كلي هنا صفحة بيضاء في كتاب مفتوح يقرؤها الجميع

النار من مستصغر الشرر
والعار من زلة قدم
في مستنقع الحب الزائف

من نكبات الزمان تسيد طرش البحر زمام الأمور

أنتبه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
..
.
.
^
^
^
^
^
^
لشظايا الخريدة لا تصيبك بمقتل

		المشاركة الأصلية بواسطة : اقتباس
	احترت أنا في طبائع هالبشر بين ضحكت سن وطعنة غدر

ما أجملها من صفحات أخي الريان وما أنقاه من بياض وجدته هنا ..


كلماتك مصبوغة بحكمة بالغة وصدق ونقاء مبهر ..


دامت لنا روحك الطيبة ..


ودام لنا مداد كلماتك ..

ترف
ما برحت حروفي تزداد ترف بهذا المرور المترف بالنقاء
فأضحت تختال بين الأحرف لأنها تشرفت بمرور الأنقياء
الذين جعلوا المتصفح الذي كتبت فيه ناصع البياض
مثل بياض قلوبهم الناصعة
فلا حرمت أهل النقاء وطيب السريرة
في متصفحي المغمور

لا تصدح ولا تردح
الدنيا يا صاح معكوسة
إن جئت ألملم أطرافي
لقيت الأمور محيوسة
وإن عاتبت أعز الناس حد عليَّ ضروسه
وإن عديت لأجل الرفقة المانوسة
أخذها عاده وكثر صدوده
وقال هذا ما يعرف مواقع ضروسه
يا الله تعيني على أهل القلوب المطموسة

عندما تستكين الأسود في عرينها تطل الثعالب برؤوسها

الخبثاء يذرون الرماد في العيون حتى لا تبصر الحقيقة

صباحك أبيض .. ك بياض متصفحك الناصع

حقيقة لا أعلم من أين أبدأ .. ولا إلامَ أنتهي

نعم .. مقصره أنا في تعليقاتي في الفترة السابقة

لكنني ويشهد الله أنني أحب متابعة زاويتك كثيراً

ومن لايحب قطاف الـدرر ..!!


بحق


هيَ درر نقشت هنا


فكان حرياً بنا أن نقف أمامها أحياناً بصمت



فقط نتأمل .. ونتأمل .. ونتأمل



حتى إذا ما حنّ المِداد إلى عناق الحروف


وسأم لحظات التأمـل


أتينا بخجل نحرك أقلامنا على هامش فضاءك الرحب








الريان .. أيها المبدع :



لسوف أدعو الله أن يرعاك ...,

شجون
هلا بسيدة الحرف الراقي
التي جعلت المرافئ كأشجار قطوفها دانية
تسر الناظرين وتشبع فضول المتذوقين
للأسلوب النقي والكلمة الراقية