالت: لا والذي بعثكَ بالحقِّ ما سمعتك، فماذا فعل النبي صل الله عليه وسلم هل سبَّها أو شتمها؟

هل تطاولَ عليها بالكلام السيّء؟ هل ضربها؟ لا، بل قال لها صل الله عليه وسلم: «لولا خشية القَوَد (القصاص)، لأوجعتك بهذا السواك»؛ (رواه أبو يعلى بأسانيدَ أحدها جيِّد).
كلمات ذهبية تخرج من صاحب قلبٍ كلُّه عفوٌ وتسامح وتجاوز عن عثرات الآخرين، من قلب يخشى الله، فأين المسلم من هذا الموقف العظيم؟! أين من يتخلَّق بأخلاق رسول الله في هذه المواقف؟
من المسلمين اليوم من إذا أخطأت معه زوجته في أيِّ أمر من الأمور، سواء تأخَّرت عليه في طعامه أو شرابه، أو أوصاها بأمر ونَسِيَت هذا الأمر، فإنَّه يبدأ بالسبِّ والشتم، ويتكلم بكلام فيه اعتراض على الله، وربَّما وصل الحال به إلى طلاق زوجته وهَدْم بيته.
أنا أقول لهذا المسلم: إن هذه التصرُّفات ليست من أخلاق الإسلام، ليست من أخلاق النبي صل الله عليه وسلم نبيُّنا العظيم لم يكن فاحشًا، ولا متفحِّشًا، ولم يتطاول على الناس، ولم يقابل السيئة بالسيئة، بل كان يعفو ويصفح، بل عُرِف من سيرته الثابتة صل الله عليه وسلم أنه لم يضرب امرأة قطُّ، بل لم يضرب خادمًا ولا دابة في حياته، فيا مَن تدَّعي أنك مسلم، ومُتبع لرسول الله صل الله عليه وسلم هذه هي أخلاق رسول الله صل الله عليه وسلم فأين أنت منها؟
بل تعالَ، وانظر إلى أصحاب السيارات، وخاصة سيارات الأُجرة، ترى
الغضب
عندهم لأبسط الأمور التي تجري بينهم أثناءَ سيرهم في الشارع من السُّرعة، وعدم إعطاء أحدهم الطريق للآخر، ومباشرةً تسمعُ السبَّ والشتم واللعن، وربَّما أوقفوا سياراتهم وسط الشارع، وراحوا يتشاجرون.
أنا أقول لأصحاب السيارات، وخاصة سيارات الأُجرة: الذي يريد أن يعيشَ -كما يقولون- لا بُدَّ له أن يتحمَّل، وأن يتركَ
الغضب
جانبًا، وعليه أن يعوِّد لسانَه على الكلمة الطيبة، وإلا لن يستطيع أن يعمل، إضافةً إلى الذنوب التي سيحملها.

أخي السائق، اسمع إلى هذه الحادثة، وتعلَّمْ منها ما ينفعك في الدنيا والآخرة:
ذات ليلة خرج الخليفةُ عمر بن عبدالعزيز؛ ليتفقَّد أحوال رَعِيَّته، وكان في صحبته شرطيٌّ، فدخلا مسجدًا، وكان المسجد مُظلمًا، فتعثَّر عمر برَجُلٍ نائم، فرفع الرجل رأسه وقال له: أمجنون أنت؟ فقال عمر: لا، وأراد الشرطيُّ أن يضربَ الرجل، فقال له عمر: لا تفعل، إنما سألني: أمجنون أنت؟ فقلت له: لا.
فقد سبق حِلْم الخليفة غضبَه، فتقبَّلَ ببساطة أن يصفَه رجلٌ من عامة الناس بالجنون، ولم يدفعه سلطانه وقوته إلى البطش به.
فأين أنت من هذه الأخلاق التي تبعدك عن المشكلات والنزاعات؟

كانت جاريةٌ تصبُّ الماء على يدي جعفر الصادق رحمه الله فوقع الإبريقُ من يدها، فانتثر الماء عليه، فاشتد غضبُه، فقالت له: يا مولاي: والكاظمين الغيظ، قال: كظمتُ غيظي، قالت: والعافين عن الناس، قال: عفوتُ عنك، قالت: والله يُحب المحسنين، قال: أنتِ حرَّة، أين هذه الأخلاق في دُنيا اليوم؟!
ربَّما سائلٌ يسأل: كيف لي أن أتخلص من هذه الظاهرة والعادة الشيطانية؟ كيف أتخلص من الغضب؟ أنا أقول لك أخي المسلم: لقد وضع النبي صل الله عليه وسلم علاجًا لهذا المرض، واسمع الوَصْفَة النَّبَوِيَّة لمعالجة الغضب:
العلاج الأولى: الاستعاذة بالله من الشيطان
واسمع إلى سيدنا سليمان بن صُرَدٍ رضي الله عنه قال: كنتُ جالسًا مع النبي صل الله عليه وسلم ورجلان يَسْتَبَّانِ، وأحدهما قدِ احْمَرَّ وَجْهُهُ، وانْتَفَخَتْ أوْدَاجُهُ: (هي ما أحاط بالعُنق من العروق التي يقطعها الذابح)، فقال رسول الله صل الله عليه وسلم: «إني لأَعْلَمُ كلمةً لو قالها، لذهب عنه ما يجد، لو قال: أعُوذ بالله من الشيطان الرجيم، ذهبَ عَنه ما يَجِدُ»، فقالوا له: إن النبي صل الله عليه وسلم قال: «تَعَوَّذْ بالله من الشيطان الرجيم»؛ (متفق عليه).
العلاج الثاني: السكوت
فعن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «عَلِّمُوا وَيَسِّرُوا، ولا تُعَسِّرُوا، وإذا غَضِبَ أحدُكم، فَلْيَسْكُتْ»؛ (رواه أحمد).
لأن الإنسان إذا تكلم وهو غضبان، فإنه سوف يسب ويشتم، وربَّما يكفر بالله تعالى لذلك أمرنا رسولنا صل الله عليه وسلم بالسكوت.
العلاج الثالث: تغيير الهيئة
فعن أبى ذر رضي الله عنه قال: إنَّ رسولَ الله صل الله عليه وسلم قال لنا: «إذا غَضِبَ أحدُكم وهو قائمٌ، فليجْلِسْ، فإنْ ذَهَبَ عنه الغضبُ، وإلاَّ فَلْيضطجِعْ».
العلاج الرابع: الوضوء
قال رسول الله صل الله عليه وسلم: «إنَّ الغضبَ من الشيطان، وإنَّ الشيطان خُلِقَ من النارِ، وإنما تُطْفَأُ النارُ بالماء، فإذا غَضِبَ أحدُكم، فَلْيَتَوَضأْ»؛ (رواه أبو داود).
العلاج الخامس: التذكُّر بأن كظمَ الغيظ مَهرُ الحور العين
فعن معاذ بن أنس رضي الله عنه: أن النبي صل الله عليه وسلم قال: «من كَظَمَ غَيظًا وهو قادرٌ على أنْ يُنْفِذَه، دَعَاهُ اللهُ سبحانه وتعالى على رؤوس الخلائق يوم القيامة، حتى يخَيِّرَه من الحُور العين ما شاءَ»؛ (رواه أَبو داود، والترمذي)، وقال: (حديث حسن).

فيا مَن تبحث عن حياةٍ بعيدة عن المشكلات، يا مَن تبحث عن الحياة السعيدة في الدنيا، يا مَن تبحث عن طريق الجنة، لا تَغْضَبْ، وَلَكَ الْجَنَّةُ، هذه وصية نبيِّنا صل الله عليه وسلم فأين السائرون على منهج رسول الله صل الله عليه وسلم ليكونوا من الفائزين؟
اللهم حسِّن أخلاقنا، وارزُقنا العدلَ في
الغضب
والرِّضا، اللهم إنا نسألك فعل الخيرات، وتركَ المنكرات، اللهم إنا نسألك من الخير كلِّه عاجله.
أقول قولي هذا وأستغفر الله.


رد مع اقتباس
قديم 27 Dec 2014, 01:13 PM [ 2 ]
مؤسس شبكة الشدادين

تاريخ التسجيل : Jan 2005
رقم العضوية : 1
الإقامة : saudi arabia
الهواية : رياضة + كمبيوتر وبس
مواضيع : 2078
الردود : 91548
مجموع المشاركات : 93,626
معدل التقييم : 4981السلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond reputeالسلطان has a reputation beyond repute

السلطان غير متصل


رد: تخلص من الغضب لتجد الجنة


احسنت يا ملاك
فالغضب لا يقود إلا لسواد الأمور وفتن لا تسر
والعاقل منا من يحكم عقله ويستعيذ من الشيطان
بارك الله فيك


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 27 Dec 2014, 11:56 PM [ 3 ]
<img border=

تاريخ التسجيل : Nov 2011
رقم العضوية : 49670
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 1901
الردود : 25788
مجموع المشاركات : 27,689
معدل التقييم : 784نورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to beholdنورة is a splendid one to behold

نورة غير متصل


رد: تخلص من الغضب لتجد الجنة


جَزآك آلمولٍى خٍيُرٍ " .. آلجزآء .. "
و ألٍبًسِك لٍبًآسَ
" آلتًقُوِىَ " وً " آلغفرآنَ "
وً جَعُلك مِمَنً يٍظَلُهمَ آلله فٍي يٍومَ لآ ظلً إلاٍ ظله .~
وً عٍمرً آلله قًلٍبًك بآلآيمٍآنَ .~
علًىَ طرٍحًك آلًمَحِمًلٍ بنًفُحآتٍ إيمآنٍيهً .


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 28 Dec 2014, 09:42 AM [ 4 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Sep 2013
رقم العضوية : 67882
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الرسم
مواضيع : 810
الردود : 8403
مجموع المشاركات : 9,213
معدل التقييم : 1227*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of

*ملاك* غير متصل


رد: تخلص من الغضب لتجد الجنة


اسأل الله العظيم أن يرزقكم الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبكم البارئ خير الثواب على ردكم الطيب
دمتم برضى الرحمن


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 03 Jan 2015, 02:07 PM [ 5 ]

تاريخ التسجيل : Jan 2013
رقم العضوية : 63996
الإقامة : saudi arabia
الهواية : التصميم - الرسم
مواضيع : 1565
الردود : 24676
مجموع المشاركات : 26,241
معدل التقييم : 6354ضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond reputeضياء القمر has a reputation beyond repute

ضياء القمر غير متصل


رد: تخلص من الغضب لتجد الجنة


مشكورة على الجهود الطيب
جزاك الله اعلى الجنان
وبارك فيك الرحمن
وأنار الله قلبك
ووفقك لخير الدارين


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 06 Jan 2015, 04:08 AM [ 6 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Sep 2013
رقم العضوية : 67882
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الرسم
مواضيع : 810
الردود : 8403
مجموع المشاركات : 9,213
معدل التقييم : 1227*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of

*ملاك* غير متصل


رد: تخلص من الغضب لتجد الجنة


اسأل الله العظيم أن يرزقكم الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبكم البارئ خير الثواب على ردكم الطيب
دمتم برضى الرحمن


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 06 Jan 2015, 06:30 AM [ 7 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Jun 2013
رقم العضوية : 66027
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 199
الردود : 2395
مجموع المشاركات : 2,594
معدل التقييم : 456أم وريف is a glorious beacon of lightأم وريف is a glorious beacon of lightأم وريف is a glorious beacon of lightأم وريف is a glorious beacon of lightأم وريف is a glorious beacon of light

أم وريف غير متصل


رد: تخلص من الغضب لتجد الجنة


وصية نبوية قيمة
بارك الله فيك اختي الفاضله


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 09 Jan 2015, 01:19 AM [ 8 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Sep 2013
رقم العضوية : 67882
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الرسم
مواضيع : 810
الردود : 8403
مجموع المشاركات : 9,213
معدل التقييم : 1227*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of

*ملاك* غير متصل


رد: تخلص من الغضب لتجد الجنة


ام وريف

اسأل الله العظيم أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبك البارئ خير الثواب على ردك الطيب
دمت برضى الرحمن


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 09 Jan 2015, 02:25 AM [ 9 ]

تاريخ التسجيل : Sep 2011
رقم العضوية : 42325
الإقامة : saudi arabia
مواضيع : 601
الردود : 20970
مجموع المشاركات : 21,571
معدل التقييم : 4374! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute! سارة الغيد ! has a reputation beyond repute

! سارة الغيد ! غير متصل




.





اللهُمّ صّلِ وَ سلمْ علىْ رسوُلنا الكريِمْ وَ لنا
فيِه أُسوُةُ حَسنّة عليِه الصَلاة وَ السَلامْ
لا حُرمتِ الأَجر مَلاكْ


الأعلى رد مع اقتباس
قديم 26 Jan 2015, 01:44 AM [ 10 ]
عضوة متميزة

تاريخ التسجيل : Sep 2013
رقم العضوية : 67882
الإقامة : saudi arabia
الهواية : الرسم
مواضيع : 810
الردود : 8403
مجموع المشاركات : 9,213
معدل التقييم : 1227*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of*ملاك* has much to be proud of

*ملاك* غير متصل


رد: تخلص من الغضب لتجد الجنة


اسأل الله العظيم أن يرزقكم الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبكم البارئ خير الثواب على ردكم الطيب
دمتم برضى الرحمن


الأعلى رد مع اقتباس
إضافة رد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

09:50 PM
Powered by vBulletin® developed by Tar3q.com